![]() |
نافذة الشوق والمراهقة ؛
[frame="15 98"][align=justify]على نافذة الشوق ، جلستْ تترقّبُ وصولَه .. صفحةُ الكتاب كما هي ، وعقاربُ ساعةِ القلقِ بقلبها تتسارع فتغطّي على صوت الشارع .. ترى أَمَلَّ خجلي وأرهقه صمتي ؟! كم تمنيتُ أن أحتضنَه بعيني وأبثَّه وجدي ولهفتي وشوقي ، عشقي !! هل أعشقه حقًا ؟! هذا الساكن أمامي وخيالي منه غير خالِ .. هذا الحائر في تفسيري ، والحاضر في تفكيري ، ترى هل سيأتي ؟ أم أنني ـ وكعادتي ـ ضيعتُ كل الفرص وتركتُه حتى ملّ انتظاري وراح يبحث عن أخرى تروي ظمأه للحب ! أترى سيأتي ؟! أم أبقى على رصيف الشوق أرقب قطار الحب وهو يمر ، عربة عربة .. يلتقط الصبايا ، وينثر الحكايا ، عن عالم الأحلام ، وفارس الأحلام والأميرة الصغيرة وحلمها الكبير !![/align][/frame]
|
رد: نافذة الشوق والمراهقة ؛
يا هلا .. يا هلا بأخي عادل وعودة إلى الإبداع الرقيق ..
لا أدري ماذا أقول يا عادل فالحب في هذه الأيام يعرف بالوجبات السريعة لن ينتظر الحبيب المحبوبة وينتظر دلالها وتمنعها لذلك أخشى فعلاً أنه ذهب مع الريح فاليوم كل شيء سريع الحب سريع والفراق سريع وما بينهما سريع سريع ولكن هذا لا يمنع أن خاطرتك الجميلة حركت فينا مشاعر دفينة .. شكرا لك عادل وعدني ألا تستمر بهذا الغياب وألأ تحرمنا من هذا الإبداع ودمت . |
رد: نافذة الشوق والمراهقة ؛
صدقني أخ عادل اذا كان قطار الحب بهذه الروعه... وله ربان كحنكتكم هنا في هذه الخاطره الرائعه... سأحجز مقعدي ولا أنتظر على أرصفة الشوق... تحياتي ومودتي أخ عادل... أخوكم سلمان الراجحي |
رد: نافذة الشوق والمراهقة ؛
اقتباس:
غاليتي يا عطر الورق الوردي المعتق والمعلق على جدران القلوب لوحات ونمنمات للعشق والادب الراقي الجميل .. الاستاذة ميساء ، ودي وورودي وامتناني لترحيبك بالخاطرة البسيطة ودعوتك الكريمة للتواجد الذي اشرف به دوما ، تقديري لروحك ؛ |
رد: نافذة الشوق والمراهقة ؛
اقتباس:
|
رد: نافذة الشوق والمراهقة ؛
ويمضي قطار ويأتي قطار ، والقلب رهن الإنتظار !!
|
رد: نافذة الشوق والمراهقة ؛
هي الحياة انتظار
هي الحياة عبرات وعبرة لمن لا يعتبر.. وطنين يلاحق الصمت الأسير وصدى العمر الدفين ،لم أتمنى يوم إلا أن أغْرُف من كنوز الدّهرِ ابتسامة انسان، يداهُ تلتّف حول كلماتي فيوقظ فيها نسمات الودّ.. ويكتب ما شاءَ على صفحات قلبي ،و ابتهج تضرّعاً يرنّم طربا من عذوبة الوجد، وأناشيد الحروف والحب تفوح بانتظار الإلهام... من ثغر خيالي العذب.. فيقطر الفكر عسلاً أشهى من الشّهد،وأطل من نافذة أخرى تعزف على أوتار النّبض.. لكم أشواقي ...لكم نخيل رياضي خولة الراشد |
رد: نافذة الشوق والمراهقة ؛
الاستاذ الفاضل // عادل ابو عمر الشوق انتظار ومشاعر ووهج عاشق لا ينتهي الشوق فضاء رحب ومتجدد طالما يسكن في القلب مخلوق والمراهقة عمر يخطو على اعتاب الشباب فتختلط لدية المشاعر وتتداخل بعين ونظرة متأرجحة الاستاذ الفاضل // نصك رائع جدا وفكرتك مميزة جدا تقديري نورة الدوسري |
رد: نافذة الشوق والمراهقة ؛
سأختلس من مشرفي الخاطرة خاصية التثبيت...
يُثبّت النّص بتاريخ: 2014/02/12 |
رد: نافذة الشوق والمراهقة ؛
تثبت في القلوب
خواطر لا تنسى وتحفر لها في القلب متكئاً الرائع عادل أكثر من هذه الخواطر الجميلة في زمن القحط والسنوات العجاف .. ولك في الخاطرة كل الخاطرة والخاطر أخي محمد ودمتم |
رد: نافذة الشوق والمراهقة ؛
والحروف دوما ترهق الكاتب وتأسر القلم فينتظر بشوق ليهتدي لفكره ..(وكل ما يُثبت يَثبت )وكل ما هو جميل.. أجمل ..والأشواق تستمر برفقة الحروف المراهقة ، ما يدهشني هو أن الكثير يصم أذانه ويشيب بمحبرته لتكون بقعة رماديّة داكنة وقلمه ينادي مراهقة -تختفي خلف ستائره-
أعانق قلمي وأشواقي تتطلع للأفق المضيء.. بشوق صباح مشرق وخير أولى وألبق أتعبني مراهقة قلمي وتأرجحه على الأسطر ..حتى رسمت حكاية ليس لها نهاية.. أكتب كلمة وأنشد الأشواق ..فيجنّ فكري لحمل حروف الشوق على وزري ،أسأل العجوز عن المراهقة ..فيبتسم بشفاه أسائل الحب عشقا ..ويجيب القلم بشعره فأفرش بساط قصتي وبطولاتي.. لأحملهم إلى ساحة حياة تتموج بقلمي ... تنهّدتْ فإذا القلوب عليلةٌ من السمر و الوقوف على نافذة الأطلال يغنّى لي بشوق صوتُ الهوى فيشجيني فإذا نادى للوغى فرسانُها كأنّما فوق السطور خُطاها !، فلا غرو أن تعشق المقلتان ويكتب القلم ما يعشق .. هَلمّ أيها الشادي .. إلى أسطري لنعزف مايشاء الخيال ونداعب الحروف... فنرسل هيام الصبا ونشفي الغليل ..من أنهار تصب حبورا، وحروفا ..وأشواق تدوم..وتخلد ... أشكر الشاعر المبحر..(محمد الصالح الجزائري) لتثبيته لموضع الأديب والأخ (عاد أبو عمر)... و كل ما ثُبّت يُزهر بورود الأقلام.. لينبت الخيال بفكر....... يرفرف على منتدى النور... سلامي للغائب والحاضر.. لكم أشواقي ..ونخيل رياضي |
رد: نافذة الشوق والمراهقة ؛
الاستاذ الفاضل // عادل ابو عمر
الشوق انتظار ومشاعر ووهج عاشق لا ينتهي الشوق فضاء رحب ومتجدد طالما يسكن في القلب مخلوق والمراهقة عمر يخطو على اعتاب الشباب فتختلط لدية المشاعر وتتداخل بعين ونظرة متأرجحة الاستاذ الفاضل // نصك رائع جدا وفكرتك مميزة جدا تقديري نورة الدوسري .. ............ أكرمكِ الله أخت نورة الدوسري وعميق امتناني لكلماتك الرائعة ومرورك اللطيف وقراءتك العميقة لنصي البسيط .. تقبلي تحياتي وورودي لهذا العبير ؛ |
رد: نافذة الشوق والمراهقة ؛
الرائعة الرشيقة الحرف خولة الشعر والعطر الفرنسي الساحر لمرورك نكهة تبعث الحلم وتنثر الاشواق وتساقط الهمس .. تحياتي لكلمات زينت صفحتي ؛
|
رد: نافذة الشوق والمراهقة ؛
الكبيرة الرائعة دوما ميساء الحلم والأماني العذاب .. مرورك سحابة عطر تهطل ببديع الخواطر من سيدة الورود والرياحين ؛ ودي وورودي لعينيك دوما ؛
|
رد: نافذة الشوق والمراهقة ؛
أستاذنا الشاعر الشاعر الكريم الأستاذ محمد الصالح الجزائري ، ثبتك ألله على الحق دوما .. الف شكر لروحك النبيك ؛
|
الساعة الآن 20 : 05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية