أرجو أن تخبرنا لماذا انتسبت إلى نور الأدب وهل ترى نفسك إيجابياً متفاعلاً؟؟
 

[align=justify][/align]

رد: أرجو أن تخبرنا لماذا انتسبت إلى نور الأدب وهل ترى نفسك إيجابياً متفاعلاً؟؟
 

طابت أُمسيتكم
في أيام كانت شبه هادئة انتسبت إلى نور الأدب، كانت المساحة الفلسطينية هي الأكبر
الالتزام، الجدية، وأشياء كثيرة، آثرت الاستمرار ونور الأدب

تفاعلت مع ما طُرح، علقت وشاركت، كانت تدب فيه حيوية مُشتركة
نفوس مُستعدة للتعاون، ذهبت وفترت همة المُشاركة
اتسعت دائرة المشاكل العربية التي أثرت على تفاعل الأعضاء في المنتدى
نُريد جديد في هذه المساحة العربية، لا نريد الصراعات، ورغم اختلافات الرأي لنثابر إلى الرقي
فالرقي فالأرقى
افتقد نور الأدب أقلاما جذابة، لها تأثيرها ولم يزل، وهيهات أن تعود
غيب الموت أسماءا بارزة
وتلعثمت حروفنا
لكننا مصممين في المُضي قِدما
نريد عودة البعيدين، دونما تعصب أو انحياز
ونريد لمّ الشمل من جديد
ساعدونا
لن أُكرر ذكر أي اسم، تعبنا من التكرار
الابتعاد قصريا عن نور الأدب، من جهتي
فغدا سأعود للجامعة، وستتقلص مُشاركاتي
نور الأدب كان يُرافقنا أينما ذهبنا
لكننا انشغلنا بأحداث الساعة التي ضجت بها ساحتنا العربية

تحيتي وتقديري

رد: أرجو أن تخبرنا لماذا انتسبت إلى نور الأدب وهل ترى نفسك إيجابياً متفاعلاً؟؟
 

رد: أرجو أن تخبرنا لماذا انتسبت إلى نور الأدب وهل ترى نفسك إيجابياً متفاعلاً؟؟
 

تحياتي لك أستاذة هدى وشكرا على هذا الموضوع المهم
:nic63:
السؤال الأول/ انتسبت لنور الأدب كما انتسبت للكثير من المواقع الأدبية، لم أكن أديباً ولكن كانت لدي هواية القراءة والكتابة
ولم أكن أبحث عن الردود بقدر ما كنت أبحث عن المعرفة والاستفادة والتواصل الثقافي
كما وأني أحب أن أطلق الطاقات المكبوتة لدي وأن أجرب ألواناً أدبية أكثر
لذلك وجدت نفسي في نور الأدب، كما وأن ارتباط قضية فلسطين بنور الأدب جعلني أتمسك أكثر بهذا المكان وأحبه جداً


وأبداً لا يمكن أن أتعامل مع هذا المكان كأرشيف أو مدونة
وأنا مقتنع بأن القراءة والتفاعل مع الآخرين يولد الإبداع والعطاء
لكن حدث تقصير في الفترة الأخيرة بسبب ظروف خاصة ولم يكن لي أي نشاط لا تفاعلي ولا كتابي في أي مكان طوال هذه الفترة

نعم أشعر بالرضى، ولم يقصر أحد معي في هذا المكان
والكل أفادني، وهذا الموقع كان من أفضل المواقع التي تعاملت معها
لكني لاحظت أن الموقع تأثر جدا بالرؤى المختلفة حول الربيع العربي في فترة ما، ولا أعرف هل شعوري هذا صحيح أم لا؟؟
ولربما تأثر بالمشاكل الحياتية التي أنتشرت في كل البلاد العربية




عودة روح المحبة والتعاون الذي كانت سائدة وقتما جئت إلى هذا المكان
ووضع الخلافات الفكرية في حجمها الطبيعي بعيداً عن الانطواء والانعزال أو الخصومة نتيجة هذه الخلافات
والانخراط في أنشطة فكرية وثقافية وأدبية يشارك بها الجميع بغض النظر عن آرائهم المختلفة حول قضايا سياسية شائكة







نعم يحقق طموحي رغم ما حدث من مآسي وفترات ضعف ووهن ولكن نحن بحاجة أن نضع النور في مكانه الصحيح والطبيعي
هناك أشياء كثيرة لو قمنا بها حتماً سيصبح للنور مكانا مهما على الأرض في الخارطة الثقافية والأدبية العربية
أتمنى أن يصبح النور مؤسسة أدبية كبيرة لها أنشطة على الأرض ولها بعد دولي وإنساني كبير ولها تأثير كبير في المجتمع العربي .

رد: أرجو أن تخبرنا لماذا انتسبت إلى نور الأدب وهل ترى نفسك إيجابياً متفاعلاً؟؟
 

رد: أرجو أن تخبرنا لماذا انتسبت إلى نور الأدب وهل ترى نفسك إيجابياً متفاعلاً؟؟
 

انتسابي إلى (نور الأدب) كان، بداية، بالإجبار غير الإرادي. فالمواقع الأدبية، كانت في ذاكرتي: ماهي سوى صالونات (للتجمل) و(التباهي) ببريق الثقافة، بل هي (مجلة حائط) ليس اكثر: نكتب بها موضوعاً ما- قد نسرقه من هنا أوهناك- فنبهج به غرور أنفسنا أونُبهج به الآخرين لنُسر بإعجابهم وتصفيقهم.
** ** **
كنتُ قد كتبتُ (كلمة) لأخي عدنان، فقام بنشرها في (نور الأدب)، فغضبتُ منه وحزنت كثيراً..لكنني وجدتني،وأنا أعاود قراءة كلمتي والردود حولها بعد نشرها، متابعاً (لنور الأدب) بحماس فاتر بداية، ثم بحماس عارم ثانياً، ثم بانفعال حقيقي.. وشيئاً فشيئاً أحسست أنني مسؤول عن هذا الصرح الكبير الذي دخلت إليه، وأنني مسؤول - بشكل ما- عن كل ما يُكتب به.
لكن وفاة صهري / تؤام روحي د.نذير فتَّ عضدي، وأشعرني بالإحباط والعقم، فنقمتُ من نفسي، وتركتُ نسغي وأنفاسي. ولأعترف بصراحة، فأنتم أهلي، أنَّ (نور الأدب) أسرة حقيقية بكل معاني الكلمة، وليست (عالماًً افتراضياً) بهيجاً.. يعجبني (هوائها) وتنوع مشارب أهلها وصدق توجُّه ناسها.
أغبط كثيراً بسيدة النور الأديبة هدى الخطيب وبكل رؤوساء الأقسام، وبكل الوافدين الجدد. وأعتبر نفسي أنني ما زلت في فترة النقاهة لم أتماثل بعد
من كربتي.

رد: أرجو أن تخبرنا لماذا انتسبت إلى نور الأدب وهل ترى نفسك إيجابياً متفاعلاً؟؟
 

رد: أرجو أن تخبرنا لماذا انتسبت إلى نور الأدب وهل ترى نفسك إيجابياً متفاعلاً؟؟
 

رد: أرجو أن تخبرنا لماذا انتسبت إلى نور الأدب وهل ترى نفسك إيجابياً متفاعلاً؟؟
 

رد: أرجو أن تخبرنا لماذا انتسبت إلى نور الأدب وهل ترى نفسك إيجابياً متفاعلاً؟؟
 

رد: أرجو أن تخبرنا لماذا انتسبت إلى نور الأدب وهل ترى نفسك إيجابياً متفاعلاً؟؟
 

وصلتني رسالة على الأيميل ... وكانت دعوة .

هنا يوجد أدب حقيقي وأدباء تفخر بهم أمتهم .. فبارك الله لهم .

كنت مشرفا في موقع وعلى قسم الشعر وأنا غير متخصص بالعربية فوافقت مؤقتا لحين ايجاد البديل ولكن البديل لم يأتي... ومع ذلك طلبوا مني الاستمرار في الإشراف ... الى حين قام صاحب الموقع بإ غلاقة مؤقتا ... تحملت الكثير الكثير ... وحمدت الله أخيرا.

رد: أرجو أن تخبرنا لماذا انتسبت إلى نور الأدب وهل ترى نفسك إيجابياً متفاعلاً؟؟
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السيدات المباركات والسادة الطيبين
في مصطلح الجماهير أُدعى من العامة وفي المصطلح السياسي أُدعى من الشارع .
وعملي في الحياة ( المجالات الصناعية ...)
والسبب في انتسابي الى نور الأدب هو حبي للغة العربية والتعلُّم لما ينفعني في ديني ودنياي وبتوجيهكم واٍرشادكم لي يتم ذلك باٍذن الله , فأنا أؤمن با الغيب والحمد لله وأؤمن بدعاء الغيب والشكر لله وأهل الأدب والآداب والحكمة هم أقرب الناس للكلمة الطيبة وسداد القول .
ومن الألف الى الياء المسلمون اٍخوة كما الآدمي من الألف الى الياء دم واحد ,, كما الآدمي من الألف الى الياء دم واحد .

الأستاذة المباركة هدى نور الدين الخطيب جزاك الله عنا كل خير .

رد: أرجو أن تخبرنا لماذا انتسبت إلى نور الأدب وهل ترى نفسك إيجابياً متفاعلاً؟؟
 

مشاوير يانور الأدب، نحن والقلم، في محراب فلسطينياتك
تبدلت الحياة، ونضال الكلمة مازال مستمراً

رد: أرجو أن تخبرنا لماذا انتسبت إلى نور الأدب وهل ترى نفسك إيجابياً متفاعلاً؟؟
 

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

رد: أرجو أن تخبرنا لماذا انتسبت إلى نور الأدب وهل ترى نفسك إيجابياً متفاعلاً؟؟
 

رد: أرجو أن تخبرنا لماذا انتسبت إلى نور الأدب وهل ترى نفسك إيجابياً متفاعلاً؟؟
 

قبل أي رد عن الأسئلة، أتأسف حقا على غياب كل الأعضاء الذين وضعوا بصمتهم في هذا المتصفح، وأقصد كل الأسماء حقا، فإني أخشى غياب بعضها لقلة الحضور ،حيث إن كلماتهم وتعليقاتهم وردودهم صارت كذلك نادرة جدا كندرة مشاركات الأعضاء..
كما افتقدت عروبة التي لم أتمكن بعد من معرفة خبر عنها...

1) لماذا انتسبت إلى نور الأدب، وماذا أريد منه؟
في الحقيقة ، أيام كنت طالبة بالجامعة وأبحث في النت عن موضوع ما كنت أجد بعض المواقع أو المنتديات التي أجد فيها أنه بإمكاني التسجيل فيها والمشاركة بها، وكنت أفعل، لكني مباشرة بعد ذلك أنسى اسم الموقع الذي انضممت له، فلا أهتم، وكما قلت في مواطن أخرى لأكثر من مرة ، إن ما جعلني أنضم إلى نور الأدب هو تواصلي مع الأستاذة رجاء بنحيدا التي كنت قد تعرفت عليها في الموسم الدراسي 2013/ 2014..
وإن كان تواصلنا بعد ذلك شبه منعدم، إلا أنها ظلت تذكرني لتبعث لي بعد أكثر من أربع سنوات رابط التسجيل لأنضم إلى نور الأدب، ولأنها أستاذتي أطعت، وكنت أفتح من حين لآخر فأجد أن تسجيلي لم يفعل بعد، حينها نسيت نور الأدب لمدة ، ولكن أستاذتي لم تنس ظلت تبعث لي نصوصها ، وتسألني أن أشارك أيضا، إلى أن أخبرتها مرة أني فعلا نسيت ذلك الرمز السري الذي علي أن أدخل به ،فظلت تحاول معي كأني أضعت لها شيئا يخصها، لأقول لها فجأة ؛ قد جربت أحرفا وأرقاما هي حضرتني فأصبت بها الدخول ...
حفظت الرمز ومع ذلك لم أرتبط بنور الأدب، لم أكن أومن بشيء اسمه الكتابة أو القراءة عبر المواقع الإلكترونية ...
بتشجيع من الأستاذة رجاء كانت بدايتي مع التعليقات، ربما كان لدي خجل في أن أكتب، من أوائل الأشياء التي سجلت كان كذلك بطلب من السيدة رجاء بنحيدا.. هو أن أنقل بعض ما جاء في بحثي الخاص بالماستر، لقي ترحابا حينها وإن قليلا، بعد ذلك وجدت تشجيعا من عميدة نور الأدب ودون أن تدري أنها قد حفزتني للكتابة والبحث حين طلبت مني بعد تعليق لي أن أعرف بالدكتور فريد الأنصاري رحمه الله، وفعلت ذلك، ولأني لا أتواصل مع هذه المنتديات كنت قد أخطأت موقع وضع حديثي عنه، فحاولت تعليل خطئي بكلام ....
والذي جعلني أكثر تعلقا بنور الأدب هو الأستاذ رشيد الميموني من راسلني على الخاص وكذلك من خلال تعليقاته ليشجعني على الكتابة ، فكان أحيانا يقول لي عبارة لم أكن أحبها ( دعي قلمك ينزف/ أو كما قال هو ) كانت ترعبني لفظة النزيف... لكنه غيرها بعد ذلك ( ابتسامة) وجدت في عزة مساندة رسمية، ثم أكثر من وجدته لي محفزا في مجالي الشعر والزجل هو الأستاذ محمد الصالح شرفية الجزائري... فشكرا لأنكم سندي... وشكرا لأنكم معي .
2) بعض الأسئلة متداخلة عندي إذ جوابها كان مرتبطا بما ذكرته في السابق لكني أقول إن ما أفتقده هو حضوركم جميعا، هو نشاط غيابه يجعل النور باهتا ، وما يجعلني أغيب عن نور الأدب للحظات أحيانا هو شعور بالوحدة هنا، وبأن اسمي المتكرر في كل مرة لا يصلح له أن يحتل النور، أحيانا أقول: لولا عزة لكنت مثل بعض الأسماء التي ما عادت تظهر إلا مرة خلال مدة معينة فكأنها هلال أو موسم معين

رد: أرجو أن تخبرنا لماذا انتسبت إلى نور الأدب وهل ترى نفسك إيجابياً متفاعلاً؟؟
 

رد: أرجو أن تخبرنا لماذا انتسبت إلى نور الأدب وهل ترى نفسك إيجابياً متفاعلاً؟؟
 

ودمت بكل خير ورضى أستاذتي
شكرا لك

رد: أرجو أن تخبرنا لماذا انتسبت إلى نور الأدب وهل ترى نفسك إيجابياً متفاعلاً؟؟
 

كان انتسابي لموقع نور الادب بدعوة من صديقتي الغالية رجاء بنحايدا. وكان الامر كمن يحب السباحة ووجد بحرا شاسعا، او من يحب التفاح ووجد حديقة تفاح. وجدت ما أحب.
احاول ان اتفاعل باستمرار مع ما يطرح وينشر. لا يؤخرني عن ذلك الا ظروف الحياة التي تنمعنى حتى عن الكتابة التي اجد فيها نفسي.
افتقد الكثير من الأسماء التي كنت مولعة بالقراءة لها، واتمنى أن تتمكن من العودة للكتابة بالمنتدى.
نعم يحقق نور الادب جزءا من طموحاتي، واتمنى له النجاح الدائم.
تحياتي واحترامي.

رد: أرجو أن تخبرنا لماذا انتسبت إلى نور الأدب وهل ترى نفسك إيجابياً متفاعلاً؟؟
 

الفضل في انتسابي والتحاقي بركب الإبداع والأدباء يعود إلى صديقتي وأستاذتي الغالية رجاء ، وآسفة أن كان حضوري بينكم قليل ومشاركاتي كذلك.