![]() |
أتحسب نفسك نزار ؟
أأنت تقلد نزار؟
تحاول قتل امرأة لا تقتل؟ أأنت مثل نزار تريد قتلي فتجد نفسك القتيل؟ اسمح لي أن أضحك عليك رغم الشهادة فمن عف في عشقه كان شهيدا بموته اسمح لي بالضحك ما دمت تروي بستان الحب بدم بارد محموم أستقول لي أيضا: وعدتُكِ أن لا أُحِبَّكِ.. ثُمَّ أمامَ القرار الكبيرِ، جَبُنْتْ وعدتُكِ أن لا أعودَ... وعُدْتْ... وأن لا أموتَ اشتياقاً ومُتّْ وعدتُ مراراً وقررتُ أن أستقيلَ مراراً ولا أتذكَّرُ أني اسْتَقَلتْ أم أن نزار كان أقوى حبا وأوهن صبرا وأقل حيلة وأنت كنت ممثل حب، شديد الهجران، داهية جبار؟؟ القباني وعد بألا يتلفن ليلا ومع ذلك تلفن.. وعد بألا يرسل رسالة ومع ذلك أرسل وعد بألا وألا وألا فهزمته كل اللاءات لتنتصر لها أنت بعد زمن ودون وعد.. أينك نزار؟ تعال لترى ما آل إليه الشعراء بعدك؟ تعال لترى كم غاو يتبعهم رغم تفاهتهم نزااأر..! قد مات صدق الشعور بعدك ... لم لم تعلمهم أن الشعر مشاعر وأحاسيس وصدق عواطف قبل أن يكون أوزانا وتفعيلات لم لم تعلمهم أن الشعر للدراويش فهم ذوي القلوب الهشة الجياشة.. كن بخير |
رد: أتحسب نفسك نزار ؟
كان من المفترض أن يقول
وعدتك أن أحبك ما حيت ووفيت .. كلماتك كالزلزال خولة تهز القلب ! لكن لا يهمك منه أعدك أنا وأفي فلا تحزني حبيبتي .. |
رد: أتحسب نفسك نزار ؟
مرحبا عزة..
وأجد كلماتك مجددا تهزني فأنتشي بفرح شكرا |
رد: أتحسب نفسك نزار ؟
اقتباس:
|
رد: أتحسب نفسك نزار ؟
اقتباس:
|
رد: أتحسب نفسك نزار ؟
شكرا .. لكنك أكثر حسنا وأقوى وفاء
|
رد: أتحسب نفسك نزار ؟
اقتباس:
|
رد: أتحسب نفسك نزار ؟
طيبة أنت عزة.. سأحاول ان أكون وفية مثلك (ابتسامة)
|
رد: أتحسب نفسك نزار ؟
اقتباس:
|
رد: أتحسب نفسك نزار ؟
جميل الشكر لك عزة
|
رد: أتحسب نفسك نزار ؟
لا أحد قرأ فنجاني..
إلا وعرف أنك حبيبتي لا أحد درس خطوط يدي إلا واكتشف حروف اسمك الأربعه.. كل شيء يمكن تكذيبه إلا رائحة امرأةٍ نحبها.. كل شيءٍ يمكن إخفاؤه إلا خطوات امرأةٍ تتحرك في داخلنا.. كل شيءٍ يمكن الجدل فيه.. إلا أنوثتك.. أكثر ما يعذبني في حبك.. أنني لا أستطيع أن أحبك أكثر.. وأكثر ما يضايقني في حواسي الخمس.. أنها بقيت خمساً.. لا أكثر.. إن امرأةً إستثنائيةً مثلك تحتاج إلى أحاسيس إستثنائيه.. وأشواقٍ إستثنائيه.. ودموعٍ إستثنايه.. وديانةٍ رابعه.. لها تعاليمها ، وطقوسها، وجنتها، ونارها. إن امرأةً إستثنائيةً مثلك.. تحتاج إلى كتبٍ تكتب لها وحدها.. وحزنٍ خاصٍ بها وحدها.. وموتٍ خاصٍ بها وحدها وزمنٍ بملايين الغرف.. تسكن فيه وحدها.. لكنني واأسفاه.. لا أستطيع أن أعجن الثواني على شكل خواتم أضعها في أصابعك فالسنة محكومةٌ بشهورها أعترف لك يا سيدتي.. أنك كنت امرأةً إستثنائيه وأن غبائي كان استثنائياً... فاسمحي لي أن أتلو أمامك فعل الندامه عن كل مواقف الحكمة التي صدرت عني.. فقد تأكد لي.. بعدما خسرت السباق.. وخسرت نقودي.. وخيولي.. أن الحكمة هي أسوأ طبقٍ نقدمه.. لامرأةٍ نحبها.... يضايقني في الكتابة أنها لا تكتبك.. أنت امرأةٌ صعبه.. كلماتي تلهث كالخيول على مرتفعاتك.. ومفرداتي لا تكفي لاجتياز مسافاتك الضوئيه.. معك لا توجد مشكلة.. إن مشكلتي هي مع الأبجديه.. مع ثمانٍ وعشرين حرفاً، لا تكفيني لتغطية بوصة واحدةٍ من مساحات أنوثتك.. ولا تكفيني لإقامة صلاة شكرٍ واحدةٍ لوجهك الجميل... إن ما يحزنني في علاقتي معك.. أنك امرأةٌ متعدده.. واللغة واحده.. فماذا تقترحين أن أفعل؟ أعترف لك يا سيدتي.. أنك كنت امرأةً إستثنائيه وأن غبائي كان استثنائياً... فاسمحي لي أن أتلو أمامك فعل الندامه عن كل مواقف الحكمة التي صدرت عني.. فقد تأكد لي.. بعدما خسرت السباق.. وخسرت نقودي.. وخيولي.. أن الحكمة هي أسوأ طبقٍ نقدمه.. لامرأةٍ نحبها.... ألم تكن هذه سيدي كلمات نزار التي كنت تختارها بدقة وعناية ثم تعيد صياغتها وشكلها وتقدمها لي على طبق من ذهب أبيض.. وكان قلبي كذاك الطبق يسعد بكل حرف يحسبه منك بينما أنت ترى القلب مكان تلك الكلمات تارة مشويا وأخرى مقليا.. وأخرى تتلذذ به مع شيء من البصل الأحمر الذي أدمع عيني وأنت تأمرني أن أقطع أنا البصل الذي سيزين لك طبق قلبي..؟!؟! عساك وجدته لذيذا وشهيا |
رد: أتحسب نفسك نزار ؟
اقتباس:
|
الساعة الآن 18 : 11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية