![]() |
أنا،، وصديقي الفيلسوف
زاوية جديدة، نطل بها عليكم، ان أعجبتكم، شاركونا فلسفة اللقاء
مع بداية أيام عيد الفطر، حيث متابعة أحداث الساعة ، الترقب، طغى الجانب التأملي على حياتنا فتحت نافذة لفلسفة صديقي شاركونا الرأي تحيتي افتقدت صديقي الفيلسوف،، كانت لياليه ذاخرة |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
علمني صديقي الفيلسوف، بأن الحياة مواقف، والمواقف تكشف الصديق الحق.
بينما كنت أبكي، كما فراشة بين يديه |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
تزوجت ابنة صديق الفيلسوف، من رجل دميم الخُلقه، تم كل شئ دون علمها، عندما ارتدت اللون الأبيض سألت ماذا يحدث
|
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
اشتقت لصديق، سارعت بالسؤال عن صديقي الفيلسوف، قالوا لي إنه بأقوال العلماء مشغول، سارعت وأحضرت كُتباً، مجموع فيها أقوال وحكم،. وجدت نفسي بعالم أفلاطوني
|
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
أخبرني صديقي الفيلسوف: كم كانت مُتعبةٌ صديقته عندما ابتعدت عنه، تألمت، وتألم
وبخجل دارينا نظرتي اشتياق |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
السياسه دعم من الفقير، أملا بغد يجلب حظا وفيراً
للفلاسفة فلسفتهم يا صديقي |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
عندما زرع أبي شجرة سألني عن عمري، وليس عن عمره
|
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
ذات يوم ضحكت حتى انقطع النفس، فعاتبني صديقي الفيلسوف: اتركي شيئاً للأيام الحالكة ! |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
في ليلة عيد ؛ قصّ عليّ صديقي الفيلسوف قصة فجْرُها ابتدأ بتكبيرات العيد، ومساؤها انتهى بملل منها .. تعجّبتُ! فقال: نحن شعبٌ لا نحب الفرح! |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
كم تعجبت من صديقي الفيلسوف، عندما اصر على أن منزلي مملوء ضجة
رغم وحدتي، همس باسما، صوتك، وبتفكيرك، وسعيك للبحث، والتعلم خطواتك جيئة وذهابا، بسمتك، ضحكتك، رشف فنجان قهوتك، حديث ذكرياتك وفوضى حواس منشغلة بتدوين كل صغيرة شارده أو كبيرة مؤثرة يالشغب منزلي عندما أكون وحيده |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
استمر زواجها الثاني ناجحا، اتخذ كل منهما منزلا منعزلا عن الآخر
يلتقيا أسبوعيا يا لفلسفته يا صديقي ههههه ولما تضحك يا فيلسوف كل منهما ينتمي لحزب كلمات |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
هكذا أنا يا صديقي أرتاح لفلسفة كلماتك ..
فهل ترتاح أنت .. لفلسفة عيوني ؟! |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
واستمتع لدفئها الغافي بين الجفون، يا صديقتي
|
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
أنا وصديقي الفيلسوف نختلف في الرأي ولا نختلف على بنائه....
|
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
أ. زين العائدين ابراهيم
أبلغك تحيات صديقنا الفيلسوف حتى وان اختلفتم في الرأي |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
عجبت من صديقي الفيلسوف لا يغضب من أسئلتي، ابتسم
عاتبا أسأل مجرب ولا تسألي طبيبا ياصغيرتي |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
شكرا للأستاذة عروبة والرسالة الجميلة قد وصلت ... لكن في حوارنا الأخير أصر على مقولته:
إن مجرد الرغبة والنظر إلى الأشياء كما نريد لايغير من حقيقتها وجوهرها شيئاً. ربما هذا رأيه ... والرأي يحترم |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
قلتُ لصديقي الفيلسوف أن من نحبّهم سيبقون معنا مهما حدث.. ضحكَ قائلاً: لقد قلتِ من نحبهم؟! |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
عندما كُنت صغيرة، أذكر يداه تحتضناني بحنان، كبرت عانقني بشغف، تزوجت رثاني، فقد كان قلبي ملكه!!!
إنه صديقي الفيلسوف |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
تحياتي لصديقك الفيلسوف يا عروبة
ترى كم من الأصدقاء سنفتقد في الأيام المقبلة إن يقينا في كل يوم نودع أحدهم على باب المطار أو الميناء فلم يعد الوطن يتسع لأحد ؟! |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
كم أُحِب الوحدة يا صديقي الفيلسوف، أشعر أنني سيدة نفسي
أجل بُنيتي فمن يقفل بابه يبقى سيد نفسه يا لحكمتك أيها الفيلسوف |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
من مرافئ العمر
في مرافئ هذا العمر، كثيرة هي الوجوه التي نبحر في أبعادها، لا تكفي النظرة والنظرتين لتفهم عالمها، وما يجول بخاطرنا، نسعى للغوص في أحداقها، المفاجأة أن تجد رسمك بين أهدابها وما غموضها سوى ستارة حريرية مُدارة وتحسبا |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
من هو الفقير يا صديقي
الفقير يا بُنيتي هو من يطلب الكثير وليس من امتلك القليل |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
للنهار عيون، وللَّيل آذان
|
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
لذة الحبِّ تدوم لحظة، وكآبة الحبِّ تدوم مدى الحياة
ألهذا أراك مُكتئب أيها الصديق الصدوق، أذكر كيف كُنت تحضن لقاءاتها، وتهمس لأوجاعها أن تنصرف هاقد مرت السنين وهي بعيدة غيابها جعلك فيلسوفا حكيماَ، أقرأ بين حكمه كآبة عمر ينتظر الفرح |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
ألفيته مهموما وغاضبا جدا وقلت له :
_مابك هذا الصباح ياصديقي الفيلسوف؟ رد قائلا: _إن الذي يقول لك وهوخارج السلطة:-"إعتقد ما أعتقده وإلا لعنك الله" لايلبث أن يقول لك إذا اعتلى السلطة :-"إعتق ما أعتقده وإلا قتلتك.." قلت له: أولست فولتير؟ لم يجب وانصرف إلا حال سبيله. |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
[frame="13 10"]
*علمني صديقي الفيلسوف، بأن الحياة مواقف، والمواقف تكشف الصديق الحق. بينما كنت أبكي، كما فراشة بين يديه.. *تزوجت ابنة صديق الفيلسوف، من رجل دميم الخُلقه، تم كل شئ دون علمها، عندما ارتدت اللون الأبيض سألت ماذا يحدث.. *اشتقت لصديق، سارعت بالسؤال عن صديقي الفيلسوف، قالوا لي إنه بأقوالالعلماء مشغول، سارعت وأحضرت كُتباً، مجموع فيها أقوال وحكم،. وجدت نفسيبعالم أفلاطوني.. *أخبرني صديقي الفيلسوف: كم كانت مُتعبةٌ صديقته عندما ابتعدت عنه، تألمت، وتألم وبخجل دارينا نظرتي اشتياق.. * السياسه دعم من الفقير، أملا بغد يجلبحظا وفيراً للفلاسفةفلسفتهم يا صديقي.. * عندما زرعأبي شجرة سألني عن عمري، وليس عن عمره.. * ذات يوم ضحكت حتى انقطع النفس، فعاتبني صديقي الفيلسوف: اتركي شيئاً للأيام الحالكة! * في ليلة عيد ؛ قصّ عليّ صديقي الفيلسوف قصة فجْرُها ابتدأ بتكبيرات العيد، ومساؤها انتهى بملل منها تعجّبتُ! فقال: نحن شعبٌ لا نحب الفرح .. ! *كم تعجبت من صديقي الفيلسوف، عندما اصر على أن منزلي مملوء ضجة رغم وحدتي، همس باسما، صوتك، وبتفكيرك، وسعيك للبحث، والتعلم خطواتك جيئة وذهابا، بسمتك، ضحكتك، رشف فنجان قهوتك، حديث ذكرياتك وفوضى حواس منشغلةبتدوين كل صغيرة شارده أو كبيرةمؤثرة يا لشغب منزلي عندما أكون وحيده.. * استمر زواجها الثاني ناجحا، اتخذ كلمنهما منزلا منعزلا عن الآخر يلتقيا أسبوعيا يا لفلسفته يا صديقي ههههه ولما تضحك يا فيلسوف كل منهما ينتمي لحزب كلمات.. * هكذا أنا يا صديقي أرتاح لفلسفة كلماتك .. فهل ترتاح أنت .. لفلسفة عيوني ؟! * واستمتع لدفئها الغافي بين الجفون، يا صديقتي.. * أنا وصديقي الفيلسوف نختلف في الرأي ولا نختلف على بنائه.... * عجبت من صديقي الفيلسوف لا يغضب من أسئلتي،ابتسم عاتبا.. أسأل مجرب ولا تسألي طبيبا ياصغيرتي.. * إن مجرد الرغبة والنظر إلى الأشياء كما نريد لايغير من حقيقتها وجوهرها شيئاً. * قلتُ لصديقي الفيلسوف أن من نحبّهم سيبقون معنا مهما حدث.. ضحكَ قائلاً: لقد قلتِ من نحبهم؟! * عندما كُنت صغيرة، أذكر يداه تحتضناني بحنان، كبرت عانقني بشغف، تزوجت رثاني، فقد كان قلبي ملكه!!! إنه صديقي الفيلسوف.. * كم أُحِب الوحدة يا صديقي الفيلسوف،أشعر أنني سيدة نفسي أجل بُنيتي فمن يقفل بابه يبقى سيد نفسه يا لحكمتك أيها الفيلسوف.. * من هو الفقير يا صديقي الفقير يا بُنيتي هو منيطلب الكثير وليس من امتلك القليل.. * للنهار عيون، وللَّيل آذان.. * لذة الحبِّ تدوم لحظة، وكآبة الحبِّ تدوم مدى الحياة ألهذا أراك مُكتئب أيها الصديق الصدوق، أذكر كيف كُنت تحضن لقاءاتها، وتهمس لأوجاعها أن تنصرف هاقد مرت السنين وهي بعيدة غيابها جعلك فيلسوفا حكيماَ، أقرأ بين حكمه كآبة عمر ينتظر الفرح.. * ألفيته مهموما وغاضبا جدا وقلت له: _مابك هذا الصباح ياصديقي الفيلسوف؟ رد قائلا: _إن الذي يقول لك وهوخارج السلطة:-"إعتقد ما أعتقده وإلا لعنك الله" لايلبث أن يقول لك إذا اعتلى السلطة :-"إعتقد ما أعتقده وإلا قتلتك.." قلت له: أولست فولتير؟ لم يجب وانصرف إلى حال سبيله |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
[align=justify]لقد جمعتُ كلّ ما مرّ من الحوار الفلسفي فوجدته متماسكا متناغما متنوعا هادفا..شكرا لكل من وضع بصمته هنا...[/align]
|
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
وجزيل شُكرنا لفيلسوف نور الأدب
أ. محمد الصالح الجزائري تحيتي وتقديري |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
الشكر الجزيل للأستاذة الفاضلة عروبة على هذا الملف البديع ... إن ما أدرجه أستاذنا الفاضل محمد الصالح الجزائري بجمعه لجميع المشاركات في نص واحد متكامل متناغم .. أعتقد أنه أوقعنا في قفص محكم الاغلاق، لانستطيع الافلات منه بسهولة، إلا بطلب النجدة من أستاذتنا الدكتورة رجاء علها تجد لنا مخرجا من شباك صديقنا الفيلسوف الأحب إلى قلوبنا ....حيث أن هذا البناء الدرامي أتى على غرار الأسلوب الفني المغاير للتعبير التقليداني نجده في نصوص صلاح عبد الصبور وتوفيق الحكيم وصمويل بيكيت وهارولد بينتر ... بحيث أن العنصر الدرامي في هذا النوع من الكتابة يعتمد مفهوم اللاوجودية كاعتراف بالمستحيل الغير المتوقع إنه إلغاء لمنطق القول المتعارف عليه كمسرح اللامعقول أوكما قال صديقنا الفيلسوف سيغموند فرويد:" من الممكن الاستمتاع بإحساس الحرية عندما نكون قادرين على ترك سترة المنطق,,"
شكرا لك أستاذي الفاضل ولك مني ألف تحية وتقدير... |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
عليَّ الإعتراف بأنني عجزت عن إيجاد معنى للكتابة في وقتنا الحالي، فتداخلت عناصر العناد والتحدي
داخل نفسي، وجدت صديقي الفيلسوف مُعينا لي، أعاد لي صبري وانتزع مني خوف الأيام، تحت سماء الحرب، فكان أن شغلت نفسي بصديقي الذي أفتقد كبريائه، وتأنيه، صبره وحُكمته، قوته وثباته ابتعدت عن صراع الحرب الدائرة، وعن منطق الايام الصعب، وعن مُشاكسات النشرات الإخبارية وعن كل ماهو واقعي أحببت صديقي الفيلسوف، وعليّ المثابرة على امتهان حُبه، نما بداخلي قواعد التأني والمخاطبة وها أنا أشعر ببعض من الحرية تحيتي |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
[align=justify]يُثبّت الموضوع لأهميته وجدّية الطرح!! في : 8 ـ 12 ـ 2015[/align]
|
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
نشكر اهتمامكم ومروركم الدائمين
فيلسوفنا وحكيمنا أ.محمد الصالح الجزائري عميق تحيتي وتقديري |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
الحقيقــــــــــــــــــــــــــة تخرج من فم الأطفال
ـ فنحنُ عندما نكبر، ونلتحف الصمت، نكون أحجمنا عن ذِكر الحقيقة، نخاف من أنفسنا أن نُصراحها للأطفال براءتهم لقول الحقيقة،، كنوع من التمرد، وإثبات الذات صدقيهم بنيتي، الأطفال لا يكذبون حين يغضبون |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
عجبت ، كيف يستطيع أن ينام، من كان السبب في بُكائك يوماً
- بل ويُلقي بلومه عليك، ويخلق التبريرات لموقفه - مُتعبةٌ أنا يا صديقي الفيلسوف |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
من يبكينا اليوم ... سيبكي غدا
ومن ألمنا يوما ... سيتألم أبدا - |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
ما شاء الله
رائع جدا هذا البوح سأنضم إليكم دون تفكير |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
- ماذا عليك فعله إن أردت الحكم والتحكم ؟
تجاهل السؤال متأملا نجمة ترجم شيطانا يسترق السمع في السماء - أجب ياصديقي فالقوم يبحثون عن حاكم؟ قال: - إن أردت أن تتحكم وتحكم ماعليك سوى أن تغلف كل باطل بغلاف ديني أجبته - ألآن علمت لماذا سجنت وأحرقت كتبك ياصاحبي وقال: - ولماذا بكيت أنذاك وأنت ترقب النار تلتهم الصحف والأوراق؟ قلت له : لن أسألك بعد اليوم أولست القائل: "الله لايمكن أن يعطينا عقولا وشرائع مخالفة لها" غادرني وهو يرمقني بنظرة مفادها اللوم والعتاب ربما كوني لم أحسن صياغة السؤال... |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
سمعت الفيلسوف البارحة وهو يتساءل بصوت جهور : يا بلدي ...!! أمعائي خاوية .. أين أنا ؟!؟ أين أنا من تلك .. القطوف الدانية !! |
رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
صديقي:أتعبتني الوحدة، وطعن الأنفاس المتلاحقة في صدري
نزيفه دائم |
الساعة الآن 44 : 08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية