|
شجرة بدون أغصان
نبتت .... شبت ......شاخت دون أن تشم رائحة أغصانها، لم تجد من يحمي جدعها ، ماتت نزع الجدع من الجدور ولم يبق لها أثر.
|
رد: شجرة بدون أغصان
حكمة الله يا غالية
قصة موجعة يا فتيحة .. موجعة جدا ليس لدي ما أقوله وربما لدي الكثير هي يمكن اسقاطها على أشياء كثيرة لكنها في كل حالاتها مرة دمت حبيبتي والله يسعدك دائما |
رد: شجرة بدون أغصان
حكمة الله يا غالية
قصة موجعة يا فتيحة .. موجعة جدا ليس لدي ما أقوله وربما لدي الكثير هي يمكن اسقاطها على أشياء كثيرة لكنها في كل حالاتها مرة دمت حبيبتي والله يسعدك دائما |
رد: شجرة بدون أغصان
نعم يا ياحبيبتي يمكن إسقاطها على عدة أشياء كما قلت، شكرا على القراءة الجيدة والحساسة ، لك تحياتي ودامت لك الصحة والسعادة.
|
رد: شجرة بدون أغصان
قاسية هي اللامبالاة التي تجعل من العمر صحراء قاحلة وأرض مجذبة ..
ومؤلم أن نحتاج إلى من يهتم بنا فلا نجد أحدا .. طبعا هي قراءة شخصية لكن يبقى للنص وهجه وبصمته .. سعدت بالتواجد بين حرفك أختي فتيحة .. مع كامل مودتي وتقديري . |
رد: شجرة بدون أغصان
أهلا بك أخي رشيد في صفحتي بعد الغياب، وأهلا بالقراءة المعمقة لقصتي المتواضعة، اتمنى أن تكون بالجوار دائما ،تحياتي
|
رد: شجرة بدون أغصان
نبض مفتوح على المطلق..جميلة منك هذه الومضة أختي الغالية الأستاذة فتيحة..شكرا لك..
|
رد: شجرة بدون أغصان
مرور لومضة خاطفة ترك أثره الجميل في نفسي وفي صفحتي المتواضعة ، شكرا لك أخي الأستاذ الكريم محمد الصالح الجزائري ، مرورك يسعدني تحياتي القلبية.
|
رد: شجرة بدون أغصان
العزيزة فتحية
نص شارد وممتعة لكن هناك أشجار لها أغصان لكنها لا ترى إلا ساقها فتخسر متعة الحياة لأنانيتها ... هكذا فهمت ما وراء السطور مع تحياتي |
رد: شجرة بدون أغصان
المبدعة الغالية الأستاذة فتيحة قصتك صيغت بجمالية مغرقة في الرمزية معنى ومبنى حمالة لعدة أوجه وهذا من خصائص الابداع المتميز واسمحي لي إن قلت لك أن المعنى الذي تبادر لذهني بمجرد قراءتها هو المرأة العاقر فهي تنتهي دون أن تستمر حياتها وهو شيء مؤلم في الواقع. أتمنى أن يكون تخميني في محله جزيل الشكر ومسيرة إبداعية موفقة |
رد: شجرة بدون أغصان
الغاليتين الفاطمتين، مروركما كان له وقع خاص على هذه الومضة التي قال عنها الأستاذ الفاضل محمد الصالح الجزائري أنها
نبض مفتوح على المطلق ، لكن حصة الأسد فيها هي فعلا المرأة العاقر وهو تخمين الأخت الكريمة فاطمة العقاد والذي كان في محله. أما رأي الأخت الفاضلة فاطمة يوسف والتي قالت أن هناك أشجار لها أغصان ولا ترى إلى ساقيها فتخسر متعة الحياة. أقول لك أختي أن هؤلاء الناس لا يعرفون قيمة النعمة التي أعطاهم الله والتي حرم منها غيرهم ـ ولأنهم لم يحمدوا الله خسروا متعة الحياة " المال والبنون زينة الحياة الدنيا " صدق الله العظيم. لروحكما الطيبتين عبق الياسمين ، تحياتي القلبية. |
| الساعة الآن 10 : 04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية