![]() |
متصفح ترفيهي فكاهي
كنت بصدد كتابة نكتة وقعت لي هذا الصباح، وأنا أتصفح جديد المنتدى صادفت فكرة الأستاذ رشيد وقلت لما لا أفتح متصفح ترفيهي فكاهي استجابة لطلبه، المشكل أني لا أعرف كيفية فتح هذاالمتصفح جربت هنا علها محاولة تنجح إلى حين الاهتداء إلى مكان المتصفح.
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
نكتة الصباح:
تحيا كورونا خرجت هذا الصباح لابتياع كمامات الكورونا التي أصبحت ضرورة محتومة، فاعترضت طريقي مجموعة قطط كانت تجتمع حول عربة متنقلة للسمك؛ غاب عنها صاحبها لبعض الوقت؛ فكلما تقدمت ببطء نحو الزقاق الذي تحتله كي تفسح لي طريق العودة، كلما زاد عنادها وأخذت تتمدد بكل أريحية وسطه، وتتلهى عني بمشط وبرها، فأعود إلى الوراء. وتكررت محاولاتي دون جدوى، وفي المرة الأخيرة وقبل أن أستسلم قررت أن أستفز عنادها برفع سرعة السيارة قليلا؛ فهربت القطط الصغيرة وبقي اثنان؛ جمعا طولهما وظلا يرقباني بتحد أكبر وكأنهما يقولا لي عودي إلى قفصك ما عدتم تخيفونا؛ تحيا كورونا. |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
العزيزة ليلى .. أشكرك على اهتمامك بالموضوع ولا أنسى أن الأخت عزة كان لها نصيب من هذه الفكرة التي ارتأيت وضعها في شرفة البوح والعائلة النورانية .
مرحبا بالجميع وبطرائفه الخاصة به أو بنكته . |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
استدراك : لكل منا ذكريات طريفة .. فلندل بها
أيضا حتى نستمتع . العزيزة ليلى .. هذا الحجر الصحي بقدر ما يحبط الأنفس التواقة للحرية ، بقدر ما يخلق أحداثا طريفة تخفف عن النفس (ابتسامة) |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
شكرا لك أخي رشيد وللأخت عزة على الفكرة وسعيدة أنا بمرورك على هذا المتصفح وبالإضافة المطروحة.
تحيتي وتقديري |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
أمس ، خرجت قصد زيارة خفيفة لوالدتي كي اطمئن عليها وعلى فمي كمامة ، متبعا التعليمات الرسمية .. شاهدت شابين يلتقيان وهما مقنعان مثلي .
حين اقتربا من بعضهما البعض ، تصافحا وهوا يزيلان الكمامتين قصد العناق وتبادل القبل !!!! |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
يقع العبء بالقانون في سائر المناحي، وعلى غرار ذلك طبقا التعليمات الرسمية في الجزء الخاص بوضع الكمامة.
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
على كل حال ليلى ، ما يهمنا هنا هو الجانب الفكاهي مما نحكيه (ابتسامة)
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
أهلا وسهلا بكما ..أ/ليلى ،، أ/رشيد ..
شكرا لكما على الإستجابة لفتح ذلك المتصفح الذي طالما تمنيته ليكون بمثابة فسحة لنفوسنا ، ننسى فيه عناء الحياة ، ونعيش فيه بكامل طفولتنا وتلقائيتنا ، وحتى لهجاتنا ، استمتعت بمواقفكما .. وأضحكتني جدا لأني مررت بنفس المواقف متشابهة حد التطابق بما حوته من تعليق ليلى ( ما عدتم تخيفونا) .. وحتى موقف أ/رشيد حدث معي شخصيا باختلاف ان كمامتي هي برقعي (ابتسامة) .. |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
دخل رجل على زوجته مقطبا عابسا ثم قال بدون مقدمات :
- سأتزوج اليوم وآتي بها عصر اليوم . إن شئت الذهاب عند امك فلتحزمي أمتعتك لأرافقك صعقت المرأة وأخذت تجمع مضطربة ما خف وزنه وغلا ثمنه ثم انطلقت معه الى دار أمها .. عند وصولهما إلى باب المنزل قال لها : - اسمعي .. ليس هناك زواج ولا أي شيء آخر .. أمك توفيت .. عظم الله أجرك . شهقت المرأة قائلة : - لم تتزوج ؟ .. الحمد لله . |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
لا تضعوا كماماتكم أمامي وتتحدثوا إلي فإني إما أتجنبكم أو.... |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
مرحبا بي وبكم ....
عزة النصر أخيرا.. ها بيتنا |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
شكرا ليلى على المبادرة
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
روت لنا إحدى جاراتنا ونحن لا زلنا نقطن في طنجة أنها سمعت ذات ليلة حركة عند الباب والصباح بدأ ينشر نوره ،فأيقظت زوجها هامسة "أظنه لصا" . وكانت الأسرة فقيرة جدا . فنهض الرجل وخرج من حجرته ثم اشعل النور وفوجئ اللص وهو يتجه الى الصوان وهم بالهرب لكن صاحب البيت ناده :
تعال ولا تخف .. فقط اريد التحدث اليك اطمأن اللص الى لهجة الرجل وتقدم بحذر فقال له صاحب البيت : نعال انظر .. ليس لك ما تسرقه .. هناك اطفالي نائمون على الأرض وهذا الصوان خال الا من بعض الملابس البالية وظل يريه من بالبيت واللص مطأطأ الرأس وهم بالخروج فاعترضه الرجل قائلا : والله لن تخرج الا اذا قاسمتنا فطورنا . وهكذا كان ، واللص لا يجرؤ على رفع بصره الى الزوجين . وعند انصرافه قال له الرجل : عندما تنوي السرقة اختر بيتا فارها وليس بيتا بئيسا مثل بيتي . كانت المرأة تحكي لنا ونحن مغرقون في الضحك |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
ومرحبا بك في بيتنا . |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
والله أغرقت بالدموع ! تخيلت بأني أنا اللص وشعرت بصغر حجمي ، وشدة حيائي من صاحب المنزل ، وتخيلت أني أعطيته ما كان في جيبي من أموال مسروقة ، وتخيل إنني تبت عن السرقة !! . |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
ـ شكرا على هذه النافذة المختصة بأدب ال"كورونا"
بالأمس وكما كل أمسن أراقب صمت الشوارع من خلف النوافذ التي تنتظر الإنفراج والإنشراح مر من أمامي أحد الفتية وهو يضع كمام على فمه أخرج من جيبه سيجارة وأنزل الكمام عن فمه إلى ذقنه ووضع السيجارة على فمه،ثم أشعلها ابتسمت من هذا الموقف كثيراً وتساءلت مامصير الكمام وليس مامصير الشاب تحيتي |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
وأروي لكم القصة الآن:
كنت مع صديقتي في بيتها وإذا بخالتها _رحمة الله عليها_ تحضر فبدأت تتحدث معنا ونتبادل اطراف الحديث إلى ان حكت لها صديقتي كيف أن لصا اعترض طريقنا وأخذ هاتفي وبحمد الله استرجعته.. فروت هي قصة صديقة لها: تقول إنها قد خرجت من بيتها مرصعة بالذهب.. وهي من أهل فاس الأقحاح وللمغاربة أن يتصوروا كلام أهل فاس الحقيقي خاصة لحظة الخوف.. اعترض سبيلها شاب بعد أن لمعت له سلسلة ذهبية ، ذهب إليها حاملا سكينته للتهديد ويقول لها: هات ياخالتي تلك السلسلة التي بعنقك .. من خوفها لم تسمع كلمة بعنقك بل بدأت تزيل دبلجا بعد دبلج بعد آخر وهي تقول: " سير أوليدي الله يعطيك الرضا.. انتوما هي ضايعين أنا اللي عارفا.. هاد الشباب الدولة اللي خلاتهم هاكا.. أنا عارفا الحكومة اللي ماخدماتكومش.. هاك أوليدي.. خود أوليدي...." تأت الترجمة لاحقا.. لاني أضحك الآن |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
عروبة .. يبدو أن حكايات الكمامات تتشابه ولا تنتهي بسبب انعدام الوعي ,
خولة .. حكايتك أضحكتني مرتين ..مرة لتصور تلك المرأة وهي تسل اساورها من معصمها ولتخيلي تلك اللهجة التي ترافق حركاتها . |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
ترجمي خولة لأن الضحك معلق في الحلق قبل اللوز بمليهات ..
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
طيب اسمعي ترجمتي لما أعادت قرأتها خيل لي أنها تلقي باللوم على الحكومات بما أنهم عجزوا عن توفير وظائف وجعلت منهم العاطلين والسارقين وبالتالي هي بدورها تعاطفت معه من شدة الرعب وأعطت له ذهبها عن طيب خاطر ؟؟ ها أخبريني هل أصبت ؟
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
عزة صارت مغربية مصرية.. كنت سأترجم لك انت فقط..هيهيهيهيه |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
قيل إن أناسا عادوا نحويا فسأله أحدهم: ماالذي تشكوه؟ قال: حمى جاسية نارها حامية منها الأعضاء واهية والعظام بالية، فقال له: لا شفاك الله بعافية، ياليتها كانت القاضية
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
سرق أعرابي صرة فيها دراهم ثم دخل المسجد يصلي، وكان اسمه موسى، فقرأ الإمام، وماتلك بيمينك يا موسى، فقال الأعرابي: والله إنك لساحر، ثم رمى الصرة وخرج
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
دخلت السيدة الأنيقة الفيلا ولكنها جاءت متعجرفة هذه المرة وما إن رات زوجها حتى قالت: يجب أن تطرد ذلك السائق .. لقد حاول قتلي مرتين، فرد الزوج: هدئي من روعك عزيزتي ودعينا نمنحه فرصة ثالثة
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
طلب أستاذ علوم الحياة من تلميذ له أن يذكر عاملا من العوامل التي تجعل الإنسان يتصبب عرقا، فقال التلميذ:
أسئلتك يا أستاذ |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
دخل رجل إلى المسجد وكان لقبه "مجرم"ووقف في الصف ألأول وراء الإمام الذي قرأ : "ألم نهلك الأولين .." فتراجعل إلى الخلف ، وتابع الإمام : "ثم نتبعه الآخرين.." فزاد تراجعا .. "كذلك نفعل بالمجرمين" فخرج من المسجد وهو يقول : والله ما المراد غيري . |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
إسمحوا لي باقتراح في نفس المتصفح ..وهو كالتالي: عبارة عن لعبة تكميلية لم تختمر بعقلي جيدا ، ربما كلمات نثرية خفيفة يكتبها عضو ، ثم يأتي العضو الذي يليه فيكملها ، سواء جملة كانت أو كلمة ، أو مقطع خفيف ، حتى نصل لوحدة نص نثري متكامل ذات موضوع معين ، وبعد الإنتهاء منه تماما ، سواء بالتوقف أو بإدراج فكرة موضوع جديدة عبر كلمة او جملة أو نص ، نقوم باقتراح واختيار إسم مناسب له ، ثم نقوم بفتح متصفح جديد في قسم القصائد النثرية ، لندرج فيه كل نص تم اكتماله تحت أنسب عنوان نقترحه معا هنا للمتصفح ، و كمثال ( معا نبحر في قارب الإبداع ) ، أو أي عنوان غيره يروق للجميع ، ويتم الإجماع عليه ...
والهدف منه تنشيط أفكارنا ، وتفجير ينابيع إبداعية بنا كامنة وتحريض خيالنا على خلق الجديد .. ها أعطوني آرائكم .. هل أعجبتكم الفكرة ؟ وهل سنبدأ ؟ ومن منا سيبدأ أولا ؟ وبما سيبدأ الباديء إذا بدأ؟ ونأخذ في اعتبارنا بأن الباديء دائما أظلم ، لكن في موضوعنا :) الباديء أبدع (ابتسامة ) أنتظركم .. |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
ومبادراتك طيبة دوما.. |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
إذن نادي على رشيد وما علي إلا أن أكون اول المشاركين...
فليكن هو الأظلم والأبدع |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
صغيرتي آلاء قالت: ماما أنا فْرْحِيتْ وهي تقصد أنا قد فرحت فقلت لها: الحمد لله.. ثم كررتها مرة أخرى، فقلت لها قولي الحمد لله، فردت علي: ماما أنا فرحيت ماتعشيتش ( ماما أنا فرحت ولم أتعش)
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
كان احدهم في صيافة صاحبه الذي قال بعد حديث طويل ."ما رايك نشرب الشاي أو نترك ذلك بما بعد العشا ؟ " فرد الآخر "نبدأ بالعشا أحسن . فقال الآخر " يالله اقم الصلاة"
|
الساعة الآن 33 : 01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية