|
أ.رشيد الميموني ورحلة إلى عالمه
استوقفني نبضه في نور الأدب، قاص، مُترجم، رحال، وبعضٌ من غموض يسكن عالمه.. نهض بأقلام براعم نور الأدب. سحرنا بحكاياته إلى الجبال.. يغيب ليعود بنثرية، أقصوصة، ودائماً وتيرة نشاطه بارتفاع.. رومانسي عِندما يسكنه عالم الحوريات واقعي عِندما يثور قلمه على الطغيان حليم في طبعه.. حذار من غضبه عالمه متنوع اللغات والثقافات أُفقٌ مُنفتح وأكثر تعالوا برفقتي إلى المملكة المغربية لنتعرف بالاستاذ رشيد الميموني ******* |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
|
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
رشيد الميموني ..
مدرس لغة فرنسية .. كاتب قصة قصيرة وخاطرة .. مع محاولات شعرية وترجمة بعض النصوص .. الإقامة بتطوان بنت غرناطة بشمال المغرب .. دراستي الابتدائية بتطوان والبادية حيث قضيت 5 سنوات الثانوية بتطوان والجامعية بفاس خريج المركز التربوي الجهوي تخصص لغة فرنسية ويتحدث الاسبانية |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
[url=http://GulfsUp.com]https://up.harajgulf.com/do.php?img=1449938
:nic86::nic86::nic86::nic86: :nic52::nic52::nic52: :nic103::nic103: |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
صعب أن يعبر الإنسان عن شعوره في مثل هذا المواقف وهو يعلم أن لديه فرصة للتقرب من أحبته والتجاوب مع أسئلتهم والبوح لهم (إن أمكن) ببعض أسراره (ابتسامة) لا يسعني هنا إلا أن اشد على يد أختي وزميلتي ورفيقتي في درب الأدب عروبة مهنئا وشاكرا لها التفاتتها هذه متمنيا ان أكون عند حسن ظنها وظن كل من سيتكرم بالحضور من الأحبة . http://vb.shbab5.com/shbbab/shbbab.c...013233_622.png |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
أعوامٌ تسعة، ونور الأدب يجمعنا، هي فعلاُ رحلة نُعيد استكشاف الأنا فينا
نُعيد توطيد علاقاتنا، ونقرأ في أوراق أمسنا: ـ كيف تعرفتم بنور الأدب؟ ـ متى بدأت الكتابة أول مرة؟ ـ هل شعرت وأنت تقرأ لك ـ مواضيع سابقة ـ بأنك تغيرت.. ـ مابين اليوم والأمس أين كان وأين هو الأن نور الأدب؟ مع التحية ****** |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
أ. رشيد: مابين تطوان وفاس، حكاية شاب، خلع عباءة الطفولة، لِيكتسي حُلم وعنفوان الشباب
كيف تصف تلك المرحلة في حياتك؟؟ مازال المجلس أول أُمسياته تحيتي وتقديري |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
أحيانا يكون للصدفة يد في مجرى حياتنا وما أكثر ما تكون هذه الصدف جميلة وتعد لنا مفاجآت أجمل وأحلى . كنت أتصفح أحد المواقع الاكترونية باسم أوراق 99 وشدني أحد نصوص الأديبة هدى الخطيب فكتبت تعليقا مبديا إعجابي به وبشغفي بالعربية تلقيت ردا تضمنته دعوة للالتحاق بمنتدى جديد كان سيرى النور قريبا تحت اسم "نور الأدب".. فأسرعت متلهفا وتم التسجيل . وحملت رقم 13 الذي أتفاءل به بينما تعتبره مجتمعات أخرى رقم شؤم (ابتسامة) -الكتابة أنواع .. بدات أولى خربشاتي وأنا فتى يافع .. تنوعت بين محاولات قصصية ورسائل عشق شاعرية .. وخواطر بدأتها وأنا طريح إحدى المستشفيات أسكب ما يعتلج في صدري من حب لإحدى قريباتي بحيث كنت اضمن كل نص اسمها أو أحد مشتقاته .. ثم كتبت محاولة روائية .. ثم جاءت فترة كنت شغوفا بالبحث عن مسابقات قصصية وتسنى لي ذلك بالمشاركة في مسابقة قصصية خاصة بالطفل فكتبت " من ليالي عاشراء" ونالت المركز الأول بأكاديمية تطوان .. وأعتبرها انطلاقة جدية في مجال كتابة القصة بحيث انتميت بعدها لنادي القصة القصيرة بالمغرب . -نعم .. مع مرور الوقت تتغير المفاهيم والأساليب أيضا .. وذلك من منطلق الاطلاع على تجارب الآخرين وايضا ملاحظاتهم وتوجيهاتهم ونقدهم .. لكن أعتقد أن نفسيتي الشاعرية وارتباطها بالطبيعة لم تتغير ويمكن ملاحظة ذلك في جل قصصي وخواطري . -نور الأدب بدا صرحا له أهداف ومبادئ .. جمع شمل العديد من الأقلام التي ساهمت في تطويره وأخرى كانت تريد النيل منه .. عرف تعثرات وركودا .. وتنوعت فتراته بين مد وجزر .. أسماء غابت وأسماء انضمت .. وأخرى انسحبت في صمت .. لكني لا زلت أتشبث بأمل أن يستمر بوهجه .. وأثق في من يتواجد به من أحبة تبدو غيرتهم عليه بينة .. أرجو أن أكون قد وفقت في الإجابة عن أسئلتك عروبة مودتي[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
تطوان تجعل المرء يألفها لدرجة التعلق بها لدرجة لا توصف .. وهذا ما جعلني أحس بصعوبة فراقها .. فهي المدينة وهي المأوى وهي الحضن والتاريخ الأندلسي العريق وهي مهد الصبا ونزواته . دخولي لعالم جديد لم آلفه جعلني منزويا لا أهتم إلا بدراستي التي شابها بعض التعثرات في البداية مع بداية تجربة عاطفية بدأت هناك في "رياض العشاق" بتطوان وهو اسم الحديقة العمومية. أثر هذه التجربة كان بينا وكاد يعصف بدراستي لولا لطف الله (ابتسامة ذات معنى) .. لكني اكتسبت تجربة في مجالات أخرى حين وجدت نفسي في مدينة عريقة أخرى يمكن اعتبارها توأم تطوان لطابعهما الأندلسي الذي يجمعهما . وأنا في خضم الدراسة وتوابعها كنت لا أغفل عن تقصي المعاهد التي تمكنني من ولوج سلك التدريس الذي كنت شغوفا به منذ نعومة أظفاري .. فجاءت مرحلة الانتقال إلى مدينة طنجة مسقط رأسي .. [/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
أجوبة موفقة ولا شك أ. رشيد.. المُتعة فيها اكتشاف عالمٌ يخصكم، بحلاوته وصِعابه..
ـ جميلة هي بدايتكم وعالم الكتابة الحُب قادك لعالم الكتابة، أكيد الحبيبة تغير اسمها ورسمها لكنك تحتفظ لها بذكريات وخربشات عديدة ـ هل لنا أن نقرأ بعضاً من خربشات الأمس عنها:! ـ الطبيعة لها أثرها في نبض كلماتكم، أيهما الأقوى تأثيراً شتاءها أو صيفها؟ **** |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
كل شيء تغير .. تغير اسم الحبيبة ومكانه الذي لازلت اعرفه لحد الان (ابتسامةعريضة) ولا زال رسمها في المخيلة وأطلال لقاءاتنا . طبعا احتفظ بخربشاتي التي أعود اليها بين الفينة والأخرى لاعيش هذه الذكريات .. ومنها اقتطفت لك هذه الكلمات .(كان علي ان انهض وابحث عن دفتر ذكرياتي ..(ابتسامة أخرى): قبيل السفر ماتت الابتسامة على شفتيه ساءل نفسه لم لم تدم الفرحة كانت الدموع في عينيه وهويرى الموعد يقترب لا ليلاقي الحبيبة ولا ليناجيها ولا لينظر الى عينيها ولا ليقبل شفتيها ككل صباح كان موعدا للفراق اكان يدري هذا ؟ (يتبع) - الطبيعة تسكنني بكل فصولها .. ولكل فصل له وقع على نفسي وانتشي به إلى أقصى حد .. فالشتاء ببرده وأمطاره العاصفية وثلجه ورياحه العاتية بين الجبال وتدفق الأنهار كالسيل الجارف ، ثم الربيع بخضرته وسمائه الصافية وجمال الغدران والمروج ، والصيف بأماسيه الهادئة مع موسم الحصاد وعودة الرعاة من أعالي الجبل ، وأخيرا الخريف بأنشودته الحزينة وأمسياته الغرقة في البهاء مع تهادي أوراق الأشجار .. كل هذا يؤثر في نفسيتي فأجد نفسي وانا على صخرتي هناك أو بين الوديان أو مستلقي على ضفة غدير لا أتوقف عن الكتابة . [/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
[align=justify]أخي وجاري الأحب ، الأستاذ رشيد ، أجدني أتابع حديثك الحميمي ، قبالة سيدة أنيقة ، تتقن فنّ الحوار ، واكتشاف الأسرار ، في هدوء ، وكأنني داخل محراب !! شكرا للرائعة عروبة على هذه الجلسة الأدبية الراقية ، رفقة ضيف هو من أهل الدار (ابتسامة) وهو واحد من أعمدة نور الأدب ، وقلم من أحب الأقلام إلى (شيخ) مثلي (ابتسامة)..حضرتُ للتحية والاستئناس ، ولي عودة ، إن شاء الله..[/align]
https://cdn.batuta.com/media/1074286...as&404=default [align=justify]جامع القصبة بتطوان..[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
أُرحب بكم أ. محمد الصالح الجزائري
بداية فنجان قهوة، ونوافذ مجلس التعارف تُرسل إليكم باقات الزهور ريثما تصل حقائب أسئلتكم للأستاذ رشيد تحيتي وتقديري :nic103::nic103: |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
تطوان: المدينة وهي المأوى وهي الحضن والتاريخ الأندلسي العريق وهي مهد الصبا ونزواته
ـ كلٌ مِنا له طريقته الخاصة بِعشق مدينته، لكن لِتطوان عشقٌ له نكهته الخاصة والمميزة فهي التاريخ الأندلسي.. ماهو وقع هذا العشق على رشيد الأديب ـ الإنسان.. ـ وتعترف بالحب في مدينة (فاس) أيضاً.. أيهما ألهم وجد الشاعر أكثر الحب في تطوان، أم الحُب في فاس؟ ـ متى بدأت الاهتمام بالترجمة؟ وكثير من الأسئلة تُراودني فانتظرني مع التحية |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
ـ سؤال اعتراضي ـ
ماهو رأيك بالسيد البهلول يوسف؟! |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
أولا أرحب بأخي محمد الصالح وأنتظر عودته بلهفتي المعتادة . العزيزة عروبة .. إن كان معنى تطوان أو تطاوين الأمازيغي هو "العيون" فلأنها تزخر بينابيع تجعل منها مدينة مائية من الطراز الأول ولهذا خضرتها دائما وخيرها لا ينقطع وهي هناك بين الجبال تحضنها بحنان . وربما كان لجمال عيون غيدها أيضا أثر في بهائها ولهذا لا نستغرب تأثيرها على كل من يزورها فبالأحرى من رضع من هوائها ونهل من مائها . طابع المدينة الأندلسي يحيلك على عصر ولادة وابن زيدون وما قاله فيها من روائع .. فهي مدينة العشق الراقي والتاريخ العريق .. تطوان تحب من يحبها وقد لا يفهم الكثيرون كيف يقدمون قربان عشقهم لها فتبدو لهم عدائية لهذا قال فيها أحد المجاذيب: "هواها سم ، وماها دم والصاحب ما يكون من تم" منحتني تطوان كثيرا من الأشياء وأضافت إلى عشقي بالطبيعة لمساتها الأندلسية في سموها ورقة مشاعرها فجعلت مني شاعريا دون أن أدعي أني شاعر .. قلت هذا مرارا لأخي محنمد الصالح (ابتسامة" في فاس لم يخفق قلبي لأحد .. كنت هناك جسدا لكن في تطوان كان القلب والفكر والروح .. بحيث حطمت الرقم القياسي في السفر قاطعا مسافة 261 كيلومترا بين تطوان وفاس ذهابا وإيابا .. تطوان احتضنت حبي الأول وما تلاه لأني أعترف أني مررت بتجارب عديدة لكن التجربة الأولى لا تنسى . حين اخترت الفرنسية كلغة التدريس واحتفظت بالاسبانبة كلغة ثالثة للتواصل مع أصدقاء من جنوب اسبانيا قمت بمحاولات وربما كان الفضل لأبي رحمه الله في ممارستي للتجربة عن غير قصد حين كان يطلب مني ترجمة بعض الوثائق الإدارية الواردة بالاسبانية .. ثم بدأت بكتابة بعض الأشعار وترجمتها الى اللغتين الفرنسية والاسبانبة حتى دخلت نور الأدب ووجدت فرصة لملامسة نصوص أحبتي وكان الأستاذ طلعت رحمه الله يقول لي مازحا :"اختر ما يحلو لك من نصوصي فأنا لاأفقه شيئا في الفرنسية ولي الثقة في ترجمتك" شكرا لك عروبة ومرحبا بكل ما يراودك من أسئلة[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
شكراً أ. رشيد سرعة الرد
يبدو لتطوان حكايات سوف تُمتِعُنا ـ يعني دخولك عالم الترجمة كان عفوي، عن طريق نور الأدب.. ـ كقارئ عربي تُتقن الفرنسية والإسبانية من يشدك من أُدباء الأدب العالمي؟ |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
ليلة باردة، الثلج يعدُنا ببرودة غير اعتيادية
أ. رشيد: ـ ماهي أجمل رائحة تُحِبها ؟ رائحة الخبز الساخن رائحة الأرض المُبللة بعد المطر رائحة نسيم البحر ـ أي مِنها يشُدك فيُلهِمُك لِتكتب؟ ـ أي منها يُثير الشجن في خواِطرك؟ ـ أي منها يجعلك تُفكر بها؟؟! تحية ولنا عودة |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
ـ رُبَ صدفة خيرٌ مِن ألف ميعاد:
لِمن تقولها؟ ـ لا أستغن عن القراءة له/ها لمن تقولها؟ ـ نسيانها غير ممكن لِمن تقولها؟ ـ نثرية كتبتها، وأهديتها له/ها ثم ندمت لِمن كانت؟ طابت ليلتك |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
عودة مُجدداً
أ. رشيد: ـ أمامك اللاب توب.. ـ ورقة وقلم حضرك الإلهام لِتكتب قطعة أدبية أيهما تتناوله لِتسكب إبداعك فوقه؟ أيهما الأقرب لنبضك ؟ |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
أضفى حضور البهلول جوا من المرح والبهجة دون ان يؤثر ذلك على مستوى ما يدرجه من ذكرياته . تعامله لأول وهلة بهذه الطريقة المرحة حببته إلى القلوب ورفعت للتو الكلفة بينه وبين مخاطبيه . أعتبره ربحا للمنتدى وإثراء له وتعجبني لهجته حين يخاطبني (ابتسامة) أملي فقط ان يسود السلام بينه وبين أخي محمد توفيق لأن اللهجة تحتد أحيانا بينهما فاضع يدي على قلبي خشية ان تتطور الأمور إلى ما لا تحمد عقباه (ابتسامة أخرى) تحياتي[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
[align=justify]الشكر لك عروبة لأنك تمنحينني فرصة استجاع ذكرياتي وكأنني أعيشها اللحظة .. بالنسبة للفرنسية أنا شغوف بأدب القرن التاسع عشر .. بالنسبة للرواية : Victor Hugo Emile Zola Alphonse Daudet بالنسبة للقصة : Guy de Maupassant بالنسبة للشعر : Victor Hugo Charles Baudelaire ولا أنسى كتابا من الجزائر والمغرب كتبوا بالفرنسية مثل الطاهر بنجلون ومولود فرعون ومحمد الديب ومولود معمري ورشيد ميموني .. لكنه ليس أنا (ابتسامة) بالنسبة للاسبانية يعجبني شعر كارسيا لوركا الاسباني وبابلو نيرودا الشيلي وروايات كابرييل كارسيا ماركيز الكولومبي .[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
شكراً على الإجابة أ. رشيد
نسترجع وإياك ذكريات قراءاتنا تحيتي |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
Avec plaisir (Sourire) |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
الروائح الجميلة هي غالبا ما يربطنا بذكريات عزيزة على قلوبنا وسأعطيك ترتيبا لما اقترحته علي : رائحة الأرض البللة بعد المطر خاصة في البادية .. تثير الشجن في خواطري ويكون لها دور في كتابتي ايضا . رائحة نسيم البحر .. هي التي تلهمني الكتابة اكثر .. رائحة الخبز الساخن وهي تذكرني بطفولتي هناك بين الجبل حين كنت اقف قرب الفرن بجانب بدوية تحمي لنا الخبز .. (منها مايجعلك تفكر بها) .. بمن ؟ (ابتسامة جديدة)[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
*نسيانها غير ممكن : أقولها لمن ينتقد حديثي الدائم عن طفولتي بين الجبال . *صراحة هي كانت نثرية لإحدى الكاتبات في بداية عهدي بالفيسبوك وتلقيت منها طلب صداقة فاستجبت ممنيا نفسي بتواصل أدبي راقي .. وكنت أعرض عليها بعض النصوص لتبدي رأيها ، ومرة طلبت مني نثرية كي تنشرها في صفحتا الشخصية فكتبتها مجاملة لها .. لكني أدركت أنها كانت تريد جمع أكبر عدد من المعجبين (ابتسامة) بينما انا كان هدفي هو ما سبق ذكره . |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
شكراً للشفافية أ. رشيد
سيل من الإبتسامات تُدفء مجلسنا، سوف تُسجل رقماً قياسياً تحيتي |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
لهذه الابتسامة بين قوسين حكاية بدأت منذ كنت مسجلا في موقع لم يعد له أثر ويسمى caramail.com وكنت تلقيت دعوة من أحد المسرحيين الفرنسيين في بلجيكا لتلقي تكوين في المسرح المدرسي قصد تطوير أداء التلاميذ في مؤسساتهم . وكان من عادته إذا مزح معنا في محادثته يكتب (sourire) فاقتبستها منه |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
ـ أ. رشيد:
ـ هل لكم إصدارات أو مشاركات ورقية، الكترونية؟ ـ أيهما تُفضل النشر الالكتروني أو الورقي؟ ـ هل تتوقع أن نستغني عن عالم الورق وسط زحام التكنولوجيا وابتكاراتها؟ |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
أسعد الله مساءك عزيزتي أستاذة عروبة ، ومعك نرحب بالأخ العزيز أستاذ رشيد في مجلس التعارف ، ونجول معا في رحلة ممتعة في عالمه الأدبي وعالمه الخاص ، أستاذ رشيد : نترك الأدب والشعر والترجمة لأهل الاختصاص ليغوصوا في بحره معك ، أما أنا أريد منك ان تحدثني عن تفاصيل حياتك الخاصة وعلاقتك مع الأهل والعائلة ومدى تعلقك بهم ، وكذلك ان تحدثنا عن صداقاتك وعلاقاتك مع الأصدقاء ، كما اتمتى ان تحدثنا عن علاقتك مع طلابك وكيفية التعامل معهم ، وكذلك ان نتعرف على أهم هواياتك في الحياة وكيف تمارسها وكيف تقضي أوقاتك بشكل عام . أرجو أن لاأكون قد أثقلت عليك ، وربما لي عودة ، تحياتي ومودتي . |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
نُرحب بك في مجلس التعارف أ. بوران شكراً لك مشاركتنا طرح الأسئلة على زميلنا أ. رشيد بانتظار إجاباته مشكور أيضاً تحيتي وتقديري |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
بانتظار الإخوة الأعضاء طرح الأسئلة على ضيفنا
في المجلس مع التحية |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
لكن إذا كنت لا أشتغل على اللاب توب وأمامي ورقة وقلم فإني أفضلهما .. لأن لهما حميمية خاصة في نفسي وقلما يفارقان جيبي . |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
*لحد الآن لم يصدر لي كتاب لا ورقيا ولا الكترونيا .. *فقط عندي نصوص منشورة في بعض المجلات والصحف العربية مثل "القصة" المصرية و"الآداب" اللبنانية و"الزمان" اللندنية بالإضافة إلى الصحف المحلية بالمغرب وخاصة بتطوان . *النشر الورقي أفضل بالنسبة لي رغم سرعة انتشار الالكتروني .. للكتب الورقي ميزته وشخصيته .. أشعر كأن ما كتبته شيء محسوس أستطيع تفقده بين الفينة والخرى وتلمس كتباتي وأيضا مناجاتها . لن تستطيع التكنولوجيا القضاء على النشر الورقي لأن له أنصاره .. وعشاق الكتاب وإن قل عددهم لا يزالون متمسكين به وبحميميته ..[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
أ. رشيد
صدر مؤخراً الديوان السوري المفتوح ـ هل حدثتنا عن تجربة مشاركتك به. ـ ماهو إنطباعك عن الديوان السوري؟ تحيتي |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
*حياتي الخاصة مثلها مثل حياة أي شخص عادي .. تتسم بالبساطة والنزوع للانعزال .. مسالم .. قليل الأصدقاء .. تشكل الأسرة لدي ملاذا أقضي معظم الوقت بين أحضانها .. أقدس العائلة بمفهومها العام وأحرص على توطيد أواصر اللحمة التي تجمعني بإخوتي برعاية والدتي حفظها الله . *علاقاتي مع بعض الأصدقاء محدودة ولا تتجاوز مجال العمل أما عن طلابي فعلاقتي تتسم بالحميمية كأنهم إخوتي الصغار وبالمناسبة أحكي لكم عما يدور بيني وبينهم أحيانا حين تسنح لي فرصة لنصحهم فأقول لهم : "أنا أفكر في مصلحتكم لأنني أعتبركم أولادي" ... قبل أن استدرك وأقول : "لا .. أعتبركم إخوتي الصغار .. لست عجوزا" (ابتسامة) .. فيضجون بالضحك .. أحاول أن أقدم الجديد في كل موسم دراسي حتى لا يكون هناك اجترار لما سبق من الدروس .. *هواياتي متعددة : الموسيقى - الرحلات الجبلية - الشطرنج - الكتابة الأدبية وخاصة القصصية - *أوقاتي معظمها في الكتابة أو البحث عن الجديد في عالم التدريس .. وفي ما عدا ذلك أجلس مع أسرتي أو أقوم بجولة عبر شوراع المدينة رفقة أخي الأكبر الذي عتبره أهم صديق لي . شكرا لأسئلتك الدافئة ..[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
مرحبا للأستاذ رشيد ، ولمحاورته أستاذة عروبة ... صراحة الله يعينك أ. رشيد، لأن الأستاذة عروبة لن تعطيك مجالاً لتتنفس من كثرة الأسئلة .. وأنا بدوري سأحذو حذوها .. (ابتسامة) .. وها أنا اقتبستها منك (غمزة) ... |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
على مايبدو علينا استدراج أ. فاطمة لمجلس التعارف من جديد
نُرحب بك وبمشاركاتك وأسئلتك على ضيفنا العزيز فاطمة سرى في المنتدى كلمتين ودي وورودي مُقتبسة عنك ابتسامة مُقتبسة عن أ. رشيد الآن أقتبس (غمزة) أهلا بك |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
مرحبا مرة أخرى ... أ. رشيد ؛ 1. ماذا تعني لك الطبيعة ؟ 2. صخرتك تلك؛ حدثني ما الذي جعلك ترتبط بها إلى هذا الحد؟ 3. ما هو المكان الذي تود لو تذهب إليه ولا ترجع أبداً؟ ولماذا؟ |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
وكان هذا الشعور من وراء كتابتي لقصة "بردى" التي لا زلت لحد الآن أستغرب لأحداثها وكانني عشتها فعلا .. منحني اخي حسن ابراهيم سمعون شرف المشاركة في الهيئة المشرفة على القصة وزاد هذا من حماسي وتواصلي مع إخوة وأخوات في سورية خاصة . الديوان السوري ثمرة جهد كبير وإنجاز باهر ينم عما يحمله الأدباء العرب من هم للقضايا العربية ومنها الوضع في سورية التي اتضح أخيرا مدى المؤامرة التي حيكت ضدها . انطباعي هو انطباع مواطن عربي يحمل بين جوانحه قلبا ينبض بآمال وآلام أمته .. وانا سعيد بأن كل الجهود التي بذلت قد تكللت بالنجاح وآمل أن يحالف الحظ والتوفيق الجزء الثاني . [/align] |
| الساعة الآن 29 : 12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية