![]() |
الدكتور منذر ,وفضاءات الإطلالة قراءة لحسن سمعون.
الدكتور منذر ,وفضاءات الإطلالة الصورة والهيئة , تتشكلان قبل الاسم , وأول مايُرى الكائن بصورته , ثم تلحقه الاسماء , والألقاب , ومكان وتاريخ الولادة .. فالصورة لازمة عضوية لايستطيع الكائن التفلت منها , أو الانسلاخ عنها , لكن ربما قد يُغير اسمه , وبلده عندما يتمكن من ذلك لو أراد. وعندما نترجم الاسم , إلى لغة أخرى تختلف فضاءاته الإيحائية اللغوية باختلاف الصوائت , ومخارج الحروف شكلا ً, ومن حيث المعنى مضمونًا ..فالأمر مختلف عند (كاجيلسترو وكولن ولسن) عما قالته العرب لكل إنسان من اسمه نصيب ... أما الصورة وطاقاتها الإيحائية فلا تترجم , ولا تتغير دلالاتها الانطباعية لدى الطرف الآخر المتلقي ( الرائي )( باستثناء صرعة السيلكون.. ابتسامة) فالصورة الإنسانية من أرقى مابدع الله وألبسها للهياكل الآدمية والوجه خير ممثل لهذه الصورة , لأننا نواجه به الآخر ..ونطل من خلاله للمحيط ..والوجه مرآة , وكتاب مفتوح لمن أراد قراءة الآخر وعلى مر العصور تشكلت منظومة معرفية , تراكمية , قائمة على خبرة البشر من التكرار , أسست لمدارس تُـزمرُ البشر , وتـُشعبهم كشعب من الناحية (المورفولوجية) ..فمثلا ً للقامات الطويلة خصائصها , وطباعها , وللقصيرة كذلك , والإنسان المستدق , يختلف عن الإنسان البدين, ومواليد الصيف تختلف عن مواليد الربيع وووو وهكذا وشكلت هذه المنظومة المعرفية ( الإناسية ) قاعدة بيانات مهمة جدًا لمدارس علم النفس الحديث , ومذاهبة , واستفاد الباحثون من تلك الخبرة , واستطاعوا أن يؤطروا تلك الحالة المعرفية , بشكل منهجي , علمي وبياني .. وكان للعرب القدماء رصيد كبير بتراكم تلك المنظومة وهم أصحاب علم الفراسة المشهور .. أكتفي بهذا القدر من التوطئة والتمهيد , وأعتذر من أخي الفاضل الدكتور منذر لأنني سألتقف إطلالته الوديعة وأقرؤها وفق معياري المتواضع , ومعرفتي البسيطة .. وأقدم عملي هذا كرد لجميله وفضاءاته اللغوية الهاطلة على السادة أعضاء النور.. ثمة خط اسمه خط الوسط , وهو خط وهمي يُنصِّفُ الجسم البشري من اليافوخ حتى خط الصفن ..مرورًا بمنتصف الذقن وبين الثديين , والسرة ..وثمة جانبان أحدهما الوحشي وهو البعيد عن هذا الخط , والآخر الأنسي وهو القريب منه ,, وهذاالتوصيف ينطبق على الجهتين اليمنى واليسرى ... أضع الآن أمامي صورة وجه الدكتور منذر (البورتري ) وأحدق بها .. فأول انطباع يتشكل هو إطلالة وادعة هادئة توحي بالطمأنينة لصاحب هذا الوجه ... ونقطة البداية الذهبية بقراءة هذا الوجه هي الجبهة لأنها تسيطر على ثلث المساحة السنتمترية للصورة (للوجه) وتنم هذه الجبهة العريضة الواسعة على الطيبة, والاستقامة , والإخلاص , ورجاحة العقل . الآن أقاطع خط الوسط العمودي بخط أفقي يمر بالحاجبين ,وأعلى الأنف وأمدده إلى أعلى الأذنين .. وخط آخر أفقي أيضًا من نهاية أرنبة الأنف إلى شحمتي الأذنين فيتشكل عندي مستطيل( متواز ) بسبب عدم ميلان الخطوط يشغل حيز هذا المستطيل حاجبان مقوسان متناظران , وعينان مرتفعتا الركن من الجهة الأنسية , وأنف يتناسب مع بقية مفردات الوجه عادي ومستقيم - ولولا اتساع الجبهة لبدى أكبر قليلا ً- وأذنان بنفس النسبة المتساوقة مع حجم الأنف , وهذه من المعايير الجمالية للرجال .. وبدلالة هذه المفردات نقرأ التالي : الحاجبان المقوسان نحو الأسفل , يدلان على الطيبة , وكتمان الأسرار , والميل للخير , بعكس الحواجب المقوسة صوب الأعلى فهي تدل على الشر والسفه . العينان خادرتان نسبيًا تدلان على الثقة بالنفس وقوة العزيمة والملاحظة ( لم أتمكن من تمييز اللون ) الأنف العادي المتناسب مع شكل الوجه يدل على الطيبة والبساطة والصراحة .. الأذنان وعدم تسطح المنطقة العليا ( القرموشة ) والتفاف نهاية هذه المنطقة نحو الداخل لتشكل عاكسًا حول الصيوان ,وهذا يدل على حسن الاستماع , والإصغاء وبتمديد خط أفقي مواز على أسفل الذقن يتشكل عندي مستطيل أعرض من المستطيل المتوسط ويضاهي مستطيل الجبهة يشغله فم ليس بالصغير ويتناسب مع المفردات الوجهية الأخرى وهذا الفم يدل على اللطف , والتهذيب وحب الدعة , وربما يكون صاحبه قليل الكلام وإن تكلم فهو خطيب مفوه أما الذقن البارزة والمرتفعة نسبيا فهي تدل على القدرة والمثابرة, وقوة الإرادة ... الشعر , والأسنان لايدخلان في هذه القراءة لإمكانية تغيير شكلهما إن كان طبيعيًا , او بيد البشر , لكنهما هنا شكلا جمالية رافدة للوجه أما الابتسامة وهي من النقاط الذهبية أيضًا بقراءة الوجه لأنها تشدك فورًا وتوحي لك بالراحة تجاه صاحبها , وأعتقد بأن الأستاذ منذر بسامًا وليس ضحاكًا وإن بدت بشاشته , بل ربما يكون جديًا أكثر مما نتوقع ...وتخفي هذه الابتسامة شخصية عميقة وصلبة جدًا خلفها لا تتراجع بسهولة ..وشديدة الانتماء . النظارة لا تدخل بالقراءة ( ابتسامة ) لكنها تدل على ذوق رفيع بالاختيار لأنها تلائمت مع الجملة الكلية للوجه . هذا الوجه أغلب الظن صاحبه ليس طويلا , بل متوسط الطول , وليس بدينًا ويتمتع بنشاط حركي أكتفي بهذا القدر , وماقدمته هو قراءة لملامح الشخصية , وليس له علاقة بالشخصية نفسيًا , وفكريًا , واجتماعيا فهذه الأمور لايحق لأحد أن يتطرق إليها ... أما الاسم فللأستاذ منذر حصة الأسد منه , وشخصيته تتفق أن يكون خطيبًا , وواعظًا ومنذرًا ومنبريًا ... أكرر اعتذاري من الأستاذ منذر , وما قدمته هو اعتراف مني لهذا الأديب الذي استطاع أن يبتكر , ويبتدع من خلال فضاءاته الممتعة طريقة طريفة , وظريفة , ليدلق عشرات الجرار التاريخية , واللغوية , والثقافية , والأدبية والفكرية من خلال تناوله لاسم كريم من السادة الأعضاء , فهذا ابتكار جميل لطرح الفكر والأدب - يحسب للأستاذ منذر- . علمًا بأن العرب , وشعوب الشرق عمومًا كانت تعتمد على الفأل , والطيرة , والتيمن عندما تسمِّي مواليدها , ومنهم من كان يسمِّي أولاده بأسماء بشعة كي لا تخطفها الجان , ومنهم من كان يحسب (بالجُمّل ) ويطابق اسم البرج بأحرف با قيها مع الباقي من اختزال أحرف اسم الأم ليطلقها على المولود .وبالتالي تصبح كشيفرة تضمنت سلفًا تاريخ الولادة وللحقيقة مازالت هذه الثقافة الجمعية باقية حتى الآن , وكثر من الناس من ينتهجها أما بالنسبة لتحليلي ( المورفولوجي وليس النفسي) الذي قدمته , فهو نسبي جدًا , ونسبة صحة هذه المعايير لايتجاوز الـ 50-60% وهذه الدراسات إحصائية وليست دراسات مخبرية خاضعة للمنطق الجبري الرياضي لذلك لا يعتد بها دومًا والله أعلم وأشير بأنني لم أدرج الملف إلا بعد الاسئذان من أخي الدكتور منذر فأجازني مشكورًا للجميع محبتي , واحترامي , وتقديري حسن إبراهيم سمعون ملاحظة : أعيد إدراج الملف بمدينة الدكتور منذر بناءً على رأيه |
رد: الدكتور منذر ,وفضاءات الإطلالة قراءة لحسن سمعون.
المشاركة للأستاذة فتحية عبد الرحمن , ونقلت إلى هنا
كيف لا يستوقفني بروفايل االدكتور منذر وهو رمز الطيبة واللطف واللباقة والرقي وكلمات أخرى ضاعت من قاموسي .... وكيف لا يستوقنى وريشة سمعونية تفننت ف يرسمه ودققت في تفاصيل الجمال الدكتور منذر روح تتسع لوصفها الكلمات ولا تفيها حقها وحرفك / قلبك أخي حسن ابراهيم يتمد ليبلغ المدى روعة ونقاء دامت المحبة ودام النور فضاء لكل جمال ونقاء تحايا الورد تليق بكم وبالمكان |
رد: الدكتور منذر ,وفضاءات الإطلالة قراءة لحسن سمعون.
الأستاذة فتيحة , مساء الخير , يسعدني أن لاقت كلماتي استحسانك , والأجمل رأيك المطابق لرأي
بالأستاذ منذر .. أشكرك على الإطراء , وطيب الحضور بمتصفحي لك محبتي واحترامي حسن إبراهيم سمعون |
رد: الدكتور منذر ,وفضاءات الإطلالة قراءة لحسن سمعون.
اقتباس:
ولأنكم تستحقون عناء المسافات جئت أرتل آيات التقدير صباحكم محبة لله وأكاليل ريحان |
رد: الدكتور منذر ,وفضاءات الإطلالة قراءة لحسن سمعون.
الحبيب أخي المبدع حسن ، ابنتي الأديبة فتحية:
الأسماء فضاءات بلا حدود ..وعندما يُسمِّي الأبوين وليدهما ،يسمونه بموروث مخزون أفكارهم ،توقاً إلى صياغة غد مشرق للوليد ،وأملاً أن يأخذ من أبعاد اسمه نصيباً كبيراً ،وبالتالي فلا دخل له في إيحاءات الاسم ودلالاته اللغوية،لأن الوليد لم يختر اسمه بإرادته،وهذا أمرٌ بديهيٌّ قريب .. وأنا عندما بدأتُ بسلسلة مقالاتي عن فضاءات بعض الأسماء التي لها دور في فلك نور الأدب ،وقرأتُ بعضَ سماتِ الملامح من خلال الاسم وإنتاجه المقروء ،لم أكن أعني أن صفة الاسم تتطابق دائماً مع المُسمَّى ،فكثيراً ما تَسمَّى الناس بإسماء تدل على الكرم والخير والعدل والشرف،وهم أبعدُهم عن رحب معانيها ،بل قد يكونون على الضد منها .. لكنني شممتُ بعض ملامح الاسم من خلال الإنتاج الفكري للمُسمَّى، وتطابقاً ما بين إيحاءات الاسم وكتاباته بشكل من الأشكال .وهذا ليس بِدْعاً في القراءة . وقد أكون مخطئاً فيما ذهبتُ إليه ،فخبايا النفس لا يعرفها سوى خالقها .. لكني أحببتُ ،من بابة تقديم المعنى اللغوي ،وارتباط دلالاته بخيط رفيع ،نغفل عنه بحكم الألفة ،وتقديم السرد لبعض الحوادث التاريخية التي لها علاقة بالمُسمَّى ،والوصف لبعض الأماكن الجغرافية بأسمائها القديمة وأسمائها الحديثة ، وهجرات العائلات ومستقرها اليوم ،جعلها جميعاً منظومة واحدة ،بإيجاز متعمَّد ، فتشير ولاتنطب ،بقالب جديد غير معهود ،أرجو أن أكون وصلتُ إليه. والشكر كل الشكر لأخي المبدع حسن ،وابنتي الأديبة فتحية .ومستمر إن شاء الله جمال طيب اللقاء . |
رد: الدكتور منذر ,وفضاءات الإطلالة قراءة لحسن سمعون.
الدكتور منذر أبو شعر شخصية رائعة بهدوئها وطيبتها ورجاحة عقلها ، أجملت التحليل "أ. حسن " وبها ما ذكرت ... أنحني لكما "أ. حسن " و " د. منذر " وليس لدي ما أضيف ودي ووردي |
رد: الدكتور منذر ,وفضاءات الإطلالة قراءة لحسن سمعون.
ابنتي وردة القلب فاطمة :
جمال صدق قلبك ينثر محبة وألفة معشر أينما تُحِلين وأينما ترحلين . والشكر كله لك ،وفي مؤق العين تبقين . |
رد: الدكتور منذر ,وفضاءات الإطلالة قراءة لحسن سمعون.
أخواتي اخوتي الغوالي من أجمل ماقرأت بوصف أجمل انسان بخُلُقه وخَلْقه وروحه الطاهرة وفقكم الله ورعاكم |
رد: الدكتور منذر ,وفضاءات الإطلالة قراءة لحسن سمعون.
الأستاذ مازن :
هذه الحميمية التي افتقدناها في حياتنا اليومية ،أراها ماثلة في كافة أبعادها ،بطيب روعة حضورك . وقد تعجز الكلمات أحياناً عن التعبير،فأضطرأن أكتفي بالابتسام ،أو المصافحة بكلتا اليدين . والشكر كله لك ،ومع عطر صدق اللقاء نبقى معاً. |
رد: الدكتور منذر ,وفضاءات الإطلالة قراءة لحسن سمعون.
اقتباس:
الأخ الدكتور منذر , يسعدني حضورك الألق , وأشكرك على التنويه الأخير الذي أدرجته ..وتحية باسم النور وأهله لابتكارك البديع!! إذ جاءت إفاضاتك الأدبية , والتاريخية , واللغوية بسرد لطيف يبتعد عن رهاب المحاضرة , وإرهاصات الدرس .. فدخلت بلطافة , وحلت بظرافة في النفوس , والعقول .. ننتظر المزيد , فأنتم من ذوي الدنان العتيقة , والحبيسة . حسن إبراهيم سمعون |
رد: الدكتور منذر ,وفضاءات الإطلالة قراءة لحسن سمعون.
اقتباس:
كوني بخير بنيتي حسن إبراهيم سمعون |
رد: الدكتور منذر ,وفضاءات الإطلالة قراءة لحسن سمعون.
اقتباس:
فهذا حافز للمزيد .. لك محبتي , واحترامي حسن إبراهيم سمعون |
رد: الدكتور منذر ,وفضاءات الإطلالة قراءة لحسن سمعون.
الحبيب أخي المبدع حسن :
معاً يداً بيد ،نصنع جمال غد ،بفرح يتوالد بهناءة العمر ،وبعزم شباب أكيد . ومعك يسهل كل حَزْن ،ويتسع كل بيدر خير، فأقوى معك حقاً حقاً . والخير كله لك ،وممتعة رفقة الدرب. |
رد: الدكتور منذر ,وفضاءات الإطلالة قراءة لحسن سمعون.
الدكتور الفاضل منذر , لافرق بين أسامة , ومنذر, فهما عزيزان كالكبريت الأحمر في زمن القدح بالزناد
سعيد بأنك تلافيت مشكلة الإرسال .. الأخ الفاضل ثمة تمن بملفي لاتظلموا الجاهلية بخبث الاستشراق .. أرجو الاطلاع عليه .. أخي الفاضل , باسم الجميع أدعوك متمنيًا وراجيًا .. ( فنحن طماعون ) أن تتحفنا بهكذا بحث موسوعي لايقدر عليه إلا النطوس , والفحول من الرجال عمت مساءً أخي حسن إبراهيم سمعون |
رد: الدكتور منذر ,وفضاءات الإطلالة قراءة لحسن سمعون.
كثير مما تفضل به الأستاذ حسن سمعون يظهر في شخص عمي الدكتور منذر وحياته اليومية والأكثر منه ما لم تفصح به صورته الشخصية للأستاذ حسن سمعون صور أخرى، نحفظها، لنحافظ عليها إلقاء الضوء عليها قد يؤذيها لشدة رقتها لكن تجمعها جميعاً تلك الابتسامة الحنون التي لا تقف عند أفق وذلك القلب المفعم حباً يقطر على سطور حياة وادعة كل التقدير لك أستاذي الكبير، وكل الحب لك يا عمي القدير |
رد: الدكتور منذر ,وفضاءات الإطلالة قراءة لحسن سمعون.
الحبيب أخي المبدع حسن إبراهيم سمعون ،ابني سعد الخير ،محمد سعيد أبوشعر:
أرى أنكما تنظران بنبض دفء روحيكما ،ونبيل صفاتكما ،وتسكبان خضرة أمداء تلكلخ وياسمين دمشق على من حولكما بيسر وشفافية مطلقة . وكل الخير لكما،ويبقى دائماً ألق مميز حضوركما . |
رد: الدكتور منذر ,وفضاءات الإطلالة قراءة لحسن سمعون.
الأستاذ محمد سعيد , أغبطك بالرغم من أحزاننا كسوريين , فلديك ماتفخر به
أشكر مرورك , وأترك الرد لأخي الأستاذ منذر .. كن بخير ,, وأتمنى أن تتابع بمنظومتك اللغوية , والنحوية وأترقب من قصيدة شعرية باذخة , وعليك أن تحمل الراية يافتى أتمنى لك التوفيق , والنجاح .. حسن إبراهيم سمعون |
رد: الدكتور منذر ,وفضاءات الإطلالة قراءة لحسن سمعون.
اقتباس:
غاليتي فاطمة ,,, والله إن ابتسامة الرجل كافية لتزيل نصف شرور العالم لكنه مسكين مثلي ...موجود في الزمكان الخاطىء .... لكن الحمد لله شكرًا بنيتي حسن إبراهيم سمعون |
رد: الدكتور منذر ,وفضاءات الإطلالة قراءة لحسن سمعون.
اقتباس:
أخي الفاضل ثمة مطرب شعبي من تلكلخ اسمه معن دندشي ( رحمه الله ) كان يغني أغنية عنوانها (ياطير سلملي عسوريا) وهي من الأغاني التي رافقت الإذاعة السورية منذ بداياتها ,, ويذكر فيها معظم المدن والبلدات السورية ... لم نلق لها بالا يومًا ما ,,, لكن عندما أسمعها الآن تفرط دمعة عيني ... فسوريا تاج على رؤؤوس السوريين لم نكن نراه , لكن الآن بدأنا نحس بأننا حاسري الرؤوس ,وربما تلفحنا الشمس , والبارود مساء الخير أخي الفاضل حسن غبراهيم سمعون |
الساعة الآن 53 : 03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية