منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   هيئة اللغة العربية (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=350)
-   -   على هامش الدعوة للتدريس باللغة الدارجة (العامية) بالمغرب (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=26287)

رشيد الميموني 16 / 12 / 2013 53 : 03 AM

على هامش الدعوة للتدريس باللغة الدارجة (العامية) بالمغرب
 
[align=justify]للوهلة الأولى قد يثير ذلك المقترح المهزلة (اعتماد اللغة الدارجة وإلغاء العربية وعدم تدريس الدين الاسلامي بالمرحلة الابتدائية) بعض الاستياء وربما الغضب وهذا من حق كل غيور على هويته الثقافية المتشبعة بقيم الدين الاسلامي والمعتزة بلغته الرائعة .. لكني حين أتأمل هذه المذكرة وأعطي لنفسي حق تحليل نفسية هؤلاء أصحاب الاقتراح المسخ (ولو أني لا أدعي الإلمام بعلم النفس) فإني أتوصل إلى نتيجة مفادها أن التجارب عرفتنا على الكثير من هؤلاء المتشدقين باشياء لا يفقهون نتائجها إما جهلا وإما حقدا أعمى .. نعم علمتنا التجارب أن من يسيء للدين الاسلامي وللغته إما أن يكون صنيعة الاستعمار الحاقد وبالتالي انتقل إليه هذا الحقد فجعله يتنكر لمبادئ دينه ووطنه ، وإما أنه جاهل وينعق بما لا يفهم .. أما الصنف الأخير فهو تلك الزمرة المتطلعة إلى الشهرة من باب "خالف تعرف" لما قد يدره عليهم ذلك من لفت الأنظار وتعاطف أنصار "حرية الراي والتعبير" وقد يضطر إلى اللجوء في أحد البلدان المناصرة له ، في حالة تعرض لتهديد هو في أمس الحاجة إليه ليزيد من تعاطف أعداء اللغة والدين .. والأمثلة كثيرة عبر العالم .. إذ ان كل من يريد الشهرة تكفيه الإساءة بلفظ أو فعل للدين الاسلامي أو لغته فتقوم قيامة الغيورين ومن بعدها أنصار ما يسمى بحرية التعبير والرأي .. ويصير اسم الشخص المسيء أشهر من نار على علم .. ومن رايي أن يكون تجاهل هؤلاء إعلاميا مع العمل على محاربة مقاصدهم الدنيئة بكل حزم وعلى جميع الأصعدة ..
حقا ..من المؤلم حقا أن نعيش في زمان يتطاول فيه الجهلاء على مقدساتنا ولغتنا متسلحين بما يعرف بحقوق التعبير .. ومن المحزن أن يطغى الجهل والحقد الأعمى فيصبح كل جميل قبيحا وكل رديء جيدا ..
أعرف أن للحرية حدودا في كل المجالات ومتى تم خرق الحدود صارت تلك الحقوق عقوقا للوطن وأهله ولا حول ولا قوة بالله العلي العظيم ..
حسبي الله ونعم الوكيل .
[/align]

محمد الصالح الجزائري 16 / 12 / 2013 29 : 04 AM

رد: على هامش الدعوة للتدريس باللغة الدارجة (العامية) بالمغرب
 
الجار الأغلى الأستاذ رشيد..موضوع في غاية الأهمية والخطورة في نفس الوقت...نفس الفكرة أرادوا تمريرها في (الجزائر) قبل عشر سنوات..فكانت الإضرابات وتم توقيف تنفيذها إلى حين... هناك مشروع خفي بأبعاد عدائية لكل ما عربي إسلامي في المغرب العربي الكبير خاصة والوطن العربي عامة...ولكن هيهات هيهات ..فطب نفسا أخي رشيد لن يتمكّنوا ولو وقف إلى جانب الإنس والجن !!! فالعرب المسلمون الأمازيغيون أحرار أحرار..مودتي...

ميساء البشيتي 16 / 12 / 2013 56 : 12 PM

رد: على هامش الدعوة للتدريس باللغة الدارجة (العامية) بالمغرب
 
كيف ؟
كيف هذا أليست المغرب بلد عربي مسلم ؟
كيف تصبح اللهجة هي المعتمدة وليست اللغة ؟
وكيف لا يدرس الدين الإسلامي في الإبتدائية ؟
هل هو معضلة أم أحاجي وألغاز أم أفلام رعب ؟
طبعا يجب أن يرفض وبشدة وعدم التهاون وإلا فنحن في زمن
نعود فيه إلى جاهلية الجهلاء وبإرادتنا ..
شكرا لك رشيد على إثارة الموضوع وأدعو أن تتم المتابعة
حتى لا تؤخذ المغرب سابقة تحذو حذوها باقي الدول العربية .

ميساء البشيتي 16 / 12 / 2013 00 : 01 PM

رد: على هامش الدعوة للتدريس باللغة الدارجة (العامية) بالمغرب
 

رشيد الميموني 16 / 12 / 2013 45 : 01 PM

رد: على هامش الدعوة للتدريس باللغة الدارجة (العامية) بالمغرب
 
أجل أخي محمد الصالح .. وهنا تكمن مسؤوليتنا جميعا في مناهضة هذا التيار المنكر لهويته العربية والإسلامية بكل حزم وقوة .. رغم أننا نعلم علم اليقين بأن تلك المحاولات ستؤول للفشل لعدة عوامل منها أن العربية صرح متين لا يمكن هدمه ونحن نرى إقبال العالم على تعلمها بفضل غناها وعذوبة تعابيرها ..
شكرا لتجاوبك أخي الغالي .

رشيد الميموني 16 / 12 / 2013 50 : 01 PM

رد: على هامش الدعوة للتدريس باللغة الدارجة (العامية) بالمغرب
 
[align=justify]نعم ميساء المغرب بلد عربي إسلامي رغم أنف من يريد غير ذلك .
وبسبب تعرضه للاستعمار وبروز فئات تربت على يديه صار همها تقويض اسس الهوية الثقافية والدينية للبلد كما يحدث في عدة أقطار وهذا ما أشار إليه أخي الغالي محمد الصالح عندما تحدث عن القطر الجزائري الشقيق .. لكن قوة هذه الحملة الميؤوس منها لا تضاهي قوة مناهضتها لأن كل المغاربة والحمد لله غيورون على لغتهم وتشبعوا بروحها وبالدين الإسلامي منذ الفتح وكان لهم دور في نشرهما بتخوم الصحراء حتى السينغال وغانا ومالي والنيجر .. ولهذا ، وكما أدرجت ، فإن فلول الاستعمار المتبقية تحاول أن تجد لها مكانا في خضم التحولات التي يعرفها البلد وهامش الحريات الذي يتسع شيئا فشيئا محاولة الاستفادة من هبات المستعمر الذي يغدق الأموال الطائلة من أجل ثقافته ولغته ..
شكرا ميساء على مشاركتك .[/align]

صفاء الرشيد 19 / 12 / 2013 14 : 01 AM

رد: على هامش الدعوة للتدريس باللغة الدارجة (العامية) بالمغرب
 
للاسف هنا لا اشاطرك الرأي رشيد
كيف ربطت اللغة بالدين كأن اصبحنا نقدس اللغة العربية وان من لايتكلم العربية لادين له .اوننا بما اننا لن ندرس الفصحى فقذ كفرنا وان صاحب الاطروحة قدكفر انه حاول فهم وضعية مغرب متعدد الثقافات ولا اعتقد انك لا تعرف ان للمغرب لغتان رسميات لغة امازغية ولغة عربية وان اكثر من نصف سكان المغرب ليسو عربا
ان اللغة الفصحى تجعل دالك المتلقى الصغير لايفهم مايدرسه كأنه في جهة واللغة العربية في واد وهدا ما يبعد اغلبية التلاميذ عن كراسي الدراسة في سن مبكرة
ا
وان تدرس بلغة لاتتكلمها يزيد تعقيد الدراسة للاطفال المخضرمين بين الامازغية والدارجة .و
للغة الفصحى حصتها في التعليم اكيد كما ندرس الفرنسية والانجليزية .
اتمنى دوما ان لا نربط اللغة العربية بالدين ونجعلها مقدسة لايمكن ان نتجاوزها

رشيد الميموني 19 / 12 / 2013 27 : 01 AM

رد: على هامش الدعوة للتدريس باللغة الدارجة (العامية) بالمغرب
 
[align=justify]مرحبا بك صفاء وشكرا على مدخلتك ..
في الحقيقة أنا لم أكفر أحدا ولم أتحدث عمن لا يتكلم العربية.. أنا فقط نبهت إلى أن من يحارب اللغة العربية يحارب الدين لأنها لغة القرآن ..
من ناحية أخرى الصعوبة التي يلاقيها تلامذتنا ليست نابعة من كون اللغة العربية صعبة على الفهم وإنما المناهج والطرق التي تدرس بها جامدة وغيرحيوية ..
وإلا فكيف تمكنت أجيال من النساء والرجال أن يصلوا بإبداعاتهم في الوقت الذي كانت وسائل التعليم بدائية وتعتمد فقط على السبورة والطباشير ؟
حتى النساء الأميات اللواتي كن يلزمن بيوتهن تعلمن عبر الراديو واستطعن أن يثقفن أنفسهن .. وما نراه اليوم من إقبالهن على تعلم العربية لخير دليل على سهولة تعلمها لو توفرت الإرادة وحسن النية .
سعدت بإثارتك للموضوع من جديد عزيزتي وأتمنى أن أكون قد وفقت في إبداء رأيي بوضوح ..
مع خالص مودتي لك .[/align]

فتيحة الدرابي 19 / 12 / 2013 47 : 02 PM

رد: على هامش الدعوة للتدريس باللغة الدارجة (العامية) بالمغرب
 
اللهجة المحلية لن تكون أبدا صورة من صور التمدن والحضارة ، هي تراة أصيل لا يجب التفريط فيه، ولكن هذا لا يعطيها الحق في أن تتقدم على اللغة العربية الفصحى إطلاقا.
اللغة العربية الفصحة هي لغة القرآن الكريم، هي لسان عربي فصيح ، هي بلاغة وعروض ولسانيات وسميائيات ونحو ومنطق وفكر ، هي غنية ويجب علينا التشبت بها والمحافضة عليها وتعليمها لأبنائنا تعليما صحيحا.
أضم صوتي إلى صوتكم شاكرة صاحب الفكرة القيمة أ. رشيد رافضة أن تكون اللهجة العامية هي اللغة المحلية.
كيف يتم ذلك والمغرب متعدد اللهجات؟ الغرب له لهجته والشرق له لهجته والشمال والجنوب له لهجته.
العربية الفصحى هي الأصل وستبقى هي الأصل ، ولن يجرفها التيار مهما كان لأن العربية متأصلة ولها جدور ، العربية موجودة بوجود القرآن الكريم.والله حافضها.

ميساء البشيتي 19 / 12 / 2013 02 : 04 PM

رد: على هامش الدعوة للتدريس باللغة الدارجة (العامية) بالمغرب
 
صفاء معترضة على تقديس اللغة
غاليتي لماذا نزل القرآن باللغة العربية ؟
لأنها كانت اللغة الدارجة في ذلك الحين فنزل القرآن فيها
حتى يفهمها الجميع وتكون سهلة عليهم
ولأنها لغة مهمة فأضفى عليها القرآن هذه الأهمية
ولم لا تقدس اللغة ؟
اليوم أنا في منطقة صغيرة نتكلم الانجليزية في غالبية الوقت لماذا ؟
لأن اللغة العربية كلغة غير دارجة إنما لهجات من كل حدب وصوب
نحن شعوب تعرضت للاستعمار بالتالي كل مستعمر ترك شيئاً من لغته في لهجاتنا
بالتالي نجد مفردات أصولها انجليزية أو فرنسية أو هندية وما أكثرها
عدا عن ذلك هناك لهجات تظهر على السطح لا أصول لها بل يفرزها الشارع
هذه اللهجة أحيانا تكون ثقيلة وصعبة ولو ظهرت في أعوام سابقة لرميت بالحذاء
اليوم تتربع على عرش اللهجات ويتم تداولها بشكل واسع ومخيف
وزاد الإعلام والانترنت الطين بلة فشجع هذه اللهجات غير المفهومة فأصبحت حديث الوقت
انظري إلى الإعلانات مثلاً أجد إعلانات في المستشفيات الحكومية فيها أخطاء مخيفة باللغة
ألم يعد هناك من دارسين للغة إلى هذا الحد والموضوع خطير خطير خطير فأرجو منكم
أيها الجيل الصاعد أن تساعدوني أن نحافظ على اللغة كما نحافظ على الدين والوطن
فالهوية ليست الاسم فقط بل اللغة والدين والوطن ومن هنا جاءت قدسيتهم جميعا ..
شكرا لتواصلك الجميل والرائع يا صفاء وأكثري منه .

خولة السعيد 28 / 08 / 2022 03 : 03 AM

رد: على هامش الدعوة للتدريس باللغة الدارجة (العامية) بالمغرب
 
عائدة بعد قليل .. عندي ذكريات ( ابتسامة) حتى أقرأ التعليقات أيضا وأنهي مهمة، فقط أسجل الحضور حتى لا يهرب مني الملف

خولة السعيد 28 / 08 / 2022 24 : 05 PM

رد: على هامش الدعوة للتدريس باللغة الدارجة (العامية) بالمغرب
 
مرحبا قد عدت وإن كنت تأخرت بالعودة.
ليس من عادتي أن أقرأ كل التعليقات عندما أحيي نصا قديما أو موضوعا إلا نادرا ، كما حصل الآن، وذلك لأن موضوع الدعوة للتدريس باللهجة ( اللغة) الدارجة، قد حرك في داخلي استفزازا عميقا وبعض الذكريات، أثارت انتباهي بعض التعليقات، ووجدت أن مجموعة من الكلمات كذلك كانت لي رغبة في أن أدونها هنا ولكن جاء من سبقني.
مع هذا سأقول: " تدريس اللهجة ( اللغة) الدارجة منذ الابتدائي انتشر في في العام الذي نجحت فيه لأكون أستاذة وكان من بين الأسئلة الشفهية التي طرحت علي بالامتحان ؛ هل أتفق مع هذه الفكرة؟ _ ربما الأستاذة رجاء قد تذكر الموقف لأنها كانت من السادة الممتحِنين_
بداية فوجئت، إذ لم يكن لي علم مسبق بهذا الاقتراح ، أو ربما وردتي ولم أهتم به لانني اعتبرته حينها من الخزعبلات التي لا تصدق ، لكني فكرت في أن يكون ردي هو أني طبعا لا أوافق إلا إذا كان المقصود أن ندرس تراثنا الشعبي باللهجة العامية كالحكايات والأمثال والزجل وغير ذلك مما يمكن أن يبعث مجد تاريخنا الثقافي وأن يعمق وحدتنا في التطلع على لهجاتنا المختلفة، وإن اتفقنا على أن ندرس اللهجة العامية فأية لهجة سندرس.. لهجة الجنوب! هل سندرس المراكشية أم الحسانية أم اللهجة التي ينطق بها سكان أكادير وغيرها عندما يريدون الحديث بالدارجة (العربية) وليست الأمازيغية، أم أننا سندرس لهجة الشمال أم الغرب؟ وهل يستطيع طفل من الشرق أن يفهم سريعا اللهجة المقصودة بالكتاب؟ ما دام سيتعلم القراءة والكتابة فليتعلمها عربية أصيلة. وكم من أمازيغي متجذر في أمازيغيته عرفته متقنا محبا للغة العربية الفصحى أكثر ممن يدعي أصالة نسبه العربي.
ما اللهجة التي ستوحدنا حينها، إننا حتى وإن اتفقنا على أن ندرس اللهجة العامية سنقتل لهجتنا وتاريخنا وعمق حضارتنا وثقافتنا ، لأننا بذلك سندمر ذلك الاختلاف المزروع بيننا كورود ، نحن بالمغرب حفظه الله بستان، وروده لهجاته، وثقافاته.
دائما وفي كل مرة يأتي الحديث عن اللغة العربية أستحضر قول أحد أساتذتي بفاس هو الدكتور : عبد الرحيم الرحموني يقول: " لا إسلام لمن لا عربية له ولا عربية لمن لا إسلام له".
ذلك أن الذي يدعي أن العربية ليست مقدسة فإنه واهم لأن المسلم الأجنبي لا يمكن وإن كان جاهلا بهذه اللغة أن يصلي بغير اللغة العربية ،ويكفي اللغة العربية هذا فخرا وتقديسا، يكفيها أن صلتنا بالله عز وجل تكون بها وأنه عندما نقول" الله أكبر" وعندما يردد الأذان في كل بقاع العالم يردد بلغة عربية فصيحة ،يردده العربي والأمازيغي والفرنسي والإسباني والفارسي والتركي والعجمي ....
لهذه القداسة ربما يأتي البعض يحاولون أن يظهروا عضلاتهم في إهانه هذه اللغة أو التحقير منها، ولو كانوا يعلمون أنهم بهذا يزيدون ترسيخها في أعماقنا ما فعلوا بل أحيانا في أعماقهم هم أنفسهم، وذلك ما كان مع الشاعر اللبناني سعيد عقل نفسه الذي قيل إنه أول من دعا إلى استخدام اللهجة اللبنانية لغة رسمية قومية بدل العربية، وقيل أيضا إنه أول من جعل الحروف اللاتينية أبجدية مصممة لحروف اللهجة ( اللغة ) اللبنانية ، إضافة إلى فونيمات أخرى، وصراحة عدد كبير من الذين عرفوا سعيد عقل ما كانوا ليعرفوه لولا شعره العربي الفصيح الذي أبدع فيه حقيقة وخلف شعرا راقيا جميلا، لولاه ما عرفنا شيئا عن أفكاره هذه.
لقد أشار الأستاذ رشيد ربما في تعليق له إلى أن نساء لم يتعلمن يستطعن فهم اللغة العربية عند سماعها بنشرة الاخبار ، بالإذاعة والتلفزة، وأؤكد ذلك، نحن كذلك في طفولتنا تعلمنا كيف نشعر ونحس بالكلام مع المسلسلات الكرتونية وكذلك المسلسلات المدبلجة.
جدي كان ينتظر نشرات الأخبار بلهفة، ويطلعنا هو على ما تناقلته الإذاعة والتلفزة ، ولم يكن جدي متعلما في المدارس، جدتي لم تكن تميز الدرهم عن السنتيم، ولا تعرف من العربية الفصيحة غير سور قرآنية وأذكار، وتستطيع متابعة وفهم مسلسل مدبلج بلغة عربية، وقد أخبرنا عما حصل بحدث ما فاتنا ، وتردد بعض الجمل..
إذن ذريعة أن الطفل لا يستطيع بسهولة تعلم الفصحى هي فقط فكرة يحاولون تطعيم بعض العقول بها، فكثير من العلماء أكدوا أن الطفل هو الذي يستطيع تعلم لغات عدة كلما كان ذلك مبكرا ، أضف إلى ذلك أن دولار أجنبية كثيرة صارت تعتمد لغتنا العربية اعتمادا رسميا بجل مدارسها ، نموذج ذلك الصين مثلا...
أكتفي بهذا فقد أسهبت

رشيد الميموني 30 / 08 / 2022 57 : 07 PM

رد: على هامش الدعوة للتدريس باللغة الدارجة (العامية) بالمغرب
 
أسعدتني هذه المداخلة الرائعة منك خولة وزاد من سعادتي أنك تشاطرينني رأيي (ابتسامة)
شكرا لك ودام تجاوبك

خولة السعيد 31 / 08 / 2022 54 : 04 PM

رد: على هامش الدعوة للتدريس باللغة الدارجة (العامية) بالمغرب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني (المشاركة 268830)
أسعدتني هذه المداخلة الرائعة منك خولة وزاد من سعادتي أنك تشاطرينني رأيي (ابتسامة)
شكرا لك ودام تجاوبك

طبعا أشاطرك وهل في هذا شك ...؟!


الساعة الآن 49 : 01 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية