منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   بلاد الشام والعراق (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=108)
-   -   صحفي عراقي يقذف جورج بوش بحذائه ويصرخ: هذه قبلة الوداع يا كلب! / رسالة تستحق الحوار (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=8196)

هدى نورالدين الخطيب 15 / 12 / 2008 20 : 08 AM

صحفي عراقي يقذف جورج بوش بحذائه ويصرخ: هذه قبلة الوداع يا كلب! / رسالة تستحق الحوار
 
[align=justify]
لا شك أن ما حدث اليوم كردة فعل من الصحفي العراقي ومراسل التلفزيون " منتظر الزبيدي" في زيارة الوداع للسفاح العنصري بوش إلى العراق يستحق الحوار .
معظمنا اطلع على ما حدث وقد تناقلته وكالات الأنباء وعرض في نشرات الأخبار في العالم بأسره.
ولمن لم يطلع إليكم الخبر كما تناقلته وسائل الإعلام والفيديو والصور.
-----------
أقدم صحفي عراقي على رمي حذائه باتجاه السفاح جورج بوش ونوري المالكي دون أن يصيب اي منهما باي أذى بينما كانا يقيمان مؤتمراً صحفيا في مقر الاخير مساء اليوم، ثم شتم الرئيس الاميركي ناعتا إياه بالكلب.

وبعد المصافحة بين المالكي والسفاح في آخر لقائهما اليوم مساء الأحد 14-12-2008، قام مراسل قناة "البغدادية" الصحافي منتظر الزيدي ( 29 عاماً) الذي كان واقفاً بين المراسلين برشق حذائه باتجاههما قائلا "هذه قبلة الوداع يا كلب". وحاول المالكي حجب بوش ليمنع تلقيه الضربة..
http://www.alarab.co.il/pics/2008/12...14122008a4.jpg
رجال الأمن دفعوا الصحفي الذي ألقى الحذاء في اتجاه بوش خارج القاعة

وقد سارع عناصر الحراسة الاميركيين وعناصر الأمن العراقي إلى اقتياد الصحفي الذي كان يصرخ بأعلى صوته الى خارج القاعة. بينما كان رد فعل بوش على الحادث إبتسامة صفراء وجملة: "لقد قام بذلك من أجل لفت الانتباه إليه هذا الامر لم يقلقني ولم يزعجني، أعتقد أن هذا الشخص أراد أن يقوم بعمل يسألني الصحفيون عنه، وشخصيا لم أشعر بأي تهديد وكل ما ذكره أن الحذاء يحمل قياس 10".
( حذاء يدخل التاريخ)

http://www.alarab.co.il/pics/2008/12...14122008a6.jpg
تمكن السفاح بوش من تفادي الرمي بالحذاء مرتين ( انظروا ذعره من مجرد حذاء وهو الذي أسال الدماء أنهاراً!)
http://www.alarab.co.il/pics/2008/12...14122008a3.jpg
http://www.alarab.co.il/pics/2008/12...14122008a2.jpg
http://www.alarab.co.il/pics/2008/12...h14122008a.jpg
http://www.alarab.co.il/pics/2008/12...14122008a5.jpg

http://www.youtube.com/watch?v=OM3Z_Kskl_U
ملاحظة: تجدون على الانترنيت فيديو أوضح من هذا أعلاه الذي يبدو به المشهد مختصراً، لكن لم يتوفر لي نقل غيره.
[/align]
-----------------------
[align=justify]
لا شك أن الصحفي فقد أعصابه لرؤية السفاح الذي أغرق العراق الحبيب بالدماء و نهبه وسلبه خيراته وقطعه إرباً.
وعلى الرغم من أنه مراسل للتلفزيون العراقي في حكومة العملاء للاحتلال، فقد انتابت الرجل نوبة هيستيرية لرؤية السفاح أمامه، وأقول جازمة أن معظمنا كعرب كان سيصاب بذات الحالة الهيستيرية لو كان مكانه.
أنا شخصياً لا أستطيع رؤية وجهه القبيح حتى على شاشات التلفزيون وتعودت أن أقلب المحطة بسرعة أو على الأقل أدير رأسي وأخفي الصوت لأني لا أتحمل رؤيته ومن أجل هذا حذفت الصورة الأخيرة التي يبدو فيها وجه السفاح بوضوح ، وأكثر من مرة أصابتني حالة من الغثيان حين ظهر أمامي ، وأنا متأكدة أن الغالبية العظمى من العرب يشعرون بما أشعر.
ولكن هنا يبقى السؤال: ما هي الرسالة التي وصلت بلا أدنى شك للطغيان في هذا العالم ؟!

هل من آراء وتعليقات ؟؟

[/align]

عبدالله الخطيب 15 / 12 / 2008 33 : 09 AM

رد: صحفي عراقي يقذف جورج بوش بحذائه ويصرخ: هذه قبلة الوداع يا كلب! / رسالة تستحق ال
 
[frame="2 98"]
يسلم البطن إلي حمله.
و هذا الحذاء وسام شرف وتاج على رؤوس العرب.



ابن البلد
[/frame]

محمد عبدالله 15 / 12 / 2008 33 : 09 AM

رد: صحفي عراقي يقذف جورج بوش بحذائه ويصرخ: هذه قبلة الوداع يا كلب! / رسالة تستحق ال
 
الأديبة .. هدى الخطيب
هل مسموح لى بالحوار والنقاش

محمد عبدالله 15 / 12 / 2008 37 : 09 AM

رد: صحفي عراقي يقذف جورج بوش بحذائه ويصرخ: هذه قبلة الوداع يا كلب! / رسالة تستحق ال
 
فأن كانت الأجبة نعم .. أتمنى تحقيق ماطلبته من الأدارة سابقا وهو حذف لقب ملك الخواطر اتمنى ذلك مع تصغير حجم الصورة او رفعها

ميساء البشيتي 15 / 12 / 2008 41 : 12 PM

رد: صحفي عراقي يقذف جورج بوش بحذائه ويصرخ: هذه قبلة الوداع يا كلب! / رسالة تستحق ال
 
الاستاذة الفاضلة هدى الخطيب

يا سيدتي هذه مجرد قبلة للوداع ! كيف لو كان عناق ؟

ربما لو قذفه بمدفع أهون لأن الحذاء رمز لكل ما هو دوني وهو وسيلة للشتم

أكثر منها للهجوم ولكن هو ضرب عصفورين بحجر واحد ... ما زبط العصفور الأول

وهو الأيذاء وزبط العصفور الثاني وهو الشتيمة والإستهزاء

وعلى الأغلب صحفي كهذا لا يقصد الإيذاء لأنه مجرد حذاء وليس صاروخ

ولكنه يقصد الشتيمة ويقصد تحقير الضيف والتقليل من شأنه

ولا أظن ضيف يستقبل بالحذاء يمكن أن يسمع لرأيه فيما بعد

على كل هي ردة فعل طبيعية وصادقة تصرفها الزيدي ليس بوصفه الصحفي العراقي

بل بوصفه ابن العراق المنتهك والمغتصب والمنتهب وكل هذا في حضرة

المغتصب والمنتهك والمنتهب والمعتدي

وما هي الا قبلة وداع لكلب !

شكرا استاذتي هدى وما زالت العراق تحمل في رحمها الشرفاء الأوفياء

دمت استاذتي هدى وسلمت

هدى نورالدين الخطيب 15 / 12 / 2008 15 : 09 PM

رد: صحفي عراقي يقذف جورج بوش بحذائه ويصرخ: هذه قبلة الوداع يا كلب! / رسالة تستحق ال
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبدالله (المشاركة 26933)
الأديبة .. هدى الخطيب
هل مسموح لى بالحوار والنقاش


فأن كانت الأجبة نعم .. أتمنى تحقيق ماطلبته من الأدارة سابقا وهو حذف لقب ملك الخواطر اتمنى ذلك مع تصغير حجم الصورة او رفعها

[align=justify]
أهلاً بالأخ الغالي الأستاذ أبو كريم
كيف حالك والأسرة الكريمة وكيف كريم وسما؟؟
كما تشاء فأنت تعرف أنك أخ عزيز جداً
مرحباً بك وبنصوصك وبمداخلتك وتعليقاتك
مكانك محفوظ دوماً وأنت تعرف هذا
أعمق آيات تقديري ومودتي الأخوية لك
[/align]

ناهد شما 16 / 12 / 2008 17 : 02 AM

رد: صحفي عراقي يقذف جورج بوش بحذائه ويصرخ: هذه قبلة الوداع يا كلب! / رسالة تستحق ال
 

بوشٌ إذا ضُرب الحذاء بوجهه
صاح الحذاء بأي حق أُضرب
والله تمنيت أن أكون مكان هذا الصحفي المسكين الذي لم يتمكن من إصابة الهدف
وأقسم بالله لو حصل معي الموقف لن أصاب بأي هيستيرية
حتى يداي لن ترتعش وسألقي عليه قنبلة لو استطعت
دمت أيها الصحفي ودامت جزمتك
ويجب أن تُعرض هذه الجزمة بالمتحف
وتباع بأغلى ثمن بالمزاد العلني

أشكرك أستاذة هدى ومهما علقنا أعتقد لا نوفي بوش حقه من الجزم

حسن الحاجبي 16 / 12 / 2008 19 : 02 AM

رد: صحفي عراقي يقذف جورج بوش بحذائه ويصرخ: هذه قبلة الوداع يا كلب! / رسالة تستحق ال
 
تعددت الاسماء و المذعور واحد
حذاء في وجه فخامة الرئيس
خف عربي يطيح بكبرياء الزعيم
جزمة قديمة هدية من الشعب العراقي للطاغوت الاميريكي
الصباط اعلى وسام على جبين الكوبوي
لاشلت يداك ياابن الرافدين

مازن شما 16 / 12 / 2008 24 : 02 AM

رد: صحفي عراقي يقذف جورج بوش بحذائه ويصرخ: هذه قبلة الوداع يا كلب! / رسالة تستحق ال
 
[frame="13 95"] [align=justify]

تبادل فلسطينيو الضفة الغربية النكات حول الحادث، من خلال الرسائل النصية عبر الهواتف النقالة، وتقول إحدى النكات أن "الرئيس بوش يطلب من الرئيس عباس والصحافيين المرافقين له الحضور إلى البيت الأبيض يوم الجمعة بدون أحذية". حيث من المقرر ان يستقبل الرئيس بوش، الرئيس محمود عباس يوم الجمعة القادم بالبيت الأبيض. وتقول نكتة ثانية أن مرسوما رئاسيا "يلزم الصحافيين خلع أحذيتهم قبل الدخول لتغطية اللقاءات الرسمية". بينما تقول ثالثة أن "الأجهزة الأمنية تداهم مصانع الأحذية بالخليل بعد اكتشاف مخزن للأحذية في نقابة الصحافيين, وينفي نقيب الصحافيين أية علاقة لنقابته بالمخزن" بينما ذكرت أخرى "اعتقال صحافي بعد ضبط كمية من الأحذية مقاس 44 كان يحاول تهريبها إلى رام الله".

هذا ولاتزال ردود الفعل تتوالى حول حادثة قذف الرئيس بوش بزوج حذاء، خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده رئيس الوزراء العراقي، نوري المالكي، وضيفه الرئيس جورج بوش، أثناء الزيارة المفاجئة التي قام بها إلى العراق، لتوقيع على الاتفاقية الأمنية. وخلال صباح اليوم استقبل موقع الجزيرة نت أكثر من خمسمائة رد تشيد بما قام به الصحافي العراقي، منتظر الزيدي، الذي قذف الرئيس بوش بفردتي حذاءه، صارخا في وجهه "هذه قبلة الوداع يا كلب". وتفادى الرئيس بوش الحذاء الأول بصعوبة، بينما مر الحذاء الثاني بعيدا عنه، واصطدم بالعلم الأمريكي، قبل أن يتمكن الحرس العراقي والأمريكي من السيطرة على الصحافي الغاضب، الذي واصل ترديد شتائمه بعد اعتقاله.

حظر شامل على الأحذية
وطالبت اليوم قناة البغدادية التلفزيونية، التي يعمل بها الزيدي، والتي تتخذ من القاهرة مقرا لها، بسرعة الإفراج عن مراسلها تماشيا مع "الديمقراطية وحرية التعبير التي وعد العهد الجديد والسلطات الأمريكية بها". كما جاء في البيان الصادر عن البغدادية. كما خرجت مظاهرات اليوم في شوارع بغداد أغلب المشاركين فيها من التيار الصدري تطالب بإطلاق سراح الصحافي منتظر الزيدي، أما المواقع الالكترونية العربية فقد استقبلت سيلا من ردود القراء، التي أشادت بهذا العمل "البطولي"، بينما قال الرئيس بوش للصحافيين على متن الطائرة التي أقلته من العراق إلى أفغانستان "إن أردتم الحصول على وقائع, أقول لكم إن قياس الحذاء 44". وكان قد قال عقب قذفه بالحذاء " لقد قام بذلك من أجل لفت الانتباه إليه هذا الأمر لم يقلقني ولم يزعجني. اعتقد أن هذا الشخص أراد أن يقوم بعمل يسألني الصحافيون عنه".
الأحذية في عالم السياسة
ثمة علاقة قديمة بين السياسة والأحذية، منذ أن استخدم الزعيم السوفيتتي نكيتا خورتشوف حذاءه في الجمعية العامة للأمم المتحدة، كما أنه أجاب أحد الصحافيين عندما سأله عن الفرق بين مرشحي الرئاسة الأمريكية عام 1960، جون كينيدي، وريتشارد نيكسون، قائلا أنهما متشابهان مثل فردتي حذاء. وعندما سقط نظام الرئيس صدام حسين، انهال العراقيون بالأحذية على تماثيله، وخاصة تمثاله في ساحة الفردوس، وأشتهر في تلك الفترة أبو تحسين الذي ظهر على شاشة الفضائيات، وهو ينهال ضربا بنعله على ما تبقى من تمثال صدام حسين، حتى تحول إلى مضرب المثل عندما يشير المتحدث إلى أي حذاءه على انه "نعل ابو تحسين"، ويمثل رفع الحذاء، أو التهديد بالضرب به، أقسى أنواع الإهانات في الثقافة العراقية، ولكنه يختلف في دلالته عن رمي القفاز في الثقافة الأوروبية والغربية، والذي يرمز إلى التحدي، والدعوة إلى المبارزة أكثر من الاحتقار والازدراء وتوجيه الإهانة، ولكن الحذاء اكتسب أهمية أمنية بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر، وخاصة بعد القبض على متطرف بريطاني يحمل في حذاءه موادا متفجرة، ومنذ ذلك الحين أصبح خلع الأحذية في المطارات منظرا مألوفا، فهل سيفرض على الصحافيين خلع أحذيتهم قبل الدخول إلى المؤتمرات الصحافية، التي يعقدها الرؤساء والقادة، بعد هذا الحذاء الغاضب؟

لم يكن ما فعله الصحافي منتظر الزيدي وليد اللحظة التي وجد فيها نفسه في مواجهة الرئيس الأمريكي، وإنما كان قد تعهد أمام زملائه قبل سبعة أشهر بأنه سيضرب الرئيس الأمريكي بالحذاء، لو تصادف وجوده في مؤتمر صحافي، ولم يحمل زملاؤه حديثه على محمل الجد. يبلغ منتظر الزيدي التاسعة والعشرين من عمره، وهو ينتمي إلى عشيرة بني زيد القحطانية المنتشرة في محافظة ديالى، أما ايديولوجيا فهو شيوعي، وعبر من خلال عمله في قناة البغدادية قبل انطلاقها عام 2005 عن مقته الشديد للغزو الأمريكي للعراق، وسبق له العمل في صحيفة الديار، كما تعرض للاختطاف بينما كان متوجها إلى عمله في 16 نوفمبر عام 2007، ولكن أطلاق سراحه بعد ثلاثة أيام دون أن يضطر إلى دفع فدية.

خفي الزيدي
حتى الآن أعلن الدكتور فراس الجبوري، أستاذ القانون الدولي، عن تشكيل لجنة مكونة من مائة محامي للدفاع عن الزيدي الذي لا يزال رهن الاعتقال، بينما اقترح أحد المواقع العراقية وضع حذاء الزيدي في مزاد علني، بينما اقترح آخر أن يفتح المزاد على الحذاء بحوالي مائة ألف دولار، وحتى الآن وصل السعر إلى عدة ملايين من الدولارات.
دون شك يعكس ما فعله منتظر الزيدي المأساة التي عاشها العراق منذ عام 2003، وثمة من يشير إلى أن ما فعله الزيدي يدل على أن العراق في طريقه إلى الخروج من مضاعفات ذلك الغزو، وأن الذين تعاطفوا مع ما فعله الزيدي كانوا من الطائفتين الشيعية والسنية، وإذا قذف رئيس أكبر دولة في العالم بحذاء صحافي عراقي في بغداد، فهل هذا يعني أن زمن استخدام الأحذية قد أزف في الشرق الأوسط، وأن ما فعله الزيدي قد يتكرر مع قادة أقل شانا من جورج بوش، الذي عاد من العراق بخفي منتظر الزيدي.
[/align][/frame]

مازن شما 16 / 12 / 2008 42 : 03 AM

رد: صحفي عراقي يقذف جورج بوش بحذائه ويصرخ: هذه قبلة الوداع يا كلب! / رسالة تستحق ال
 
[frame="13 95"][align=justify]
حظر ارتداء الأحذية في الأماكن التي يزورها الرئيس الأمريكي

حفلت صحف إلكترونية ومقالات لعدد من الكتاب بالإشادة بإلقاء الحذاء من جانب الصحفي منتظر الزيدي على الرئيس الأميركي.كما حفلت رسائل إلكترونية وأخرى عبر أجهزة الهواتف النقالة تبادلها الناس اليوم بالتعليقات الساخرة مما تعرض له بوش.ومن بين هذه الرسائل واحدة تقول "خبر عاجل: حظر ارتداء الأحذية في الأماكن التي يزورها الرئيس الأميركي"، ورسالة أخرى تدعو إلى بناء تمثال لحذاء الصحفي منتظر الزيدي.
وتعالت الدعوات في العاصمة الأردنية عمان لتشكيل هيئة دولية للدفاع عن الصحفي العراقي منتظر الزيدي، الذي اعتقله أمس الحرس الخاص برئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بعد أن قذف الرئيس الأميركي جورج بوش بحذائه خلال مؤتمر صحفي.
وفيما اعتبر المحامي خليل الدليمي رئيس هيئة الدفاع عن الرئيس العراقي السابق صدام حسين أن يوم إلقاء الحذاء على الرئيس الأميركي "عيد للسلطة الرابعة بعد أن مثلها منتظر الزيدي خير تمثيل"، دعا نقيب المحامين الأردنيين "صالح العرموطي" إلى تشكيل هيئة دفاع دولية عن الصحفي الذي يعمل في قناة البغدادية العراقية ومقرها العاصمة المصرية القاهرة.
وعن قانونية اعتقال الصحفي الزيدي، قال الدليمي للجزيرة نت إنه "غير قانوني لأن كل ما يحدث في العراق اليوم غير قانوني"، مشيدا في الوقت ذاته بتفاعل رجال القانون المحامين العرب وإعلانهم تشكيل هيئات دفاع عن الصحفي الزيدي.
وبرر "الدليمي" إلقاء الصحفي العراقي حذاءه في وجه بوش بأن زيارة الرئيس الأميركي تستفز العراقيين بعد أن "دمرت الجيوش الأميركية العراق وقتلت أكثر من مليون عراقي".
وتابع أن "زيارة المجرم بوش استهتار بكرامة الشارع العراقي وهو ما حدا بهذا الصحفي البطل للتعبير عما يجول في خاطر كل العراقيين".
ولفت إلى أن "حذاء منتظر الزيدي أبلغ رد من جانب الشعب العراقي على الاتفاقية الأمنية التي كرست الاحتلال".
ووصف الناطق باسم هيئة علماء المسلمين في العراق الدكتور محمد بشار الفيضي ما قام به الصحفي الزيدي بأنه "تعبير حقيقي عن رأي الشعب العراقي في اتفاقية تكريس الاحتلال".
وقال الفيضي للجزيرة نت إن "أهمية الحادث تكمن في كونه جاء بعد لحظات فقط من توقيع الاتفاقية بين الاحتلال وعملائه".
وقارن السياسي العراقي بين استقبال الرئيس الأميركي من قبل المسؤولين العراقيين بـ"القبلات والابتسامات" واستقبال الشارع العراقي له بـ"الأحذية".
وأكد أن ما فعله الصحفي وحجم التعاطف الكبير معه كما ظهر في وسائل الإعلام أمس "يؤكد رأي الشارع العراقي الذي يصل حد الإجماع في الاحتلال والعملية السياسية التي كرست الاحتلال".
ومن جهته، دعا نقيب المحامين الأردنيين "صالح العرموطي" إلى تشكيل هيئة دولية للدفاع عن "الصحفي البطل منتظر الزيدي".
وقال العرموطي "يجب عدم الاكتفاء بتشكيل هيئة دفاع عربية عن الصحفي، بل يجب أن تضم الهيئة محامين دوليين ومن ضمنهم أميركيون ينددون بسياسات المجرم بوش".
ولفت الحقوقي الأردني إلى أن منتظر الزيدي "لن يحصل على محاكمة عادلة لأن العراق محكوم من قبل الاحتلال وأذنابه".
وزاد أن "الذي يستحق المحاكمة هو المجرم جورج بوش أمام محكمة جرائم الحرب الدولية بوصفه مسؤولا عن قتل أكثر من مليون عراقي، وتدمير العراق وتشريد أبنائه ونهب ثرواته".
ومن الناحية القانونية، رأى العرموطي أن "ما فعله الزيدي ليس جريمة يعاقب عليها القانون".
وبنوع من التهكم أضاف " العرموطي " أنه "لا يوجد نص يعتبر إلقاء الحذاء في وجه زعيم ما جريمة وبالتالي لا عقوبة إلا بنص، وبوش نفسه اعتبر أن إلقاء الحذاء في وجهه تعبير عن حرية الرأي".
وأكد أنه بدأ منذ الصباح في الاتصال باتحاد المحامين العرب وعدد من المحامين الدوليين لتشكيل هيئة دفاع "تليق بالصحفي البطل منتظر الزيدي".
وحمل العرموطي "قوات الاحتلال والحكومة العراقية المسؤولية الكاملة عن حياة الزيدي"، واعتبر أن "المهزلة كانت واضحة بعد أن تم الاعتداء على منتظر الزيدي أمام الكاميرات".
[/align][/frame]

ناجية عامر 16 / 12 / 2008 25 : 04 AM

رد: صحفي عراقي يقذف جورج بوش بحذائه ويصرخ: هذه قبلة الوداع يا كلب! / رسالة تستحق ال
 

[align=center]
سلام الله عليكم جميعا أخواتي و اخواني الأعضاء و رحمة الله تعالى و بركاته.

كل ما في الأمر أن المشهد معبر عن غضب اخواننا في العراق ، كما هو الشأن عند جميع المسلمين. فقذف الصحفي الزيدي بحذائه الأول و الثاني على وجه المجرم بوش رغم أنها لم تأخذ الاتجاه الصائب فهي هادفة. فهذه فقط البداية أما النهاية يعلمها الله سبحانه و تعالى لما آرتكب من جرائم شنعاء في صفوف ناس أبرياء ، منهم الأطفال والنساء والشيوخ والقادة و غيرهم ، خلق كذلك البلبلة في صفوف القبائل مما ترتب عليها تكوين عصابات اجرامية عراقية يقتلون بعضهم البعض و كذلك تصعيد الحروب الأهلية في المنطقة .
:sm1: :sm1: :sm1: :sm1:
هذه بعض الكلمات تعبر عما أحس به آتجاه اخواني في دول الشرق الأوسط

قلوب قاصحة و عيون غادرة
نشبت بين الخوت الحرب الأهلية
خوات البيوت من أعز الناس لي
عراق، لبنان، فلسطين
تألم عليكم القلب و بكات عليكم العين
يا عرب يا مسلمين
و حدوا الكلام يعم السلام

ناجية عامر.

[/align]

نصيرة تختوخ 16 / 12 / 2008 04 : 10 AM

رد: صحفي عراقي يقذف جورج بوش بحذائه ويصرخ: هذه قبلة الوداع يا كلب! / رسالة تستحق ال
 
أظن أن أيام أعياد رأس السنة هلت بشائرها على بوش و أنه يعيش أحلك لحظاته خاصة بعد نشر التقرير الوافي أكثر من 500صفحة في نيويورك تايمز و الذي يسلط الضوء على الفشل الأمريكي في العراق و تخبط الأمريكيين هناك إلى جانب الملايير التي تصرف هناك و طبعا الشعب الأمريكي موعود بأزمة إقتصادية خانقة.
الصحفي العراقي صوب حذائه نحو looser bushالفاشل بوش وأظن مواطنين من شتى بقاع العالم و حتى أمريكيين تحذوهم نفس الرغبة.
بوش هو أقل الرؤسء شعبية في تاريخ أمريكا حاليا و أظنه سيرتقي إلى مصاف الأكثر فشلا والأسوء تخطيطا وأن الحذاء لن يذكر الناس بسندريلا فقط بل ببوش أيضا.
http://us.tnpv.net/2007/CNH200703/CN...2331834_PV.jpg

مازن شما 16 / 12 / 2008 14 : 07 PM

رد: صحفي عراقي يقذف جورج بوش بحذائه ويصرخ: هذه قبلة الوداع يا كلب! / رسالة تستحق ال
 
[frame="13 95"] [align=justify]
سعودي يعرض 10 ملايين دولار
لشراء الحذاء الذي ألقي على بوش

بيت لحم- معا- عرض مواطن سعودي من منطقة عسير شراء حذاء الصحافي العراقي الذي قذف به الرئيس الأمريكي جورج بوش، بعشرة ملايين دولار أمريكي.

وقال حسن محمد مخافة لـ "العربية" إنه يملك عقارات وأراضٍ كثيرة في منطقة عسير التي تقع جنوب غرب السعودية، تزيد قيمتها عن المبلغ المعروض، معتبراً أنه فتح مزاداً بذلك على ما اعتبره "وسام الحرية وليس حذاءً، وأن وجهاء ومشايخ في قبيلته الكبيرة عبروا عن تضامنهم معه، والمساهمة في شرائه فيما لو وصل ثمنه في المزاد أكثر من ذلك".

وقال مخافة "60 عاما، ومدرس مرحلة ابتدائية متقاعد إن المبلغ جاهز لديه، وسيقوم بتسليمه مقابل حذاء الزيدي، الذي يعتبره "أغلى من كل عقاراته وأملاكه، وسيورثه لأولاده، ليصبح مزارًا باسم وسام الحرية".

وأضاف أنه واثق بأن الحذاء سيعوض الملايين العشرة، لكنه لا ينظر للأمر نظرة تجارية، وإنما "يراه إعادة جزء من الكرامة العربية المبعثرة التي أهدرتها سياسات الإدارة الأمريكية الحالية، باحتلالها مناطق عربية وإسلامية مثل العراق وأفغانستان وتسببها في وقوع ضحايا أبرياء".

واستطرد بأنه لا يكره الولايات المتحدة الأمريكية ولا يكن لها أي عداء، ويحترم شعبها "كثيرون من أبنائنا وأشقائنا يقيمون فيها ويتعلمون ويعودون بعلمهم لنستفيد منه، لكنه يكره سياسة إدارتها التي ورطت ذلك الشعب في مغامراتها التي نالت من كرامة الشعوب العربية والإسلامية".

وأوضح حسن مخافة، أنه افتتح المزاد بمبلغ العشرة ملايين دولار في منتديات عسير على الإنترنت التي يشرف عليها، وعبر عشرات المجموعات البريدية والايميلات الشخصية، وتلقى رسائل تأييد ورغبات في المساهمة من وجهاء وشيوخ في قبيلته وشخصيات في العالم العربي.

مخافة، متزوج وأب لولدين وأربع بنات، ويقول عن نفسه إنه ناشط اجتماعي تبنى قضايا اجتماعية كثيرة، أهمها مواجهة حوادث بعض الطرق في منطقة عسير، ورفع قضية ضد وزارة النقل السعودية بسبب حادث راح ضحيته 28 شخصًا، ويصفها أنها أول قضية من هذا النوع، وكذلك قضية اقتصادية خاصة، تم فيها نهب أموال مساهمين في عسير، وكشف فيها عن اللصوص.

ويقول إنه يعرف أن الصحافي العراقي اقتيد بدون حذائه، لكن من حق محاميه تقديم طلب باسترداده، وفي هذه الحال فإنه جاهز لشرائه بالمبلغ المعروض، أو أن يكون بداية فتح مزاد عليه قد يصل إلى أكثر من ذلك.

[/align][/frame]

هدى نورالدين الخطيب 16 / 12 / 2008 01 : 10 PM

رد: صحفي عراقي يقذف جورج بوش بحذائه ويصرخ: هذه قبلة الوداع يا كلب! / رسالة تستحق ال
 
[align=justify]
عائشة القذافي تمنح الصحفي العراقي منتظر الزيدي وسام الشجاعة

قررت صباح اليوم جمعية " واعتصموا للأعمال الخيرية " والتي تترأسها عائشة القذافي منح الصحفي العراقي منتظر الزيدي وسام الشجاعة وطالبت الحكومة العراقية والمنظمات الحقوقية العالمية إلى الإفراج عنه فوراً.
حيث اعتبرت أن الصحفي انتصر لكرامة الإنسان ليس العراقي فحسب إنما الإنسان في العالم أجمع.
هذا وقد أدلى اليوم المدير التنفيذي لجمعية واعتصموا ومدير أعمال عائشة القذافي بالتصريح التالي:
"عائشة معمر القذافي رئيس جمعية واعتصموا للأعمال الخيرية
تقرر منح وسام الشجاعة للصحفي العراقي منتظر الزيدي

بتوجيه من الأمينة العامة لجمعية واعتصموا للأعمال الخيرية الدكتورة عائشة معمر القذافي قررت جمعية واعتصموا للأعمال الخيرية منح وسام الشجاعة للصحفي العراقي منتظر الزيدي الذي قال صراحة لا لانتهاك حقوق الإنسان والذي عبر عن ذلك بقذف حذائيه على وجه الرئيس الأمريكي جورج بوش.

الأمر الذي يعتبر انتصاراً لحقوق الإنسان على المستوى العالمي . ويأتي هذا القرار انسجاماً مع أهداف الجمعية في المجال القانوني وحقوق الإنسان.

وتطالب الجمعية الحكومة العراقية بمنح الصحفي (الزيدي)وسام الوفاء والشجاعة على هذا الموقف الشجاع.
وتدعو كل المنظمات الدولية الحقوقية والصحفية التضامن مع الصحفي منتظر والضغط على الحكومة العراقية لإطلاق سراحه فوراً وعدم توجيه أية تهمة له أو تسليمه الى الحكومة الأميركية.
[/align]

كنان سقيرق 16 / 12 / 2008 54 : 10 PM

رد: صحفي عراقي يقذف جورج بوش بحذائه ويصرخ: هذه قبلة الوداع يا كلب! / رسالة تستحق ال
 
الصحفي العراقي منتظر الزيدي قام بعمل بطولي ويستحق عليه ألاف الأوسمة وشهادات التقدير ..سلم البطن الذي حمله ..بوش دخل التاريخ مع حذاء الزيدي ..لن ننساك يوماً ياسفاح ..كانت قبلة واحدة تكفي لإعلان النهاية ..قبلة الوداع هذه هي خير وسام يستحقه جورج بوش بعد مشوار ثمانية أعوام من الخراب والحروب والتدمير ...وداعاً يابوش والحذاء هذا هو ذكرى من كل العرب لن تنساها يوماً ..

صبحي البشيتي 17 / 12 / 2008 12 : 12 AM

رد: صحفي عراقي يقذف جورج بوش بحذائه ويصرخ: هذه قبلة الوداع يا كلب! / رسالة تستحق ال
 
....{خبر عاجل جدا }
في تصريح لوكالة الأنباء الجرابينية أعلنت نقابة الحذائين برئاسة البسطار في عموم فلسطين والدول العربية مسئوليتها عن الحادث الذي وقع لبوش في العراق وأن الصناعة تمت في مدينة الخليل والتخطيط تم على يد المدعو " شبشب ابن قبقاب النعلي "وتتجه الأراء حاليا أن تقوم النقابة بتعويض المنفذ عن الأضرار التي حلت به من النفسية الحذائية التي اضطرتة ان يمشي حافي القدمين .
وفي خبر مغاير ايضا .صرح رئيس الجزم ونقيبها انهم غير مسؤولون لما حدث لبوش وأن الصراع الحالي في منطقة الشرق الأوسط لا يعنيهم بل انهم جرو اليه رغم عنهم الأمر الذي دعاهم لأن يستنكروا الفعلة الشنعاء
وفي نبئاً اخر حذرت النقابة الشباشب من التوجه للشارع بسبب حنق الشباشب , الأمر الذي قد يفاقم الأمر انعكاسا على الذي حدث لفصيلتهم من نوع الجلد الخليلي من اهانة وحبس , وطالبوا الأمم المتحدة بفك أسر الحذاء وإعادتة لذويه في الخليل ليوضع لة نصب تذكاري.
وتعقيبا على الموضوع معنا على الهاتف مراسلنا زنوبة كاوشوك ليعلق على آخر الأخبار:
مراسلنا: ما هي ردة الفعل الحالية في الشوارع لديك؟
نعم سيدي
قبل قليل قامت مجموعة من الخارجين عن القانون بمهاجمة أحد دور العبادة وتحرير جميع الأحذية من ابواب المساجد ونقلهم الى مكان أمن حفاظا على كرامتهم من اي إهانة توجه لهم من ان يقوم احدا بقذفهم على احد الحكام حسب ما يدعون وقد رأينا بأم أعيننا مجموعة تهتف اين حقوق الكنادر ؟اين حرية المساواه ؟اين العدل لماذا؟ توجه الأهانات لنا ونحن لا نتعامل بالسياسة , لماذا نضرب بغير ذنب ؟ ام لاننا لا نستطيع الدفاع عن انفسنا .
ووردنا قبل قليل ان احد الزعماء رفض الكشف عن اسمة صرح للصحفيين ان ما قام به الحذاء عمل لا يمكن السكوت عنه وسينال الحذاء العقاب الأزم كي يكون عبرة لغيره من الاحذيه وكي لا تسول لهم انفسهم بفعل نفس الشيء مع احد
الى هنا من إذاعة الجرابين ينتهي الخبر
....سيداتي وسادتي جائنا ان نقيب الدول الأوربية صرح التصريح التالي:
حذر الدول الأوربية مواطنيها و الحكام بعدم التوجة حاليا الى الدول العربية التي تواجه ازمة محتدة مع نقابات الأحذية بسبب الفعل الفاضح الذي وجه للحذاء بعد ان لامسه العلم الأمريكي .وقد دنست فردة الحذاء . وقد طالبت فردة الحذاء المدنسه من الحكومه العراقيه الاعتذار الرسمي وكذلك طالبت بالتعويض ودفع تكلفة التنظيف والتعقيم واعادة التلميع وقد وجهت رسالة مماثلة للأمم المتحدة .
ومن جانب آخر حذر رئيس الأمم المتحدة الحكام من المساس بحقوق الأحذية وعدم التعدي على شوارعهم وزجهم بالسجون
وقد حذر الحكام من التجول بالشوارع في الوقت الحالي وأخذ الحيطة والحذر
هذا وقد اتخذوا بعض الإجرائات الإحترازية المبدئية ريثما يتم معالجة الأمر من جذورة وقد اجتمعوا لسن قانون جديد وصلنا منه بعض المقتطفات
أولا . يمنع لبس الحذاء للصحفيين منعا باتا
2. تغلق مصانع الأحذية الى إشعارا آخر
3. تستورد العمالة الحذائية من دولة الصين في الوقت الحالي
4 يحجر على أملاك النعال الممولة للخارجين عن القانون
5 تفتح الأسواق جميعها للحذاء الطلياني عالي الجودة
6 .يمنع رفع الأعلام الغربية
7.لايسمح لأي حاكم الوقوف مع اي احد ينتعل حذاء والمقاطعة الكاملة لصانعي الأحذية
الى هنا ما وردنا حتى الأن نوافيكم بآخر الأخبار الصرماتية فور ورودها
اذاعة الجرابين المتحدة تحييكم من داخل أحد الجحور الصامدة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة[/size]

محمد عبدالله 17 / 12 / 2008 35 : 01 AM

رد: صحفي عراقي يقذف جورج بوش بحذائه ويصرخ: هذه قبلة الوداع يا كلب! / رسالة تستحق ال
 
[frame="1 98"]
والله ان هذا الحذاء ثمنه لايقدر بثمن فمن أنتعل هذا الحذاء دون أسمه فى سجل التاريخ المشرق والناصع للعرب ليحتل بهذا العمل البطولى صفحة من صفحات هذا السجل ليسكن بين عظماء العرب على مر التاريخ ويكفى أن هذا الشاب أثلج صدر كل أنسان عربى مسلم كان أو مسيحيا يؤمن ويقر فى داخله بتعاليم السماء التى زرعت بداخل كل منا صفات جليلة وأن كانت تلك الصفات فى وقتنا هذا فى غفوة أضطرارية بفعل فاعل بفعل أناس مات الضمير فيهم وتفشى الفساد بداخلهم أناس غفلوا عما يضرهم وماينفعهم أناس قنعوا بحياة يأكلون فيها ويشربون أكتفوا بحياة اللهو والسعى خلف الشهوات أنا يصرفون ويبذرون تبذيرا بدون أن يدخل فى حسابهم شىء يعود على رعاياهم بفائدة أو منفعة ولكن عندما يفيض بنا الكيل ونفيق من غفوتنا ويخرج الكامن فينا من صفات نكون أشد شجاعة والأسرع فى اقتحام المهالك ومقارعة الأهوال تلك الصفات التى تحلى بها سلفنا الصالح المجاهدين الذين أطاحوا بالملوك وأذلوا القياصرة والأكاسرة .
وصاحب هذا الحذاء الذى اطاح به فى وجه كلب امريكا ؟ من نسلهم
تحية من اعماق صميم قلبى لهذا الشاب وأتمنى ات تقام حملة على نطاق واسع جدا للوقوف خلفه
[/frame]

محمد عبدالله 17 / 12 / 2008 46 : 01 AM

رد: صحفي عراقي يقذف جورج بوش بحذائه ويصرخ: هذه قبلة الوداع يا كلب! / رسالة تستحق ال
 
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:silver;border:4px double green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]والله ان هذا الحذاء ثمنه لايقدر بثمن فمن أنتعل هذا الحذاء دون أسمه فى سجل التاريخ المشرق والناصع للعرب ليحتل بهذا العمل البطولى صفحة من صفحات هذا السجل ليسكن بين عظماء العرب على مر التاريخ ويكفى أن هذا الشاب أثلج صدر كل أنسان عربى مسلم كان أو مسيحيا يؤمن ويقر فى داخله بتعاليم السماء التى زرعت بداخل كل منا صفات جليلة وأن كانت تلك الصفات فى وقتنا هذا فى غفوة أضطرارية بفعل فاعل بفعل أناس مات الضمير فيهم وتفشى الفساد بداخلهم أناس غفلوا عما يضرهم وماينفعهم أناس قنعوا بحياة يأكلون فيها ويشربون أكتفوا بحياة اللهو والسعى خلف الشهوات أنا يصرفون ويبذرون تبذيرا بدون أن يدخل فى حسابهم شىء يعود على رعاياهم بفائدة أو منفعة ولكن عندما يفيض بنا الكيل ونفيق من غفوتنا ويخرج الكامن فينا من صفات نكون أشد شجاعة والأسرع فى اقتحام المهالك ومقارعة الأهوال تلك الصفات التى تحلى بها سلفنا الصالح المجاهدين الذين أطاحوا بالملوك وأذلوا القياصرة والأكاسرة .
وصاحب هذا الحذاء الذى اطاح به فى وجه كلب امريكا ؟ من نسلهم
تحية من اعماق صميم قلبى لهذا الشاب وأتمنى ات تقام حملة على نطاق واسع جدا للوقوف خلفه [/ALIGN]
[/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

مازن شما 18 / 12 / 2008 17 : 02 AM

رد: صحفي عراقي يقذف جورج بوش بحذائه ويصرخ: هذه قبلة الوداع يا كلب! / رسالة تستحق ال
 
[frame="13 95"][align=justify]
حذاء الزيدي يجول في المحطات العربية
باستثناء ’’العربية’’
وأصداء الحادثة في الصحف العربية

عندما قذف منتظر الزيدي حذاءه في وجه بوش هاتفاً إنها قبلة الوداع أهدى الفضائيات أفضل صورة يمكن أن تتناولها طويلا،حذاؤه دخل التاريخ، وأعاد غليان الشارع العربي إلى الظهور، وبدأت الفضائيات رحلة من التقييم مجدداً لسياسات بوش الكارثية في العراق.‏
ونقلت صحيفة الثورة في عددها الصادر اليوم الأربعاء ردود الفعل في القنوات العربية الإخبارية منها وغير الإخبارية على حادثة رمي الحذاء على بوش أثناء مؤتمره الصحفي في العراق وذلك في مقال تحت عنوان في وداع بوش... ليلة عراقية خاصة.
وقالت الصحيفة لن تغادرنا قبل فترة طويلة صورة منتظر الزيدي وهو يتناول حذاءه ويقذف به في وجه الرئيس الأمريكي، مشهد لن نتمكن من محوه، سيبقى في الذاكرة طويلا
و تابعت ربما ندم مايكل مور وأوليفر ستون صناع فيلمي فهرنهايت ودبليو،لأنهما تسرعا وأنجزا فيلميهما حول بوش قبل هذا المشهد

الحذاء الذي دخل التاريخ أخذ يتجول بين الفضائيات ملغياً كل الأخبار الأولى
لم يتمالك مذيعو قنوات الجزيرة، الحياة،الجديد، الفضائية السورية،العالم ،الجديد،المنار...من الابتسام وهم يكررون المشهد عشرات المرات ،حتى أنني أعتقد أن هذا المشهد يمكن أن يدخل موسوعة غينيس بسبب التكرار الذي حظي به على مختلف القنوات العربية والعالمية.‏
هذه القنوات التي توحدت أيضا ربما للمرة الأولى لتتعامل مع الخبر بطريقة متشابهة من حيث تفنيدها لبشاعة وفظاعة ممارسات الاحتلال في العراق ولتظهر مدى الخطأ الفادح الذي ارتكبه بوش جراء احتلاله .‏
القناة الوحيدة التي شذت عن هذه القاعدة، هي قناة العربية التي تعاملت مع الخبر بحيادية ملفتة دون أن تركز على تداعياته والرمزية التي يعنيها مثل هذا الخبر للشعوب العربية،تعاملت بطريقة بدا فيها أن الحذاء مسها شخصياً ونقلت في معظم أخبارها وجهة النظر العراقية الرسمية متجاهلة رد الشارع العربي الذي حيا صاحب الحذاء الرمز
الجزيرة كانت أول القنوات التي تعاملت مع الخبر بطريقة مزجت فيها بين الجدية والطرافة وأعادت المشهد مراراً وتكراراً متسائلة مباشرة عن مصيره وما الذي يمكن أن يحدث له،ملتقية مع الصحفي محمد رعد الذي كان معه أثناء المؤتمر الصحفي مؤكدا أن لاشيء كان يوحي بتصرفه،والتقت أيضا بمدير مركز السلام من واشنطن آيفن آيلاند، موضحا أن دلالات الحدث تعني أن على الأمريكيين الخروج من العراق،وهذا يثبت الفشل الأمريكي .
لم تكتف الجزيرة بأن جعلت الخبر يتصدر كافة نشراتها الإخبارية خلال الأيام الثلاثة الماضية بل تناولته في (ماوراء الخبر) مؤكدة أن الخبر بدأ يلقي بتداعياته و يرفع الإحباط عن الشارع العربي معلنة أن ستةآلاف متصفح على الجزيرة نت علقوا على الخبر حتى مساء الاثنين و لم يخل موقع الكتروني أو صحيفة عربية أو غربية، إلا وجاء على ذكر ما جرى .‏
لونة شبل التي تابعت الحديث مع ضيوفها لتسأل عبد الله الاشعل الخبير في القانون الدولي، إن كنا سنشهد مرحلة قبل رشق جورج بوش بالحذاء وبعده
الاشعل اعتبر أن ما حدث تنفيس لحالة الكبت والغليان لدى الشعوب،ويعبر عن نهاية مرحلة كذلك هو أكبر تحية لرجل كذب على كل العالم.‏
الأمريكي ستيف ليفنغستون أكد أن الحذاء يدل على عدم صدق رواية بوش حيث كان يحلو له أن يصف نفسه كمحرر للعراق،لكن قوة الحذاء لم تساعده
الفضائية السورية تعاملت مع الخبر بطريقة أوضحت دلالاته وسارعت إلى تداوله كحدث على درجة كبيرة من الأهمية ،الأمر الذي جعله يأخذ صدارة نشرتها الإخبارية أمس الأول حيث حفلت النشرة بتقارير ولقاءات وعناوين مثل حذاء الزيدي صاروخ على رأس الاحتلال،النعل العراقي أشد فتكاً من أسلحة الدمار الشامل ونقلت لقاءات أجريت من بغداد أجراها مراسل التلفزيون السوري محمد عثمان لتعرض مدى التأييد الكبير للحدث،والتفاعل معه من خلال المظاهرات التي طالبت بالإفراج عنه،وعرضت لتطوع أكثر من مئتي محامي عربي وأمريكي وعراقي للدفاع عنه.كما عرضت لتقارير من عمان ترصد رد فعل الشارع الأردني،وتقارير ترصد رد فعل الشارع السوري...وتقرير ساخر يتناول حذر بوش من القياس أربع وأربعين مقاس الحذاء الذي قذف به
تلفزيون الجديد اعتبر أن منتظر الزيدي لم ينتظر جائزة الحذاء الذهبي التي تمنح في الرياضة، وبعد أن تعب حبره من الوصول الى هدفه، انتفض وثار ورجم رأس الاحتلال، فأتى فعله ليحرك شعبه فثاروا حاملين أحذيتهم متضامنين مع الصحفي في تظاهرات تطالب بإطلاق سراحه.‏
قناة الحياة وعلى الرغم من أنها غير مختصة بالشأن السياسي إلا أن ما يحسب لها قطعها برنامجها الحياة والسينما وتعاملها مع الخبر وكأنها قناة إخبارية،وتلقت خلال ساعتين فقط حوالي ثلاثة آلاف اتصال تضامني مع الصحفي.مذيعو القناة اعتبروا الحدث مشهداً درامياًوصادماً وأعلنوا مدى فرحهم الشديد كحال الشعب المصري الذي فرح لهذا الحدث وتضامن مع الصحفي العراقي،قناة الحياة التي قطعت مقابلتها مع الفنانة ليلى طاهر اعتبرت الفنانة أن مقابلتها تاريخية وأبدت هي الأخرى سرورا كبيرا كذلك تلقت القناة اتصالات من فنانين وصحفيين وكتاب مثل مصطفى بكري،فاروق الفيشاوي،نادية لطفي
وفي اليوم الثاني تابعت القناة رصد الحدث وأجرت لقاءات مع كتاب وفنانين ومن بينهم الفنان العراقي نصير شما وعرضت القناة رد فعل الشارع الأمريكي...‏
قناة العالم وأبو ظبي ودبي تعاملت مع الحدث بطريقة متشابهة لما فعلته القنوات الإخبارية والقنوات المنوعة من حيث الاهتمام وإجراء لقاءات مع سياسيين ومختصين بالشأن العراقي...‏
الإعلام الغربي لم يكن أقل اهتماما بما حدث حيث عر ض الخبر في مختلف قنوات التلفزة الأمريكية صحيفة الغارديان بينت أن سياسة الرئيس الأميركي جورج بوش في العراق مثلما تميزت في البداية بالفوضى والغضب يبدو أنها انتهت كذلك بالفوضى والغضب، عندما رماه صحفي عراقي غاضب بحذائه وبسيل من الشتائم في رحلة وداعه للعراق، بما يعنيه الحذاء بالنسبة للعراقيين، إذ هو حسب صحيفة واشنطن بوست، أسوأ إهانة يمكن أن يعبر بها شخص عن احتقاره لآخر وازدرائه له.‏
أما محطة البغدادية المكان الذي يعمل فيه منتظر الزيدي فقد بثت تقارير من تقاريره الإخبارية العديدة التي قام بها،و طالبت بالإفراج عن الصحفي منتظر الزيدي، تماشيا مع الديمقراطية وحرية التعبير التي وعد العهد الجديد والسلطات الأميركية بها.
وطالب البيان المؤسسات الصحفيـة والإعلامية العالمية والعربيـة والعراقيـة بالتضامن معه.‏
[/align]
[align=justify]
أصداء حادثة حذاء منتظر الزيدي في الصحف العربية
شغل "حذاء" الصحفي منتظر الزيدي والذي ألقاه على الرئيس الأمريكي جورج بوش خلال مؤتمر صحافي عقده الأخير في بغداد الأحد، الصفحات الاولى للصحف العربية الصادرة والتي قالت إن "ردة فعل الرئيس الأمريكي كانت سخيفة."
الصحفيون السوريون يقفون مع الزيدي
ونقلت صحيفة تشرين الرسمية السورية خبرا عن إعلان اتحاد الصحفيين السوريين في بيان تم اصدره أمس عن "إدانته للطريقة التي تصرفت بها الاجهزة الامنية المرافقة للرئيس الأميركي جورج بوش ضد الزميل الصحفي العراقي منتظر الزيدي مراسل قناة البغدادية الذي عبر عن رفض الشعب العراقي للاحتلال الاميركي وما نجم عنه من مآس نتيجة سياسة بوش الرعناء التي لم تحصد الا الدماء والخيبة".
وأكد الاتحاد في بيانه وقوف الصحفيين السوريين الى جانب الزميل الزيدي الذي جاءت صرخته تعبيرا عن مشاعر الشعب العربي من المحيط الى الخليج. ‏
ودعا الاتحاد في ختام بيانه المنظمات الصحفية العربية والدولية الى مطالبة السلطات العراقية بالحفاظ على حياة الزميل الزيدي واطلاق سراحه فوراً. ‏
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة "القدس العربي" إن "مشهد رشق الرئيس الأمريكي جورج بوش بالحذاء أعاد للأذهان مشهداً آخر في بداية الغزو الامريكي للعراق العام 2003 عندما ضرب مواطن عراقي تمثال الرئيس العراقي صدام حسين بالحذاء."
وأضافت الصحيفة "أثار المشهد في وقتها مشاعر متباينة وإن غلب عليها السخط والحزن حيث ترافق المشهد مع نكبة سقوط عاصمة، وجاءت هذه المرة وظيفة الحذاء على نحوٍ أكثر درامية، فالضحية ليس تمثالاً بل هو انسان حي من لحمٍ ودم بل ورئيس لأكبر دولة في العالم، أمضى ثماني سنوات في سدة الحكم وخاض حربين أودتا بحياة نحو مليوني شخص وتسببتا بتشريد ملايين آخرين."
ومضت الصحيفة تقول "انتشى الكثيرون بمشاهدة الرئيس الامريكي مستهدفاً بفردتي حذاء مقاس 10 أمريكي حسب شهادة بوش نفسه."
ورغم القلق الذي أبداه كل من سمع أو شاهد الموقف على مصير الصحافي الذي أتى بما لم يسبقه به الأوائل من زملائه الا أن مشاعر التشفي والفرح غلبت على أي مشاعر اخرى أثارها الموقف.""
وتابعت "أثار الموقف عاصفة من النكات والتعليقات الساخرة التي استوحت الموقف الكاريكاتوري، وضج الكثير من العراقيين بالضحك وهم يسمعون نكاتاً من قبيل: 'بوش يأمر بنشر درع صاروخي مضاد للجزم' أو 'المالكي يصدر قرارا بمنع لبس القنادر في المنطقة الخضراء."
10 ملايين ثمناً للحذاء
أما صحيفة "السياسة" الكويتية فقالت إن المواطن السعودي حسن محمد مخافة الذي ينتمي إلى قبيلة عسير، عرض شراء حذاء الصحافي العراقي منتظر الزيدي الذي قذف به الرئيس الأميركي جورج بوش، بعشرة ملايين دولار أمريكي.""
ونسبت الصحيفة إلى مخافة قوله "إنه يملك عقارات وأراضي كثيرة في منطقة عسير التي تقع جنوب غرب السعودية، تزيد قيمتها على المبلغ المعروض،" ورأى أنه فتح بذلك مزاداً على ما اعتبره "وسام الحرية وليس حذاء،" مؤكدا أن "وجهاء ومشايخ في قبيلته الكبيرة عبروا عن تضامنهم معه، والمساهمة في شرائه فيما لو وصل ثمنه في المزاد أكثر من ذلك."
واضاف المواطن السعودي البالغ من العمر 60 عاما ويعمل مدرساً "أن المبلغ جاهز لديه، وسيقوم بتسليمه مقابل حذاء الزيدي، الذي يعتبره أغلى من كل عقاراته وأملاكه، سيورثه لأولاده، ليصبح مزارًا باسم وسام الحرية." وفقا للصحيفة.

ولفت مخافة الى أنه "لا يكره الولايات المتحدة ولا يكن لها أي عداء، ويحترم شعبها "فكثيرون من أبنائنا وأشقائنا يقيمون فيها ويتعلمون ويعودون بعلمهم لنستفيد منه، لكنه يكره سياسة إدارتها التي ورطت ذلك الشعب في مغامراتها التي نالت من كرامة الشعوب العربية والإسلامية.""
وحول الرأي القانوني تجاه فعل الصحفي الزيدي أكد الدكتور عبد الله الأشعل الخبير في القانون الدولي أن ما قام به الزيدي يعتبر حسب القانون الدولي من أعمال الدفاع والمقاومة المشروعة لانه موجه لبوش الذي يمثل قائد قوات محتلة للعراق ونظرا لأن القوات الاميركية ارتكبت وما زالت ترتكب جرائم حرب بحق العراقيين بأوامر مباشرة من ادارة بوش.‏

[/align]
[/frame]

امال حسين 18 / 12 / 2008 51 : 02 AM

رد: صحفي عراقي يقذف جورج بوش بحذائه ويصرخ: هذه قبلة الوداع يا كلب! / رسالة تستحق ال
 
يعتبر هذا الحدث الأهم فى عام 2008


حيث عبر منتظر الزايدى عن مشاعر كل عربى لبوش


وجهاً لوجه

وأعطاه ما يستحقه وأن كان لا تكفيه ألف جزمه


للتعبير عن مشاعر العرب نحوه


الساعة الآن 14 : 09 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية