![]() |
مسيو أوبــاما !
مسيو أوباما!
بقلم علاء زايد فارس https://scontent-vie1-1.xx.fbcdn.net...87&oe=590B3A3B مسيو أوباما! هل يمكن أن تأتي فوراً لتعيش بغزة أياما؟! فاللحظة في غزة يومٌ واليومُ يساوي أعواماً تحت حصارِ حليفكَ جرّبْ عشْ معنا واحصدْ آلاما في العتمةِ تسهرُ كالبومِ تجلسُ تجترُّ الأحلاما كي ترجعَ برغيفِ الخبزِ ستدورُ وتعملُ أزمانا في الحربِ تخافُ وأنت ترى ألوانَ القصفِ وإجراماً في غزةَ لا يوجدُ عندكَ إلا أن تغدو مقداما أو تهرب من ضيقِ معيشٍ خلف البحرِ تودُّ مقاما لا تتردد بعد كلامي ننتظركَ مسيو أوباما 22/1/2016م " أنشرها الآن بمناسبة رحيل أوباما عن سدة الحكم " |
رد: مسيو أوبــاما !
[align=justify]هي برقية جميلة ، وعلى أوباما قراءتها ، ربّما سيفكّر أن يقيم يوما بينكم في غزّة... كعادتك أخي الشاعر علاء تُلبس السخرية حرير الشعر الهادف..شكرا لك..[/align]
|
رد: مسيو أوبــاما !
أكيد لن يأتي .. فغزة أشرف من أن يطأ تربتها الطاهرة أقدام من تحالفوا مع مجرمي الحرب دعموهم بالمال والعتاد ليدمرو البشر والحجر ..
دمت متألقا أخي علاء وحفظ الله غزة وأهلها .. محبتي |
رد: مسيو أوبــاما !
دعوى لطيفة منك ا. علاء
جرب اوباما حياتنا تيأس حياتك وتكتشف بأنك لست مِن الأحياء دائماً مبدع ومدهشة هي حروفك تحيتي وتقديري |
رد: مسيو أوبــاما !
اقتباس:
وبمناسبة أنه عين صهره وسيطاً لعملية السلام!!!!! يسعدني حضورك البهي الرائع أستاذي الصالح باقات لا تنتهي من المحبة المعطرة بالقرنفل الفلسطيني بوركت معلمي |
رد: مسيو أوبــاما !
اقتباس:
تحياتي لك أخي العزيز ويسعدني حضورك الراقي |
رد: مسيو أوبــاما !
اقتباس:
لا زلت مقتنعاً تماما وحتى وإن اختلفنا في التفاصيل أن ما حل في فلسطين و بجميع البلاد العربية ومن ضمنها سوريا كان من أجل توفير مناخ آمن لاسرائيل في منطقتنا..\ شكرا على حضورك ومتابعتك لما أكتب دمت بسعادة وأمان |
رد: مسيو أوبــاما !
هذا أوباما او أمثاله هم أناس لا يفكرون إلا في مصالحهم ولا يسمعون الا انفسهم، ولكن ما المني حقا هو أن تتحول الأشياء أو الضروريات البسيطة إلى شيء صعب. أتمنى لأوباما وأمثاله ان يستصعب عليه الحصول على رغيف الخبز وان يقضي ليله في العتمة.
كلمات جميلة ومعبرة تحيتي وتقديري |
رد: مسيو أوبــاما !
مبدع ورائع دائما الأخ العزيز الأستاذ علاء لعنة الله عليه وعلى من قبله ومن تلاه كلهم أقذر من بعض ومهما حاولنا فلن يتخلوا عن ربيبتهم وسيدعموها بكل الطرق والأساليب ، وما يحصل في وطننا العربي هذه الأيام ما هو الا دليل واضح ، لذلك لن يشعروا او يحسوا بما يحصل في غزة ، لكم الله وبإذن الله النصر والتحرير قادم رغم أنوفهم . تحياتي وتقديري . |
رد: مسيو أوبــاما !
اقتباس:
ومن يعرف ربما تذوق أمريكا ما أذاقته للشعوب العربية والمسلمة في هذا العالم ولقد ذاقوا بعضاً من غياب الأمن في بلادهم بسبب ما فعلوه في الشعوب الأخرى ودعم الكيان المسخ شكراً لك أستاذة بشرى سعدت جدا بحضورك |
رد: مسيو أوبــاما !
اقتباس:
أهلا بك أستاذة بوران نعم كما تفضلت، دوما لابد أن يختلقوا الأزمات في أمتنا كي تبقى اسرائيل بأمان ويطول عمرها لكنها مهما عاشت فمصيرها الأسود في انتظارها هكذا بشر القرآن وهكذا بشر الرسول عليه الصلاة والسلام والبشريات بانتظار أمة موحدة نظيفة مؤمنة صالحة تستطيع تحقيقها تحياتي لك وشكراً على تواجدك الرائع |
رد: مسيو أوبــاما !
لا نريد ان يعيش في ارضنا المباركة هو وامثاله
انما ندعو الله ان تدور الدائرة عليهم ويعيشوا أفضع ما عشنا عقودا وقرونا دمت بخير |
رد: مسيو أوبــاما !
اقتباس:
لأنهم نشروا الخراب والألم في ربوع الأمة جمعاء ودعموا الديكتاتوريات ودعموا الكيان المسخ شكراً لك أستاذ رياض سعدت جدا لحضورك أستاذنا الفاضل |
رد: مسيو أوبــاما !
عميقة معاني قصيدتك ...ومختلفة هي دعوتك ..!!
دمت مائزا .. مبدعا أخي علاء .. |
رد: مسيو أوبــاما !
اقتباس:
شكرا لك على التشجيع سعدت جدا لحضورك |
رد: مسيو أوبــاما !
[align=justify]هذه أجمل من قصيدة إرهابي، وأكثر تعبيرا وأعلى في المستوى الفني، لكن يبدو أنك نشرتها كما خرجت، أي فيض الخاطر، وأظنها كانت ستكون أجمل لو عملت عليها فنيا..
سأظل وراءك ناقدا لا أحابي لإيماني بأنك يمكن أن تكون قامة شعرية متميزة مستقبلا.. فاعذرني بني، إن المحبة قاسية أحيانا، ورحم الله القائل: ومن الحب ما قتل، مع ضرورة التعديل في هذا المقام النقدي ليصير القول: ومن الحب ما أزعج.. بوركت وتقبل خالص محبتي وتقديري..[/align] |
رد: مسيو أوبــاما !
اقتباس:
مرحبا بك أستاذ محمد يهمني نقدك دوما وأتمنى أن أكون دوما عند حسن الظن تحياتي لك وشكراً على ما تقدمه لنا من نصائح بارك الله فيك |
الساعة الآن 52 : 03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية