منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   رسائل في مهب العمر (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=257)
-   -   في البال عزيزتي هدى، (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=28628)

نصيرة تختوخ 31 / 01 / 2015 41 : 06 AM

في البال عزيزتي هدى،
 
[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/56.gif');border:2px inset skyblue;"][cell="filter:;"][align=center]عزيزتي هدى؛
أتمنى أن تكوني بخير، أن يولد ذلك القرار الشجاع بالخطوة الأولى، أن تتحركي من الصمت إلى الصباح المليء. وأعرف أن الفراغ يجتاح الأمكنة، أنّ التفاصيل تبحث عن أمكنتها لكن الخطوة الأولى لابد أن تأتي من أجل ذلك الوفاء الذي لطالما تحدثت عنه.
الوفاء للمحبة يبدأ بالعناية بما أحبّه الآخرون الذين أحبونا بصدق وعمق وأنتِ من أعظم الفرح والحب والسعادة في حياة والدتك ومن أجلها، من أجل تلك الرعاية البالغة التي شملتك بها على مدى عمر، إبدئي الإستمرار، إعطيه فرصته.
الحياة تناديك ومحبة من حولك ودورك الباقي يستدر عطاءك فلا تخذليه.
الفرح الذي يبدو أنه لن يأتي إلاَّ ناقصا سيأتي لأنَّه وعد الله فبعد العسر يسر. الألم يقهرنا ويؤذينا لكنه يسمو بإنسانيتنا ويقوينا بالصبر ، يمنح قدرتنا درجات تحمل أخرى بعد أن ظننا أنها بلغت أقاصيها.
نحو الغد مع من تحبين معك بكل ماتركوه وبكل الباقين محتاجين إلى يدك في يدهم.
بالدموع والبسمات التي تصحو مع أطيب الذكريات وعزيمة المرأة التي تستمد من عاطفتها قوتها والضعف لا يهادنها، انظري إلى ذلك الاستمرار الذي ينتظرك وأسعفيه، تقدّمي، الحزن سيأخذ وقته ويعرف كيف يسقط غبارا ، ينسحب من أجل انتصار المحبة للحياة والبقاء متناغمين ومتوازنين مع ازدواجية الغياب والحضور .
لغدك، لإطلالتك، لإشراقتك أطيب دعواتي.
أتمنى أن تتجاوزي محنتك ومن صميم القلب أن تكوني بخير.
نصيرة
روتردام 31-1-2015
[/align]
[/cell][/table1][/align]

علاء زايد فارس 31 / 01 / 2015 47 : 01 PM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 

سلمت يداك أستاذة نصيرة
أستاذة هدى انتصري على الحزن، فالحزن لا يعيد العقارب إلى الوراء
كل ما نستطيع منحه للراحلين أن ندعو لهم بالرحمة والمغفرة من حينٍ إلى آخر
وأن نقوم بصدقات جارية عن أرواحهم
وباعتقادي أن والدتك ستكون أكثر راحة إن انتصرتِ على هذا الحزن وواصلت الحياة
الحياة تلك الفرصة التي منحها الله سبحانه وتعالى لكل إنسان
أتمنى أن تتغلبي على حزنك، وأن تخرجي من هذه المحنة وأنت أشد قوة
ونحن بانتظارك، لا يطيب لنا مقام هنا إلا بقدومك ووجودك بيننا

نصيرة تختوخ 31 / 01 / 2015 29 : 07 PM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
شكرا أستاذ علاء لأنك ضممت صوتك إلى صوتي وأضفت لكلماتي كلماتك النابعة من صدقك وقناعتك وطيبة مشاعرك.
تحيتي لك وتقديري لتلقائيتك.

نصيرة تختوخ 31 / 01 / 2015 10 : 08 PM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
أضيف إلى كلامي هذا الاقتباس من رسالة الشاعر طلعت سقيرق
''القوة تجعلنا اكبر من كل ما يصادفنا .. ولان القوة سلاح رائع حين يكون بيد متصلة بعقل نير ، فهي تحول كل شيء إلى نصر حتى ما نجده سيئا سلبيا بعيدا عنا.. فان تكوني بوعيك وذكائك وفطنتك لا تلتفتين إلى شيء من الصغائر إلا التفات الواثق الذي يأخذ من كل شيء ما يفيده .. ليس هناك شيء ضار على طول الخط .. عندما نتعلم كيف نحول النار المؤذية على حطب نستدفئ به ، والماء في طوفانه إلى حياة تسقي وردنا وزهرنا وما نزرع ، نكون واعين تماما لكل ما يحيط بنا .. فحكمة الحياة أن تكوني في كل الأحوال سيدة الحياة وان تحولي كل شيء إلى المجرى الذي حددته أنت ليصب حيث تريدين ..''
كان وجهها لي لكنها اليوم لنا جميعا و قد ختمها ب:'' لا أريد أن ألتفت بعد غيابي فأجد من أحببتهم بعيدين عن الطريق الذي تمنيت أن يكونوا فيه شجرا عاليا رائعا دائم الثمر .. ''
لذا أقول لك عزيزتي هدى: ''لأمنياتهم المُحِبَّة أقول لك استمري وكوني بخير رائعة الحضور ''.

رشيد الميموني 31 / 01 / 2015 45 : 08 PM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
العزيزة نصيرة .. هنا أجد صوت القلب النابض بكل الحب والنبل ينادي ونبرته مفعمة صدقا .
أضم صوتي لصوتك وأهيب بالعزيزة الأديبة هدى أن تستجيب لنداءات الحب المنبثة بين ثنايا المنتدى ..
كلنا نحبك ونترقب حضورك .
شكرا نصيرة

نصيرة تختوخ 31 / 01 / 2015 07 : 09 PM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
شكرا لك ولصدق كلماتك أستاذ رشيد وأتمنى أن تنضم الأصوات المُحِبَّة لأختنا الغالية هدى فتحسّ كيف يجري نهر العطاء نحو من أحبوا غيرهم بصدق.
تحيتي لك

بوران شما 01 / 02 / 2015 24 : 12 AM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
نعم أنتِ في البال والخاطر غاليتي أستاذة هدى ،
والبال مشغول جدا عليكِ ، وأخشى عليكِ وعلى صحتكِ
من الحزن الشديد ، لذا أسأل الله العلي القدير أن تقوي
على هذا الحزن والألم على الفراق ، وأن تعودي قريبا
فالدار من غير صاحبها فارغة ،
وأشكركِ عزيزتي أستاذة نصيرة على هذه الالتفاته الجميلة
وعلى هذا الوفاء ، ودمتِ بألف خير .

نصيرة تختوخ 01 / 02 / 2015 16 : 01 PM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
صدقت قولا عزيزتي بوران ونجدد النداء مع تجدد الصباح.
تحيتي لك وكل الخير أتمناه لك ولأديبتنا الجميلة.

محمد الصالح الجزائري 01 / 02 / 2015 48 : 07 PM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
وأضمّ صوتي إلى أصوات الجميع..وقلب المرأة أقدر على تحمّل الصعاب مهما بلغت حدّتها وقسوتها..شكرا لك أختي الغالية الأستاذة نصيرة على نبلك ودماثة خُلقك..

نصيرة تختوخ 01 / 02 / 2015 08 : 08 PM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
نستمر في النداء وفي مدّ أيدينا لصديقتنا العزيزة.
دام حضورك أستاذ محمد الصالح بطيبتك المعهودة المشجعة على الأمل.
تحيتي

ناهد شما 02 / 02 / 2015 03 : 06 PM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
سؤال:
لو كان الغالي استاذ طلعت ما زال جسدا" بيننا ( طبعا هو حاضر روحا" معنا)
ماذا سيفعل لغيابك الغالية استاذة هدى هل سيرضى ان تهجري بيتك لأ ي سبب من الأسباب وأنت الإنسانة المؤمنة
لي عودة بإذن الله

نصيرة تختوخ 02 / 02 / 2015 08 : 11 PM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
العزيزة ناهد،
مرحبا بكلامك الذي يبلسم الجراح وبوقفتك الداعمة ساعة الألم.
تحيتي لك ودمت بكل خير.

ناهد شما 02 / 02 / 2015 39 : 11 PM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
كيف يمكن للإنسان أن يعبر عما يريد قوله ، أحياناً يشعر بغصة يريد أن يرتاح ويرمي على السطور ما يختلج في صدره من مشاعر حزينة أو حتى أي مشاعر انسانية يجد نفسه ضعيف ضعيف ضعيف ولا يجد القدرة على التعبير وكأنه لا يعرف من الكتابة غير الأحرف
فرسالتي الآن الى الغالية أ . هدى ... هل تذكرين كم مرة حاولت أن أسرق لك الضحكة عندما كنت أحس بالدمع وهي في عيونك
كما كنت تفعلين معي عندما تجدين ناهد في اسوأ حالاتها
هل تذكرين كم سهرنا الليالي ونحن نتحدث ونشتكي لبعض همومنا وتمر الساعات ولم نكترث يوماً لعقارب الزمن فالوقت يا عزيزتي كان يمضي معك دون أن نشعر
هل تذكرين عندما أجبرتني قساوة الدنيا على الإبتعاد عن نور الأدب وأصبحت جميع الألحان عندي واحدة وافتقدت شجا الحانك كنت أفتقد أذنك التي كنت أبث فيها مواجعي واهاتي وكانت تسمعني وتخفف عني وكلمة منك أعادتني الى صوابي وأعادت لي عقلي الى رأسي
رفضت أن أسمع صوت عقلي ولكن سمعت قلبك وهو يناديني ويحاول هذا القلب الطيب أن يبعدني عن أحزاني لأبدأ من جديد حياتي
يا صديقتي نعم قسا الزمان علي وعليك وعلى كل من فقد غالي على قلبه ورمى بنا على شواطئ لا حياة فيها فالحياة صعبة بما فيها من الموت والحزن والسعادة والفراق فالحياة معركة شرسة ولكن اكيد اليأس له وجه من الامل والنهار يأتي بعده الليل والظلام لا بد له من اشراق تمحوه شمس الصباح والاسود له وجه اخر هو الأبيض والحياة مليئة بالمشاعر المتناقضة لذلك علينا ان نوازن بين كل هذه الاشياء ونختار بعقلنا ما هو خير لنا ، ولكن سأذكرك وأجدد وعداُ قد قطعناه على أنفسنا أن لا ننسى هذا النور الذي جمعنا إلا إذا أخذ الموت احدانا لا سمح الله ...
أتمنى يا صديقتي يا اختي التي لم تلدها امي أن أعيد الإبتسامة وارسمها على محياك لطالما زرعتيها على شفتاي
صديقتي حدائق الدنيا بمافيها من زهور وريحان وعصافير سيكون فصل ربيعها وربيعي وربيع كل أحبابك بنور الأدب عودتك الينا واشراقة ابتسامتك التي نحسها ونحبها كثيراً والتي تملأ علينا هذا النور
كوني لنا قلبا كبيراً كما عهدناك ونبضا دام نقاؤه وصفاؤه كصفاء نفسك ومحياك
عودي غاليتي أ. هدى
عودي وامانة عليك عودي
عودي بانتظارك عودي لئلا أضعف وأختغي
عووووووووووودي

نصيرة تختوخ 03 / 02 / 2015 11 : 09 PM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
عزيزتي ناهد كلامك دليل على أن من يزرع المحبة تطلع حنانا ورفقا وعناية في الأوقات الموحشة وأنّ الغياب لايدفن المشاعر الصادقة أبدا.
دمت ويتجدد النداء.

د. رجاء بنحيدا 06 / 02 / 2015 13 : 02 AM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
من هذه النافذة الدافئة بنبض الصداقة الصادقة ، أضم صوتي .. إلى الأخت الغالية نصيرة وإلى كل من مروا من هنا ..
لأقول للغالية هدى ... افتحي نوافذ وأبواب .. الصداقة والمحبة حتى يطل علينا شعاع شمس صافية ، براقة بلمعان الصدق والإحساس الجميل الطاهر،
حتى يعود لنور الأدب نبضه بعد غيبوبة أفقدته السيطرة ،
حتى ينتعش القلم ويزهر الربيع مجددا ،
حتى ننتقل بين بساتبن البوح الشفاف الراقي الذي ينعش العقل والقلب معا،
حتى يكون لحضورك بداية زهرة لا تعرف الذبول ، عطرة بعبق الإيمان القوي والصبر الجميل،
حتى تعود البسمة إلى روح طلعت، وهو الذي كان معكِ دائماً وأبدا،
حتى تطمئن الأم الغالية بهية على ابنتها ويرتاح قلبها ،
حتى تستمر الحياة والعطاء ، الحب والمحبة ....


نصيرة تختوخ 06 / 02 / 2015 54 : 09 AM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
مرحبا بندائك د. رجاء ويتواصل هذا التواجد المعبر عن المحبة .
تحيتي لك.

رأفت العزي 07 / 02 / 2015 11 : 01 AM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
مع كل المحبة والاشتياق ، مع كل أسفي وحزني على غياب من لا يعوض عنها الزمن بشيء
استمري يا سيدتي في هذا الغياب ولكن هل اتصل بها أي شخص فيكم وطماننا على صحتها ؟
لو اعرف رقم هاتفها ما ترددت للحظة هل سيدتي بخير ؟ اجعلينيا مطمأنين يا سيدتي وغيبي ،

وقد بدا معظم الرفاق في غيابك مجتهدين مجدّين وأنا منهم ، بالرغم من صعوبة القعود طويلا ها أنا أكتب
أظنها محنة تزيد من صلابة الإنسان أيتها الإنسانة .

اشتقنالك .

شكرا اليك سيدتي نصيرة

محمد الصالح الجزائري 07 / 02 / 2015 30 : 02 AM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
إعادة الموضوع إلى الواجهة..

زين العابدين إبراهيم 07 / 02 / 2015 35 : 10 AM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
قلوبنا معك سيدتي الفاضلة كل ما نرجوه حاليا هو الإطمئنان عليك فلو كنا نملك وسيلة الإتصال ما ترددنا في الإتصال

شكرا لك نصيرة

نصيرة تختوخ 07 / 02 / 2015 05 : 12 PM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
مرحبا بك أستاذ زين العابدين وبكلماتك التي تضاف إلى كلمات الأصدقاء الموجهة للأستاذة هدى.
تحيتي لك.

ناهد شما 08 / 02 / 2015 44 : 01 AM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
يلي كلكم في البال ولا يمكن أن أنسى العشرة معكم حتى لو أبعدتنا الاقدار
رغم كل ما نمر به من احزان والام الا انني الان اطمأن بالي وهدأت اعصابي عندما علمت أن الغالية أستاذة هدى الانسانة المؤمنة لم تعكتف وتبتعد عن بيتها نور الأدب بإرادتها بل السبب هو سفرها الى لبنان و لا يوجد انترنت للتواصل معنا وسفرها كان من أجل أخذ العزاء بوالدتها رحمها الله وغفر لها ومن أجل اجراءات الوفاة وقد تعبت قليلا" والحمد لله الان افضل من قبل
اليوم عادت العزيزة استاذة هدى الى كندا وما زال أمامها أعمال كثيرة وكم هي ممتنة لكم لاهتمامكم بالموقع ولقراءة القران الكريم عن روح والدتها والدعاء لها
قريبا" سيطل علينا قمر نور الأدب
دعواتكم لها

نصيرة تختوخ 08 / 02 / 2015 42 : 11 AM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
العزيزة ناهد،
هذا ماتوقعته لكن لمسة المحبة والصداقة منكم جميعا أنارت الصفحات وأظنها تثبت أن من يزرع الطيبة يجدها تورق وتزهر وتطل عليه في اللحظات الصعبة وتذكره بمشوار الإنسان وكيف عليه أن يكون.
تحيتي لك ومودتي.

ناهد شما 08 / 02 / 2015 12 : 01 PM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
العزيزة نصيرة العشرة والصداقة
أسعد الله صباحك وصباح من يطل على هذه الصفحة
شكرا لكلامك الجميل في ربيع هذا الصباح المشرق:nic50:

د. رجاء بنحيدا 08 / 02 / 2015 56 : 01 PM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
هي إطلالة صباح مشرق بنسائم المحبة والود والتواصل ... للخير والعطاء. تحيتي ومحبتي

نصيرة تختوخ 08 / 02 / 2015 19 : 03 PM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
وتحيتي لكما العزيزتان ناهد ورجاء.
دمتما بكل خير.

هدى نورالدين الخطيب 05 / 03 / 2015 43 : 11 PM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
[align=justify]
تحية المحبة والصداقة التي تتحدى الزمن..

توقفت ها هنا مرتبكة وسرت الدموع غزيرة على صفحات وجه.. ليس من صنف الدموع التي تغسل وجهي صباح مساء على "أنا" الأعز من أنايَ وأعز ما في أنايَ التي انسلخت عني أو انسلخت عنها في مهب رياح الأحزان..
دمعات تفيض محبة وشكر وعرفان..
ما أجمل الصداقة وما أروع زهور المحبة ..
تأثرت جداً ولم أكمل القراءة من شدة تأثري ...
أردت فقط أن أشكرك نصيرتي على لمساتك الحانية التي تفيض بالمحبة.. أردت أن أشكر أختي ناهد وصديقتي الدكتورة رجاء والشاعر الغالي - أخي - الأستاذ محمد الصالح وأختي الحبيبة بوران و أخي الأديب رشيد، والأخ الأستاذ رأفت والأستاذ زين العابدين وكل من مر من هنا من الأعزاء وإلى أن أعود إلى ملف المحبة والأخوة والصداقة الصادقة هذا ...
شكراً .. شكراً .. من أعمق أعماق القلب شكراً...
وسأعود للرد إن شاء الله
[/align]

محمد جادالله محمد 07 / 03 / 2015 11 : 02 AM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
لا..تعليق..
سوى..الوقوف..احتراما..وتقديرا..
لهذه..الرسالة..التى..صيغت..بصدق..
من..الشغاف..الى..الشغاف..
لتناسب..الظرف..الجلل..
مؤيدا وباصما على كل ما جاء فيها..
ان سمحت لي.. الأستاذة..نصيرة..بذلك..
شكرا جزيلا..على..حسن التعبير..
عما يشعر.. به الجميع..

نصيرة تختوخ 07 / 03 / 2015 21 : 05 PM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
مرحبا بك صديقتي الغالية وأديبتنا الحلوة ودامت إطلالتك وتواصلك الجميل المثمر.
تحيتي ودمت بكل خير.

نصيرة تختوخ 07 / 03 / 2015 22 : 05 PM

رد: في البال عزيزتي هدى،
 
شكرا لتقديرك أستاذ محمد ودام الاحترام والتواصل الإنساني الراقي يجمعنا.
تحيتي


الساعة الآن 40 : 03 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية