![]() |
إلى متى ... !!!
في حبك ..
كم سنة انهيار تلزمني ..؟ لأتفرغ بعدها لترميم نفسي .. و كنت قبلها لتسع و أربعين سنة و ثلثمائة و إثنين و ستين يوما أرسم خارطة بنائي .. يفصلني عن نصف قرن ثلاثة أيام .. يومان و ثلاثة و عشرين ساعة و ثمانية و خمسين دقيقة جلست فيهما أداوي عقمي و دقيقتين هي عمر استطانك بقلبي .. و ها أنا الآن أُجهِّز لافتتاح قرن جديد و سلسلة من الانهيارات ستفضح زيف الأسس ... !! فإلى متى .... !!! 09/01/2012 |
رد: إلى متى ... !!!
بوح شجي سيدتي وخاطره جميله ولكن الصبر مفتاح الفرج اتمنى ان يكون الفرج قريبا
دمت بهذا الألق تقبلي مروري من هنا أختكم في الله فاطمه |
رد: إلى متى ... !!!
اقتباس:
زد يا بوزيد : 49 سنة وأنت ترسميـن خارطة بنائك ؟ انت إذا مهندسة فاشلة!؟ إن أصبت بالعقم صحيا ( بدنيا ) قـبــل الخمسين فبعدها ستصابين حتما بالعقــم الزمني. المهم مبروك اليوبيل الذهبـــــــي . |
رد: إلى متى ... !!!
اقتباس:
أختي و سيدتي الفاضلة فاطمة .. أسعدني بعمق الكلمات مرورك و مصافحتك قرن آخر أضيفه إلى عمر الصفحات شكرا على الكلمات و على الذوق .. تقبلي مودتي و احترامي لشخصك و لحرفك .. |
رد: إلى متى ... !!!
اقتباس:
أخي الفاضل و القدير فهيم رياض .. أولا يسرني مصافحة قلمك للمرة الأولى .. أما فيما يخص قراءتك لنصي فسأقول لك .. إن الدقيقتين من عمري تعني عمرا بحاله فلو قارنتهما بالقرون التي جاءت بتلقائية قلم لأدركت عمق الكلمات .. فقط لو تابعت القراءة لأدركت أن الدقيقتين كانت ميلادا لقرن آخر فاق في تعداده الزمني المسبق خطة رياضية هي جاءت صدفة فأتلفت معها مشاريع هندسية .. و للعلم فقط انا لست مهندسة و لا أفكر في الهندسة إطلاقا ( ابتسامة ) .. و من قال أيضا ان العقم المذكور في النص يصيب البدن .. لا يا سيدي .. ربما جاءت قراءتك سطحية لمست فقط الجانب الشكلي و المفهوم العامي .. أجمل المعاني تختفي خلف الكلمات .. و انا ممن يحبون التخفي .. كما أنني لم أبلغ الخمسين بعد .. يلزمني نصف قرن آخر ( طبعا هذا في لغة أرقامي التي تبتعد تماما عن أرقامك أنت ) .. أما ذلك العقم الزمني الذي حذرتني منه فهو محذوف من ذاكرتي تماما لأنه لا يصلح لمجاراة حساباتي و لا لرفع أرصدتي الشعرية .. شكرا على اليوبيل الذهبي .. و على كلماتك و على تواجدك الجريء و الجميل أيضا فقد سمحت لي بتحرير شيئا من قداسة المعاني .. تقبل سيدي فائق تقديري و احترامي و يسرني تواجدك الدائم بصفحاتي .. |
رد: إلى متى ... !!!
اقتباس:
تعليقي على موضوعك يندرج ضمن إطارها العام الذي يحاول ( إن شاء الله ما يكون عبثا ) تبديد سحابة الحزن والكآبة التي تلف سماء هذا المنتدى . أصارحك القول وبدون حرج أن عقلي الصغير لم يتمكن وإلى غاية الآن من فهــــــم الزمن المقصود من الدقيقتين ( يعني اجهل تماما لغة ارقامك ) . مع الإحترام والتقدير، ومزيدا من العطاء والتألق . |
رد: إلى متى ... !!!
الأستاذ فهيم , أهلا بك في النور , ومرحبًا بنشاطك , لكن يا أخي لايوجدحزن بنور الأدب بالمفهوم التقليدي
وثمة مسحة من حزن نبيل على فقد الأحبة , لكنه ضمن قاعدة الرضا بحكم الله , وهو حزن يطهر النفس وأشكرك على كل حال لحس الدعابة وهذا شيء جميل , وسبق أن اقترحت عليك باب الطرائف ,,لترفدنا به لكن أرى بأنك ( تقلت المزحة على الأستاذة حياة) .. ببضعة ألفاظ نضعها ضمن المزح الثقيل ,, ليس إلا .. لأننا تعودنا بنور الأدب على سوية من الخطاب خصوصًا مع السيدات, حتى لانخدش مشاعرهن ,, أكرر ترحيبي بك. وأتمنى لك طيب البوح بنور الأدب تقبل تحيتي , واحترامي حسن ابراهيم سمعون |
رد: إلى متى ... !!!
في حبك ..
كم سنة انهيار تلزمني ..؟ لأتفرغ بعدها لترميم نفسي .. الغالية حياة شهد بداية قوية جدا .. أعجبني جداً هذا الدخول القوي إليه .. شعرت بك كعاصفة تريد أن تعصف بكل ما هو أمامها ربما هو الغضب وربما هو سؤال بريء جداً لضبط حساباتك ليس إلا لكن أنا أعجبت جداً بهذا الخاطرة التي بدت صغيرة جدا لكنها عميقة وموجعة يا حياة والكلمة إن لم تؤثر في النفس فما فائدتها ؟ اسمحي أن أسجل إعجابي الشديد بخاطرتك الرائعة و أرفعها للتثبيت حيا شهد شكرا أيتها المبدعة . |
رد: إلى متى ... !!!
اقتباس:
شكرا أخي الفاضل فهيم على التواجد مرة اخرى بصفحتي و أهلا بك في كل وقت ضيفا عزيزا .. أنا لا أقصد الاستصغار ( حاش لله ) لكن الكاتب وحده يعرف حدود المعاني السجينة بين السطور لذلك أبدا ما كانت مجرد الكلمات تعني نفسها .. لذلك قلت لك سابقا و سأعيدها أن أهم فصل من تلك الخاطرة هي الدقيقتين ( التي رأيتها أنت ضئيلة ) و هي تساوي عمر بحاله حقا .. لذلك كانت أرقامي تختلف لأني صانعتها و أدرك معانيها تماما .. رغم ذلك أشكرك اخي و أحيي فيك روح الدعابة لكن صدقني الدعابة أيضا فن و تستحق الاهتمام و الدراسة حتى تحقق المراد منها .. شكرا ... و فائق تقديري و احترامي سيدي المحترم .. |
رد: إلى متى ... !!!
اقتباس:
سيدي و أستاذي الفاضل حسن .. يكفيني شرف هطول حرفك و شخصك هنا كمطر أحيا الصفحات .. و لن أزيد على كلماتك .. شكرا على التواجد المميز .. تقبل تقديري و احترامي الشديدين .. |
رد: إلى متى ... !!!
اقتباس:
الأخت العزيزة و الغالية ميساء .. أولا سرني جدا تواجدك هنا .. كانت إطلالتك ملائكية و صادقة لدرجة أنها كشفت الستار عن كلماتي بطريقة سحرية .. كل ما قلتيه صحيح .. قد يكون الجرح و الألم و العذاب سببا يجعلنا نفهم الآخرين .. قد يتجاوز الألم أيضا حدود المشاعر ليكتم أنفاس كل شيء .. هو الغضب .. هو التساؤل البريء أيضا .. هو العاصفة .. هو المعنى العميق جدا الذي يشمل الحياة كلها .. هو الوجع .. هو الخوف .. هو الرغبة في الحياة .. هو الأمل .. هو إغراء دمعة مكابرة .. هو الحاجة لدفء لحظات الحزن كذلك و هو المشاعر الصادقة .. لست أدري ما يمكنني قوله أمام كلماتك و قد أخرستني تماما .. شكرا عزيزتي على التثبيت و على القراءة المرهفة الدافئة .. لروحك الجميلة الياسمين .. عله يلطف قليلا من الجو المشحون بالآلام و الأحزان .. و أكرر تعازيا الحارة مودتي و عظيم تقديري .. |
رد: إلى متى ... !!!
اقتباس:
أكلت ....) لا يعني بالضرورة نفسه ، والتعليق إن جاء بصيغة المخاطب لا يعني بالضرورة شخص الكاتب . العقم ورد في الخاطرة مرتبطا بالزمن ، لذا كان تعليقي على ذاك النحو . والعقم قد يكون من علة أو من هرم وهو يشمل كل صنوف الإنتـــــاج والخمسون سنة كانت تحديدا مني لها كنقطة زمنية لإنعطاف المنحنى وهو يشمل كل صنوف العقم . الكاتب والروائي رشيد بوجدرة قال ذات يوم أن الطاهر وطار ( رحمه الله ) قد بلغ سن اليأس ....... تحياتي لكما وارجو التفهم ........................ |
رد: إلى متى ... !!!
الأستاذ فهيم ,, أرجو أن لايسحب الكلام أفقيًا ,, ولغير وظيفته ,,
أخي قل ماتشاء , واكتب ماتشاء , وعبر عما تشاء , لكن بنصك , واسلوبك وإبداعك وليس بتقويل الآخرين مالم يقولوا ,,وليس بتحليل النوايا للآخرين , أرحب بك ,باسم نور الأدب ,, ولك في صفحاته متسع للتعبير بما تشاء لكن في ردي ألقيت التحية ,, ولم أقابل بمثلها ,, أو أحسن منها ونحن عرب مسلمون .. لك محبتي , واحترامي حسن ابراهيم سمعون |
رد: إلى متى ... !!!
اقتباس:
حسن |
رد: إلى متى ... !!!
خاطرة قصيرة جداً
لربما كانت عتاباً مرا على تبدل النسمات إلى رياح عاتية تعصف بكل شيء ولربما كانت مراجعة للحسابات على مفترق طرق زمني يجدر بعده إتخاذ كل ما هو مناسب للمرحلة المقبلة.. الخاطرة وإن بدت قصيرة ومباشرة إلا أنها سهلة ممتنعة وعميقة جداً وقد قرأتها عدة مرات كوني أعرف جيداً ذكاء الكاتبة وقدرتها على تقديم الحقيقة والقضايا الاجتماعية مغلفة بشيفرة إبداعية لقد اعتمدت على أسلوب كشف الهدف والمضمون باستخدام التحليل الزمني لتشرحي لنا الفرق بين دقيقتين وبين سنوات طوال! أو مدى تأثر كل منهما بالآخر! جميلة هذه الخاطرة ورائعة ومنطقها ذكي... احترامي لقلمك الجميل أختي حياة أتمنى أن أكون قد وفقت في فهم النص دمت بخير وإبداع |
رد: إلى متى ... !!!
اقتباس:
شكرا أستاذي الفاضل احترامي الشديد |
رد: إلى متى ... !!!
خاطرة قصيرة جداً ..................... احيانا تكون الكلمات القليلة أكثر تعبيرا بما يجول في الذات .. فلا معنى بعدها لإطالة الحديث .. لربما كانت عتاباً مرا على تبدل النسمات إلى رياح عاتية تعصف بكل شيء .................... لا يا علاء هي ليست عتاب .. بقدر ما هي محاسبة ذات و تصفية حسابات حتى تقفل الدفاتر للأبد .. و هي ليست دفاتر شخصية فقط و إنما دفاتر دنيوية تخص الحياة كلها .. هي بقدر العمر السابق و الحاضر و الآتي أيضا و كأنه .. ( تغزل بالألم و الشجن ) .. ولربما كانت مراجعة للحسابات على مفترق طرق زمني يجدر بعده إتخاذ كل ما هو مناسب للمرحلة المقبلة.. ..................... قد يكون ذلك جزء من حقيقة المعاني .. لكنه لن يكون حرصا و تحديا لمرحلة لاحقة .. و إنما هو وقفة آنية لحالة فرضت نفسها .. لذلك كان الأجدر أكيد افتتاح قرن آخر لاستقبالها .. قد تكون حزينة كسابقاتها و قد تكون مختلفة .. و هي على فكرة أيضا ليست حالة خاصة أيضا .. الزمن لا يقاس دائما بالمدة .. لكنه يقاس بحجم الألم و الحزن و عمق المشاعر .. لذلك كانت الدقيقتين أطول بكثير من تلك التي وصفتها بنصف قرن مجزء على مراحل .. أهمها البناء و الانهيار و الترميم و مداواة عقم المشاعر .. و اهمها دقيقتين هي اقتطاع شرعي من حياة قاسية .. هي بداية القرن التالي .. ما لا يمكن التكهن بمصيره .. الخاطرة وإن بدت قصيرة ومباشرة إلا أنها سهلة ممتنعة وعميقة جداً وقد قرأتها عدة مرات كوني أعرف جيداً ذكاء الكاتبة وقدرتها على تقديم الحقيقة والقضايا الاجتماعية مغلفة بشيفرة إبداعية ...................... يسعدني أنك رأيتها بهذا العمق يا علاء و هذا ما أردته أنا من القارئ المتعمق ... شكرا على الكلمات الجميلة علاء .. هذا فقط من حسك الجميل و قدرتك على الغوص و ملاحقة كل ما هو عميق لذلك جاءت قراءتك هكذا ذكية .. لقد اعتمدت على أسلوب كشف الهدف والمضمون باستخدام التحليل الزمني لتشرحي لنا الفرق بين دقيقتين وبين سنوات طوال! أو مدى تأثر كل منهما بالآخر! ..................... تخيَّل ذلك الفرق الشاسع بين الدقيقتين و نصف قرن إلا دقيقتين ... و هو الفرق الشاسع أيضا بين الحياة الحقيقية و تلك الموجودة فقط باسمها ... جميلة هذه الخاطرة ورائعة ومنطقها ذكي... .................... شكرا علاء ... شهادة أعتز بها .. احترامي لقلمك الجميل أختي حياة أتمنى أن أكون قد وفقت في فهم النص دمت بخير وإبداع .................. سرني تواجدك و تحليلك الجميل و الذكي أيضا .. أتمنى لك أيضا مزيدا من النجاح و الألق تقبل مني فائق التقدير و الاحترام |
رد: إلى متى ... !!!
استاذ فهيم انا استنكر ما تناولت به ابتي واستاذي حسن فجمعت ما بين ارائك السياسيه وما بين النقد على عمل ادبي محض وفي اعتقادي ان الناقد يلتزم بتحليل النص وما يتضمنه من ابعاد ولا يتطرق الى المعتقدات السياسيه والدينيه ووو وهل الأستاذ حسن في رده عليك تناول اي من معتقداته؟.................ارجو لك التقيد بالأدبيات العامه استاذي فما بدر منك لا يليق بمقامكم فأرجو رجاء أخت وابنه ان تسحب ما ورد منك والأستاذ حسن نحن من رفعانه ليكون المشرف والأخ والأب والصديق ونتمنى أن تبادلنا بما يبادلنا به هذا السمعوني من تواضع ومحبه وعطف وحنو فكن ابا لنا كما يفعل وستكون ملكاً على قلوبنا وليس على المنتدى فقط
أعتذر لتدخلي ولكن حسن سمعون ليس مشرفا إنه أب روحي وعزيز وحبيب بالنسبه لي وللأعضاء على اخلاف معتقداتهم واتجاهاتهم أتمنى منكم استاذ فهيم ان تمد الروح واليد لنا فأروحانا جسرا للحب والموده والوحده العربيه والإسلاميه وعقولنا نورا يمتدد ليللقي طيفكم الكريم فكن معنا لا تكن علينا ونحن سنتقبل نقدك البناء بروح وصدر مفتوح وانا امد يدي وعمري وقلبي لنيل أبوتكم ولكن دون عصبيات ودون تطرف ودون شتم وتهميش للأخر ............ أختكم في الله فاطمه |
رد: إلى متى ... !!!
[align=justify]و هذا تماما ما أردت قوله .. دع المحبة تمتد كجسر بيننا فنحن عرب و لا يجب أن نتهم بعضنا و نربط علاقاتنا الأدبية بالسياسة ..
أتمنى أن تنتهي هذه القضية على خير و تسحب كلامك أخي و تجعلها بداية جديدة و تأكد أنك ستكون سعيدا بيننا .. مجرد سوء فهم صدقني .. هذا يحدث دائما في بداية الانضمام و التعارف .. ليس من أخلاق العربي جرح أخيه بالكلمات القاسية .. الأستاذ حسن سمعون مشرف و عضو أثبت خلقه الرفيع و كرمه و بساطته و تواضعه و تفانيه في خدمة المنتدى من أجل رفع الكلمة و خدمة للعربية و العروبة .. كلامك جاء قاسيا .. لذلك أتمنى أن تراجع نفسك و تعتذر .. فالصلح خير .. بعدها سنرحب بك دوما صديقا و زميلا .. و سنرحب بآرائك شرط أن لا يكون فيها أي تجريح .. [/align] |
رد: إلى متى ... !!!
[align=justify]
أستأذن من أختي حياة شهد التي لربما صدمت حينما وجدت التعليق على نصها الأدبي قد وصل إلى حد التجريح بشكل غير مقبول! لقد آثرت بالأمس الصمت حتى لا يزيد رد فعلي الطين بلة لأني صدمت بكلامك أخي ... أخي فهيم رياض نحن هنا نختلف كثيراً لكن لا يوجد حجر على الآراء كما تفضلت... وإذا لم تصدقني فاذهب الآن إلى المنتدى وابحث عن قصة " ابنة الجنرال! " للأديب المبدع خيري حمدان واذهب الى كتابات الدكتور نبيل عودة وغيرهما كثير، ستجد أن هناك آراء متنوعة حول الربيع العربي أو الخريف العربي كما يحلو للبعض أن يسميه، ونحن هنا نفترض بالاختلاف حسن النوايا قبل كل شيء. نحن هنا يا أخي نختلف بحب أو نتقن الصمت إن شعرنا بأن كلامنا قد يجرح الآخرين وصدقني ليست الأمور كما فهمتها أنت.. كل المشكلة أن ردك الأول على الأخت حياة كان مباشراً وجريئاً وغير معهود وأثار شكوكاً حول أنك تناولت الخاطرة من زاوية شخصية الكاتب، أو جرحت ضمنيا في شخص الكاتب وبناء على ذلك حدث ما حدث...وكان الصواب أن تناقش وتوضح وجهة نظرك حتى النهاية وبشكل ودي حتى لا يساء الفهم أخي العزيز.. هنا يا أخي لا يوجد مشرفين بالمعنى التقليدي، هنا يوجد أساتذة ومعلمون، نحن نعمل في الخفاء ونتعلم منهم كل شيء، نراسلهم ونسألهم ونأخذ آرائهم، إنهم يقضون معظم أوقاتهم وهم يحاولون الارتقاء بنا وبحرفنا ...وأحيانا يكون الحرف يعارضهم في الرأي ومع ذلك يساعدوننا على الارتقاء به... والآن نريد أن نطوي هذه الصفحة، وأطالب الأخوة المشرفين بحذف ردي بعد إنجاز المهمة... أطلب منك أخي فهيم كأخ لك من فلسطين وابن لهذا المكان الاعتذار للأستاذ حسن ولنور الأدب عن ردك القاسي وأن نطوي هذه الصفحة سويا فما هو ردك؟؟؟ [/align] |
رد: إلى متى ... !!!
خاطرة رائعة مبدعتنا الفاضلة دون مجاملة مزيفة مخادعة للواقع لقد أحسنت توظيف الزمن في معادلة منطقية استطاعت أن توفق بين الفكر والشعور لتحيلنا إلى معنى قيمة الوقت في بعده الوجودي والعبادي والقيمي ، فهذه القيمة من خلال هذا الطرح الرائع تعكس المدى السيء أين أمسى الفرد المسلم يهدر هذه القيمة ويصرفها عبثا ودون جدوى أين أصبح مصطلحنا العامي المتمثل في ((( قتل الوقت ))) علامة مسجلة للتسيير السيئ والإدارة الرديئة لمثل هذه القيمة السامية ، فأين نحن يا أختاه من الحديث النبوي الشريف ((( نعمتان مغبون فيهما ابن آدم الصحة والفراغ ))) ، أين تتجلى من ثنايا هذا النص النبوي الشريف الخالد قيمة الوقت أو بالأحرى (((الزمن القيمي العبادي))) الذي أشار إليه البحاثة الجزائري عبدالرحمن عزي حينما تعرض لهذا المفهوم الخالد في نظريته السوسيولوجية الاتصالية ((( نظرية الحتمية القيمية ))) التي تعاكس نظرية الباحث السوسيولوجي الكندي مارشال ماكلوهان الموسومة (((نظرية الحتمية التكنولوجية ))) ، أين أثبت البحاثة الجزائري من خلال استقراء تاريخ الوقت بأن الزمن العبادي يعتبر أفضل الأزمنة القيمية على الإطلاق .
تحياتي مبدعتنا الفاضلة حياة شهد |
رد: إلى متى ... !!!
الجميلة حياة
تابعت كل ما كتب هنا ووجدتنى اتذكر قول الشاعر القديم:"أسمع جعجعة ولا أرى طحنا" وكنت منذ قليل قد كتبت لأخى حسن قول الشاعر القديم أيضا كناطح ضخرة يوما ليوهنها*** فلم يضرها وأوهى قرنه الوعلُ والنص هنا كان ذكيا فى توظيف الزمن منذ عنوانه " إلى متى؟" فالسؤال هنا يفتح النص على فضاء زمنى شاعرى وليس زمنا ميتافزيقيا لكنه زمن معجون بحالة إنسانية رسمتها الذات الشاعرة بوعى حين تخطت أبعادة وتجاوزت محطات كثيرة استشرفت فيها الحياة مع حب مفقود وتخيلت شكل الهرم الذى يبنيه انهيار العالم من حولها وجسدت هذا ورسمته بحرفية شديدة وصنعت مفارقة بين الزمن الندى والزمن الجاف وكأنها تشف الروح خلف زجاج الزمن بكل معايير الايقاع الشعرى فى بنية خطاب النص الذى اشعر انه لم يكتمل بعد ولذلك هى وضعت النص بين قوسين زمنيين يبدا الخط بينها ب" الى متى" وينتهى ب " الى متى" بما يمنح النص حالة من التوتر والتفجر ايضا احييك سيدتى على هذا النص الواعى جدا |
رد: إلى متى ... !!!
اقتباس:
أستاذي الكريم عبد الحافظ بخيت متولي أنت حسمت الأمر في قراءة هذا النص و أعطيت للأبعاد الزمنية حقها .. قراءتك للنص مميزة و عالية .. و حياة شهد .. مبدعة نتمنى لها التوفيق و النجاح ---------- تحيتي للمبدعة حياة شهد و للناقد البارع عبد الحافظ بخيت متولى |
رد: إلى متى ... !!!
اقتباس:
[align=justify]لقد حققت بتحليلك أستاذي الفاضل مرادي من النص و من توظيف الزمن بشقيه الضيق و الواسع جدا .. سرني أنك رأيت خاطرتي أيضا من ناحية أخرى مختلفة تماما ألا و هي قيمة الوقت في ديننا و مدى علاقته بواجبات المسلم .. رائع هذا التحليل بل و مدهش .. قد تكون النقاط التي وضعتها طبعا عن قصد دعوة لفتح باب التاويلات و القراءات الحرة .. فالوقت في زماننا يصلح للتعبير عن كل شيء .. و الأصلح طبعا هو الاستغلال الذكي و الجيد لكنز هو الوقت .. وفقت جدا سيدي الموقر بوضعك لهذا التحليل الجميل و سعيدة لأني صفحتي ضمت هكذا حروف .. كما جئت فجأة و أعدت الجو الادبي لمتصفحي بعدما حاد عن وصفه .. للأسف الشديد .. و أشكر الإدارة إذ أسرعت و حذفت النقطة السوداء التي خدشت بياض الصفحات .. شكرا أستاذي الفاضل .. فائق التقدير و الاحترام [/align] |
رد: إلى متى ... !!!
المبدعة الكريمة .. حياة شهد .. أعجبتني الفكرة و طريقة طرحها .. أما قراءة أستاذي عبد الحافظ بخيت متولي للنص فهي قراءة تحليلة رائعة صادرة عن فكر مميز .. و قراءة أخي عادل سلطاني أيضا رائعة خاصة و أنه مختص في علم الاجتماع .. جميل أن يصير للنص قراءات على مستويات متعددة .. -------- تحياتي |
رد: إلى متى ... !!!
اقتباس:
[align=justify]أستاذي العظيم و الرائع و الراقي جدا عبد الحافظ ......... عاجزة أنا امام كلماتك التي جاءت كعاصفة فدمرت تماسك الجدران و جعلت الاحرف تسبح في فضاء جد واسع تبحث في كل مكان و زمان عن واجهة زجاجية كي تحفظ فيها عمق المعاني التي رصدتها أفكارك النيرة هنا .. لا أستطيع مجاراة تحفتك هذه .. لي فقط الركض لاهثة خلف الصدى الذي تركته علني أرتشف شيئا من سحر الكلمات .. حقا معزوفة موسيقية ردك هذا جاء ليريح العقول و يسلب بعضا من التوتر المتخف خلف سياج الوقت الممدود على مصرعيه .. هي حالة الزمن الشاعري تلك من جعلت العبرة تحيد عن جادة الصواب الذي يراه فقط القارئين للكلمات كما رسمت لا كما تهمس في سرها .. الزمن الشاعري أعمق بكثير و انبل و أرفع .. فأبدعت حين رمزت لذلك بالزمن الندي و الزمن الجاف و الفارق بينهما الحركة غير المرئية و السكون .. ( كأنها تشف الروح خلف زجاج الزمن بكل معايير الايقاع الشعرى ) لا تعليق .. فالجمالية وحدها التي تتكلم .. أحييك أستاذي على نقدك البناء الواعي الساحر و على عمق الكلمات التي جاءت هنا بعمق البحر بسكونه و هيجانه .. فائق التقدير و الاحترام ... [/align] |
رد: إلى متى ... !!!
اقتباس:
[align=justify]أهلا بك أستاذ ياسين .. سرني التحاقك بالأساتذة الكرام .. سأدع هذا الرد لصاحبه الرائع عبد الحافظ بخيت متولي .. فأنا أمام حرفه خرساء و أمام كلماتك هنا أفضل الصمت فيكفيني تواجدكما هنا لكما تقديري و احترامي .. [/align] |
رد: إلى متى ... !!!
اقتباس:
[align=justify]أستاذ ياسين فقط ينقصني تحليلك و تحليلات بعض الأساتذة الكرام حتى تكتمل الصورة .. فاجمع هنا أرقى الردود و أروع الأفكار و أذكى القراءات .. شكرا لأنك تواجدت هنا ... و شكرا على الكلمات الجميلة .. تحياتي بعمق قراءتك اخي الكريم .. [/align] |
رد: إلى متى ... !!!
أخى الحبيب ياسين
أولا : أنا بشوق إليك يعلمه الله وأسعدنى جدا أن رأيتك هنا ثانيا: لقد قرأت كل ما كتب هنا ووجدتنى أتوه فى جدل لا فائدة منه فالنقد علم ومنهج والشاعرة هنا عبرت بعمق عن حالة رصدتها بكل شفافية ونجحت بامتياز فى اقتناص اللحظة الزمنية وعباتها بماشعر متوترة فجذبت معها توتر الزمن أيضا وقلق السؤال الموازى لقلق الذات فصنعت بذلك حالة شعرية جيدة وحياة شهد تخرجت فى هذا المنتدى شعريا ونحن نعرف كيف تصوغ حرفها لأنها واعية جدا بالكتابة وتنمى نفسها باستمرار ولها كل التحايا والتقدير ولك منى كل المحبة والشوق |
رد: إلى متى ... !!!
اقتباس:
أخي و أستاذي عبد الحافظ .. قراءتك فعلا كان لها تأسيس و أرضية صلبة لأن تحليل الخطاب الوارد في النص يقتضي ما قدمتموه من تحليل أكاديمي بناء ناتج عن عمق التجربة النقدية لديكم خاصة و أن المبدعة امتزج طرحها للموضوع ب ( الأنا ) الكبير من خلال السؤال خاصة وأن الفن الإبداعي بمثابة الشمس التي تنبعث من هذا اللامتناهي و تشرق في جميع الجهات .. فعلا فالمبدعة حياة شهد .. بين الأزمنة كانت في قلق وتوتر لتدخل في دائرة ( الأنا ) وتخاطب ( الآخر )...و بالتالي فالجانب النفسي كان حاضرا بقوة من خلال عنوان النص .. --------------- تحيتي أخي عبد الحافظ ... أنت قدمت تحليلا رائعا للخطاب الوارد في نص المبدعة حياة شهد .... |
رد: إلى متى ... !!!
:nic59::nic59:
اقتباس:
أولا أعتذر للأخت شهد على إ ستعمال مجال موضوعها في غير ما خصص له . ثانيا ما قلته للأستاذ حسن كان نتيجة لما رماني به في تعليقه أعلاه : - السحب الأفقي للكلام والتوظيف غير المناسب له . - تقويل الناس ما لم يقولوا ، وهذا بصريح العبارة ودون لف ولا دوران تهمة لي بالكذب . - الطلب مني الإنتاج بنصي وبأسلوبي وإبداعي وهذه تهمة أخرى لي بالسرقة . كما ترددت في نفس التعقيب العديد من عبارات المن التي تعافها نفس الإنسان السوي . إخوتي علاء وشهد وفاطمة ، لدي كما لديكم كرامة لايمكن أبدا السماح بإهانتها أو حتى محاولة فعل ذلك . كنت اتمنى منكم أن تتفهموا موقفي قبل أن تصدروا أحكامكم علي وأن تضعوا أنفسكم في مكاني ، لكن بالرغم من ذلك لا يمكن لي أن ارفض طلبا انطلق من ارض الرباط او من ارض قاهري بني صهيون أو ارض ( ارضي ) قاهري الحلف الأطلسي بمليون ونصف مليون شهيد ، وبكل صراحة تأثرت كثيرا لكلمة " أنت جزائري " في إهداءات النور ، رغم الحكم علي قبلها بالخطأ . إن كنت قد أخطأت فأنا أعتذر للأستاذ حسن ولكل من آلمه كلامي أو جرحه أو حتى لفت ، سلبا ، إنتباهه ، وأسحب ما قلته جملة وتفصيلا ، كما أقبل رأس الأستاذ حسن سمعون . أما أنتم فلكم من عند المولى تبارك وتعالى الأجر العظيم والتوفيق في مساعيكم الخيرة و أسأله أن يجنبكم كل منغص أو مكروه ويجعلكم في هذا المنتدى وفي غيره من المواقع شمعات تضيء حين يفتقد النور ورواد في كل نهضة أو مسير ، إنه ولي ذلك والقادر عليه . ولكم مني شخصيا الشكر الجزيل ، وشهادة بالسعي إلى الإصلاح أدلي بها هناك حين لاينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم . إن أخطأت فمني والشيطان وإن أصبت فمن الله سبحانه وتعالى الذي أستغفره وأثوب إليه . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته . |
رد: إلى متى ... !!!
[align=justify]و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ... هي تحية الإسلام التي ينبغي أن نبدأ بها كل كلامنا كعرب و كمسلمين ..
ثانبا أخي الكريم شكرا لانك تراجعت و اعتذرت .. أما عن موضوع الحكم المسبق فهذا ما لم نقصده .. ما قصدناه هو أن يسعى كل شخص للدفاع عن نفسه بطريقة تجعل الآخرين يحترمونه أكثر الخطأ الوارد في ردك اخي كان في طريقة و أسلوب الدفاع .. و التهم و الشتم أيضا .. صراحة كنت قاس جدا .. هناك وسائل اخرى كانت ستفيدك جدا و تكسبك حب و مؤازرة الآخرين في حالة ما إذا أخطأ معك أي عضو سواء هنا أو في أي مكان آخر .. نحن لم نحكم إلا على الطريقة و الأسلوب ... تاكد أن الاعتذار أبدا لا يحط من قيمة الإنسان بقدر ما يرفعه .. و أنت تستحق ان تكون عضوا مميزا هنا تفيد و تستفيد .. اتمنى أن يصل اعتذراك للأستاذ حسن .. حتى نفتتح صفحة جديدة .. رحابة الصدر يا اخي .. أفضل شيء تواجه به الدنيا .. تقديري ....[/align] |
رد: إلى متى ... !!!
أخي فهيم رياض أحييك على شجاعتك واستجابتك لندائنا
فنحن كأعضاء وأبناء لهذا المكان نريد للمحبة أن تسود في ربوع هذا المكان الجميل رغم الاختلاف في وجهات النظر وسنتواصل مع الأستاذ حسن سمعون حتى نبدأ صفحة جديدة إن شاء الله وبعدها سأحذف ردودي لكي نعيد لموضوع أختي حياة سمته الأدبية والفكرية واشكر أختي الرائعة حياة شهد لأنها تحملت وتفهمت نقاشنا خلال موضوعها.. بارك الله فيكم أخوتي أدام الله روح المودة والمحبة في ربوع النور |
رد: إلى متى ... !!!
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]صباح الخير،
آسف فعلا لما حدث على هذه الصفحات وتحول مجرد رأي ونقد إلى مشادات وإهانات لا تليق لا بالمنتديات ولا بأصحابها. الأستاذ فهيم رياض طبعا معظمنا ومعظم من له دراية بالأسماء الجزائرية يستطيع أن يخمن أن اسمك مستعار ومع ذلك شخصيا كنت أجد نشاطك في المنتديات محمودا ومشاركاتك في معظمها قيمة وفي حدود الأدب و التبادل المفيد. ماحدث هنا أتمنى أن يشطب وأن تتاح فرصة لاستمرار تواصل أدبي راقي. الأستاذ حسن سمعون عروبي محب للجزائر وتربطه بالإخوة الجزائريين في نور الأدب أواصر أخوة ومحبة وتقدير لذا فعيب أن يلقى إهانة من جزائري حر وأن تدخل السياسة في غير موضعها وفي نقاش بدأ حول خاطرة. إن أمكنني حذف بعد المداخلات هنا سأحذفها ثقة مني في سلامة النوايا ونقاء السرائر و في كون خطايا الغضب تفسد وتشوه الحقائق ولاتسمح للتسامح والتصالح أن ينبتا كالياسمين بين الناس. دمتم بخير وللأخ فهيم كن فهيما وتجاوز غضبك ومد يدك كالرجال حين يهدؤون لرجل إسمه حسن سمعون ينوي خيرا ويسعى للخير أما الأسياد والساسة والجنرالات فاتركهم الله يتولاهم ويحكم عليهم بمشيئته والله رحيم وشديد العقاب وهو أحكم الحاكمين وأعرف العارفين. طاب صباحكم [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: إلى متى ... !!!
اقتباس:
عندما يسعى المرء إلى الصلح عليه أن يختار أهله الذين يعرفون كيف يتكلمون ويتقنون جيدا لغة الصلح وسلوكاته ، وأشهد يا أخ علاء أنك والأخت فاطمة شرف الدين من بين هؤلاء ، وصدقني يا أخي أنه حتى بعد تقديمي للإعتذار أجد من البعض تعليقات عامة وأخرى في جانبها السياسي خاصة تزيد من غضبي وتؤجج من جديد النار التي نحن بصدد إخمادها ، بل و يمكن لها فتح جبهات أخرى للخصومات معها . أحييك تحية تليق برجل نفيس المعدن وخالصه وتليق بامرأة تأبى إلا أن تعيش حرة شريفة تحت سماء سحابها طائرات مقنبلة و على ارض حجارتها قنابل عنقودية . |
رد: إلى متى ... !!!
اقتباس:
|
رد: إلى متى ... !!!
الفضليات , والأفاضل فاطمة , وحياة , وميساء , ونصيرة , وعلاء
والحافظ , والصالح , والسلطاني , وياسين , ودينا ,, وكل من ساهم بالدعوة إلى إصلاح ذات البين , بالمشاركة هنا أم بالتراسل .. أتقدم بجزيل الشكر لكم , وأعرف بأنكم كنتم ستقفون ذات الوقفة عندما أكون مخطئًا .. وهذا ما أطلبه .. لابد من الرضوخ لمشيئة الأحباب ,وها أنا أستجيب لمطلبكم سامحنا الله جميعًا , والخطأ سنة بين البشر ,, وجل من لايخطىء .. لن أعاتب , أو أناقش وقبلت اعتذار الأخ فهيم ( الذي أجهل اسمه ) وأمد يدي مصافحًا ,, وللإنصاف أقدر له شجاعة الاعتذار ,, فهذه منقبة حميدة لايملكها إلا الكرام .ولاغرو من الفتى الجزائري .. سامحك الله يا أخي , وأنا بدوري أعتذر منك , وإن حصلت إساءة مني فعن غير قصد ,, كونوا بخير . ولنطو هذه الصفحة , على خير فنور الأدب يتسع الجميع .. بالمحبة , والتسامح .. حسن ابراهيم سمعون |
رد: إلى متى ... !!!
اثلجتم قلبي والله ولكن لا لا فانااريد المصافحه في متصفحي اتفقت هكذا مع الأستاذ فهيم وعلي ان امني النفس بمروركم الثالث استاذ حسن بالإذن من الأستاذه القديره حياه شهد انا انتظرك هناك ومبروك ولكن اطمع بأن أحصد الحب والدفىء أيضا والنصر هههههههههههه
|
رد: إلى متى ... !!!
غفر الله لكم جميعا يا من سعيتم لإصلاح ذات البين بين حبيبين ، وغفر الله للمتسامحين فيه ((( أخي الصنو حسن إبراهيم سمعون وأخي الحبيب ابن الوطن المفدى فهيم رياض ))) ..
تحياتي لكما ولعنة الله على الشيطان الرجيم . |
رد: إلى متى ... !!!
الأخوات والأخوة الكرام
إن من أخلاق النبلاء العفو والتسامح ونحن الأشقاء اولى بنا أن نتصافح لأنا أمامنا عد يتربص بنا ويسعدة أن نكون فى شقاق دائم حتى نضفع ويستغل ضعفنا وأخونا الكريم فهيم رياض واحد ممن نعتز بفكرهم ونتعلم منهم واخونا حسن عروبى حد النخاع فكانا هنا كشاطئ نهر يفور الموج بينهما فيرده كل شاطئ إلى الآخر برفق وهذا عصير الشخصية العربية الحقيقة الذى ظهر بينهما وأنى أحيي فى اخىت فهيم رياض شجاعته وجرأته فى الاعتذار وهذا لا يقلل من قيتم بقد ما يرفع شانه فمن يملك جرأة الإعتذار إنسان قوى وشفاف ونشكر حياة شهد ونصها الذى كشف عن معادن غالية يحق لنا أن نعتز بها كل محبتى للجميع ولهذا الدفء الإنسانى الرائع |
الساعة الآن 10 : 06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية