|
وما زلت أردد لك أحبك بلسان آخر
خاطرتي " أحبك" حين يتغنى بها الشعراء.. كلمات الخاطرة التي كتبتها قبل أسابيع ينقلها بطريقته شاعرنا غالب أحمد الغول.. به كل الشكر أحبك أحبك دوماً تكوني بديعةْ وصنعك في الحب دوماً أنيقةْ أردد قولي ...... أحبك مبدعة يا لطيفةْ أحبك شكل الفنون جميلةْ أرددها في شفاهي أحبك عرفتك كيف تصوغ وتكتبْ دوماً أحبكْ لسانك أحسنْ .... وخطك أجملْ وأتقنت ترسم حرفاً يقول أحبكْ وتعرف كيف تهزّ فؤادي وتعرف كيف ستجعل دقات قلبي تقول أحبك رأيت ( أحبك) قطعة علك بفيك فتعلكها وتمضغها تفوح على شفتيك وخلف لسانك وريقك قد صاح شوقاً أحبك .... أحبك يلوك لسانك يتقن لفظ حروف أحبك ويحلو الكلام بقول أحبك وحلو الكلام يلف ضميري يلف ضميرك في حرف ( حبك ) ليلتصق الحب بالحب حيناً وألقي بعلكة فمي بعيداً وألقيتُ كاف ( أحبك ) لتأتيَ كافٌ أنيقةْ فتبدو خفيفةْ تقول: أحبكْ أحبكْ همساً وبوحاً وجهراً أرددها والصدى أحبك أحبك أحبك أحبك يرددها البحر في موجه أحبك ( أ ح بكْ) فأصبحت تتقن لفظ ( أحبك ) وتبسم حين تقول ( أحبك) وتنجح حين تقول ( أحبك) وما بين حبي وحبكْ أحــــــــــــــــبك |
رد: وما زلت أردد لك أحبك بلسان آخر
جميلة خوخة منك ومن أ/ غالب .. شكرا لإبداعكما معا .
|
رد: وما زلت أردد لك أحبك بلسان آخر
وجميلة أنت حين تمرين بدلالك بين أحرف كلماتي عزة ( ابتسامة)
|
رد: وما زلت أردد لك أحبك بلسان آخر
أروع إحساس هذا الذي تختزنه كلمة حب؛ فشكرا لك خولة على جمال الإحساس وإن أصبح علكة في فم المحب، وشكرا للشاعرنا الكبير على جمال التنسيق.
|
رد: وما زلت أردد لك أحبك بلسان آخر
اقتباس:
|
رد: وما زلت أردد لك أحبك بلسان آخر
كلمات لها أعمق إحساس لمعنى الحب , نبارك لك بهذا الإبداع خولة الأديبة , ولشاعرنا الغول أطيب التحيات على تصويبها وتنسيقها وزناً ,؟؟؟؟؟
|
رد: وما زلت أردد لك أحبك بلسان آخر
مجددا تتحفينني بحضورك آمنة في متصفح من متصفحاتي فأسعد بكلماتك..
شكرا لك |
رد: وما زلت أردد لك أحبك بلسان آخر
جميل جدا هذا التناغم بين مبدعين أحدهما توأم الروح والأخرى المشاكسة اللطيفة الأستاذة خولة أختي الغالية..شكرا لكما.. |
رد: وما زلت أردد لك أحبك بلسان آخر
يسعدني مرورك وكلامك ورأيك أستاذ محمد الصالح
|
رد: وما زلت أردد لك أحبك بلسان آخر
شكراً لكل زائر ومشارك , وأقول لأخي وتوأم روحي الأستاذ محمد الصالح هذا البيت الشعري:
وواعدتني ما لا تريد نجازه .................. مواعيد عرقوب أخاه بيثرب , |
رد: وما زلت أردد لك أحبك بلسان آخر
أحبُّكَ دوماً رؤايَ الرقيقةْ خُطاكَ إلى الحبِّ دوماً أنيقةْ وخطُّكَ أجملُ لو تكتبُ اسْمي وتُتبعُه باشتياقٍ "أحبُّكْ" وتَعرفُ كيفَ تَهزُّ فؤادي وتعرفُ كيفَ ستَجبرُ دقاتِ قلبي بشوقٍ تقولُ: "أحبُّكْ" رأيتُ "أحبُّكَ" لحنا بفِيكْ تُراقصُه شَفةٌ تَشتهيكْ وريقُكَ قد صاحَ شوقاً "أحبُّكْ" يلوكُ لسانُكَ باللهفةِ اسْمي ويهمسُ بينَ الحروفِ "أحبُّكْ" تُقبّلُ عينايَ عينيكَ شوقًا ويحلو الكلامُ بقولِ "أحبكْ" وحُلوُ الشعورِ يَلفُّ ضميري شرائطَ أحرفِ حاءٍ وباءْ ضميرُكَ كافٌ.. ضميريَ ياءْ ليلتصقَ الحبُّ بالحبِّ حيناً ويخرجَ للنورِ حبّي وحبُّكْ فأُوقنَ أني أحبُّ أحبُّكْ تَبوحُ بها همساتُ الصدى أُدندنُها طفلةً في المدى تُسافرُ في الشوقِ والعمرُ دربُكْ يُردّدُها البحرُ في موجِهِ وأنتَ تسيرُ على شطِّهِ يُعلّمُ قلبَكَ كيفَ أحبُّكْ فأصبحتَ تتقنُ لفظَ "أحبُّكْ" وتَبسمُ حينَ تقولُ "أحبُّكْ" وتنجحُ حينَ تقولُ "أحبُّكْ" وما بينَ حبي وما بينَ حبِّكْ تَعانَقَ في الشوقِ قلبي وقلبُكْ فتُدركُ أني من الكونِ حسبُكْ ويكفي فؤادي من الكونِ قربُكْ فأدنو إليكَ وأعلنُ أني أنا البحرُ والعشقُ موجي وفنّي وفي كلِّ يومٍ جديدٍ أحبُّكْ وما بين صحوي وما بين نومي وما بينَ جهري وما بين سري وما بينَ حبي وحبي: أحـبُّكْ وأُدركُ بينَ ذراعيكَ أني أحبُّ الحياةَ لأني أحــبُّكْ وأنّي أنا منذُ إنّي أحـبُّكْ وكنتُ وظَلْتُ وسوفَ أظلُّ لآخرِ يومٍ بعمري أحـبُّكْ فخذني إليكَ وقُل لي: "أحــــــــــــــــبُّكْ" رؤية محمد حمدي غانم بناء على خاطرة "أحبك" بقلم أ. خولة السعيد، وصياغتها الشعرية بقلم أ. غالب أحمد الغول وأرجو أن تسمحا لي بإلقائها بصوتي ونشرها على يوتيوب ثم هنا في المنتدى، مع الإشارة إلى اسميكما بالطبع لأني مقتف لابداعكما |
رد: وما زلت أردد لك أحبك بلسان آخر
اقتباس:
أما عن إلقائك للنص على اليوتيوب فشخصيا أرحب به طبعا.. وإن رفض محول الخاطرة شعرا ( السيد غالب الغول) فعد إلى الأصل.. ستجد بعض الفرق لأن الشاعر غالب أحيانا يبدل المعنى مع الكلام ( ابتسامة) لك الرابط: http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=33994 |
| الساعة الآن 39 : 09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية