|
مقهى البوح
حريصة جداً على صفحة في كتاب مذكراتي ، أضيف إليها كل مرة كلمة فقط ولا أزيد عليها أخرى إلا في اليوم الجميل المتميز ، لأكتشف اليوم وأنا في قمة السعادة أنه لم يعد هناك أي مساحة للكتابة أو للإضافة .. فانصرفت إلى ورقة بيضاء جديدة بمساحة.. وهوامش أكبر !؟
|
رد: مقهى البوح
إكتشفتُ هذا الصباح ،رغم انهمار المطر الكثير ،أني كنت أنتظر الوهم ، فالنبتة التي غرسْتَها في حديقة بيتنا ، هي مجردُ نبتة اصطناعيةٍ .
|
رد: مقهى البوح
كنت أعتقد أن كل صفحاتي بيضاء ، إذ كنت أظل أمام كتاب ذكرياتي صامتا لا أدري ما سأكتبه فإذا بها تعج بذكريات طواها الزمان وصارت في طي النسيان
شكرا د. رجاء على فتح هذا الملف الأنيق . |
رد: مقهى البوح
بداخلي ، براءة سجينة تشتاق الانعتاق !
|
رد: مقهى البوح
لا أدري كيف تهدأ النفس وتخبو جذوة انفعالها وثورتها بمجرد مرور طيف مألوف بخاطرتي . طيف لا يزال يحتفظ بصورة ما
|
رد: مقهى البوح
لا أحب الأضواء الشديدة تجعل نفسي في ظلمة ، فلا أتمكن من رؤية .. من بجواري!
|
رد: مقهى البوح
لكي أراك جيدا ، أتراجع إلى الخلف قليلا !
|
رد: مقهى البوح
القلب الذي لا يُعتنى به .. كله أشواك وخدوش !
|
رد: مقهى البوح
الحب سر رباني ، لهذا أخفيه ولا أتحدث به لأحد !
|
رد: مقهى البوح
الهدايا البسيطة كالفضائل الصغيرة يفوح عطرها عاليا ، فتنبهر بها الروح أولا !
|
رد: مقهى البوح
والله قد فاضت عيوني مهجة
..فحمدت ربي إذ حباني بالرجا نعم وأفضال أنا في ظلها ...آوي كما يأوي الضعيف الملتجا ها قد حمدت الله حمدا ما انقضى والله يشهد أني قلبي قد سجا . #د. رجاء بنحيدا |
رد: مقهى البوح
بعد طول انحسار ، انفلتت دمعة من العين حرّى .. أقلقت وجيب القلب ، وأحرقت الجفن !
|
رد: مقهى البوح
شتان بين فراق تسعى إليه ، وفراق يسعى إليك ..
آآاه تضيق بنا الحياة وكم تضيق بالفراق الذي نسعى إليه ويسعى إلينا ' |
رد: مقهى البوح
ها ظلي يلاحقني،بل صار يخنقني ..حين حجب عني أشعة الضوء!
|
رد: مقهى البوح
عاهدت عيناي بألا تدمع إلا فرحا ، وللآن أنتظر ، رغم أني كدت أبكي !!
|
رد: مقهى البوح
مع أنك السحابة الوحيدة ، التي غسلت عمري ، وبللت بالحب وجهي ، تمرين هكذا؟!
|
رد: مقهى البوح
بين أشياء نسكت عنها وأشياء نعلنها .. هناك عيون تفضحنا! |
رد: مقهى البوح
في ممرات القطار ..أمشي
وعكس اتجاه ' قلبي' ..أسافر ! |
رد: مقهى البوح
لن أندم ابدا أني أحببت لكني ربما أندم إن لم أعش هذا الحب .
|
رد: مقهى البوح
تحت تلك الظلال ، وجدت الشمس متكئة تسترح قليلا من هجير حرها .
|
رد: مقهى البوح
الهدايا البسيطة تبهرني ، فهي كالفضائل الصغيرة التي يفوح عطرها عاليا فتلتقطه الروح .
|
رد: مقهى البوح
تأخذني الهواجس بعيدا عن ذاتي ، لأقترب من فجوة الصمت التي أقبَرْتُ فيها شعلة الكلام ..!
|
رد: مقهى البوح
أرتاح من تعب بتعب فمتى الخلاص من كل التعب؟
|
| الساعة الآن 24 : 03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية