![]() |
ودعتك
ودعتك وفي القلب لوعة سريعا لبيت أنت الوداع.. سعدت؟!! أكنت تنتظر من حياتك انسحابي؟! أمشي.. وأحسب أنك خلفي تحرسني.. تحميني.. ترقبني.. بعينيك ترعاني... أمشي.. فأخالك للحظة ستمسك من خلف بيدي إليك ستجرني.. لصدرك تجذبني أمشي.. أسير.. أهرب مني إليك أهرب منك إلي أمشي.. فأراك وقد وقفت أمامي عن مواصلة المسير تمنعني تحبس مدمعي توقف حيرتي وتجبر خواطري أفتح عيني فأجد أن الشلال رغم انسدالهما متدفقا وأن خيالك أمامي .. خيال خيال خيال ودعتك وفي القلب جمرة |
رد: ودعتك
يبقى الواقع ثقيل وخطاه وئيدة لكنه مدركنا لا محالة ..وما لنا إلا في الخيال جمال والقلب يأبى إلا أن ينتزح من الحلم حقيقة ومن الجمال وديعة ..
دام نبض قلمك أستاذة خولة السعيد تحيتي ودعاء |
رد: ودعتك
نسأل الله لطفه بالأقدار..
أيها الشاعر شكرا على مرورك ودعمك بجميل الكلام.. ولننتزع من الأحلام وقائعا.. |
رد: ودعتك
كعادتك خولة .. تطاوعك الكلمات لتمنحنا تعابير في قمة الروعة بفضل عفويتها وصدق نبرتها .
مزيدا من الإبداع والتألق . مودتي الخالصة |
رد: ودعتك
شكرا أستاذ رشيد على عبق المرور الجميل
|
رد: ودعتك
اقتباس:
كم هي جميلة كلماتك .. لكنها خسارة في مثله .. فهو لا يستحق أي شيء حتى جمال الحروف التي أبدعتها لأجل مراسم وداعه ، لأنه خائن خائن خائن .. ولا يليق بك حبيبتي ، فأنت أميرة يليق بك أمير مثلك .. أما هو فلا يستحق حتى الحروف التي تنزف لأجله 😠😔 |
رد: ودعتك
هيهيهيهيهيههي هاههااههاهاهاهاهاهاهااهاهاههاهاهااههاهاهااها
دائما ردك يضحكني... أهي خسارة في مثلي يا عزة .. أأذكرك أني خولة وخول ؟!!!هيهيهيهيههي.. أأعيدك إلى كلمات سابقة؟ على كل سأجعل خولة تتعب خولا هيهيهيهيه |
رد: ودعتك
اقتباس:
لا ليس في مثلك أنت ، بل ، في مثله هو !! فالذي يفعل هكذا يستحق الحرق بجاز ، ولا يستحق كلمات ، ولا حبا ولا وداعا حتى ، ولا أن تفكري فيه من الأساس ، ولا أن تكتبي عنه أي حرف ، ولا وداعا ولا لقاءا ، ولا موتا ولا حياة ، ولا أكلا ولا شربا ، فقط فراغا في صفحة بيضاء ، لا بل اقطعي الصفحة والقيه في زاوية الفراغ ، فهو لا يستحقك أبدا أبدا أبد . 😞 |
رد: ودعتك
لم أعهدك عنيفة عزة!!!
|
رد: ودعتك
كلمات لها وقعها الخاص ، وطعمها الخاص..التلقائية والعفوية والبراءة بلغة سهلة عميقة ومؤثّرة..وهذا لعمري أسلوب خاص بخولة السعيد دون سواها ! هنيئا لنور الأدب بمبدعة واعدة..فقط وفقط راجعي جيّدا نصوصك يا خولة: تقولين: ( أفتح عيني فأجد أن الشلال رغم انسدالهما متدفقا): عينيَّ ، عينيّا/ أم عينِي: أردتِ المفرد أم المثنّى؟..رغم انسدالهما (عينيَّ/عينيّا)..ثم (متدفّقا) والصواب: متدفّقٌ، لأنه خبر أنّ/ وتعلمين أنّ (وجد) هنا تنصب مفعولين ، وأصل الكلام: (فأجد الشلاّلَ متدفّقاً).. أنا مثلك أصبحتُ شيخا مشاغبا (ابتسامة) فشكرا لك على متعة الحرف.. |
رد: ودعتك
لو كنت أعرف أن الأخطاء ستأتي بك هكذا لتعمدتها منذ زمن (ابتسامة)
شكرا لك أستاذي على التوجيه.. قصدت عينيّ (مثنى) أما بالنسبة ل" متدفقا" فقد جعلتها مفعولا ثانيا دون أن أنتبه صراحة ل " أن" أكرر أجمل الشكر لك أستاذي |
رد: ودعتك
وبما أني لن أتمكن من تصحيح أخطائي بالنص، فها أنا أنقله هنا .. عساني لم أغفل تصويب أي خطإ بعد ذلك
ودعتك ودعتك وفي القلب لوعة سريعا لبيت أنت الوداع.. سعدت؟!! أكنت تنتظر من حياتك انسحابي؟! أمشي.. وأحسب أنك خلفي تحرسني.. تحميني.. ترقبني.. بعينيك ترعاني... أمشي.. فأخالك للحظة ستمسك من خلف بيدي إليك ستجرني.. لصدرك تجذبني أمشي.. أسير.. أهرب مني إليك أهرب منك إلي أمشي.. فأراك وقد وقفت أمامي عن مواصلة المسير تمنعني تحبس مدمعي توقف حيرتي وتجبر خواطري أفتح عينَيّ فأجد أن الشلال رغم انسدالهما متدفق وأن خيالك أمامي .. خيال ..خيال.. خيال..... ودعتك وفي القلب جمرة |
رد: ودعتك
اقتباس:
|
رد: ودعتك
جميلة جداً بكل مافيها من عذوبة , أنت مبدعة , ولو حصلت على بعض الوقت لحولتها إلى وزن تام , لكن لعلك تكتبين خاطرة أخرى , تحية لقلبك العطوف أيتها الأخت الغالية , تحياتي لإبداعك .
|
رد: ودعتك
اقتباس:
تثبيت في: 29 ـ 10 ـ 2020 |
رد: ودعتك
اقتباس:
|
رد: ودعتك
اقتباس:
|
رد: ودعتك
اقتباس:
|
رد: ودعتك
اقتباس:
|
رد: ودعتك
دوغيان 😁 صغيرتي
|
رد: ودعتك
كل الشكر لمتعة الحرف خولة تحيتي ومودتي الخالصة..
|
رد: ودعتك
اقتباس:
الشكر لك عزيزتي |
الساعة الآن 43 : 08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية