منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   القضايا الوطنية الملحّة (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=134)
-   -   كي لا ننسى عام مرعلى المجازر الصهيونية على غزة (تقرير أخباري بدأ منذ عام ويستمر) (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=8408)

ناهد شما 28 / 12 / 2008 21 : 10 PM

كي لا ننسى عام مرعلى المجازر الصهيونية على غزة (تقرير أخباري بدأ منذ عام ويستمر)
 
حماس": الأوضاع مضبوطة وتدار بحكمة والاحتلال لم ينل منا عسكرياً

غزة تمتص الضربات رغم الألم والاحتلال يعيد قصف المواقع المدمّر بعد إفلاس قائمة الأهداف (تقرير)

غزة – المركز الفلسطيني للإعلام
تمكّن قطاع غزة، رغم الألم والشهداء، من امتصاص الضربة الصهيونية الأولى والكبرى التي كان الاحتلال يعوِّل عليها
كثيراً بأن تكون مقدمة لإسقاط حكم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الذي لطالما نادى بتقويضه.

فجيش الاحتلال قطع أعياد السبت، وشرع ظهراً بقصف مكثف من خلال عشرات الطائرات الحربية التي ظهرت فجأة في أجواء قطاع غزة، ووجّهت عشرات الضربات بشكل مكثف على مواقع الأمن والشرطة، من أجل أن تباغت قيادة حركة "حماس" وتفاجئها، في ظل الحديث عن تجديد التهدئة وأن تكون الأمور مهيّأة لها بعد ذلك لإسقاط حكمها.

حياة طبيعية رغم الفاجعة
إلاّ أنّ هذا السيناريو الذي رسمته القيادة الإسرائيلية كي "تسقط حكم حماس في غزة"، حسب تعبيرها، بدا فاشلاً بعد أربع وعشرين ساعة من هذه العملية، لا سيما وأنّ الأمور تسير بشكل شبه طبيعي في قطاع غزة رغم الدمار والموت والقتل الذي يعمّ كل ركن وزاوية، لتعيد مرة أخرى ضرب تلك المواقع التي قُصفت سابقاً، بعد نفاد قائمة الأهداف التي حددتها.

فبعد أن انتهت طائرات الاحتلال من الضربة الأولى وقصف المواقع الأمنية والشرطية على طول الشريط الساحلي الضيق لقطاع غزة، وسقوط هذا العدد الهائل من الشهداء والجرحى؛ انتشر أفراد هذه القوات في شوارع المدن والمخيمات لحفظ الأمن، وتسهيل عمليات الإنقاذ، واتخذوا من هذه الشوارع مقرات ميدانية حتى أخذت تعود الأمور إلى ما كانت عليه بعد كلّ غارة.

والمثير في الأمر أنّ الحملة الحربية الجارية جاءت بعد تجويع وحصار مشددين لسكان قطاع غزة، كي يثوروا وينتفضوا باتجاه الوضع الداخلي القائم، إلاّ أنّ التفاف الجماهير حول "حماس" كان يتأكد في مناسبات عدة، وآخرها مهرجان الذكرى الحادية والعشرين لانطلاقة الحركة الذي جمع قبل أيام في غزة حشداً مليونياً غير مسبوق في التاريخ الفلسطيني.
وتوجّه الآلاف من المواطنين للتبرع بالدم وإنقاذ الجرحى، ما أظهر مدى حالة التعاون والتكاتف وأنعش الوحدة الوطنية، فالقصف الذي كان يستهدف المنازل لم يفرِّق بين الفلسطينيين.
وقد لجأت قوات الاحتلال بعد الضربة الأولى، إلى قصف سيارات الشرطة المتحركة التي كانت تتابع عملها ميدانياً بعد قصف كل مواقعها، دون تخلّف أي من هذه القوات.

إدارة القطاع رغم العدوان

ومع حلول المساء أصرّ إسماعيل هنية، رئيس حكومة الوحدة الوطنية المقالة، التي تحكم غزة، لإلقاء كلمة متلفزة رغم المخاطر الكبيرة لهذا الخروج، وعلى الرغم من أنه وجّه قبلها رسالة مكتوبة كان لها الأثر الكبير في رفع معنويات المواطنين في قطاع غزة بعث خلالها بعدة رسائل، كان أهمها تأكيده على مواصلة العمل الحكومي والإداري بشكل طبيعي .
ودعا هنية أبناء الشعب الفلسطيني إلى "الوحدة والتلاحم والتماسك أمام هذه المحنة والعدوان المتواصل"، مشدداً في الوقت ذاته على أنّ العدوان "لن يكسر إرادة الصمود والتمسك بالثوابت والمبادئ والحقوق الفلسطينية".
وكرّر هنية قسمه بالله عدة مرات، أنّ حركة "حماس" والحكومة الفلسطينية والشعب الفلسطيني الصامد، لن يتنازلوا عن الحقوق والثوابت الفلسطينية، وقال "والله لو علّقونا على المشانق، وأسالوا دماءنا في الشوارع والطرقات، ومزقونا إلى أشلاء، فإننا لن نتنازل عن فلسطين أو القدس أو حرية أسرانا، ولن تأخذوا منا موقفاً يسيء لشعبنا ومقاومتنا"، حسب ما شدّد عليه.
قصف لما بعد "سديروت"
أما الجانب الصهيوني؛ فقد حاول بعد سقوط العشرات من صواريخ "القسام" و"غراد" على أهداف صهيونية يصل مداها إلى ثلاثين كيلومتراً، بحيث طالت مدينة أسدود الإستراتيجية، المحتلة سنة 1948، بعد عسقلان و"سديروت"؛ فقد حاول الإيحاء بأنّ العملية في بدايتها وأنها "متدحرجة"، وأنها تحاول تحريك دباباتها باتجاه قطاع غزة. وبعد قصف كل المواقع الأمنية والشرطية ومواقع تدريب "كتائب القسام"، لجأت القوات الصهيونية وأجهزتها الإستخبارية إلى الحرب النفسية، من خلال الاتصال هاتفياً بمنازل المواطنين الفلسطينيين، والطلب منهم إخلاء منازلهم لقصفها، حيث قامت بقصف عدد منها بالفعل، قبل أن يهبّ الآلاف من المواطنين ليشكلوا دروعاً بشرية لحماية بقية المنازل المستهدفة.
ثم جاءت بعد ذلك مرحلة قصف مسجد الشفاء المجاور لمجمع الشفاء الطبي، أكبر مستشفى في القطاع، وتدمير المسجد بالكامل، ومن ثم تدمير مقر فضائية "الأقصى" التابعة لحركة "حماس"، ضمن اتجاه لمواجهة الإعلام الفلسطيني الميداني.

إعلام المقاومة .. استمرار رغم التدمير
إلاّ أنّ عدم انقطاع بث فضائية "الأقصى"، ومواصلة المحطة التلفزيونية العمل من مكان سري غير معروف، وتأكيدها أنها ستواصل عملها "لفضح ممارسات الاحتلال"، كانت رسالة مهمة قرأها كثيرون بأنّ حركة "حماس" قد أخذت احتياطات مسبقة لمثل هذا العدوان. كما أنّ إذاعة "الأقصى" المحلية واصلت عملها بشكل طبيعي، وواصلت نقل الأخبار والحث على "الصبر والصمود" في وجه هذه الحرب.
ومع بزوغ شمس اليوم الثاني للعدوان، عات الطائرات الاحتلال لتدكّ المواقع التي قصفتها يوم أمس السبت، بعد أن تحولت إلى أكوام من الحجارة، ولتقول أنّ عملياتها متواصلة، ما يؤشر بحسب متابعين ميدانيين إلى "إفلاس قائمة الأهداف"، وأنّ المراهنة هي على الوقت من اجل إسقاط الحكومة في غزة.
وفي هذه الأثناء؛ نزل قادة "حماس" إلى الخنادق، حيث يواصلون عملهم بشكل طبيعي على ما يبدو، في حين يُعتقد أنّ طائرات الاحتلال تتعقبهم لتصفيتهم، لتسجل بذلك ضربة معنوية للحركة والمقاومة بشكل عام.
إفلاس الاحتلال

وفي هذا السياق أكد مشير المصري القيادي في حركة "حماس" أن العملية العسكرية ضد غزة هي من بدايتها إلى نهايتها "تدلل على إفلاس الاحتلال على الأرض، وذلك حينما استعمل الطائرات، ستين طائرة دفعة واحدة، وإلقاء ما يزيد مائة طن من المتفجرات دفعة واحدة على غزة"، وقال "هذا يؤكد جبن الاحتلال وفشله وإفلاسه في مواجهة المقاومة على الأرض".
وقال المصري لـ "قدس برس"، "إنّ يأتي هذا القصف بعد أن فشل العدو والإدارة الأمريكية وفريق رام الله (جناح السلطة برئاسة محمود عباس)، وكل الذين تواطئوا في المؤامرات والحصار على غزة، في تركيع حركة حماس، وفك الارتباط مع الجماهير الفلسطينية والشعب، وفي فرض سياسة الاستسلام ورفع الرايات البيضاء، وبالتالي جاء الرد العسكري بهذا المستوى الغير مسبوق على المستوى"، على حد تعبيره .
امتصاص الضربة
وأضاف القيادي البرلماني الفلسطيني "نحن نؤكد أنّ ارتقاء نحو 300 شهيد لن يؤثر على مسيرة المقاومة، فحماس تمتلك عشرات الآلاف من المجاهدين، ولكن جبن العدو الصهيوني أنه استهدف المدنيين، وأنه يستهدف قوات الشرطة الخدماتية التي تقوم على خدمة الجمهور وتأمين الحياة الآمنة والمستقرة لشعبنا الفلسطيني، لكنه يخشى المواجهة على الأرض لأنه يدرك مدى الخسائر التي ستواجهه، ويدرك أنّ دخول قطاع غزة ليس كالخروج منه"، كما قال.
وقال القيادي في "حماس" إنّ الحركة "امتصت هذه الضربة كما امتصت ضربات من قبل حينما استهدف العدو قادتها الكبار والمؤسسين، وأعتقد أنّ الجرائم التي كان يرتكبها العدو كانت على مستوى شهور بمثل هذا العدد وزيادة، لكن هذا لم يضعف حماس، ولكن زادها قوة بفضل الله"، حسب تأكيده.
وأضاف النائب مشير المصري "اليوم وأمام استهداف المقرات والوزارات، وأمام استباحة العدو كل شي في غزة، أؤكد أنّ الأمور مضبوطة ومستقرة وتُدار بحكمة وبكل عقلية سياسية وإدارية متزنة، وأنّ مواصلة العدوان لأسابيع على هذا النحو لن يفقدنا السيطرة لإدارة الأمور على الأرض"، كما ذكر.
وتابع المصري أنّ "العدو لم ينل من حماس عسكرياً، هو نال من بعض الأجهزة الأمنية، نال من المقرات، من الأحجار، نال من المدنيين، لكن على مستوى حركة حماس العسكري بجيشها الذي يُعدّ بعشرات الآلاف وعتادها العسكري؛
نحن نؤكد أنّ العدو الصهيوني لم ينل منها ولن ينال، لأنّ غياب أي قائد وغياب أي مجاهد سيخلفه الكثير من بعده"، وفق ما شدّد عليه.

ناهد شما 28 / 12 / 2008 29 : 10 PM

الطيران الصهيوني يقصف مقر فضائية ( الاقصى ) دون وقوع إصابات
 
القناة تواصل بثها وعملها رغم القصف

الطيران الصهيوني يقصف مقر فضائية "الأقصى" دون وقوع إصابات



غزة - المركز الفلسطيني للإعلام



قصف الطيران الحربي الصهيوني فجر اليوم الأحد (28/12)، مقر فضائية "الأقصى" في قطاع غزة، وذلك في إطار


سلسلة الغارات الصهيونية المتواصلة منذ ظهر السبت (27/12)، وأوقعت أكثر من 230 شهيداً ومئات الجرحى.


وقالت فضائية الأقصى، التي لم ينقطع بثها المباشر، إن الطائرات الحربية الصهيونية قصفت بالصواريخ مبنى القناة


الواقع غرب مدينة غزة، فجر اليوم الأحد، دون وقوع إصابات في صفوف العاملين فيها. وأظهر الصور الأولية التي بثتها


القناة عن قصف مقرها دماراً كبيراً في المبنى وما حوله.


وأكدت الفضائية على لسان مذيعها أن القناة ستواصل عملها وبثها كالمعتاد، بالرغم من تدمير مبنى القناة لكنه "لم


ينل من عزيمتنا على نقل معاناة الشعب الفلسطيني والكشف عن همجية الاحتلال الصهيوني".


وواصل قناة "الأقصى" بثها كالمعتاد واستكمال تغطيتها المباشرة لمجزرة غزة الكبرى، على الترددات نفسها، حيث


كانت كما يبدو، قد أعدت خطة عمل بديلة لأي طارئ، الأمر الذي أفشل سعي الاحتلال لإسكات صوتها الذي يصل إلى


مختلف دول العالم وليس إلى داخل فلسطين فحسب

ناهد شما 28 / 12 / 2008 27 : 11 PM

سلسلة غارات صهيونية على غزة فجر الأحد توقع 4 شهداء وتدمِّرمسجد الشفاء
 
سلسلة غارات صهيونية على غزة فجر الأحد توقع 4 شهداء وتدمّر مسجد الشفاء





غزة - المركز الفلسطيني للإعلام




واصل الطيران الحربي الصهيوني من طراز "اف 16" وطائرات الأباتشي شن غارات ضد أهداف مختلفة في قطاع غزة،

مما أوقعت حتى الساعة الثانية من فجر اليوم الأحد (28/12) أربعة شهداء.

وشمل القصف الجوي الصهيوني مسجداً بالقرب من مستشفى دار الشفاء بمدينة غزة، مما أدى إلى تدميره كلياً

وتسويته بالأرض، وهذه هي المرة الثانية التي يقوم بها الطيران الحربي خلال أربعة وعشرين ساعة باستهداف

مسجد.

وقالت مصادر لمراسل "المركز الفلسطيني للإعلام" إن مسجد الشفاء كان بداخله العشرات من المواطنين من ذوي


المرضى، حيث أدى القصف، الذي تم بطائرة "اف 16" إلى استشهاد اثنين من المواطنين وجرح آخرين وتدمير المسجد

بشكل كامل، إضافة إلى إلحاق أضرار مادية في مستشفى الشفاء الذي يعتبر من أكبر المستشفيات في قطاع غزة

والذي يستقبل معظم الجرحى جراء العدوان الصهيوني المتواصل على قطاع غزة.

كما شن الطيران الصهيوني غارة على مقر لـ "كتائب الشهيد عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة

الإسلامية "حماس"، مما أدى إلى استشهاد اثنين من مجاهدي القسام.

كما قصف الاحتلال مواقع أمنية وعدد من الورش والمصانع والمنازل التي تدمر وأوقعت عدداً من الجرحى. هذا وقال

مواطنون إنهم تلقوا اتصالات من ضباط صهاينة هددوهم بقصف منازلهم وطالبوهم بإخلاء المكان.

ناهد شما 29 / 12 / 2008 09 : 12 AM

أولمرت قال أن العملية العسكرية تأخذ وقتاً طويلاً وإسرائيل تستدعي قوات الإحتياط
 
أولمرت قال إن العملية العسكرية تأخذ وقتا طويلاإسرائيل تستدعي قوات الاحتياط وتواصل قصف غزة

تل أبيب بدأت تحشد قواتها على مشارف غزة استعدادا لهجوم بري محتمل (الفرنسية-أرشيف)

استدعى الجيش الإسرائيلي آلاف الجنود من قواته الاحتياطية استعدادا لاحتمال شن عملية عسكرية برية في قطاع غزة، في حين قال رئيس الوزراء إيهود أولمرت إن هذه العملية ستأخذ وقتا طويلا.
ولا تزال الغارات التي ينفذها طيران الاحتلال على القطاع مستمرة منذ صباح السبت وخلفت حتى الآن أكثر من 284 شهيدا وأكثر من سبعمائة جريح بعضهم جراحهم خطيرة، حسب مصادر طبية فلسطينية.

كما أفاد مراسل الجزيرة بالقدس وليد العمري أن حكومة تل أبيب خولت وزير الدفاع إيهود باراك باستدعاء قوات الاحتياط، وأن هناك حشودا عسكرية بدأت في الوصول إلى مشارف القطاع منذ فجر اليوم وتمركزت في عدة محاور.
في الوقت نفسه، سقط شهيدان ونحو عشرين جريحا عندما قصفت إسرائيل أنفاقا على الحدود مع مصر تستخدم لتهريب السلع إلى غزة.
ضربة معدة سلفا
ومن جهتها قالت مراسلة الجزيرة شيرين أبو عاقلة من القدس إن قادة الجيش والأجهزة الأمنية الإسرائيلية قدموا صباح اليوم في اجتماع الحكومة عروضا مفصلة عن العملية العسكرية في غزة، مضيفة أن الأنباء التي تتسرب حتى الآن تشير إلى احتمال توسيع العملية عبر شن هجوم بري.



وأضافت المراسلة أن وسائل الإعلام الإسرائيلي كشفت اليوم أن العملية أعد لها المسؤولون منذ حوالي ستة أشهر، وأن وزارة الدفاع بدأت جمع المعلومات عن البنية التحتية لحركة المقاومة الإسلامية (
حماس) منذ أشهر.

كما أوضحت أن الإعلام الإسرائيلي كشف أيضا أن هذه العملية العسكرية صادق عليها بشكل نهائي كل من باراك وأولمرت ووزيرة الخارجية تسيبي ليفني، وأطلع عليها المجلس الوزاري الأربعاء الماضي وقادة أحزاب المعارضة الجمعة.

الغارات الإسرائيلية على القطاع مستمرة منذ صباح السبت (الفرنسية)
وكان باراك قد قال إن إسرائيل لن تقبل بوقف غاراتها على غزة، مضيفا أن الجيش قد يقوم بتنفيذ عملية برية في القطاع إذا ما اقتضت الضرورة ذلك.


وأكد في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز الأميركية أمس أن العملية العسكرية تهدف إلى "تغيير قواعد اللعبة". أمّا أولمرت فقال إن العملية تحتاج وقتا كي تتوقف.

وفي السياق ذاته قال مساعد لباراك إن إسرائيل "مستعدة لأي احتمال، وسترسل حشودا عسكرية إلى غزة إذا اقتضى الأمر ذلك" كما أورد التلفزيون الإسرائيلي أن الجيش يحشد قواته قرب القطاع.

مزيد من الشهداء


وأفادت آخر الإحصاءات الرسمية التي أعلنت عنها مصادر طبية فلسطينية أن عدد الشهداء الذين قتلوا جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ارتفع إلى ما يقرب من 300 شهيد، وأكثر من سبعمائة جريح 180 منهم في حالة خطيرة.

وقال مراسل الجزيرة في غزة وائل الدحدوح إن هذا العدد مرشح للارتفاع لأن البحث ما زال جاريا عن شهداء جدد، مضيفا أن الدراسة توقفت في كل المؤسسات التعليمية بالقطاع، وأن حركة السير معطلة بشكل شبه كامل.

وقد نفذت قوات الاحتلال أكثر من 45 غارة جوية جديدة صباح الأحد استشهد خلالها تسعة عشر فلسطينيا، واستهدفت ثلاثة مبان سكنية ومسجدا دمر بالكامل إضافة إلى عدد من المقرات الأمنية منها السرايا الحكومي الذي يضم جميع الأجهزة الأمنية للحكومة المقالة.

وقصفت الطائرات الحربية طوال الليلة الماضية وفجر اليوم أهدافا في غزة، وأفادت تقارير أن الغارات استهدفت حتى الآن 240 موقعا بالقطاع، كما ضربت إحداها مسجدا قرب مستشفى الشفاء، المشفى الرئيسي في غزة، ودمر القصف أيضا مقر قناة الأقصى الفضائية التابعة لحركة حماس.

عدد قتلى القطاع لا يزال في ارتفاع وبلغ حتى الآن 284 شهيدا (الجزيرة نت)
رد المقاومة


وقد ردت المقاومة الفلسطينية على الغارات بقصف المستوطنات بعشرات الصواريخ محلية الصنع. وقال وليد العمري إن صاروخين سقطا في مستوطنة غاف يافني الواقعة على مشارف بلدة أشدود، مضيفا أن هذه أبعد نقطة تصل إليها الصواريخ الفلسطينية حتى الآن.

ومن جهتها أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحماس مسؤوليتها عن إطلاق صاروخين من طراز غارد صوب أشدود، كما تبنت ألوية الناصر صلاح الدين الجناح المسلح للجان المقاومة الشعبية إطلاق ثلاثة صواريخ من طراز ناصر ثلاثة على موقع زيكيم العسكري وبلدة اسديروت شمال القطاع ردا على الغارات الإسرائيلية.

وقد أكدت حماس تصميمها على مواجهة العدوان المتواصل، مضيفة أنها ستقدم نموذجا بطوليا في التصدي للعدوان الإسرائيلي وأوعزت لجناحها العسكري بالرد بكافة الوسائل الممكنة.

وفي السياق ذكر متحدث باسم جيش الاحتلال الأحد أن حماس "مازالت قادرة على الرد بكثافة" على الهجمات الإسرائيلية، وأن بإمكانها استخدام وسائل عدة في ذلك.

هدى نورالدين الخطيب 29 / 12 / 2008 16 : 09 PM

رد: غزة تمتص الضربات رغم الألم والإحتلال يعيد قصف المواقع ( تقرير )
 
[align=justify]
سفينة ليبية انتحارية إلى قطاع غزة

صرح هنيبعل القذافي نجل الزعيم الليبي معمر القذافي لمحطة الجزيرة مساء الأحد، بأنه منعت طائرة المساعدات الليبية إلى غزة من الهبوط في مطار العريش المصري.

وتحدث هنيبعل الذي بدا منفعلا في اتصال هاتفي مع الجزيرة عن منع الطائرة من الهبوط، مما أدى إلى تحويل مسارها إلى أبو ظبي وقد كان على متنها شقيقه سيف الإسلام القذافي.

وقال هنيبعل " الفلسطينينون يذبحون كالكلاب من قبل أولئك الأوغاد (الإسرائيليين)".

وأضاف هنيبعل أن ليبيا سترسل غدا سفينة على الرغم من منع سفينة المروة التي كانت ليبيا قد أرسلتها سابقا إلى غزة، وقال "غدا سنرسل سفينة مساعدات وهي سفينة انتحارية إن شاء الله" منددا بالمجازر التي ترتكب بحق الفلسطينيين في غزة.

-------------------
القذافي: مواقف قادة العرب من هجوم غزة متخاذلة وجبانة ومنبطحة

وصف الزعيم الليبي معمر القذافي اليوم رد القادة العرب على الهجمات الاسرائيلية على قطاع غزة بأنه "جبان".

وقال انهم لم يدعموا الفلسطينيين في القطاع سوى بتقديم مساعدات انسانية أو مناقشة عقد قمة عربية محتملة.

وقال القذافي في تصريحات نقلتها وكالة الجماهيرية الليبية للانباء في اشارة الى القادة العرب ومحاولتهم التوصل الى موقف مشترك من الهجمات الاسرائيلية انه يجب أن "تختشي هذه النماذج وهذه المواقف المتخاذلة والجبانة والمنبطحة والتي تتاجر في هذه القضية."

وألقى القذافي بهذه التصريحات أمام مجموعة من أنصاره يوم السبت.

وأضاف دون أن يحدد أسماء قادة عرب "واحد يقدم مبادرة وواحد يقدم معونة فاضية وواحد يتبرع بخطاب وبكلمات وواحد يبادر بأن ندعو الى قمة طارئة."

وقال القذافي انه سيكون من الافضل اذا لم يفعل القادة العرب شيئا ولم يقولوا شيئا حتى يتمكنوا من التوصل الى اجراءات لردع اسرائيل عن مهاجمة الفلسطينيين.

وأضاف "الاسرائيليون في سلام وفي أمان هم المسيطرون.. وهم المحتلون وفارضون وجودهم والمتعرضون للدمار هم العرب. اذن السلام الذي يتكلمون عنه أن العدو يعمل سلاما للعرب.. أن يسلم العرب من الاذى.. يسلم العرب من الذبح .. من الدمار."


[/align]

ناهد شما 29 / 12 / 2008 19 : 09 PM

آخر أخبار غزة
 
مجزرة صهيونية مروعة بحق أسرة بعلوشة في مخيم جباليا ضحيتها 5 شقيقات




جباليا - المركز الفلسطيني للإعلام


ارتكبت قوات الاحتلال مجزرة بشعة بحق عائلة المواطن أنور بعلوشة، في مخيم جباليا الواقع شمالي قطاع غزة، الذي

يجاور منزله مسجد الشهيد عماد عقل، الذي قصفه الطيران الحربي الصهيوني في وقت متأخر من ليل الأحد، حيث

استشهدت خمس شقيقات من الأطفال، فيما بقي بقية أفراد العائلة تحت الأنقاض وفي المستشفى.

وقال سكان محليون إنّ منزل العائلة المتواضع تم تدميره بالكامل على رؤوس قاطنيه، عقب قصف طائرات حربية

صهيونية إستراتيجية من طراز "إف 16" منزل الشهيد عماد عقل الملاصق له.

وقالت مصادر طبية إنّ طفلات أنور بعلوشة توزّعن ما بين الموت والمستشفى وتحت الأنقاض، في مأساة لهذه الأسرة

الفلسطينية المنكوبة التي فقدت خمسة من البنات الشقيقات دفعة واحدة.

وأضافت المصادر أنه تم انتشال جثماني طفلتين، وهنّ سمى، ابنة الأربع سنوات وسمر ذات الأربع عشرة عاماً، فيما

تم نقل طفلتين اخرتين إلى المستشفى جرحى، قبل أن ترد الأنباء عن استشهاد خمس شقيقات.

وبقي عدد من أفراد عائلة أنور بعلوشة تحت الأنقاض، وطواقم الإسعاف غير قادرة على انتشالهم نظراً لصعوبة المكان


استشهاد ثلاثة أطفال أشقاء في قصف صهيوني استهدف منزلهم في رفح




رفح - المركز الفلسطيني للإعلام


استشهد ثلاثة أطفال فلسطينيين أشقاء، من عائلة العبسي في رفح، وذلك بعد قصف طائرات الاحتلال الصهيوني

منزل القيادي في كتائب الشهيد عز الدين القسام، رائد العطار.

وكانت طائرات الاحتلال قصفت في وقت متأخر من ليل الأحد، بصاروخ ثقيل منزل القيادي العطار والمُخلَى، إلاّ أنّ ذلك

أدّى إلى استشهاد ثلاثة أطفال في البيت المجاور له.

وأفادت مصادر طبية أنه استشهد جراء هذا القصف ثلاثة أطفال أشقاء، وهم صدقي زياد العبسي ابن الأربع سنوات،

وشقيقيه أحمد ذي الثلاثة عشر عاماً ومحمد ذي الأربعة عشر عاماً.

ويأتي استشهاد الأشقاء الأطفال من عائلة العبسي، بعد استشهاد خمس شقيقات أطفال من عائلة بعلوشة، حينما

تم قصف منزلهم في مخيم جباليا شمال قطاع غزة في وقت متأخر من ليل الأحد



الطيران الحربي الصهيوني يقصف حرم الجامعة الإسلامية بغزة



غزة - المركز الفلسطيني للإعلام


قصفت طائرات الاحتلال الصهيوني في ساعة متأخرة من ليل الأحد (28/12)، حرم الجامعة الإسلامية في مدينة غزة،

كبرى الجامعات الفلسطينية.

وقال شهود عيان إنّ طائرات من نوع إف 16 أطلقت خمسة صواريخ ثقيلة، تجاه حرم الجامعة الإسلامية، ما أدى إلى

تدمير عدة مبانٍ في الجامعة، حيث تصاعد الدخان وألسنة اللهب منها.

وهرعت سيارات الإسعاف إلى مقرّ الجامعة، إثر وقوع الغارة، للبحث عن أي ضحايا أو مصابين في الغارة.

وأضاف الشهود أنّ مبنى المختبرات العلمية في قسم الطالبات، هو من بين المنشآت المستهدفة، وهو مكوّن من

خمسة طوابق، وقد هرعت سيارات الإسعاف والدفاع المدني إلى المكان.

ويُشار إلى أنّ الجامعة الإسلامية هي كبرى الجامعات الفلسطينية، حيث يدرس فيها قرابة خمسة وعشرين ألف طالب

وطالبة، ويعود تأسيسها إلى ثلاثين عاماً خلت، وتعدّ واحدة من الجامعات الفلسطينية التي حققت أداء بحثياً وأكاديمياً

متميزاً


غزة تلاحق الحكومة والجامعة ولا تستثني المساجد

قصف الطائرات الإسرائيلية لم يميز بين أهداف عسكرية ومدنية (رويترز)

شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية صباح اليوم غارتين جويتين على قطاع غزة وذلك مع دخول الحملة العسكرية المكثفة التي تنفذها قوات الاحتلال ضد قطاع غزة لليوم الثالث على التوالي.

وقال مراسل الجزيرة في غزة، إن الغارة الأولى استهدفت منزلا يستخدم مقرا للحكومة الفلسطينية المقالة في مدينة غزة، بينما استهدفت الغارة الثانية مقر تل الهوى (الأمن الوقائي سابقا).

ولم ترد تفاصيل عن حجم الخسائر البشرية أو المادية الناتجة عن هاتين الغارتين بعد أن أسفرت غارات اليومين الماضيين عن استشهاد أكثر من ثلاثمائة فلسطيني وجرح ثمانمائة آخرين.

ومن أبرز نتائج القصف الإسرائيلي فجر اليوم استشهاد أم وأطفالها الأربعة في قصف لمسجد الشهيد عماد عقل في جباليا شمال قطاع غزة.
كما استشهد في الغارات ثلاثة أطفال في قصف إسرائيلي على منزل للقيادي في كتائب القسام رائد العطار في رفح جنوب القطاع.

وسبق ذلك قصف من قبل زوارق وطائرات استهدف مرفأ الصيادين وسط القطاع.
واستهدف قصف آخر الجامعة الإسلامية في مدينة غزة ليلة أمس الأحد مقر الجامعة الإسلامية بغزة، حيث تم تدمير مجموعة من المباني بينها مبنى مبيت الطالبات. وقالت مراسلة الجزيرة في رام الله إن حكومة الاحتلال بررت قصف الجامعة بأن مختبراتها تستخدم لتصنيع وتطوير الصواريخ وأن قاعاتها تستخدم لعقد اجتماعات لقيادة حماس في غزة.
كما دمر قصف آخر مقر قصر الحاكم الذي تجري فيه الحكومة المقالة استقبالاتها الرسمية.
وسقط شهيدان ونحو عشرين جريحا عندما قصفت إسرائيل أنفاقا على الحدود مع مصر تستخدم لتهريب السلع إلى غزة. كما أغارت الطائرات الإسرائيلية على ورشة حدادة في بيت لاهيا مما خلف أضرارا مادية جسيمة بحسب مراسل الجزيرة.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد استدعى آلاف الجنود من قواته الاحتياطية استعدادا لاحتمال شن عملية عسكرية برية في قطاع غزة، في حين قال رئيس الوزراءإيهود أولمرت إن هذه العملية ستأخذ وقتا طويلا.
وقال مراسل الجزيرة بالقدس وليد العمري إن حكومة تل أبيب خولت وزير الدفاع إيهود باراك استدعاء قوات الاحتياط، وإن هناك حشودا عسكرية بدأت في الوصول إلى مشارف القطاع.

قوات إسرائيلية تتموضع على حدود قطاع غزة (الفرنسية)

تخطيط طويل

وعن تفاصيل الإعداد للعملية الإسرائيلية ضد غزة، قالت مراسلة الجزيرة في رام الله إن قادة الجيش والأجهزة الأمنية الإسرائيلية قدموا صباح الأحد في اجتماع الحكومة الإسرائيلية في القدس عروضا مفصلة عن العملية العسكرية في غزة، مضيفة أن الأنباء التي تتسرب حتى الآن تشير إلى احتمال توسيع العملية عبر شن هجوم بري.
وقالت المراسلة إن وسائل الإعلام الإسرائيلي كشفت أن العملية أعد لها المسؤولون منذ نحو ستة أشهر، وإن وزارة الدفاع بدأت جمع المعلومات عن البنية التحتية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) منذ أشهر.
كما أوضحت أن الإعلام الإسرائيلي كشف أيضا أن هذه العملية العسكرية صادق عليها بشكل نهائي كل من باراك وأولمرت ووزيرة الخارجية تسيبي ليفني وأطلع عليها المجلس الوزاري الأربعاء الماضي وقادة أحزاب المعارضة الجمعة.
وكان باراك قد قال إن إسرائيل لن تقبل بوقف غاراتها على غزة، مؤكدا في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز الأميركية السبت أن العملية العسكرية تهدف إلى "تغيير قواعد اللعبة".
وقد نفذت قوات الاحتلال منذ صباح الأحد نحو ثلاثمائة غارة استهدفت عشرات المباني السكنية والمساجد، إضافة إلى عدد من المقرات الأمنية منها السراي الحكومي الذي يضم جميع الأجهزة الأمنية للحكومة المقالة، كما دمر القصف أيضا مقر قناة الأقصى الفضائية التابعة لحركة حماس.

مظاهرة فلسطينية في رام الله تندد بالعدوان الإسرائيلي على غزة (الفرنسية)

صواريخ فلسطينية

وقد ردت المقاومة الفلسطينية على الغارات بقصف المستوطنات بعشرات الصواريخ المحلية الصنع. وقال مراسل الجزيرة في القدس وليد العمري إن صاروخين سقطا أمس الأحد في مستوطنة غاف يافني الواقعة على مشارف بلدة أشدود، مضيفا أن هذه أبعد نقطة تصل إليها الصواريخ الفلسطينية حتى الآن.
ومن جهتها أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحماس مسؤوليتها عن إطلاق صاروخين من طراز غراد صوب أشدود، كما تبنت ألوية الناصر صلاح الدين الجناح المسلح للجان المقاومة الشعبية إطلاق ثلاثة صواريخ من طراز ناصر 3 على موقع زيكيم العسكري وبلدة سديروت شمال القطاع ردا على الغارات الإسرائيلية.
وقد اعترف الجيش الإسرائيلي بأن المقاومة أطلقت صباح الأحد 24 صاروخا بينها صاروخ "غراد" على جنوب إسرائيل.
وقررت السلطات الإسرائيلية إغلاق مجمع تجاري في مدينة عسقلان بعد سقوط صاروخ من نوع غراد، في حين طلب الجيش من السكان البقاء في البيوت المحصنة.
وقد أكدت حماس تصميمها على مواجهة العدوان المتواصل، مضيفة أنها ستقدم نموذجا بطوليا في التصدي للعدوان الإسرائيلي وأوعزت لجناحها العسكري بالرد بكافة الوسائل الممكنة.
وفي السياق نفسه، ذكر متحدث باسم جيش الاحتلال الأحد أن حماس "ما زالت قادرة على الرد بكثافة" على الهجمات الإسرائيلية، وأن بإمكانها استخدام وسائل عدة في ذلك.

قمع إسرائيلي للمظاهرات

على صعيد آخر أسفر القمع العنيف الذي نفذته القوات الإسرائيلية ضد المتظاهرين الفلسطينيين المحتجين على العدوان عن وقوع شهيد وإصابة أكثر من ثلاثين آخرين بينهم جريح بحالة موت سريري.

وجرت الاشتباكات في الخليل ونعلين قرب رام الله والقدس وأم الفحم وكفر قنا داخل الخط الأخضر.

وقد شهدت مدن الضفة الغربية حدادا وإضرابا شاملا إضافة إلى مسيرات شعبية جابت شوارع المدن.

المصدر:الجزيرة + وكالات






الاحتلال يستخدم قنابل "ذكية" جديدة في قصف غزة حصل عليها مؤخراً من أمريكا



القدس المحتلة - المركز الفلسطيني للإعلام

كشفت مصادر صهيونية أن سلاح الحرب الصهيوني استخدم صواريخ جديدة خارقة للتحصينات حصل عليها مؤخراً من


الولايات المتحدة في غارات على أهداف لحركة "حماس" في قطاع غزة يوم السبت المنصرم.


وقالت صحيفة "جيروزاليم بوست" الصهيونية في عددها الصادر اليوم الاثنين (29/12): "إن الصاروخ الذي يدعى "جي


بي يو – 39" طورته الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة كقنبلة صغيرة القطر لتنفيذ غارات منخفضة التكلفة وعالية"


الدقة وتلحق أضراراً اقل بالسكان"، إلا أن الوقع يثبت غير ذلك في ظل ارتقاء أكثر من 325 شهيداً وجرح 1500 آخرين. "


وأضافت الصحيفة أن دولة الاحتلال حصلت على موافقة الكونغرس لشراء 1000 صاروخ في أيلول (سبتمبر) 2008،


وقال مسؤولون في وزارة الحرب الصهيونية إن الشحنة الأولى منها وصلت في وقت سابق من هذا الشهر وإنها


استعملت بنجاح في اختراق منصات إطلاق تحت الأرض لصواريخ "القسام" في قطاع غزة خلال القصف الجوي المكثف


للبنية التحتية لحركة "حماس" يوم السبت. واستخدمت أيضاً يوم أمس (الأحد) في قصف أنفاق في رفح.


يذكر أن "جي بي يو – 39" التي توجه بواسطة نظام تحديد المواقع العالمي هي واحدة من أكثر القنابل دقة في العالم.


وتمتلك القنبلة التي تزن 113 كيلوغراما نفس قدرات الاختراق مثل القنبلة العادية زنة 900 كيلوغرام، ولكنها تحتوي


على 22.7 كيلوغراما فقط من المتفجرات. وبطول 1.75 مترا فقط، فان حجمها الصغير يزيد من عدد القنابل التي يمكن


للطائرة حملها ومن عدد المواقع التي يمكن استهدافها في طلعة جوية واحدة.


وأثبتت اختبارات أجريت في الولايات المتحدة أن القنبلة قادرة على اختراق ما لا يقل عن 90 سنتيمترا من الاسمنت


المسلح بالفولاذ, ويمكن استخدام "جي بي يو – 39" في ظروف جوية متنوعة ويزيد مدى فعاليتها عن 110 كيلومترات


بفضل الأجنحة المنبثقة



ناهد شما 29 / 12 / 2008 04 : 11 PM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
العرب في مواجهة المحرقة / ياسر الزعاترة
عندما سُئِلَ وزير الحرب الصهيوني باراك عن أهداف العمليات العسكرية السابقة قبل التهدئة، أو ما عُرِفَ بالاجتياحات الجزئية في حينه، قال بكل وضوح: إننا نريد إقناع الفلسطينيين بأنهم لن يحققوا أي شيء من خلال العنف.
وإذا كان المسار الآخر الْمُتَمَثِّل في المفاوضات التي اعتبرها النظام العربي الرسمي خيارَه الاستراتيجي لم يأت بشيء للفلسطينيين، بما في ذلك خلال مرحلة القيادة الجديدة التي أعلنت نَبْذَهَا للعنف، وإيمانها المطلق بالمفاوضات السلمية، فإنّ السؤال الذي يُوَجَّهُ اليوم للنظام العربي الرسمي هو: ما الذي ينبغي عليه فِعْلُهُ في مواجهة المجزرة الجديدة التي يُبَشِّر الصهاينة باستمرارها وتوسعها، بل هي تَوَسَّعَتْ بالفعل عندما طالت المؤسسات السياسية والإعلامية، ويمكن أن تتوسع أكثرَ؛ لِتَشْرَعَ في قصف المنازل التي يُعْتَقَدُ بأن قادة حماس يتواجدون فيها.
كانت المصيبة أن النظام العربي الرسمي، أو بعض أنظمته "المعتدلة" قد شاركتْ في مسيرةِ إقناع الفلسطينيين بـ (لاجدوى) العنف أو المقاومة، وهي ذاتها التي مَرَّرَتْ بسلامٍ قَتْلَ ياسر عرفات، ومِنْ ثَمَّ ساهمتْ في تحويل السلطة؛ بسلام أيضًا، إلى خصومه الذين استخدموا في الحرب عليه.
عندما يُعْلِنُ الصهاينة الحربَ على الفلسطينيين من قلب أكبر عاصمة عربية، بينما يَعِدُ سياسيوها بيومين من الهدوء لإدخال بعض المساعدات، فتكون النتيجة حممًا من قذائف الطائرات تنهال على المباني ومَنْ فيها، فذلك بالتأكيد مساهمة واقعية في تحقيق الأهداف التي من أجلها كان القصف وكانت المجازر، وهي أهداف معروفةٌ، عنوانُهَا ما قاله باراك، وخلاصتها التهدئة مقابلَ التهدئة فقط لا غير!
إنها قضية واضحة، فقد أراد الصهاينة إيقاع ذلك العدد الهائل من الضحايا كي يفرضوا الاستسلام الكامل على الفلسطينيين، ونتذَكَّرُ أثناء عملية السور الواقي بعد ربيع العام 2002 كيف كان استهداف مباني الأمن التابعة للسلطة يتمُّ بعد إنذارات بإخلائها ممن فيها، بينما وقع العكس هذه المرة.
هكذا تقف بعض تَجَلِّيَات النظام العربي الرسمي عاريةً أمام الملأ في سياق من التحريض، فضلًا عن التواطؤ مع عمليات الإبادة التي يتعرَّضُ لها الفلسطينيون، ومن العبث بالطبع اعتبار ما يجري استهدافًا لحركة بعينها؛ لأن المقصود هو فَرْضُ الاستسلام على كل الشعب الفلسطيني.
من هنا، فإن موقف الأطراف الأخرى في النظام العربي الرسمي، أعني تلك التي تدعم المقاومة، ومعها تلك التي تقف بين بين، يتمَثَّلُ في اتخاذ موقفٍ حازمٍ ضِدّ هذا الذي يجري، وضد مسار فرض الاستسلام على الفلسطينيين وحَشْرِهم في سياق خيارٍ واحدٍ، سبق أنْ جُرِّبَ سنواتٍ طويلة من دون أن يحقق شيئاً يذكر.
لقد قال الشارع العربي كلمته، وسيواصل تأكيده على الانحياز لإخوته الفلسطينيين، وهذه التجمعات والمسيرات الحاشدة التي انطلقت وستتواصل بإذن الله، كانت تعبيرًا عن هذه الروح التي تسري في الأمة، لكن الإدانة هذه المرة لا ينبغي أن تتوقف عند القتلة المباشرين، بل ينبغي أن تتعداها إلى الْمُحَرِّضين والمتواطئين من العرب، فقد ذهب زمن التلميح وجاء زمن التصريح، فهذا الذي يجري أكبر من أنْ يُسْكَتَ عليه.
من جهتها، فإن حماس، ورغم الثمن الباهظ الذي دفعته من دماء أبنائها وأبناء شعبها لن تستسلم، ولن ترفع الرايات البيضاء، وهي التي قَدَّمَتْ من قبل آلاف الشهداء والأسرى، كما قدمت خيرة قادتها ومؤسسيها، من دون أن تتخلى عن منطلقاتها المتمثلة في كونها رأسَ حربة الأمة في مواجهة هذا المشروع الصهيوني البغيض.
إنها ضربةٌ مُوجِعة، لكنها ستزيد الحركة قوة وعطاءً، وستمنح خيار المقاومة والصمود مزيدًا من الألق، في مقابل الكثير من الازدراء للخيار الآخر، خيار وضع البيض في سلة الأعداء ومن يمنحونهم الغطاء.
لقد آن يكف البعض عن تصوير ما يجري في الساحة الفلسطينية بوصفه خلافًا حول سلطة بائسة، فهو في جوهره خلاف حول "نهج"؛ "نهج المقاومة"، ونهج "دايتون" والتعاون الأمني، فَلْيَعْرِفْ كُلُّ أحدٍ مُعْسَكَرَهُ بعد هذا اليوم!
المصدر: الإسلام اليوم

مازن شما 29 / 12 / 2008 56 : 11 PM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
هولندا: مواقف متباينة من الهجوم على غزة
تقرير: عبد العالي رقاد
تباينت المواقف في السياسة الهولندية حيال الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، والتي أودت بحياة أكثر من 310 فلسطينيين. وفيما اكتفت الحكومة بالتعبير عن قلقها حيال الوضع، طالب الحزب الاشتراكي الحكومة بإدانة ’’إسرائيل’’، واصفا موقف وزير الخارجية ماكسيم فرهاخن بأنه دون المستوى. أما حزب الحرية اليميني الذي يقوده خيرت فلدرز، فقال على لسان هذا الأخيرالهجوم على غزة مشروع، ونحن نقف إلى جانب إسرائيل.

أما رئيس الحكومة السابق دريس فان آخت فوصف الهجوم بأنه جريمة حرب تتحمل هولندا جزء من المسؤولية عنها بسبب سيرها وراء مواقف الإتحاد الأوربي وواشنطن.
ونقلت وكالة الأنباء الهولندية عن وزير الخارجية ماكسيم فرهاخن، انه قد أعرب عن قلقه حيال الأوضاع في غزة دعوته إسرائيل لـ ضبط النفس حتى لا تتسبب في مقتل مزيد من المدنيين. وقال بيان الخارجية أن فرهاخن يندد باستفزازات حماس من خلال إطلاقها للصواريخ على جنوب إسرائيل، وأن هذه الأعمال هي التي تسببت في هذا الهجوم الإسرائيلي.
هذا الموقف، جعل الحزب الاشتراكي يوجه الانتقاد الحادة للحكومة التي يرأسها يان بيتر بالكنينده من الحزب المسيحي الديمقراطي. وقالت أخنس كانت، رئيسة الكتلة البرلمانية للحزب الاشتراكي يجب على الحكومة الهولندية أن تندد بالاستخدام المفرط للقوة الذي تقوم به إسرائيل واصفة موقفها بأنه وضعيف جدا وآحادي الجانب. و أضافت كانت أن انتقادات الحكومة الهولندية لإطلاق حماس للصواريخ صائبة، لكنها منحازة، وأن الهجوم الإسرائيلي على غزة مبالغ فيه، وكذا ما تقوم به حماس، وأنه أمام وضع كهذا ليس هناك إلا التنديد بالعنف والدعوة إلى وقف إطلاق النار.
وعن حزب العمل الهولندي، من يسار الوسط والشريك في الائتلاف الحكومي، يقول النائب البرلماني مارتاين فان دام انه فوجئ بموقف الحكومة واصفا إياه بالمثير للدهشة، في مثل الوضع الحالي يجب إصدار رأي واضح حول هذه العملية، وإن لم يفعل وزير الخارجية هذا فسنستدعيه للمسائلة في البرلمان. وسار حزب ديمقراطيو 66 على نفس الدرب، منادين بإرغام الحكومة على إصدار موقف واضح تجاه ما يحدث في غزة.
جرائم حرب
نائبة البرلمان الهولندي آنيا anja عن الحزب الاجتماعي (SP) تنشر في موقعها جرائم الاحتلال الصهيوني :
http://anjameulenbelt.sp.nl/weblog/
ومن جهته، وصف رئيس الحكومة الأسبق دريس فان آخت، واحد أقطاب الحزب المسيحي الديمقراطي سابقا، ما يقع الآن في قطاع غزة بأنه جرائم حرب تقوم بها إسرائيل، بسبب الإفراط في استخدام القوة. جاء هذا الموقف لفان آخت في مقابلة تلفزيونية لقناة نوفا الهولندية، السبت الماضي أي في اليوم الأول للهجوم الإسرائيلي علة مدينة غزة. ولم يكتف بهذا، بل ذهب إلى وصف ما تقوم به إسرائيل بأنه ممارسات ترقي لجرائم حرب. كما ربط هذه العملية العسكرية بالحملة الانتخابية الدائرة الآن في إسرائيل والتي تسبق الانتخابات العامة المقررة في فبراير شباط القادم. وعن موقف هولندا قال دريس فان آخت الذي تولى رئاسة الوزراء بين 1971 و1973 أن على هولندا دعم احترام القانون والعدالة الدوليين، وأن لا تنجر وراء مواقف الإتحاد الأوربي وواشنطن المضللة. وأضاف أن إسرائيل قلت 225 فلسطينيا في يوم واحد وهذا الرقم يساوي عشرة أضعاف الإسرائيليين الذي قتلوا بصواريخ القسام منذ عام 2004. وكان فان آخت محل اتهام بمعاداة السامية في بعض وسائل الإعلام الهولندية بسبب كتاباته ومواقفه تجاه الصراع العربي الإسرائيلي.
تنديد يهودي بالهجوم
ومن بين المواقف المميزة حول الهجوم الإسرائيلي المتواصل حاليا في قطاع غزة، موقف منظمة الصوت اليهودي الآخر، النشطة في هولندا التي قالت في بيانها اليوم إن إسرائيل تهاجم وتدمر في غزة وقبله في لبنان عام 2006 بناء على مغالطات وأكاذيب، وأنها هجمات مدروسة ومخطط لها من طرف الحكومة وليست رد فعل لصواريخ حماس. وأضافت المنظمة المعروفة بانتقاداتها الحادة للسياسة الإسرائيلية وللحكومة الهولندية في مواقفهما من الصراع في الشرق الأوسط إن إسرائيل تتحمل ليس فقط مسؤولية كل قتيل وجريح في هذه الهجمات، بل أيضا المسؤولية عن انهيار مفاوضات السلام والجهود الرامية للتوصل إلى حل للنزاع القائم.
وكان نحو مائتي شخص تظاهروا في أمستردام السبت الماضي احتجاجا على ما أسموه المجزرة الإسرائيلية في غزة بدعوة من اللجنة الفلسطينية، وهي إحدى الجمعيات الهولندية المدافعة على حقوق الفلسطينيين وضد الاحتلال الإسرائيلي.

ناهد شما 30 / 12 / 2008 34 : 12 AM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
خمس شقيقات استشهدن سحقاً بعد انهيار منزلهن إثر قصف المسجد المجاور
مجزرة آل بعلوشة .. الغضب والدعوة إلى الثأر من المحتل ترافق توديع الزهرات (تقرير)



غزة - المركز الفلسطيني للإعلام

مزيج من الغضب والتحدي تبدى خلال مشاركة آلاف الفلسطينيين في توديع خمس شقيقات من عائلة بعلوشة


استشهدن جراء القصف الصهيوني الذي استهدف مسجدا في مخيم جباليا شمال قطاع غزة فجر الاثنين قصف جوي

صهيوني وأدى أيضاً إلى إصابة جميع ذويهن بعد انهيار المنزل عليهم.

وبكلمات غاضبة خلال تشييع بناته الخمس اللواتي ، وصف أنور بعلوشة ما تقوم به قوات الاحتلال من قصف للمدنيين

بأنه "جريمة حرب"، وصرخ بألم "أريد محاكمة المسئولين عن قتل بناتي".

واستشهدت جواهر ودينا وسمر وإكرام وتحرير اللواتي تتراوح أعمارهن بين الرابعة والسابعة عشرة وهن نيام في

منزلهن، في الغارة التي استهدفت مسجد " الشهيد عماد عقل" الملاصق لمنزلهن المتواضع.

نهوض من تحت الركام

وقال الأب أنور بعلوشة (37 عاماً) الذي أصابته الشظايا في أنحاء جسده وهو يغادر المستشفى متكئا على ذراعي

اثنين من أقاربه، "كنا نائمين عندما سمعنا صوت انفجار ضخم وفجأة انهار علينا المسجد. كنت إنا وزوجتي وابني وعمره "

سنة ونصف، وطفلتي الصغيرة وعمرها 15 يوماً في غرفة، وبناتي السبع الباقيات، في غرفة أخرى". وأضاف "وجدنا

أنفسنا تحت الركام، ووصل الجيران وتم نقلنا فورا". "

وقال بعلوشة منفعلا وهو يتحدث بصعوبة والحزن على وجه "أطالب بمحاكمة قادة العدو .. لو أن طفلا إسرائيلياً قتل"

لقامت الدنيا ولم تقعد، ولانعقد مجلس الأمن .. أطفالهم دماؤهم غالية أما أطفالنا فدمهم رخيص عندهم.. نحن

نطالب دول العالم الحر ومؤسسات حقوق الإنسان بتوفير الحماية لأطفالنا.. كفى قتلا .. كفى تدميراً". "

استهداف المساجد

واستهدفت الغارات الصهيونية خمسة مساجد على الأقل بينها مسجد الشفاء المواجه لمستشفى الشفاء في مدينة

غزة، حيث قتل ثلاثة مدنيين. وأدى قصف المساجد إلى انهيار عدة منازل ملاصقة لها في أحياء غزة المكتظة.

وقال بعلوشة "ما يحدث دمار واستهداف المدنيين الأمنيين جريمة .. كانت بناتي يدرسن استعدادا لامتحانات نهاية "

الفصل الدراسي الأول قبل القصف، وبسبب انقطاع الكهرباء ذهبن للنوم .. استشهدت خمس منهن". "

وطالب الأب الجريح العالم بالتحرك لوقف هذا العدوان ومحاكمة قادة جيش الاحتلال وحكومته أمام هذه الجرائم البشعة

ضد الأطفال العزل.. الأرض أرضنا وهم المعتدون يقتلوننا يحاصروننا، ثم يدمرون الأطفال الآمنين، ويدمرون بيوتنا، هذه

جريمة حرب". "

الانتقام يا "كتائب القسام"

وجابت الجنازة التي شارك فيها الآلاف شوارع المخيم وقد حملت جثامين الفتيات على الأكتاف، وسط هتافات "الله اكبر "

ولله الحمد، حسبنا الله ونعم الوكيل، الله اكبر على إسرائيل، الله اكبر على أمريكا، الله اكبر على كل المتآمرين على

أهل غزة". "

ولفت الفتيات الخمس برايات التوحيد الخضراء كما تم وضع جثمان أصغرهن جواهر فوق أنقاض المسجد المدمر للصلاة

عليه. وردد المشاركون الانتقام الانتقام يا كتائب القسام ويا ضيف يا حبيب بدنا عملية في تل أبيب.

وقال عم الفتيات نافذ بعلوشة (40 عاما) وهو يحمل جثمان جواهر ابنة الأربعة أعوام "هذا عمل جبان قامت به قوات "

الاحتلال النازية المجرمة المتغطرسة .. نريد أن نبعث رسالة إلى الدول العربية بوقف الصمت العربي الذي يتهاون مع

الاحتلال ويتلقى منه الأوامر". "

وأضاف نافذ وهو يبكي "نطالب جميع دول العالم بإدانة هذه الجرائم ضد المدنيين، وان يقفوا بجانب هذا الشعب "

المظلوم المضطهد .. كل يوم ترتكب مجازر ويشاهدوننا على شاشات التلفزيون دون أن يحركوا ساكنا". وقال: زوجة "

أخي أصيبت بانهيار عصبي وهي في المستشفى مع أطفالها.

أنين تحت الركام


وروى جار عائلة بعلوشة كيف خرج الناس بعد القصف لتفقد ما جرى فشاهدوا المسجد مدمرا وسمعوا أصواتاً تصرخ

طلبا للمساعدة. وقال هاني أبو يوسف "حضر رجال الدفاع المدني وأخذنا نعمل معهم لإزالة الأنقاض حتى فتحنا ثغرة "

في البيت من الخلف وقمنا بإخراج الأب وزوجته واثنين من أطفاله، وبسبب الظلام لم نتمكن من مشاهدة البنات". "

أما محمد ضاهر الذي كان أول من دخل إلى المنزل المدمر من تلك الثغرة فقال "سمعت صوت أنين وبعد إضاءة "

المنطقة شاهدت يدا تتحرك وبدأنا بإزالة الركام. وجدنا فتاة على قيد الحياة وجثتين ثم ثلاثا .. كن نائمات تحت بطانية

في إحدى زوايا الغرفة .. بحثنا فوجدنا طفلة حية.. المنزل صغير جداً، مساحته لا تتعدى 50 مترا .. كان صعبا علينا إزالة

الأنقاض في هذه المساحة الضيقة". "

أما محمد شبر فوصف إزالة الأنقاض بأنها "كانت صعبة.. الركام كان مختلطا بملابس الأطفال ودفاترهم وحليب الأطفال".

ويقع منزل عائلة بعلوشة في "بلوك 4" في مخيم جباليا للاجئين الفلسطينيين والذي يعتبر الأفقر في قطاع غزة.

وخلف القصف الصهيوني في المخيم دمارا كبيرا، وأدى إلى احتراق عدد كبير من المحلات التجارية والسيارات.

وكانت الجرافات تعمل صباحا على فتح الطريق الذي أغلقه ركام المسجد الذي تم قصفة والمكون من ثلاث طبقات.

وتبقى هذه الجريمة واحدة من آلاف الجرائم التي اقترفها الاحتلال بحق شعبنا الفلسطيني

مازن شما 30 / 12 / 2008 46 : 01 AM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
http://www.alqassam.cc/arabic/images/qassam_34.jpg من موقع القسام
الاحتلال يستخدم قنابل 'ذكية' جديدة في قصف غزة حصل عليها مؤخراً من أمريكا http://www.alqassam.cc/arabic/images...assam-news.gif

إصابة 18 متظاهرا خلال مواجهات مع الاحتلال في الخليل http://www.alqassam.cc/arabic/images...assam-news.gif

12 شهيدا في غارات صهيونية استهدف خلالها منازل قيادات في القسام http://www.alqassam.cc/arabic/images...assam-news.gif

استشهاد مواطن في غارة صهيونية استهدفت مقر الدفاع المدني بخان يونس http://www.alqassam.cc/arabic/images...assam-news.gif

مشعل: لا يمكن الحديث عن تهدئة في ظل استمرار العدوان على القطاع:: http://www.alqassam.cc/arabic/images...assam-news.gif

استشهاد أربعة من قيادات سرايا القدس وطفل في غارة صهيونية استهدفتهم شرق خانيونس http://www.alqassam.cc/arabic/images...assam-news.gif

حماس: مخططات الكيان الصهيوني وأعوانه ستبوء بالفشل http://www.alqassam.cc/arabic/images...assam-news.gif

المجزرة مستمرة.. ثلاثة شهداء بالنصيرات وقصف بالشاطئ ولمسجد القسام بخانيونس http://www.alqassam.cc/arabic/images...assam-news.gif

ارتقاء شهيد بنيران جنود مصريين أثناء محاولته اجتياز الحدود الفاصلة http://www.alqassam.cc/arabic/images...assam-news.gif

مازن شما 30 / 12 / 2008 09 : 02 AM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
مقتل وإصابة 12 إسرائيلي في قصف صاروخي لكتائب القسام
أعلنت مصادر أمنية إسرائيلية مساء الاثنين مقتل وإصابة 12 إسرائيلي في قصف لكتائب عز الدين القسام لميناء إسدود ومستوطنة عسقلان بصاروخي غراد.
ومن جهة أخرى, بدأت الزوارق الحربية الصهيونية تطلق رشاشات أسلحتها الثقيلة تجاه منازل المواطنين غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة .
كما تتواصل الاستعدادات الصهيونية للقيام بعملية برية في قطاع غزة بهدف استنفاد المعركة العسكرية وتحقيق الاهداف المحددة لها.
وقالت مصادر عسكرية لموقع "صوت إسرائيل" إنه في إطار العملية البرية ستبذل قصارى الجهود لتدمير واصابة البنى التحتية للارهاب ومواقع اطلاق قذائف القسام والهاون , وتهدف المعركة البرية الى الزام حماس بقبول الواقع الامني الجديد كما تحدده دولة الاحتلال.

مازن شما 30 / 12 / 2008 15 : 02 AM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
مقاوم يطعن مغتصباً صهيونياً قرب قلقيلية وينجح بالانسحاب
2008-12-29
تمكّن مقاوم فلسطيني من طعن مغتصب صهيوني بالقرب من مدينة قلقيلية بشمال الضفة الغربية، وذلك في إطار الردود الفلسطينية على المجازر الصهيونية المروعة والمتصاعدة في قطاع غزة.

وقالت الإذاعة العبرية إن مغتصباً صهيونياً من مستعمرة "كدوميم" قرب قلقيلية أصيب بجروح ما بين طفيفة ومتوسطة بعد أن أقدم فلسطيني على طعنه بالسكين.
وأضافت أن قوات من جيش الاحتلال والشرطة شرعت بأعمال التمشيط بحثاً عن المقاوم الفلسطيني إلا أنه تمكن من الانسحاب من المكان.
ويشار إلى أن قوات الاحتلال تقوم بدوريات مكثفه في الضفة الغربية خاصة على الطرق الرئيسية التي يسلكها المغتصبون.

مازن شما 30 / 12 / 2008 42 : 03 AM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
[align=justify]
الإحتلال الاسرائيلي يدمر 7 مساجد بغزة وحصيلة الشهداء والجرحى ترتفع إلى 2000 شخص
وسط تظاهرات تجتاح العديد من الدول العربية, واصل الاحتلال الإسرائيلي اليوم الاثنين مجازره المتواصلة على امتداد قطاع غزة بتدمير سبعة مساجد, فيما ارتفعت حصيلة شهداء الغارات الصهيوينة التى تستهدف منازل المواطنين إلى أكثر من ثلاثمائة وخمسون شهيداً، و1650 مصابًَا 300 منهم حالتهم خطيرة.
وشنت طائرات الاحتلال اظهر اليوم غارة استهدفت مسجد أبو بكر الصديق شرق مخيم جباليا، حيث أفاد شهود عيان بأنها أطلقت عدة صواريخ تجاه المسجد ودمرته بشكل كامل، كما قصفت مسجد الشهيد عماد عقل في محافظة شمال قطاع غزة مما أدى ذلك إلى استشهاد خمسة أشخاص من عائلة واحدة وإصابة عدد من المواطنين الذي يقطنون بالقرب من المسجد المذكور.
وتابع الاحتلال مخططات استهداف المساجد بتدمير مسجد الشهيد عز الدين القسام في عبسان بخانيونس جنوب القطاع، حيث عملت الطائرات على تسوية المسجد بالأرض، وذلك بعد ساعات من نسف مسجد الشفاء بمدينة غزة مما ادى لاستشهاد اثنين من المواطنين وجرح آخرين, إضافة إلى إلحاق أضرار مادية في مستشفى الشفاء الذي يعتبر من أكبر المستشفيات في القطاع غزة، كما لاقت مساجد: الأبرار في مدينة رفح والعباس والسرايا بغزة نفس المصير حيث تم تدميرهم بشكل كامل وتسويتهم بالأرض
جرائم متتالية
ومن جهتها، أدانت شبكة مساجدنا الدعوية الهجمة الإجرامية الصهيونية ضد الآمنين في قطاع غزة والاعتداءات الآثمة ضد المساجد فيها، داعية المقاومة إلى رد فلسطيني مزلزل على هذه الجرائم المتواصلة، داعية الشعبنا الفلسطيني والمقاومة للتوحد في وجه العدوان الصهيوني وتقديم ما يلزم من عون للمقاومة والطواقم الطبية وعائلات الشهداء.
وأكدت أن ما يتعرض له الشعب الفلسطيني بغزة المحاصرة من مجزرة صهيونية فيه دلالة واضحة على مدى الجريمة البشعة التي تنفذها القوات الصهيونية الغاشمة للنيل من صمود شعبنا، الأمر الذي يستوجب منا جميعا رداً فلسطينياً مزلزلاً ضد العدو الصهيوني على هذه المجازر الصهيونية حتى يدفع ثمن حماقاته.
وانتقدت الشبكة قيام قوات الاحتلال الصهيوني استهداف المساجد ودور العبادة وإطلاق قذائف مدفعيتها صوب المساجد، معتبرة أن استهداف المساجد من قبل قوات الاحتلال مؤشر خطير وانتهاك صارخ لحرمة المساجد ودور العبادة التي نصت عليها كافة القوانين والمواثيق والأعراف الدولية، وقالت: ذلك ليس بغريب على قوات الاحتلال الصهيوني المجرمة التي ترتكب جرائم حرب يومية بحق الشعب الفلسطيني، حيث تستهدف بطائراتها وأسلحتها الثقيلة الأطفال والنساء والشيوخ والمنازل الآمنة في حربها ضد شعب أعزل.
مجاذر صهيونية
ومن جهة أخرى, ارتفعت حصيلة سلسلة المجازر الصهيونية المتواصلة على امتداد قطاع غزة، والتي أصبحت تستهدف منازل المواطنين والمساجد، إلى أكثر من ثلاثمائة وخمسون شهيداً، في حين بلغ عدد الجرحى حتى الآن 1650، إصابة 300 منهم خطرة.
و كثّفت طائرات الاحتلال الصهيوني وزوارقه الحربية ليلة الأحد/ الاثنين، قصفها على المنطقة الغربية لمدينة غزة، إلى ارتفاع عدد الشهداء، حيث قالت مصادر فلسطينية إنّ طائرات حربية من نوع إف 16 أمريكية الصنع، ومروحية وزوارق حربية، تناوبت على قصف تلك لمنطقة بشكل مكثف .
وأكد الدكتور باسم نعيم وزير الصحة في الحكومة الفلسطينية، قد أكد أن حصيلة المجزرة الصهيونية المفتوحة التي تنفذها قوات الاحتلال بحق قطاع غزة مرشحة للارتفاع بصورة كبيرة، لا سيما وأن أكثر من جريحاً 180 في حالة الخطر، فيما لا يزال هناك عشرات الشهداء تحت الأنقاض.
وكشف عن وجود نقص حاد في الأدوية والمهمات الطبية المستخدمة لمواجهة أقسام الطوارئ، مشيراً إلى أن هناك 105 صنفاً من الأدوية رصيدها صفر و225 من المستهلكات الطبية رصيدها صفر أيضاً، و93 من المواد الخاص بالمختبرات رصيدها صفر كذلك.
وأشار إلى أن 50 % من سيارات الإسعاف معطلة لعدم توفر قطع غيار لها نتيجة الحصار، فيما هناك احتياج كبير لمولدات الكهرباء، مؤكداً أن كل هذا قبل العداون المستمر وذلك بسبب الحصار الغاشم، وقال :العدوان يتم في ظل صمت عربي قاتل وتواطؤ دولي.
وأشار إلى أن قوات الاحتلال لم تكتف بقصف المؤسسات والمقار بل بدأت بقصف المؤسسات المدنية والمنازل، لافتاً النظر إلى وجود عشرات الإنذارات بإخلاء منازل وتهديد ساكنيها بقصفها على رؤوس قاطنيها، وطالب بوصول طواقم طبية عربية وبمستشفيات ميدانية للمساعدة في علاج الجرحى عند اللحظات الأولى لوصولهم، وحث الدول العربية على إرسال أدوية ومستهلكات طبية عاجلة وتعويض النقص في سيارات الإسعاف بما في ذلك إرسال سيارات إسعاف مجهزة كعناية مكثفة.
إدانات دولية
واستمراً لردود الأفعال الدولية إزاء المجاذر الإسرائيلية, طالبت مفوضية إيران لدى الأمم المتحدة مجلس الأمن بقوة أن يتخذ إجراءات عاجلة ومؤثرة لإجبار الكيان الصهيوني على وضع حد لجرائمه ضد الإنسانية وجرائمه الحربية ضد أبناء الشعب الفلسطيني بغزة.
كما وصف رئيس الوزراء الماليزي عبد الله أحمد بدوي العدوان الإسرائيلي بأنه غير متناسب معتبرا أنه تسبب في كارثة إنسانية مطالبا في الوقت ذاته بوقف فوري لأعمال العنف، فيما أعربت حكومة بنغلاديش عن قلقها إزاء الوضع المتدهور في غزة. وقالت الخارجية إن القضية تثير القلق بالنسبة لكل المحبين للسلام، مطالبًة بالالتزام بقرارات الأمم المتحدة وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.

بدورها طالبت طوكيو إسرائيل بما وصفته بضبط النفس. وقالت الخارجية اليابانية في بيان إن الحكومة تشعر بقلق عميق إزاء الأوضاع بغزة. وطالب البيان كلا من تل أبيب وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) بوقف استخدام القوة.

كما دعت الصين إسرائيل إلى وقف العمليات العسكرية بغزة. وقال لي كيكانغ نائب رئيس الدولة في بيان إن بلاده تشعر بقلق بالغ إزاء العمليات العسكرية الحالية والتي تسببت في عدد كبير من القتلى والجرحى مطالبا الأطراف المعنية بوقف تلك العمليات، وطالب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بوضع نهاية للعمليات العسكرية بغزة, والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.

أما وزير الخارجية الإسباني ميغيل موراتينوس فطالب بوقف الهجمات على القطاع, داعيا في الوقت ذاته إلى استعادة التهدئة بصفة دائمة بين إسرائيل وحماس. كما حمل حماس تبعات الوضع المتردي الذي جاء نتيجة لإطلاق الصواريخ ضد الأراضي الإسرائيلية.

تظاهرات عالمية
وخرجت في العاصمة اليمنية صنعاء مظاهرات ضخمة تشجب وتدين الهجوم الإسرائيلي على غزة.
وكانت اشتباكات عنيفة اندلعت أمس السبت بين قوات الاحتلال الاسرائيلي ومتظاهرين فلسطينيين بالقدس الشرقية ورام الله والخليل للتنديد بالغارة الاسرائيلية العنيفة على قطاع غزة، ودعا المتظاهرون الاحتلال الى وقف عدوانه فورا على القطاع وانهاء مثل هذه الممارسات الوحشية في حق الفلسطينيين.

كما خرج الفلسطينيون في مخيم اليرموك بسوريا بتظاهرة تنديدا بها وانتقد المتظاهرون صمت الحكومات العربية وهتفوا بشعارات اعلنوا خلالها تضامنهم مع قطاع غزة معلنين استعدادهم للنضال ضد الاحتلال الاسرائيلي.
وانطلقت تظاهرات من مخيمي البارد والبداوي للاجئين الفلسطينيين بالقرب من مدينة طرابلس شمال لبنان استنکارا للعدوان الاسرائيلي على غزة، وخرج الالاف من الفلسطينيين في مسيرات غضب على وقع الأناشيد الثورية والهتافات المنددة بالصمت العربي متوعدين بالانتقام من الانظمة الرسمية العربية
وتظاهر آلاف المصريين في وسط القاهرة تضامنا مع الفلسطينيين في غزة، واحتجاجا علي العدوان الإسرائيلي المتواصل علي القطاع. ندد المتظاهرون بالمجزرة واستمرارطائرات الاحتلال الإسرائيلي في قتل الشعب الفلسطيني بالصواريخ. .
[/align]

ناهد شما 30 / 12 / 2008 36 : 04 AM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
وهذا كلام أحد المواطنين في خانيونس القسام قبل قليل


بسم الله نبدأ
الوضع عندنا في القرارة هادئ جدا , الحياة شبه طبيعية , أسود القسام تجدهم في كل ميدان ومعنوياتهم عالية والحمد لله والوضع الأمني مستقر ومستتب الأمن , وهمة الشباب عالية جدا والحمد لله وماشاء الله عليهم ياريتني معهم
بدكم الصراحة بخوفوا الشباب متل الوحوش , بيرعبوا , أي انا خفت منهم فما بالكم باليهود , وفي شي لاحظته اليوم أنو اغلب اهل حارتنا متعاطفين جدا جدا مع حماس وبيدافع عنها بشكل غريب ومبايعين الحركة على كل شي ومستعيدن لكل شي
والاهم من هادا كله انو الكل مستعد يفجر حاله في اليهود رغم انهم مدنيين
الله اكبر ولله الحمد , اليوم حسيت حارتنا متل الكتيبة الخضراء يوم الانطلاقة , و الله على ما اٌقول شهيد أنني اليوم دخلت على مكان معين يتواجد به عدد من أصدقائي من القسام لكي استفسر عن الوضع وكنت أتوقع أن أجدهم مرتبكين ولكن تفاجأت والحمد لله أنه أنا الوحيد الذي كنت بينهم مرتبك وهم والحمد لله عادي جدا و يبتسمون وكأنه لا يوجد شيئ او تهديد وتشاهد في أعينهم عزة وكرامة لم أشاهدها من قبل , بالعكس يتمنون أن تبدأ المعركة بالأمس قبل اليوم .
تذكروا جنين بضعة مجاهدين ببنادق عادية بدون قاذفات او صواريخ او اربي جي وصمدوا 15 يوما في مربع كيلو متر واحد , فماذا نحن فاعلون في غزة ؟؟؟؟؟؟؟؟

مازن شما 30 / 12 / 2008 44 : 04 AM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
[align=justify]
حكومة الاحتلال تستعد لاجتياح بري فى غزة
محيط:قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي: إن الجيش يستعد لشن عملية عسكرية برية، وإن قوات كبيرة من سلاح المدرعات في مناطق عدة في "إسرائيل" بدأت ، بالتوجه إلى جنوب "إسرائيل"، فيما امتنعت وزارة الأمن الإسرائيلية عن الإعلان عن توقيت بدء الاجتياح البري وحجمه.
وكان إيهود باراك- وزير الحرب الصهيوني- قد أعلن، أنه "سيتم تعميق وتوسيع العملية العسكرية بقدر ما يتطلب الوضع، والعملية لن تكون سهلة أو قصيرة".
ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت امس الأحد عن باراك قوله: إن العملية سوف تستغرق عدة أسابيع، ويتخوف المسئولون في جهاز الأمن الإسرائيلي من نجاح مسلحين فلسطينيين بالتسلل إلى إحدى البلدات الإسرائيلية المحاذية للقطاع، وتنفيذ عملية فيها، ولذلك فإنه تم تعزيز الحراسة على طول الشريط الحدودي مع القطاع".
وذكرت تقارير صحفية إسرائيلية امس الأحد، أن الكثيرين من سكان البلدات الإسرائيلية المحاذية للقطاع قرروا مغادرة هذه البلدات، والابتعاد عن ميدان القتال.
وعلت أصوات صفارات الإنذار في بلدات ومدن جنوب "إسرائيل" صباح امس، تحذر السكان من إطلاق صواريخ قسام، خصوصًا باتجاه منطقة مدينة سديروت، فيما طالبت قيادة الجبهة الداخلية في الجيش الإسرائيلي السكان بالدخول إلى الملاجئ والغرف الآمنة.
وتعقد الحكومة الإسرائيلية اليوم اجتماعها الأسبوعي في ظل العملية العسكرية في القطاع، وسيقدم قادة الأجهزة الأمنية خلاله تقارير حول العمليات العسكرية.
وقال باراك، في مؤتمر صحفي، عقده في مقر وزارة الأمن في تل أبيب، أمس السبت: "إننا لا نبتهج للصدام، لكنه لا يردعنا، فهناك وقت للتهدئة ووقت للحرب، والآن حان وقت القتال، وسوف يتم تعميق وتوسيع العملية العسكرية، وفقًا لمتطلبات الوضع، ونحن لسنا في وضع سهل".
وقال أولمرت، في مؤتمر صحفي، عقده مساء أمس في مكتبه، في مقر وزارة الأمن في تل أبيب: إن الاستعدادات للعملية العسكرية في قطاع غزة "كانت عميقة وجذرية، وغايتها تحسين الواقع الأمني لسكان جنوب إسرائيل".
وأضاف: إن العملية العسكرية "قد تستغرق وقتًا ومطلوب من كل واحد منا قدرًا من الصبر، فنحن نريد إعادة الهدوء والسكينة إلى سكان الجنوب.
ومن الجائز أن يتزايد عدد الصواريخ (التي يتم إطلاقها من القطاع) في الفترة القريبة، وسوف يصل مداها إلى أماكن أخرى، وأدعو مواطني الجنوب إلى الاستماع لتعليمات قيادة الجبهة الداخلية، فهذه تعليمات من شأنها إنقاذ الحياة".
ووجه أولمرت كلامه على المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة قائلاً: "أنتم لستم أعداؤنا وهذه المنظمة الإرهابية، حماس، تنزل كارثة على الشعبين، و"إسرائيل" لا تحارب الشعب الفلسطيني، وإنما تحارب المنظمة الإرهابية التي حفرت على رايتها محاربة "إسرائيل".
من جانبه، قال رئيس المعارضة الإسرائيلية ورئيس حزب الليكود، بنيامين نتنياهو، إنه يؤيد شن العملية العسكرية في القطاع، ويشد على أيدي الجنود الإسرائيليين.
وأضاف نتنياهو: إنه "يوجد وقت للخلاف ووقت للوحدة، واليوم وقت الوحدة، وإذا اعتقد أعداؤنا أننا لن نتوحد تحت نيران الصواريخ فإنهم مخطئون، فالمدافع تُرعد ونحن موحدون".
[/align]

مازن شما 30 / 12 / 2008 48 : 04 AM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
انتقاما لمحرقة غزة ...
أهل الضفة ينتفضون بعمليات طعن وإطلاق نار ضد المغتصبين

مع اشتداد المحرقة الصهيونية ضد أهل غزة ، يبدو أن الانتفاضة الثالثة التي دعا لها الأستاذ خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس قد لاقت صداها في الضفة الغربية تمثلت بعمليات انتقامية ضد المغتصبين الصهاينة.

فقد تعرض ضابط صهيوني من حرس الحدود لإطلاق نار على حاجز في بلدة أبو ديس شرق القدس كما أكدت مصادر صهيونية منتصف الليلة، في حين تمكن الفلسطيني المنفذ من الفرار، كما أعلن عن طعن مستوطن صهيوني بالقرب من قرية كفر قدوم جنوب طولكرم شمال الضفة الغربية.

وكان مغتصب صهيوني قد أصيب بجراح بعد طعنه من فلسطيني قرب مغتصبة قدوميم غرب نابلس، حيث توقعت شرطة الاحتلال بأن هذا الطعن جاء احتجاجا على المحرقة الوحشية التي ترتكبها قوات الاحتلال في غزة.

وفي وقت سابق من يوم الاثنين ، طعن عامل فلسطيني ثلاثة مغتصبين في مغتصبة موديعين مما أسفر عن إصابة أحدهم بجروح خطيرة

مازن شما 30 / 12 / 2008 02 : 05 AM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
[align=justify]
عرب يافا يواصلون الفعاليات الاحتجاجية
ضد جرائم الاحتلال والشرطة تعتقل العشرات..
في إطار الفعاليات الاحتجاجية التي يقوم بها الفلسطينيون في الداخل، تنديدا بجرائم الاحتلال ضد شعبنا الفلسطيني، يواصل عرب يافا تنظيم الفعاليات الاحتجاجية منذ يوم أمس الأول، السبت، وحتى اليوم. وفي أعقاب ذلك قامت الشرطة بحملة اعتقالات طالت عددا من الشبان اليافيين.

وكان قد جرى تحويل مهرجان "عيد الأعياد" في مدينة يافا، السبت، مع وصول أول الأنباء عن المجزرة في قطاع غزة، إلى مظاهرة جماهيرية ضخمة شارك فيها الآلاف من عرب يافا، وأغلقوا الشارع الرئيسي. وقد بادر إلى تنظيم هذه المظاهرة العشرات من كوادر التجمع الوطني الديمقراطي والجبهة وحركة أبناء البلد.

وفي حديثه أمام المتظاهرين، أكد سامي أبو شحادة، سكرتير فرع التجمع في مدينة يافا، على "أننا لا نتضامن مع إخواننا في قطاع غزة، فنحن أبناء شعب واحد لنا قضية واحدة، وكل شهيد فلسطيني يسقط هو ابن ليافا وكل فلسطين".

وأضاف أن ما يجري في قطاع غزة هو محاولة رخيصة يحاول خلالها السفاح باراك تحسين وضعه في الانتخابات القادمة، وهو يقوم بشراء الأصوات بدماء أطفال غزة.

وطالب جميع المشاركين في المظاهرة بالعمل على كنس الأحزاب الصهيونية وعملائها المعروفين بـ"عرب الأحزاب الصهيونية" من كافة القرى والمدن العربية.

كما تقرر فتح بيت عزاء في النادي الإسلامي على مدى ثلاثة أيام. حيث احتشد جمع غفير، يوم أمس الأول السبت، وألقيت عدة كلمات من قبل التيارات اليافية من القوى الوطنية والإسلامية، منددة بجرائم الاحتلال، أمام المئات من عرب يافا.

كما جرى تنظيم مظاهرة على الشارع الرئيسي، يوم أمس الأحد. وتقرر خلالها تنظيم مظاهرة أخرى اليوم الإثنين، شارك فيها الآلاف من عرب يافا منددين بالمجازر والجرائم البشعة التي ترتكب بحق أهلنا في قطاع غزة.

وقد طافت المسيرة شوارع حي العجمي بعد أن انطلقت من النادي الإسلامي في يافا، وانتهت في ساحة مسجد الجبلية، حيت ألقيت بعض الكلمات، كان بينها كلمة السيد عمر سكسك، الذي استنكر الصمت العربي الرسمي، كما هاجم الأحزاب الصهيونية وأذنابها العرب، مطالبا بكنس هذه الأحزاب من الشارع العربي.

وقد سبق هذه المسيرة تظاهرة احتجاجية نظمها كوادر التجمع الوطني الديمقراطي، بمشاركة أفراد من قوى سياسية أخرى، على الشارع الرئيسي في يافا.

كما شارك في هذه التظاهرة عدد من البرلمانيين الأوروبيين اليساريين الذين قدموا للتضامن مع أهالي غزة، منددين بالحصار وجرائم الاحتلال.

وفي أعقاب هذه الفعاليات الاحتجاجية قامت الشرطة باستفزاز عشرات الشبان بعد انتهاء المظاهرة واعتقلت منهم. وأفاد شهود عيان لموقع عــ48ـرب أن الشرطة قد استقدمت مستعربين يرتدون الكوفيات، وقاموا بتطويق العشرات من المتظاهرين بمساعدة خيالة الشرطة، واعتدوا عليهم بالضرب، وقاموا باعتقال عدد منهم.

[/align]

مازن شما 30 / 12 / 2008 30 : 06 AM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
فلم وثائقي من غزة
تحت عنوان حقل الموت
انتاج المكتب الإعلامي المركزي لكتائب القسام
http://www.alqassam.cc/arabic/video1.php?id=164&cat=2

مازن شما 30 / 12 / 2008 38 : 06 AM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
[align=justify]
وحدات الشرطة الخاصة تعتدي على مظاهرة للطلاب العرب
في جامعة تل أبيب وتعتقل 3 طلاب
بعد الاعتداء عليهم بالضرب المبرح، اعتقلت الوحدات الخاصة للشرطة ثلاثة طلاب عرب من جامعة تل أبيب، وذلك خلال مظاهرة نظمها الطلاب العرب، وشارك فيها المئات احتجاجا على المجازر الدموية التي ترتكبها قوات الاحتلال ضد شعبنا الفلسطيني عامة، وقطاع غزة بوجه خاص.

وجاء أن المئات من الطلاب العرب قد شاركوا في المظاهرة رافعين شعارات تندد بجرائم الاحتلال، وسط هتافات "غزة هاشم ما بتركع للدبابة والمدفع" و"يا شهيد ارتاح ارتاح إحنا منكمل كفاح".

كما جاء أن عناصر من اليمين المتطرف بادروا إلى الهجوم على المتظاهرين، وحاولوا الاعتداء عليهم، وعندما دافع الطلاب العرب عن أنفسهم، قامت وحدات الشرطة الهمجية الخاصة بمهاجمة المتظاهرين والاعتداء عليهم بالضرب بالهراوات.

وقامت الشرطة باعتقال ثلاثة طلاب عرب، تعرضوا للضرب الشديد من قبل وحدات الشرطة الهمجية.

وصرح شهود عيان لموقع عــ48ـرب أن أفراد الوحدات الخاصة واصلوا الاعتداء على الطلاب العرب المعتقلين، وهم مكبلون بالقيود بالقرب من إحدى الدوريات الشرطية.

كما أفاد شهود عيان أن المعتقلين الثلاثة هم بحاجة إلى علاج طبي بسبب الاعتداء الشديد وهمجية أفراد الشرطة.

[/align]

مازن شما 30 / 12 / 2008 44 : 06 AM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
[align=justify]
الامن الاسرائيلي يعتدي على مظاهرة الاحتجاج
أمام السفارة المصرية في تل الربيع
اعتدت الشرطة وقوات الأمن الإسرائيلية بعد ظهر اليوم، الإثنين، على المظاهرة التي دعت اليها حركة ابناء البلد أمام السفارة المصرية في تل ابيب، وذلك احتجاجا على "التواطوء العربي مع العدوان الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني ومن اجل وقف العدوان وفك الحصار".

وقامت الشرطة ورجال الأمن الذين تواجدوا بشكل مكثف بمنع المظاهرة والاعتداء الجسدي عليها وتفريقها وقاموا باعتقال ثلاثة من المتظاهرين وهم خلود طنوس وجورج غنطوس ومحمود عودة. وقامت الشرطة بملاحقة المتظاهرين.

وكانت شرطة حيفا قبل ذلك قد اعتدت على الباص الذي كان من شأنه نقل المتظاهرين الى تل ابيب، واعتقلت سائقه مما اضطر المتظاهرين الى استخدام سيارات خاصة للسفر والوصول الى موقع السفارة المصرية في شارع بازل 54 في تل ابيب.

هذا ومن جانبها أشارت لجنة الحريات الى "التصعيد القمعي الاسرائيلي المنهجي تجاه جماهيرنا وهو يضاف الى التحريض السياسي العنصري والمساعي لنزع شرعية جماهيرنا ودورها في مساندة شعبنا في غزة والى اخماد صوتنا وترهيبنا وتصنيفنا الى ما يسمى "معتدلين" و"متطرفين".

وتؤكد لجنة الحريات ان "هذا التصعيد ومهما بلغ فلن يرهب جماهيرنا ولن يردعنا عن القيام بدورنا وواجبنا تجاه شعبنا".

[/align]

مازن شما 30 / 12 / 2008 36 : 07 AM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
اسماء شهداء العدوان الصهيوني على غزة الذين تم التعرف عليهم حتى الان حسب تسلسل الحروف الابجدية
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ .
صدق الله العظيم

1. ابراهيم حسن الجمل
2. إبراهيم محمد محفوظ
3. أبو احمد عاشور
4. أبو أكرم جندية
5. ابو السالم ابو عابدة
6. أبو سمير الغريز
7. ابو طارق حميد
8. أبو مالك جندية
9. أبو منسى
10. أحمد العبسي
11. احمد العسكري
12. احمد الكرد
13. أحمد ذياب نمر جعرور
14. احمد رسمي ابو جزر
15. أحمد رياض السنوار
16. أحمد سميح الحلبى
17. احمد طبيل
18. أحمد فياض
19. احمد قنوع
20. أحمد ماهر أبوموسي
21. ادهم العديني
22. اديب حبوب
23. اروق سليم
24. أسامه سالم دردس
25. اســـلام الســـحار
26. اسماعيل الجعبري
27. اسماعيل حمدان
28. اسماعيل غنيم
29. اسماه صيام
30. أشرف الشرباصي
31. اشرف دويك
32. اكرام بعلوشة
33. أكرم ابو زريبة
34. أمجد ماهر أحمد مشتهى
35. امون السيد
36. أنس أبو نار
37. أنس فوزي حمد
38. أنور عطاالله
39. ايمان غالية
40. أيمن فؤاد النحال
41. ايهاب جاسر الشاعر
42. إيهاب شبات
43. باسل دبابش
44. بسام العكاوي
45. بهاء الخالدي
46. بهـــاء زياد الغـــرابلي
47. تامر القريناوي
48. توفيق الفليت
49. توفيق جبر
50. تيسير وشاح
51. ثائر ماضي
52. حسام أبو غنيمة
53. حسام صيام
54. حسام عبد الله الصانع
55. حسن ابو شنب
56. حسن الرحال
57. حسن عبد الله
58. حسن عروق
59. حمدان ابو نقيرة
60. حيدر محمد حسونة
61. خالد ابوحسنة
62. خالد زعرب
63. خالد شاهين
64. دياب حميد
65. رائد النجار
66. رامز حمدان
67. رامى السلوت
68. ربيع المزين
69. رزق الحداد
70. رزق سلمان
71. رمزي طنجرة
72. رمضان ابو الخير
73. رياض راضى
74. زياد داوود ابو عيادة
75. سائد شامية
76. سالم أحمد محمد أبو شملة
77. سامر القريناوي
78. سامي الحلبي
79. سمر بعلوشة
80. سميح ابو الريش
81. شحادة قفه
82. صدقى العبسي
83. صهيب عبدالعال
84. صهيب عسفة
85. ضياء أبو خبيزة
86. طارق رحمي
87. طلعت سلمان
88. عاصم أبو كميل
89. عاصم الشاعر
90. عبد الحكيم رجب محمد منسى
91. عبد الرحمن حمدان
92. عبد الفتاح ابو عطيوي
93. عبد الكريم ابو جربوع
94. عبد الكريم وهبة
95. عبد الله إبراهيم الغفارى
96. عبد الله إبراهيم الغفاري
97. عبد الله اللحام
98. عبد الله محمد منذر الريس
99. عبد محمد الشافعى
100. عدنان البحيصي
101. عدى عبد الحكيم رجب
102. عرفات فرج الله
103. عزمي أبو دلال
104. علاء الراعي
105. علاء القطراوي
106. علام نهرو الريس
107. علي ابو رياله
108. علي الدنف
109. عماد ابو الحاج
110. عماد الحاج
111. عماد العمصي
112. عمار شمالي
113. عمر اللحام
114. عمر شمالي
115. غريب عمر عابد
116. فاروق اسليم
117. فايز أبو القمصان
118. قريب عمر عابد
119. كميليا رأفت عطا الله البردينى
120. محمد أبو خبيزة
121. محمد أبو شرف
122. محمد ابو شعبان
123. محمد ابو صبرة
124. محمد أبو عامر
125. محمد العبسى
126. محمد النجرة
127. محمد بكر
128. محمد حمد
129. محمد زياد النبيه
130. محمد شحيبر
131. محمد طباشة
132. محمد عبد الفتاح القطراوي
133. محمد مهنا
134. محمد نافذ محيسن
135. محمود أبو دلال
136. محمود ابو هرابيد،
137. محمود الخالدي
138. محمود اللبان
139. محمود ماجد أبو طيور
140. محمود ماجد ابو نحله
141. مصطفى يوسف الخطيب
142. معين محمود القن
143. ميسرة عدوان
144. ناهز أبو ناموس
145. نبيل ابو طعيمة
146. نبيل أحمد البيرم
147. نظير اللوقا
148. نعمان حجي - مدني
149. نعيم ميط
150. هانى عواد أبو صيبان
151. هشام كوارع
152. هشام نهرو الريس
153. همام النجار
154. هيثم حمدان
155. هيثم ياسر الشاعر
156. وائل أبو نعمة
157. وسيم عزارة
158. وفاء مروان الدسوقى
159. وليد جبر أبو هين
160. ياسر أحمد الشاعر
161. يحيى عوني محيسن
162. يوسف الديري الصبرة
163. يوسف ثارى
164. يوسف ذياب
165. يوسف عبدالعال
166. يوسف مرشد النجار
167. يونس أبو خبيزة
=======

مازن شما 30 / 12 / 2008 14 : 04 PM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 

أسماء شاكر من غزة \ مدينة الحدود رفح
كاتبة و صحفية
من مدينة الحدود .. من غزة‎
-1
لا وقت لدينا للبكاء
لا وقت لرثائنا
يكفينا .. أن نجد دما
نرقع به موتنا
ونغلق علينا نوافذ النحيب
حتي إشعار آخر للحياة .

-2-
بعد كل موت
نحتاج لمعجزة للحياة
و للنجاة
يا الهي ...
أية قدسية لأنفاسنا المتبقية ؟

-3-
لا جلد يغطي موتنا
لا جلد نغطي به لحمنا
لا جلد ...
نربي تحته عقدة الخوف
من الموت
-4-
فوق المآذن
نقرأ بعض التراتيل علي أرواحهم
لعلها تصل السماء بسلام
دون أن يعترض موته
غارة أخري !
-5-
فوق المآذن
نعلن جنازاتنا
..........
وحده الله
ثابت
لم يمت .

ناهد شما 30 / 12 / 2008 41 : 04 PM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
تخرج من بين أنقاض غزة وتفاجئ الاحتلال بمواصلة إطلاقها
صواريخ المقاومة أدخلت مليون صهيوني في جحيمها و"بقعة الزيت" تتسع إلى 40 كيلو متراً (تقرير)



غزة - المركز الفلسطيني للإعلام




تتفاعل صدمة كامنة تحت السطح الصهيوني، مع استمرار صواريخ المقاومة بالسقوط على المدن والبلدات الصهيونية،

واتساع مدى هذه الصواريخ ليطال مدناً إستراتيجية بعد ثلاثة أيام من العدوان الضاري، تم فيها تدمير معظم مواقع


الأمن والمقاومة في القطاع.


فبعد الدمار الهائل والأعداد القياسية من الشهداء والجرحى في غزة؛ تواصل المقاومة إدارة معركة الصواريخ وكأنّ شيئاً


لم يكن.


سلاح جديد ويد طولى


وما يفاقم الموقف بالنسبة للصهاينة، التوسع في إدخال سلاح "غراد"، والذي يحدِّد الهدف بدقة نسبية. ويعني ذلك

بحسابات الميدان، أنّ مليون صهيوني دخلوا تحت نيران هذه الصواريخ، من مدينة "أوفيكم" جنوباً، وحتى أسدود شمالاً

التي تحتضن ميناء إستراتيجياً هاماً على الساحل الفلسطيني المحتل سنة 1948، أمّا "عسقلان" و"سديروت" فهما

غارقتان في الذعر والهلع حسب التقارير العبرية.


يجري ذلك كله على الرغم من أنّ طائرات الاستطلاع الصهيونية المتطوِّرة تقوم بعملية مسح تصويري على مدار


الساعة لكل مسطحات قطاع غزة، بينما تواصل الطائرات الحربية طلعاتها، محولة الشريط الحدودي الشرقي


والشمالي لقطاع غزة إلى منطقة عسكرية مغلقة بقوة النار.


ويبدو أنّ "كتائب القسام" حينما أعلنت عن اسم عمليتها "بقعة الزيت"؛ كانت تدرك هذا السيناريو، لتوسيع هذه البقعة


شيئاً فشيئاً، لتصبح صواريخها تطال أربعين كيلو متراً في العمق الصهيوني، الأمر الذي يشير إلى أن لديها ما هو أكثر


من ذلك.


وعلى الرغم من أنّ عدداً من عناصر الشرطة الفلسطينية التي استُهدفت بالغارات الكثيفة، هم أعضاء في "كتائب


القسام"؛ إلاّ أنّ هذه "الكتائب" ظلّت من الناحية العملية بمنأى عن الاستهداف كقيادة ومقاتلين وعناصر وخطط. فما


جرى صهيونياً في أقصاه هو استهداف معسكرات تدريب خالية، وبيوت مخلاة، يعود بعضها لأسر شهداء "قساميين".


ويبدو أنّ "معركة الصواريخ" سيكون لها أثر كبير على العملية البرية المتوقعة، إن كانت القيادة الصهيونية جادة بالتوجّه


إليها حقاً.


إبطال مفعول الإنذار المبكر


ففي ظل تحليق عدد هائل من طائرات الاستطلاع والمروحيات الحربية وطائرات و"إف 16"؛ تنطلق صواريخ المقاومة من

نقاط عدة في قطاع غزة، لتدك أهدافاً تتوغل بشكل متزايد في العمق الصهيوني. وبدا للصهاينة عدم جدوى أنظمة

الإنذار المبكر وصفات التحذير وإجراءات تحصين ما يُعرف باسم "غلاف غزة"، فالصواريخ تبلغ أهدافها بدرجة تتصاعد في

دقتها، موقعة إصابات وقتلى بمؤشرات متزايدة، علاوة على أنها تفرض حالة من الهلع العام وشلّ حياة مليون صهيوني


يندفعون على مدار الساعة إلى الملاجئ.

ولا تُقاس قدرة الصواريخ الفلسطينية بمجرد الحصيلة المألوفة لما تلحقه من إصابات أو أضرار؛ فالأثر يتجاوز ذلك إلى

الجانب المعنوي في الأساس، فأهداف الحرب الصهيونية يتضح بالنسبة للجمهور الصهيوني أنها لم تتحقق طالما


تواصل "قصف القسام".


أبعد من ذلك؛ فإنّ تأثير القصف الفلسطيني يشمل حالة الذعر التي تلحق بقاطني "بقعة الزيت المتمددة"، أي مدى


صواريخ المقاومة. فكل صهيوني في النطاق الواسع المستهدف، بات معنياً بالنظر إلى أعلى بين لحظة وأخرى، أو


تحسّس الموقف المريب على الدوام؛ خشية ذلك الأنبوب المنفجر الذي قد يخترق السقف فجأة، أو يصيب السيارة بلا



استئذان، أو يهشم النافذة ويطيح بالجدار، أو ربما يسقط في الفناء المجاور.


هي بإيجاز معادلة رعب فرضتها المقاومة الفلسطينية على أرضها للمرة الأولى في الصراع، وهو ما يفسر كل تلك


الجلبة بشأن الصواريخ التي تبدو متواضعة للوهلة الأولى.


مدن أشباح


تواضع الصواريخ الفلسطينية أوجد مدن أشباح إسرائيلية، لكنّ سطوة الصواريخ الصهيونية الثقيلة، المنطلقة من شتى

أنواع الطائرات بالجو، أو الزوارق البحرية، أو حتى الدبابات والمدافع؛ لم تفلح في تحطيم الحياة اليومية في غزة. وهكذ

ا تبدو القيمة المضافة للصاروخ الفلسطيني البسيط، وقيمة التضاؤل بالنسبة لأطنان التفجير الصهيوني المنهمرة على

القطاع ليلاً ونهاراً.


أربعون كيلومتراً في العمق الإسرائيلي هي المسافة التي وصلها صاروخ "غراد"، روسي الصنع. تلك هي المسافة

من حدود قطاع غزة، دون أن يتم حساب المسافة من هذه الحدود إلى نقطة الإطلاق داخل قطاع غزة، والتي تزيد


أحياناً على عشرة كيلومترات، أي أنّ قدرات الصاروخ أبعد مما يبدو حتى الآن.



استعداد ليوم الحسم


ومن الواضح أنّ المقاومة في القطاع قد استعدّت ليوم حاسم كهذا، كما أنّ التقديرات الصهيونية المسبقة لم تستبعد

ما يجري من قصف فلسطيني حالياً، بل إنها أخذت تضارب على مزيد من التوغل في الأعماق، كأن يبلغ القصف تل

الربيع (تل أبيب) ذاتها في العاجل أو الآجل، أي أنها مسألة وقت بالنسبة لقدرات القصف التي تحوزها المقاومة، التي


كانت تحلم قبل عقد من الزمن بقذيفة هاون متواضعة.

ولأنّ العنوان الصهيوني المعلن للحرب الجارية هو "تغيير قواعد اللعبة"؛ فإنّ المؤكد الوحيد بالنسبة للصهاينة أنه


بالإمكان تغيير شكل المدن والمخيمات في القطاع بعد أن يستنفذ العدوان أغراضه، لكنّ انطلاق صاروخ واحد من بعد


ذلك سيعني إخفاقاً مريراً، سيتوجب على القادة الصهاينة أن يتجرّعوا مرارته. عندها سيتضح أنّ "قواعد اللعبة" تغيّرت


حقاً، لكن نحو مزيد من التعقيد

ناهد شما 30 / 12 / 2008 45 : 04 PM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله رب العلمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين

اما بعد:

والله انها بشرى لكم يا اهل غزة الصابرين الصامدين المجاهدين الله يبشركم بنصر ويتوعد اليهود والهزيمة

هذا ما حصل قبل قليل على اذاعة الاقصى حيث انها كانت تبث آيات من القرآن الكريم وفجأة قام الصهاينة بإختراق الإذاعة وقام ببث رسائل تحريضية ضد المجاهدين والمقاومة وفور انتهاء الصهاينة من بث الرسائل وعودة القرآن الكريم

كان قول الله عز وجل (( : ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين..." ))فوالله انها بشرى لكم بنصر ورسالة لكم بثبات


فالله معكم ولن يخذلكم

والله إنها إيحاءات من الله لنا المؤمنين بنصر والثبات


ناهد شما 30 / 12 / 2008 01 : 05 PM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
المصدر : الحقيقة الدولية - وكالات 30.12.2008

قصف ليلي عنيف... ارتفاع عدد شهداء المجزرة الإسرائيلية إلى أكثر من 380 شهيدا والجرحى إلى 1700 وتوقعات ببدء العملية البرية خلال الساعات القادمة http://www.factjo.com/newsImages/5622_l.jpg استشهد عشرة فلسطينيين على الاقل واصيب 40 آخرون بجروح في سلسلة جديدة من الغارات الجوية الاسرائيلية استهدفت مباني وزارية واجهزة امنية بعد منتصف ليل الاثنين/الثلاثاء في قطاع غزة، على ما افاد الطبيب معاوية حسنين مدير عام الاسعاف والطوارىء في وزارة الصحة الفلسطينية مما يرفع عدد شهداء المجزرة الاسرائيلية الى اكثر من 380 شهيدا والجرحى الى نحو 1700. واستهدفت عشرات الغارات الجوية الاسرائيلية (اربعين غارة على الاقل) والتي بدات في حوالي الساعة الواحدة والنصف بعد منتصف الليل مبان في قطاع غزة وخصوصا منشآت تابعة لوزارات او اجهزة امنية، على ما افادت مصادر في حركة حماس وشهود عيان.وبين اهداف هذه الغارات التي تركز معظمها على وسط مدينة غزة مقر رئاسة الحكومة الفلسطينية المقالة ووزارات الدفاع والخارجية والمالية والجامعة الاسلامية التي كانت ضربت الاحد وناد يرتبط بحركة فتح، بحسب مسؤولين في حماس وشهود.واضافت المصادر ذاتها ان وزارة الخارجية في الحكومة المقالة برئاسة محمود الزهار احد ابرز قيادات حماس، دمرت بالكامل اضافة الى المباني المجاورة وكذلك مبنى وزارة المالية. واندلعت حرائق في هذه المباني.كما استهدفت الغارات مواقع لكتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس في شرق مدينة غزة وغربها.واضاف شهود ان عشرات المنازل تضررت من الغارات الاسرائيلية. هذا و توقعت مصادر عسكرية إسرائيلية مساء أمس الاثنين بدء العملية العسكرية البرية في قطاع غزة خلال الساعات القليلة المقبلة.وذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن قوات الجيش الإسرائيلي أكملت استعداداتها للعملية بهدف "استنفاد المعركة وتحقيق الأهداف المحددة لها"، مضيفة أن موعد العملية النهائي لاجتياح القطاع "بانتظار الضوء الأخضر من المستوى السياسي".وتتمركز قوات كبيرة من أسلحة المشاة والمدرعات والهندسة على امتداد حدود قطاع غزة تمهيدا لبدء العملية.ولا يعرف على وجه الدقة حجم هذه العملية غير أن مصادر عسكرية إسرائيلية قالت للإذاعة ذاتها أنها "ستستهدف تدمير البنى التحتية للإرهاب بما فيها مواقع إطلاق قذائف القسام والهاون ، وإصابة اكبر عدد ممكن من أفراد حماس وخاصة القادة العسكريين والسياسيين".وأضافت المصادر أن العملية البرية ترمي كذلك إلى إلزام حركة حماس بقبول الواقع الأمني الجديد كما تحدده إسرائيل.

ناهد شما 30 / 12 / 2008 35 : 05 PM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
متظاهرون يمنيون يقتحمون القنصلية المصرية في عدن

بي بي سي - (متابعات)
الثلاثاء 30 ديسمبر 2008م الساعة4:09:27 مساءً بتوقيت مكة المكرمة


http://nooreladab.com/vb/images/no.jpg
اقتحمت مجموعة من المتظاهرين الغاضبين في اليمن القنصلية المصرية في عدن.

وفي الأيام السابقة تعرضت بعض البعثات الدبلوماسية المصرية في الخارج إلى احتجاجات بسبب الهجوم الإسرائيلي على غزة.

وقالت وكالة الأنباء اليمنية إن عشرين شخصا اعتقلوا بعد الاقتحام، والذي أدى إلى تدمير بعض محتويات القنصلية ورفع العلم الفلسطيني على القنصلية.

وقال مراسل قناة "الجزيرة" التي تتخذ من قطر مقرا لها، إن آلاف الطلاب شاركوا في المظاهرات التي خرجت من الجامعات إلى مقر القنصلية في عدن وتمكنوا من اقتحام المبنى المكون من ثلاثة طوابق.

وتمكنت الشرطة اليمنية من إخراج المتظاهرين من مقر القنصلية وتشديد اجراءاتها الأمنية لمنع وصول المتظاهرين إلي المقر.

يذكر ان القاهرة شهدت مظاهرات حاشدة لإدانة الهجوم الإسرائيلي على غزة.

ناهد شما 30 / 12 / 2008 43 : 05 PM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
جواهر، دينا،سمر، إكرام وتحرير .. لا كلام !؟
كل الوطن - متابعات:
الثلاثاء 30 ديسمبر 2008م الساعة3:23:53 مساءً بتوقيت مكة المكرمة

http://nooreladab.com/vb/images/no.jpg
وصمة العار في جبين ديموقراطية إسرائيل

شارك المئات من الفلسطينيين في مخيم جباليا للاجئين شمال قطاع غزة أمس في تشييع خمس زهرات استشهدن تحت أنقاض منزلهن الذي دمرته الصواريخ “الإسرائيلية”، وجاب موكب التشييع شوارع المخيم وقد حملت الجثامين على الأكتاف، وطالب الأب المكلوم بمحاكمة قادة العدو. واستشهدت الأخوات الخمس جواهر (4 سنوات) ودينا (8 سنوات) وسمر (12 سنة) وإكرام (14 سنة) وتحرير (17 سنة) وهن في مراقدهن، في الغارة التي استهدفت مسجد “عماد عقل” الملاصق لمنزلهن. وقال الأب المكلوم أنور بعلوشة (37 عاما) الذي أصابته الشظايا في أنحاء جسده “لو أن طفلا “إسرائيليا” قتل لقامت الدنيا ولم تقعد، ولانعقد مجلس الأمن.. أطفالهم دماؤهم غالية أما أطفالنا فدمهم رخيص عندهم”، ووصف ما تقوم به “إسرائيل” من قصف للمدنيين بأنه “جريمة حرب”، وصرخ بألم “أريد محاكمة المسؤولين عن قتل بناتي”.



يذكر أن لأنور 7 بنات (استشهدت خمس منهن)، وابن عمره 18 شهرا، ورضيعة عمرها 15 يوما.
المصدر: موقع أرام

ناهد شما 30 / 12 / 2008 52 : 05 PM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
إسرائيل تشن عشرات الغارات وتعد باستمرار الحرب على حماس

بى بى سى :

الثلاثاء 30 ديسمبر 2008م الساعة2:35:44 صباحاً بتوقيت مكة المكرمة

http://nooreladab.com/vb/images/no.jpg
وجة من قلب محرقة غزة 2008



تعهد المسؤولون الإسرائييليون بمواصلة العمليات العسكرية ضد حركة حماس وقياداتها في غزة.


جاء ذلك في الوقت الذي استمرت فيه الغارات الإسرائيلية على القطاع ووصلت إلى أكثر من أربعين غارة يوم الاثنين. ويقول مسؤولون طبيون في غزة ان عدد القتلى بلغ 345 على الاقل بينما بلغ عدد الجرحى 1650.


كما استمر إطلاق الصواريخ من قطاع غزة على جنوب إسرائيل واستهدفت مدينتي عسقلان وأشدود مما أسفر عن مقتل ثلاثة اسرائيليين بصواريخ فلسطينية وبذلك وصل عدد القتلى الاسرائيليين منذ يوم السبت الماضي إلى أربعة.


تواصل القصف


http://1.1.1.1/bmi/newsimg.bbc.co.uk/shared/img/o.gifشاهد بالفيديو:


http://1.1.1.1/bmi/newsimg.bbc.co.uk...ty_203_152.jpg


http://1.1.1.3/bmi/newsimg.bbc.co.uk...ashed_line.gif



http://1.1.1.5/bmi/newsimg.bbc.co.uk...2/watch_ar.gif قصف جامعة النجاح في غزة



وأعلن حاييم رامون نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي أن هدف الهجوم على غزة هو الإطاحة بحركة حماس.وقال قائد بارز بالجيش الإسرائيلي إن الغارات لن تترك مبنى قائما لحماس.


وقال وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك إن إسرائيل دخلت حربا شاملة مفتوحة ضد حركة حماس وقيادتها.


وأكد باراك في كلمة امام الكنيست الإسرائيلي أن هدف العمليات العسكرية الحالية هو وقف الهجمات الصاروخية الفلسطينية ضد المدنيين والعسكريين الإسرائيليين.


وقال باراك "هذه العملية ستتوسع وستدخل في العمق حسب الحاجة. لقد ذهبنا الى الحرب لإلحاق ضربة قاصمة بحماس ولتغيير الوضع في الجنوب".


وأضاف: "سنحاول قدر المستطاع تجنب ضرب المدنيين لكن أعضاء حماس وإرهابيين آخرين يتعمدون الاختباء والعمل ضمن السكان المدنيين. لا نريد ضرب الأطفال أو النساء ولن نمنع مواد الإغاثة الإنسانية من الدخول" الى القطاع.


غارات


http://1.1.1.4/bmi/newsimg.bbc.co.uk...716_gaza00.jpg إسرائيل تقول إن القصف سيتواصل حتى يتوقف إطلاق الصواريخ من غزة




وقال مراسل لبي بي سي في غزة إن الغارات استهدفت منازل ومساجد ومعسكرات تدريب ومقار أمنية. وقد أسفرت الغارات أيضا عن تدمير مبنى وزارة الداخلية و مبنى كلية العلوم في الجامعة الإسلامية بغزة.


وتقول مصادر الأمم المتحدة إن عدد القتلى المدنيين الذين أحصتهم من النساء والأطفال بلغ حتى الآن 62 .


واستمر احتشاد المدرعات الإسرائيلية على مشارف قطاع غزة استعداد لأي توغل بري.


وكانت إسرائيل قد أعلنت أن الشريط الحدودي مع قطاع غزة "منطقة عسكرية مغلقة".


وقال متحدث عسكري إنه يحظر على المدنيين السير في هذه المنطقة دون إذن خاص من الجيش.


http://1.1.1.1/bmi/newsimg.bbc.co.uk...717_tank00.jpg تهديدات إسرائيلية بتطوير العملية العسكرية إلى هجوم بري




اجتماع للفصائل


من جهة أخرى عقد في مقر الرئاسة فى رام الله اجتماع للفصائل الفلسطينية بناء على دعوة الرئيس الفلسطينى محمود عباس لوقف ما سماه بالعدوان الاسرائيلي.


ولم تشارك حركتا الجهاد الإسلامى وحماس فى الاجتماع.


وقال فوزى برهوم القيادى بحركة حماس إن عباس اتهم حماس خلال اليومين الماضيين بالمسئولية عما يجرى وإن حماس لها مطالب قبل الجلوس مع قيادة حركة فتح منها الإفراج عن المعتقلين

مازن شما 30 / 12 / 2008 51 : 07 PM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
[align=justify]
متجاهلاً حمامات الدم .. مبارك:’’معبر رفح لن يفتح
الا اذا عادت قوات عباس والمراقبين الاوروبيين’’
قال الرئيس المصري حسني مبارك اليوم الثلاثاء ان بلاده لن تفتح معبر الا اذا عادت قوات الرئيس الفلسطيني محمود عباس اليه والمراقبين الاوروبيين.

و رفض مبارك كل المطالب الشعبية العربية و الدولية التي خرجت و تخرج مظاهرات منددة بالعدوان الغاشم و التي تطالب مصر بفتح فوري لمعبر رفح الذي يعد المتنفس الوحيد للشعب الفلسطيني الأعزل .

و فرض مبارك عودة قوات محمود عباس و المراقبين الأوربيين كشرط لفتح المعبر معززاً بذلك حالة الانقسام الموجود في الصف الفلسطيني .

وكانت كل من حركة المقاومة الفلسطينية حماس و اللبنانية حزب الله والمعارضة المصرية وجهت انتقادات عنيفة لمصر وطالبتها بفتح معبر رفح بدون شروط وبشكل دائم, لكن الرئيس مبارك اكد بهذه التصريحات تمسكه بالاتفاق الموقع بين اسرائيل والسلطة الفلسطينية والاتحاد الاوروربي في تشرين الثاني 2005 ويقضي بانتشار قوات تابعة للسلطة الفلسطينية ومراقبين اوروبيين في المعبر.

و كان كل من وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط و الرئيس الفلسطيني محمود عباس حملا حركة المقاومة الاسلامية حماس مسؤولية الغارات الجوية الاسرائيلية على قطاع غزة لعدم تمديدها التهدئة مع اسرائيل .
[/align]


مازن شما 30 / 12 / 2008 11 : 08 PM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
[align=justify]
رغم القصف المستمر..
صواريخ المقاومة تنطلق من أنقاض غزة
وتدخل مليوني إسرائيلي في جحيمها

محيط - محمد رفعت : رغم الدمار الهائل والأعداد القياسية من الشهداء والجرحى والذي أوقعه القصف الإسرائيلي الهمجي والمستمر لليوم الرابع على التوالي لقطاع غزة، واصل المقاتلون الفلسطينيون إدارة معركة الصواريخ بنجاح منقطع النظير وكأنّ شيئاً لم يكن.
وقال العديد من المراقبين أن المقاومة الفلسطينية تفوقت بشكل فعلي على الرصد الجوي لطائرات الاحتلال بأنواعها خاصة طائرات الاستطلاع.
اضافوا ، إن مطلقي الصواريخ نجحوا في الهروب من الرقابة الجوية الصهيونية واستمروا في إطلاق الصورايخ، وشكلوا هاجسا من الخوف والرعب لدى المستعمرين اليهود، مما أجبر حكمة الاحتلال على مطالبة السكان بالدخول إلى الملاجئ خوفا من إصابتهم بالصواريخ التي لازالت تنهمر على المستعمرات.
وبدات حالة من الإرباك والتخبط الشديدين تجتاح قادة العدو الإسرائيلي نتيجة نجاح المقاومة في اختراق الرصد الجوي ومواصلتها إطلاق الصواريخ باتجاه المدن والبلدات الإسرائيلية، واتساع مدى هذه الصواريخ ليطال مدناً استراتيجية بعد ثلاثة أيام من العدوان الضاري، تم فيها تدمير معظم مواقع الأمن والمقاومة في القطاع.
وفاقم الموقف بالنسبة للإسرائيليين، استخدام رجال المقاومة الفلسطينية لصواريخ "جراد"، والتي تحدِّد الهدف بدقة نسبية، مما يعني بحسابات الميدان، أنّ مليوني إسرائيلي دخلوا تحت نيران هذه الصواريخ، من مدينة "أوفيكم" جنوباً، وحتى أسدود شمالاً التي تحتضن ميناء استراتيجياً هاماً على الساحل الفلسطيني المحتل سنة 1948، أمّا عن "عسقلان" و"سديروت" فحدث ولا حرج، فهما غارقتان في الذعر والهلع حسب التقارير العبرية.
وعلى الرغم من أنّ طائرات الاستطلاع الإسرائيلية المتطوِّرة تقوم بعملية مسح تصويري على مدار الساعة لكل مسطحات قطاع غزة، تنطلق صواريخ المقاومة من نقاط عدة في قطاع غزة، لتدك أهدافاً تتوغل بشكل متزايد في العمق الإسرائيلي.
وفشلت أنظمة الإنذار المبكر وصفرات التحذير وإجراءات تحصين ما يُعرف باسم "غلاف غزة"، فالصواريخ تبلغ أهدافها بدرجة تتصاعد في دقتها، موقعة إصابات وقتلى بمؤشرات متزايدة، علاوة على أنها تفرض حالة من الهلع العام وشلّ حياة مليوني إسرائيلي يندفعون على مدار الساعة إلى الملاجئ.
يأتي ذلك في ظل مطالبة عشرات آلاف من الصهاينة بترحيلهم بشكل عاجل إلى مناطق آمنة داخل فلسطين المحتلة عام 48 ، نتيجة القصف المتواصل للمقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها كتائب القسام.
"بقعة الزيت اللاهب"
ويبدو أنّ المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة حينما أعلنت عن اسم عمليتها "بقعة الزيت اللاهب"، كانت تدرك هذا السيناريو، لتوسيع هذه البقعة شيئاً فشيئاً، لتصبح صواريخها تطال أربعين كيلو متراً في العمق الإسرائيلي.
كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، أكدت أن "بقعة الزيت اللاهب" توسعت، حيث واصلت دك المستعمرات الصهيونية بمئات الصواريخ المتنوعة، ووصلت هذه الصواريخ إلى ميناء أسدود ومدينة عسقلان المحتلة، واعترف العدو الإسرائيلي على الفور بمقتل عدد من الصهاينة في المكان.

ووصل القصف القسامي إلى عشرات المستعمرات الصهيونية مثل "كفار سعد" ومقر قيادة العدو في ناحل عوز وموقع المدفعية ومستعمرة "نير اسحاق" و"حوليت" و"يفول" و"نير عوز" و"عامي عوز" وسيديروت، والعديد من المستعمرات التي وقعت تحت نيران المقاومة الباسلة.
أربعون كيلومتراً في العمق الإسرائيلي هي المسافة التي وصلها صاروخ "جراد"، روسي الصنع. تلك هي المسافة من حدود قطاع غزة، دون أن يتم حساب المسافة من هذه الحدود إلى نقطة الإطلاق داخل قطاع غزة، والتي تزيد أحياناً على عشرة كيلومترات، أي أنّ قدرات الصاروخ أبعد مما يبدو حتى الآن.
ويعتقد الكثيرون من قادة الاحتلال أنّ المقاومة في القطاع قد استعدّت ليوم حاسم كهذا، كما أنّ التقديرات الإسرائيلية المسبقة لم تستبعد ما يجري من قصف فلسطيني حالياً، بل إنها أخذت تضارب على مزيد من التوغل في الأعماق، كأن يبلغ القصف تل أبيب ذاتها في العاجل أو الآجل، أي أنها مسألة وقت بالنسبة لقدرات القصف التي تحوزها المقاومة.
ولا تُقاس قدرة الصواريخ الفلسطينية بمجرد الحصيلة المألوفة لما تلحقه من إصابات أو أضرار؛ فالأثر يتجاوز ذلك إلى الجانب المعنوي في الأساس، فتأثير القصف الفلسطيني يشمل حالة الذعر التي تلحق بقاطني "بقعة الزيت المتمددة"، أي مدى صواريخ المقاومة.
وبات كل إسرائيلي في النطاق الواسع المستهدف، معنياً بالنظر إلى أعلى بين لحظة وأخرى، أو تحسّس الموقف المريب على الدوام؛ خشية ذلك الأنبوب المنفجر الذي قد يخترق السقف فجأة، أو يصيب السيارة بلا استئذان، أو يهشم النافذة ويطيح بالجدار، أو ربما يسقط في الفناء المجاور.
وكانت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي قصفت مستوطنة "سديروت والمجدل وناحال عوز بقرابة 20 صاروخ قتلت خلالها اثنين من الصهاينة في "ناحال عوز ".
فيما أعلنت "كتائب عز الدين القسام"، الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أنها أطلقت امس الاثنين، 57 صاروخاً وقذيفة تجاه مدن وبلدات ومواقع وأهداف إسرائيلية. منها سبعة عشر صاروخ "غراد"، وأربعة وثلاثين صاروخ "قسام"، وستة قذائف هاون.
فشل إسرائيلي
في هذه الأثناء، فشل جيش الاحتلال الإسرائيلي فشلا ذريعا في التصدي للصواريخ الفلسطينية، حيث أعلنت من جديد قوات الاحتلال أنها ستستخدم راداراً جديداً يحدد مواقع إطلاق القذائف بدقة.
ويشار إلى أن الاحتلال في مرات فائتة تحدث عن مثل هذه الأخبار، بيد أنه فشل أمام صورايخ المقاومة الفلسطينية، حيث قالت صحيفة "معاريف" إن سلاح المدفعية سيستخدم راداراً جديداً قادراً على تحديد دقيق لمواقع إطلاق القذائف، وسيبدأ استخدامه بعد عدة أشهر.
وذكرت الصحيفة أن الرادار يعتمد على تكنولوجيا خاصة طورتها شركة صهيونية، تمكن القوات العاملة في المنطقة من تحديد مكان إطلاق القذائف بزمن حقيقي وبدقة متناهية.
http://www.moheet.com/image/63/225-300/633524.jpg
اثار صواريخ المقاومة الفلسطينية على المدن الاسرائيلية
في غضون ذلك، طالب سكان المستعمرات الصهيونية الحكومة الإسرائيلية بنقلهم وترحيلهم خوفا من صواريخ المقاومة، التي مازالت تنهمر على البلدات الصهيونية، حيث أجري استطلاع مؤخراً في أوساط سكان مغتصبة سديروت الصهيونية، تبين منه أن 66 في المائة منهم يرغبون في مغادرة المدينة فوراً، بسبب صواريخ المقاومة.
وقال 94 في المائة منهم إنهم قلقون ويخشون من إصابة أحد أفراد العائلة من هذه الصواريخ، وأكد 80 في المائة منهم أن حكومتهم برئاسة ايود اولمرت "لا تكترث بشكل حقيقي بقضيتهم"، وإنه لو كانت الصواريخ سقطت على بلدة في وسط إسرائيل، حيث يسكن الصهاينة من أصول غربية والأغنياء، لكان رد فعل الحكومة عليها مختلفاً، مع العلم أن معظم سكان سديروت هم من اليهود الشرقيين.
مقتل وإصابة 26 إسرائيليا
في ذات السياق، أعلنت مصادر اسرائيلية عن مقتل خمسة إسرائيليين وإصابة 21 آخرين جراد صوارخ أطلقتها المقاومة الفلسطينية على ميناء أسدود الذي يبعد 40 كيلو متر عن قطاع غزة ومستعمرة ناحال عوز.
وأضافت المصادر أن من بين القتلى رئيس بلدية ناحل عوز الذي قتل متأثراً بجراحه الخطيرة التي اصيب بها مساء الاثنين، فيما قتل اثنين من بينهم امرأة في اسدود المحتلة جراء سقوط صاروخ "كاتيوشا" أطلقته كتائب القسام والذي أحدث دماراً كبيراً في المنطقة، وأدى لقطع التيار الكهربائي.
وأكدت كل من سرايا القدس وكتائب القسام على الاستمرار في قصف المغتصبات الاسرائيلية رداً على المحرقة الاسرائيلية التي لازال جيش الاحتلال يرتكبها بحق أبناء شعبنا في القطاع.
[/align]

ناهد شما 30 / 12 / 2008 45 : 08 PM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
تدمير مئات المنازل واستشهاد عشرات الأطفال في المحرقة المتواصلة

سياسة الاحتلال بتدمير المنازل وقتل الأطفال قوبلت بتنديد وتعاطف دولي مع قطاع غزة (تقرير)
[ 30/12/2008 - 03:43 م ]

http://www.palestine-info.info/ar/Da...0xvv_300_0.jpg
الاحتلال يتعمّد قصف بنايات سكنية في قطاع غزة والشهداء بالمئات
غزة - المركز الفلسطيني للإعلام

تواصل سلطات الاحتلال الصهيوني حربها المفتوحة على قطاع غزة، حيث تواصل تلك القوات الصهيونية المجرمة استباحة دماء الأطفال والنساء والشيوخ غير آبهة بأرواح هؤلاء، وضاربة بعرض الحائط كل المناشدات الإنسانية والقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
وأكدت تحقيقات لمراكز حقوقية أن سلطات الاحتلال تفرط في استخدامها للقوة المسلحة المميتة في جميع أنحاء القطاع الذي يمتاز بأعلى كثافة سكانية في العالم، حيث تطلق تلك السلطات عبر الجو والبحر عشرات الصواريخ من الوزن الثقيل على المنازل السكنية والمنشات المدنية والمساجد المتواجدة داخل الأحياء المكتظة.

استشهاد 22 طفلا في ساعات

وفي مشهد من أبشع المشاهد الإنسانية، سقط في أقل من 24 ساعة 22 طفلاً فلسطينياً ما بين شهيد وجريح وهم داخل منازلهم، حيث قتلت قوات الاحتلال خمس شقيقات طفلات في مخيم جباليا، شمال القطاع وهن نائمات داخل منزلهن، فيما قتل ثلاثة أشقاء أطفال في مخيم رفح وهم نائمون داخل منزلهم أيضا، وطفلة تاسعة من مدينة غزة، أيضاً وهي داخل منزلها، وبهذا يرتفع عدد الشهداء من الأطفال خلال الأيام الثلاثة من العدوان المتواصل على القطاع إلى 31 طفل وأكثر من 140 جريح، وذلك من أصل 380 شهيداً، بينهم نساء وأطفال بالجملة.

استشهاد خمسة طفلات من عائلة واحدة

واستناداً لتحقيقات المراكز الحقوقية فإن طائرات الاحتلال الصهيوني قصفت عددا من المساجد بينها مسجد الشهيد عماد عقل المكون من ثلاثة طوابق في بلوك 4 في مخيم جباليا، ذو أعلى كثافة سكانية في العالم، حيث أسفر ذلك عن تدمير المسجد بالكامل، وتدمير منزل مجاور يعود للمواطن أنور خليل بعلوشة، المسقوف بـ "الأسبست" ، وانهياره على رؤوس قاطنيه، مسبباً مقتل خمسة من طفلاته، أصغرهن في الرابعة من عمرها، فيما أصيب هو وزوجته وثلاثة من أطفاله الآخرين، بجراح، وكانت الناجية الوحيدة رضيعة تبلغ الأسبوعين من عمرها، وقد جرى انتشال الضحايا من تحت الأنقاض بعد نصف ساعة من صراخ متواصل لمن بقوا على قيد الحياة، والقتيلات هن، جواهر (4 أعوام)، دنيا (8 أعوام)، سمر (12 عاماً)، إكرام (14 عاماً)، تحرير (17 عاماً)، وقد أصيب أيضاً، 17 مدنيا آخرا في القصف ذاته من بينهم خمسة أطفال من سكان المنازل المجاورة التي تضررت بشكل كبير.

استشهاد الطفلة ابتهال بعد تدمير المنزل فوقها

وكان قد سبق هذه الجريمة جريمة مماثلة في مدينة غزة، حيث أطلقت قوات الاحتلال الصهيوني مساء الأحد الموافق 28/12/2008، صاروخ من طراز إف 16 باتجاه منزل المواطن عبد الله توفيق كشكو، الواقع في حي الزيتون، شرق مدينة غزة، والمكون من طابقين، على مساحة 180 متر مربع، أنهال المنزل على قاطنيه، وأدى إلى مقتل طفلة المواطن عبد الله، ابتهال (8 أعوام)، وزوجة ابنه ميساء (22 عاماً)، فيما أصيب المواطن المذكور وجميع أفراد الأسرة البالغ عددهم 13 فرداً، من بينهم طفلان بجراح.


استشهاد ثلاثة أطفال من عائلة العبسي بعد تدمير منزلهم

وفي جريمة ثالثة بنفس المستوى، أطلقت الطائرات الحربية الصهيوني صاروخين من طراز إف 16 باتجاه منزل المواطن رائد العطار أحد قادة كتائب القسام، والواقع في مخيم يبنا في رفح، أصاب واحد من الصواريخ المنزل بشكل مباشر، مما أدى إلى تدميره بالكامل، حيث كان المنزل قد تم إخلاؤه في وقت سابق، فيما أصاب الصاروخ الثاني منزل المواطن زياد العبسي الذي يبعد عنه نحو 500 متر، مما أدى إلى تدمير المنزل المكون من طبقة واحدة من "الأسبست"، وانهياره على رؤوس قاطنيه، ومقتل ثلاثة من أطفاله وهم نيام، وهم صدقي (3 أعوام)، وأحمد (12 عاماً)، ومحمد (14 عاماً)، فضلاً عن إصابته هو وزوجته وثلاثة من أطفاله الآخرين بجراح، كما أصيب جراء هذا القصف، سبعة مواطنين آخرين من عائلتي الكرد وأبو هاشم، من بينهم طفلان.


تدمير منازل عائلتي زقوت وبركة واستشهاد 5 مواطنين

كما وقد شنت طائرات الاحتلال الصهيوني غارات على العديد من المنازل كالتي استهدفت منزل القيادي في كتائب القسام ماهر زقوت والذي كان مخلى حيث استشهد خمسة مواطنين منن الجيران والمارة وأصيب حوالي 30 آخرين بجراح تم نقلهم إلى مستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا، كما وقصفت طائرات الاحتلال منزل القيادي في كتائب القسام نور بركة في بني سهيلا شرق خان يونس مما أدى إلى تدميره وإصابة والدة بركة بجراح.

إدانة للعدوان الإجرامي على قطاع غزة

وعبرت المراكز الحقوقية عن قلقها الشديد تجاه الهجمة الإجرامية الصهيونية التي تمارسها قوات الاحتلال الصهيوني ضد الأهالي والمواطنين في قطاع غزة، مدينة تلك الجرائم التي تأتي وفقاً لسلسلة متواصلة من جرائم الحرب الصهيونية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والتي تعكس مدى استهتار تلك القوات بأرواح المواطنين الفلسطينيين، محملة سلطات الاحتلال المسئولية الكاملة عن هذه الجرائم.
ودعت المراكز الحقوقية المجتمع الدولي للتحرك الفوري لوقف تلك الجرائم الصهيونية، مجددة مطالبتها للأطراف السامية المتعاقدة على اتفاقية جنيف الرابعة الوفاء بالتزاماتها الواردة في المادة الأولى من الاتفاقية والتي تتعهد بموجبها بأن تحترم الاتفاقية وأن تكفل احترامها في جميع الأحوال، كذلك التزاماتها الواردة في المادة 146 من الاتفاقية بملاحقة المتهمين باقتراف مخالفات جسيمة للاتفاقية، مبينة أن هذه الانتهاكات تعد جرائم حرب وفقاً للمادة 147 من اتفاقية جنيف الرابعة لحماية المدنيين وبموجب البروتوكول الإضافي الأول للاتفاقية في ضمان حق الحماية للمدنيين الفلسطينيين في الأراضي المحتلة.


ردود فعل منددة بالعدوان الصهيوني

وقد تواصلت ردود الفعل المنددة بالعدوان الصهيوني على قطاع غزة، وطالب عدد من الدول بوقف العدوان فوراً، فيما استمرت التظاهرات في مدن عربية وغربية، وفتحت جماعات إسلامية في أفغانستان وإيران وإندونيسيا باب التطوع لـ "الجهاد" في غزة، كما انطلقت قوافل المساعدات الإنسانية إلى غزة، وهي عبارة عن عشرات الشاحنات تنقل مواداً تموينية ومستلزمات طبية ووحدات دم وبلازما دم تبرع بها عرب ومسلمون خلال الأيام الماضية، كما وتواصلت المسيرات الشعبية الغاضبة في أنحاء العالم، حيث شارك في المسيرات مئات الآلاف من المنددين بالعدوان المجرم على قطاع غزة.


الأونروا تطالب بتحقيق دولي

من جهتها طالبت "وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين" (الأونروا) المجتمع الدولي "بتحقيق دولي في القتل الذي يتعرض له المدنيون والطلاب والأطفال في قطاع غزة" في المذبحة الصهيونية المستمرة منذ ثلاثة أيام في شكل غير مسبوق، فيما قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إنها تشعر بـ "قلق بالغ" لارتفاع أعداد الشهداء والمصابين من الفلسطينيين بسبب الغارات الجوية، كما وعبّرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر في بيان صحفي عن "قلقها البالغ إزاء العدد المتزايد من المصابين داخل قطاع غزة".

مازن شما 30 / 12 / 2008 29 : 11 PM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
[align=justify]
تنسيق بين ’’السلطة’’ ومصر والاحتلال لما بعد العدوان


عباس يأمر بتشكيل "غرفة طوارئ" تحضر لملء "الفراغ" أملاً بانهيار سلطة "حماس" بغزة
[ 30/12/2008 - 01:25 م ]

عباس يُصر على العودة إلى غزة على ظهر الدبابة الصهيونية
رام الله - المركز الفلسطيني للإعلام

كشف تقرير سري النقاب عن تحركات يقوم بها رئيس السلطة محمود عباس، وبالتنسيق مع الاحتلال الصهيوني والسلطات المصرية، لـ "ملء الفراغ السياسي في غزة" الذي يتوقعه عباس عقب العملية الحربية والتي تهدف لإنهاء حُكم "حماس"، بحسب ما يعلنه قادة الصهاينة.
وقال التقرير، الذي وصل "المركز الفلسطيني للإعلام"، إن رئيس السلطة محمود عباس اتصل من مصر قبل سفره إلى السعودية، يوم الأحد الماضي (28/12)، بمسؤولي السلطة برام الله وطلب منهم تشكيل "غرفة طوارئ" استعداداً لما أسماه "انهيار سلطة حماس بغزة".
وبحسب ما جاء في التقرير؛ فإن "غرفة الطوارئ" لسلطة رام الله تضم "وزير" الداخلية وقادة الأجهزة الأمنية في "حكومة" فياض "لملاحقة التطورات ومواجهة احتمال انهيار سلطة حماس في قطاع غزة، وما يستدعيه ذلك من استعداد لملء الفراغ الذي سينشأ عند انهيار سلطة حماس"، وذلك بدعم من قبل الكيان الصهيوني الذي أعلنت وزيرة خارجيته أنها ستواصل دعم سلطة عباس والعمل على إعادتها إلى غزة.
وذكر التقرير أن عباس سيعود إلى القاهرة بعد زيارته إلى العاصمة الأردنية عمّان من أجل "تنسيق" موقف السلطة مع موقف النظام المصري "لمواجهة إمكانية تغيير الوضع في غزة على خلفية بدء العملية العسكرية والتي ينتظر أن تتصاعد إذا أظهرت نتائج الضربة حالة صدمة في القطاع، حيث أن شن الغارات المكثفة على مواقع الأمن التابعة للسلطة في غزة قد أحدث التأثيرات المطلوبة لتطوير العملية العسكرية بالانتقال إلى العملية البرية"، حسب تقدير التقرير.
من جهة أخرى؛ أكدت مصادر خاصة أن نمر حماد مستشار رئيس السلطة محمود عباس اتصل مساء السبت (27/12)، أي بعد شن العدوان الوحشي على قطاع غزة بساعات، بالجنرال الاحتياط عاموس جلعاد، الذي أسندت إليه منصب منسق العمليات الحكومية في المناطق والمستشار السياسي لوزير الحرب الصهيوني إيهود باراك، ليبلغه بأن "السلطة في الوقت الذي تعطي إسرائيل حق ضرب حماس وتصفيتها؛ فإنها تطالب أن تتركز الضربات على مقار وقيادات "حماس"".
[/align]

مازن شما 30 / 12 / 2008 33 : 11 PM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
[align=justify]
حرّض على أن تكون "الضربة موجعة" كي تحقق الأهداف

مصدر مصري: دحلان اجتمع قبل أسابيع مع الصهاينة لإنجاح العدوان على غزة
[ 30/12/2008 - 02:39 م ]

قائد "الانقلابيين" يجتمع مع الصهاينة لإعادته إلى غزة بعد ضرب "حماس"
القاهرة - المركز الفلسطيني للإعلام


كشف مصدر إعلامي مصري النقاب عن أنّ اجتماعاً أمنياً رفيع المستوى حصل قبل عدة أسابيع من العدوان العسكري الصهيوني الجاري على قطاع غزة، بين قائد التيار الانقلابي في حركة "فتح" محمد دحلان، على رأس وفد من قادة الأجهزة الأمنية السابقين، مع الفريق المخصص بتنفيذ خطة دايتون في الاستخبارات الصهيونية، وبحثوا آفاق ضرب غزة والرهانات المتوقعة منه.
وأوضح الإعلامي المصري المتخصص بالشأن الفلسطيني، إبراهيم الدراوي، في تصريحات لـ "قدس برس"، أنّ لديه معلومات مؤكدة عن أنّ الاجتماع الذي عُقد في مدينة رام الله بالضفة الغربية، وحضره إلى جانب محمد دحلان قيادات أمنية فلسطينية معروفة، منهم توفيق الطيراوي، تم فيه تقديم معلومات دقيقة عن المقار الأمنية والعسكرية التي تستخدمها "حماس" في قطاع غزة، والتي تم استهدافها لاحقاً في القصف الجوي الذي بدأ منذ يوم السبت الماضي، على حد تعبيره.
وذهب الدراوي إلى حد التأكيد أنّ المعلومات التي قدّمها دحلان تضمنت معلومات عن أنّ حركة المقاومة الإسلامية "حماس" تعدّ لتخريج أفواج أمنية جديدة، وأنه طالب الأمريكيين والصهاينة بتوجيه "ضربة موجعة" لا يمكن بعدها لـ "حماس" أن تنهض، أما إذا كانت الضربة عابرة فإنّ "حماس" ستعود أقوى مما كانت، وفق روايته.
وأضاف الدراوي "لديّ معلومات من مصادر موثوقة أنّ محمد دحلان أبدى استعداده في الاجتماع المذكور للعودة إلى غزة وتولِّي مهام الأجهزة الأمنية في حال القضاء على الأذرع الأمنية والعسكرية لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، كما قال.
وكان مراقبون قد تحدثوا عن ظهور مفاجئ لدحلان في بعض وسائل الإعلام والفضائيات، متحدثاً عصر السبت الماضي من رام الله في لقاءات مطوّلة بعيد بدء العدوان على غزة بساعات، وذلك بعد فترة طويلة من الغياب الإعلامي والابتعاد عن المشهد.
وكان محمد دحلان يقف على رأس تيار انقلابي من حركة "فتح" وقادة الأجهزة الأمنية في قطاع غزة، يتبنى موقفاً صدامياً معلناً مع حركة "حماس" وداعماً للكيان الصهيوني منذ فوزها بالأغلبية في الانتخابات التشريعية الفلسطينية الأخيرة. ومع تصاعد المواجهات بين الجانبين تمكنت "حماس" من حسم الموقف ميدانياً لصالحها في قطاع غزة، ففر دحلان منذ سنة ونصف السنة للمكوث في رام الله وخارج الأراضي الفلسطينية، وبالأخص القاهرة.
من جهة أخرى ذكرت مصادر صحفية أن السلطات المصرية استدعت القيادات الأمنية الفارة من قطاع غزة ومن حركة فتح والمتواجدة في مصر والأردن وفي الضفة الغربية ودعتهم للحضور إلى القاهرة من أجل التنسيق حول ما يجب اتخاذه للسيطرة على الوضع في قطاع غزة عند انهيار سلطة حماس. وأفاد المصدر أن من بين هؤلاء رشيد أبو شباك والمشهراوي وأبو الزعيم المقيم في القاهرة. وكشف عن أن بعض هذه العناصر ستتوجه إلى مدينة العريش بإيعاز من مصر للبقاء هناك ومتابعة الأحداث.
كما ذكرت هذه المصادر أن دحلان أجرى اتصالا مع أحد كبار المسؤولين في المخابرات العامة المصرية لينقل رسالة إلى عمر سليمان مفادها أنه أجرى اتصالات مع مسؤولين في الولايات المتحدة ومع بريطانيا وفرنسا وكذلك مع مدير المخابرات الأردنية ، وأنه على استعداد للقيام بمبادرة لإنقاذ قطاع غزة. دحلان وصل سراً إلى القاهرة يوم أول أمس بعد جولة قام بها في إحدى الدول الأوروبية، وقد رفض مقابلة الصحفيين لكنه أبلغ مسؤولاً أمنياً مصرياً أنه يتوقع أن يشهد القطاع حالة من الفوضى وأن تخرج الناس إلى الشوارع لإسقاط سلطة حماس.
وأكدت المصادر حدوث لقاء سري جمع قائد كتيبة "كركيل" التابعة لجيش الاحتلال الصهيوني مع عدد من ضباط المخابرات الحربية المصرية العاملين عند معبر كرم أبو سالم بهدف التنسيق بين الوحدات العسكرية الصهيونية والجانب المصري أثناء العمليات العسكرية التي يقوم بها جيش العدو ضد قطاع غزة. وجدير بالذكر أن كتيبة كركيل قد انتشرت قبالة مدينة رفح في الأسبوع الماضي بعدما أنهت تدريبات عملياتية على كيفية تدمير الأنفاق واحتلال المناطق المحاذية للحدود مع مصر داخل قطاع غزة.
[/align]

ناهد شما 30 / 12 / 2008 56 : 11 PM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
قمة التحدي .. صواريخ القسام تنجح في اختراق الرصد الجوي الصهيوني بامتياز (تقرير)
[ 30/12/2008 - 11:54 ص ]

http://www.palestine-info.info/ar/Da..._1_1_300_0.jpg


غزة – المركز الفلسطيني للإعلام

أخماس وأسداس يضربها قادة العدو الصهيوني نتيجة مواصلة انهمار صواريخ "القسام" و"جراد" على المغتصبات والبلدات الصهيونية، وحالة من الإرباك الشديد تجتاح قادة العدو الصهيوني وتخبط شديد نتيجة نجاح المقاومة في اختراق الرصد الجوي ومواصلتها إطلاق الصواريخ باتجاه الاحتلال الصهيوني. يأتي ذلك في ظل مطالبة عشرات آلاف من الصهاينة بترحيلهم بشكل عاجل إلى مناطق آمنة داخل فلسطين المحتلة عام 48م، نتيجة القصف المتواصل للمقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها كتائب القسام.


اتساع بقعة "الزيت اللاهب"

كتائب الشهيد عز الدين القسام أكدت أن "بقعة الزيت اللاهب" توسعت، حيث واصلت دك المغتصبات الصهيونية بمئات الصواريخ المتنوعة، حيث وصلت هذه الصورايخ إلى ميناء أسدود ومدينة عسقلان المحتلة، واعترف العدو الصهيوني على الفور بمقتل عدد من الصهاينة في المكان.

كما ووصل القصف القسامي إلى عشرات المغتصبات الصهيونية مثل مغتصبة "كفار سعد" ومقر قيادة العدو في ناحل عوز وموقع المدفعية ومغتصبة "نير اسحاق" ومغتصبة 'حوليت' ومغتصبة "يفول" و"نير عوز" ومغتصبة "عامي عوز" ومغتصبة سيديروت، والعديد من المغتصبات التي وقعت تحت نيران المقاومة الباسلة.


العدو يفشل في التصدي للصواريخ

الاحتلال الصهيوني يفشل فشلا ذريعا في التصدي للصواريخ الفلسطينية، حيث أعلنت من جديد قوات الاحتلال أنها ستستخدم راداراً جديداً يحدد مواقع إطلاق القذائف بدقة.

ويشار إلى أن الاحتلال في مرات فائتة تحدث عن مثل هذه الأخبار، بيد أنه فشل أمام صورايخ المقاومة الفلسطينية، حيث قالت صحيفة "معاريف" إن سلاح المدفعية سيستخدم راداراً جديداً قادراً على تحديد دقيق لمواقع إطلاق القذائف، وسيبدأ استخدامه بعد عدة أشهر.
وذكرت الصحيفة أن الرادار يعتمد على تكنولوجيا خاصة طورتها شركة صهيونية، تمكن القوات العاملة في المنطقة من تحديد مكان إطلاق القذائف بزمن حقيقي وبدقة متناهية، وقال ضابط كبير في السلاح البري: "توجد أسلحة دقيقة الإصابة لدى سلاح المدفعية وقد ازدادت قوتنا في هذا المجال – حسب زعمه -، وتزيد قدرات هذا السلاح عما نشاهده في العلوم الخيالية، لدينا القدرة على إصابة الهدف في دائرة قطرها صفر".
ووفقا للضابط الكبير، "فإن التكنولوجيا التي تشكل انطلاقة في عالم الأمن تسمح للقوات الميدانية بتحديد الهدف بزمن حقيقي، إذ تنقل المعلومات بسرعة إلى السلاح الدقيق القادر على إصابة الهدف"، لافتاً إلى أنه يميز بين قذيفة من أي نوع كانت وبين قذيفة دبابة في حال مشاركة دبابات على الحدود الشمالية بالقتال".

66% من المغتصبون يطالبون بالرحيل

سكان المغتصبات الصهيونية يطالبون الحكومة الصهيونية بنقلهم وترحيلهم من المغتصبات خوفا من صواريخ القسام، التي مازالت تنهمر على البلدات الصهيونية، حيث أجري استطلاع مؤخراً في أوساط سكان مغتصبة سديروت الصهيونية، تبين منه أن 66 في المائة منهم يرغبون في مغادرة المدينة فوراً، بسبب صواريخ المقاومة.

وقال 94 في المائة منهم إنهم قلقون ويخشون من إصابة أحد أفراد العائلة من هذه الصواريخ، وأكد 80 في المائة منهم أن الحكومة الصهيوني "لا تكترث بشكل حقيقي بقضيتهم"، وإنه لو كانت الصواريخ سقطت على بلدة في وسط "إسرائيل"، حيث يسكن الصهاينة من أصول غربية والأغنياء، لكان رد فعل الحكومة عليها مختلفاً، مع العلم أن معظم سكان سديروت هم من اليهود الشرقيين، بالإضافة إلى ذلك فقد أعلن عن مقتل رئيس بلدية ناحال عوز جراء سقوط صواريخ القسام.

المقاومة نجحت في الإفلات من الرصد الجوي
ويشير العديد من المراقبين أن المقاومة الفلسطينية تفوقت بشكل فعلي على الرصد الجوي لطائرات الاحتلال بأنواعها خاصة طائرات الاستطلاع، وقالوا إن مطلقي الصواريخ نجحوا في الهروب من الرقابة الجوية الصهيونية واستمروا في إطلاق الصورايخ، حيث شكلوا هاجسا من الخوف والرعب لدى المغتصبين داخل المغتصبات، أجبر الحكومة الصهيونية والبلديات الصهيونية دعوة السكان المغتصبين إلى الدخول في الملاجئ خوفا من إصابتهم بالصواريخ التي لازالت تنهمر على المغتصبات.


{ فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }

سدد الله رميكم اللهم انصر عبادك الموحدين المجاهدين في فلسطين

ناهد شما 31 / 12 / 2008 05 : 12 AM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
القسام : إذا استمر العدوان سنضرب أماكن أبعد ومدناً أخرى


القسام ـ خاص:


أكدت كتائب الشهيد عز الدين القسام انه إذا استمر العدوان فسنضرب بصواريخنا أماكن أبعد ومدناً أخرى حتى يدرك

العدو أن كتائب القسام عندما قالت سنوسّع (بقعة الزيت اللاهب)، فإنها تدرك ما تقول وأفعالها تسبق أقوالها

وتهديداتها.

وحذرت العدو الصهيوني من الدخول البري إلى القطاع لأن أرض غزة ستكون لهيبا وبراكين تنفجر في جنودكم

المهزومين، ونعدكم إذا دخلتم إلى غزة أن يجمع أطفال غزة أشلاء جنودكم وحطام دباباتكم من أزقة الشوارع.

وأضافت الكتائب "نقول لقادة العدو، وفّروا جهدكم واحفظوا ماء وجوهكم، فمهما فعلتم من جرائم وارتكبتم من فظائع،

لن تنتزعوا منا موقفاً يسركم ولن تجدوا منا سوى الصواريخ والنار والرصاص والقنابل"

وذكرت خلال بيانها على موقع القسام اليوم الثلاثاء (30/12) "انه في هذه الأيام الثلاثة، وبالرغم من حالة الحرب التي

فرضها العدو، والتحليق المستمر للطائرات الحربية على مدار الساعة، وبالرغم من الترسانة الضخمة التي ألقى بها

العدو إلى جو وبحر غزة ومحيطها فقد استطاعت كتائب القسام حتى الآن أن تطلق مائة وخمسين صاروخاً من

طراز "جراد" و "القسام" تجاه المدن المحتلة جنوب فلسطين، والمغتصبات والمواقع المحيطة بالقطاع، واستطعنا بفضل

الله أن نوسع "بقعة الزيت" وأن نضرب مدينة ""اسدود" المحتلة التي تبعد أكثر من ثلاثين كيلو مترا عن قطاع غزة،

ومناطق ما يعرف ب "أوفكيم" و"كريات جات"، وغيرها من المناطق التي يعرفها العدو جيداً.

وقد اعترف العدو حتى الآن بمقتل ستة من الصهاينة وإصابة أكثر من مائة وثلاثين منهم إصابات عديدة بحال الخطر

الشديد، إضافة إلى حالة الرعب التي سادت كل المواقع والمدن المحتلة والمغتصبات، وأجبرنا الصهاينة أن ينزلوا إلى

الملاجئ ويخبئوا في الجحور ويعلنوا حالة الطوارئ القصوى.

متمسكون بأرضنا ومقاومتنا رغم أنف قادة العدو

وقالت كتائب القسام جئنا اليوم لنعلن موقف الكتائب من كل ما يجري على أرض غزة المباركة، لنقول للصهاينة وللعالم

بأننا وبرغم هذه الأهوال والمجازر لا زلنا متمسكين بأرضنا وحقوقنا ومقاومتنا رغم انف قادة الاحتلال الجبناء.

وأضافت "من قلب غزة الصامدة الأبية، ومن بين مجاهديها ومرابطيها الأبطال الميامين، ومن وسط أهلها الصابرين

الأوفياء، أرسلت لكم كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس هذه

الرسالة الجهادية التي تنبض بموقف المجاهدين وتصدح بصوت الصامدين المرابطين القابضين على جمرة الدين والوطن".

وذكرت أن العدو الصهيوني منذ ثلاثة أيام يرتكب مجزرة مروعة وحرباً عدوانية غاشمة على شعب عربي مسلم مرابط

يقف في وجه آلة البغي والجبروت والطغيان، مستهتراً بالدم الفلسطيني والعربي والمسلم، وضارباً في عرض الحائط

كل القيم الإنسانية التي تواضع عليها البشر على مر الأزمان، ولم يعد هذا العدو يكترث بأحد في العالم لأنه حصل

على الغطاء الكافي من الولايات المتحدة وأعوانها من الغرب والعرب على حد سواء.

وشددت أنها ليست اليوم في مقام الشكوى والاستجداء، فصورة غزة تحكي عن نفسها ومعاناة شعبنا باتت واضحة

يراها كل إنسان في العالم.

الرسالة الأولى إلى أبناء شعبنا المرابط

ووجهت كتائب القسام رسالة الى الشعب الفلسطيني قالت فيها :"يا أهلنا وربعنا وتاج رؤوسنا، هذا قدرنا أن نعيش

على أرض الرباط والجهاد، وأن يحتل أرضنا أنكد ملة وألعن قوم وأنذل سلالة، وقدر الله غالب لكننا نعدكم يا أهلنا أن

نبقى معكم ندافع عنكم وأن نشفي صدوركم بما أعددناه ونعده لهذا العدو الغاصب، ووالله لن نترك العدو يتغوّل

عليكم، وإن مجاهدي شعبنا وفي طليعتهم كتائب القسام لن تضيّع دماء شهداء شعبنا ولن تضيع عذابات الجرحى

والأيتام والثكالى بل ستنتقم لهذه الدماء الزكية، والله على ما نقول شهيد".

الرسالة الثانية إلى مجاهدي شعبنا

كما وجهت رسالة إلى المجاهدين وقالت :"أنتم أيها الرجال أمل هذه الأمة ومحط أنظارها، فالصبر الصبر والثبات الثبات،

فهذا عهدنا بكم يا أبطال فلسطين، أنتم الذين مرّغتم أنوف الصهاينة في وحل غزة وترابها، وستبقون كذلك بإذن الله،

فلنتوحّد في وجه هذا العدوان، وتعاهدكم كتائب القسام بقيادتها الصامدة وجنودها الأبرار أن تكون في مقدمة الصفوف

لتحقق وعد الله في حثالة البشر وشذاذ الآفاق " وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء

العذاب"، ها أنتم تشاهدون كيف تقف دولة البغي والعدوان على قدم واحدة وتستنفر كل طاقاتها وطائراتها وجيشها،

وتطلق صافرات الإنذار وتنفق المليارات، وتستدعي جنود الاحتياط، كل هذا وغيره لأنها تخافكم وتخشاكم أكثر من

خشيتها من الله، إنهم أجبن خلق الله، لأنهم يدافعون عن باطل، أما نحن فنقول شهداؤنا في الجنة وقتلاهم في النار،

الله مولانا ولا مولى لهم ".

الرسالة الثالثة إلى قادة العدو الصهيوني

وخاطبت العدو الصهيوني "إذا كنتم تعتقدون أيها الجبناء بأن حماس وكتائب القسام هي أكوام من الحجارة ستقضون

علينا بقصفها فإنكم واهمون وأغبياء، فنحن برصيدنا الجهادي نعيش في قلوب وضمائر أبناء شعبنا الفلسطيني، حماس

وكتائب القسام في كل بيت فلسطيني، ستخرج لكم من تحت الأنقاض ومن بين أزقة وشوارع مدن ومخيمات قطاع

غزة ".

وأضافت "إذا كنتم تظنّون أن قصف البيوت واغتيال المجاهدين وقتل الناس في الشوارع والمباني والسيارات سيدفعنا

للخوف والتراجع فستعلمون بعد حين سوء تدبيركم وستنقلب عليكم مكائدُكم وخططكم، وسنفاجؤكم بما يسوؤكم

بإذن الله القوي الجبار".

وأكدت أنه لا بد قادة الحرب الصهاينة أن يستعدوا للمثول أمام "لجنة فينوغراد الثانية"، فيبدو أنهم يقعون من جديد في

شراك أوهامهم وأحلامهم البعيدة، فو الله لو جففتم بحر غزة أهون عليكم من القضاء علينا أو استئصالنا أو ضرب

مشروعنا المقاوم الذي يحتضنه أبناء شعبنا البطل.

وقالت لقادة العدو، وفّروا جهدكم واحفظوا ماء وجوهكم، فمهما فعلتم من جرائم وارتكبتم من فظائع، لن تنتزعوا منا

موقفاً يسركم ولن تجدوا منا سوى الصواريخ والنار والرصاص والقنابل، وإذا استمر هذا العدوان فسنضرب بصواريخنا

أماكن أبعد ومدناً أخرى حتى يدرك العدو أن كتائب القسام عندما قالت سنوسّع (بقعة الزيت اللاهب)، فإنها تدرك ما

تقول وأفعالها تسبق أقوالها وتهديداتها.

وشددت في رسالتها التي وجهتها لقادة العدو انه إذا كنتم قد قررتم أن يستمر هذا العدوان لمدة طويلة، فأنتم بذلك قد

حكمتم بالإعدام على كل سكان المغتصبات والمدن في جنوب ووسط فلسطين المحتلة ، وإذا قررتم الدخول البري

إلى القطاع فستكون أرض غزة لهيبا وبراكين تنفجر في جنودكم المهزومين، ونعدكم إذا دخلتم إلى غزة أن يجمع

أطفال غزة أشلاء جنودكم وحطام دباباتكم من أزقة الشوارع.

الرسالة الرابعة إلى المجتمع الصهيوني

وقالت للمجتمع الصهيوني إن قادتكم يتاجرون بدمائكم حتى يفوزوا في صناديق الاقتراع، ويحالون إيهامكم بأنهم

سيوقفوا الصواريخ، وإذا كنتم تؤيّدون ما يقوم به جيشكم في قطاع غزة، فندعوكم للرحيل من الآن عن سديروت

والمجدل وسدود والمدن والقرى القريبة من هذا المحيط، بل وما بعده كذلك، فقيادتكم تهزأ بكم وتستعرض سيلاً من

الدماء والأشلاء والحطام في غزة لتقول لكم سنوقف الصواريخ عنكم، ولكننا نطمئنكم أن الصواريخ ستصبح برنامجاً

يومياً في حياكم طالما هناك طائرة تقصف في قطاع غزة أو جندي يتوغل فيها، وهاهي الشركات والبنوك أصبحت ترى

من مناطق سكناكم ومنازلكم مادة جيدة للتجارة والعقارات بأبخس الأثمان.

وأكدت كتائب القسام للجمهور الصهيوني أن حكومتكم تضحك عليكم وما يريده قادة الحرب فقط هو كسب أصواتكم

وبعد فوز أي منهم أنتم من سيتحمل نتيجة دعمكم لهذه الحرب الغاشمة الغادرة.

وحييت كتائب القسام "الهبة الجماهيرية للشعوب العربية والإسلامية ولأحرار العالم، هذه الهبة التي تعبر عن ضمير

الأمة وأصالتها، وتؤكد أنها أمة حيّة مجاهدة، وندعو إلى المزيد فشعب غزة العربي المسلم يدافع عنكم في خط الدفاع

الأول".

واستغربت من الموقف المخزي المعهود من غالبية الزعامات والحكومات العربية، ونقول لهم واأسفاه على عروبتكم

الضائعة وعقيدتكم الفاسدة، وغزة ستحاكمكم وتحاججكم أمام الله عن خذلانكم وتواطئكم وخيانتكم لأمتكم.

وختمت كتائب الشهيد عز الدين القسام "نحن على عهدنا وبيعتنا مع الله ثم مع أمتنا، أن نبقى كما عهدتنا أمتنا،

فهيهات ان نتنازل، هيهات أن نذل هيهات أن نتخاذل، فنصرنا وعد من الله، وهزيمتهم آية من آيات الله في كتابه، فنحن

ثابتون صابرون منتصرون بإذن الله".



ناهد شما 31 / 12 / 2008 09 : 01 AM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
رسائل من أم تميم في فلسطين
من بلدي فلسطين الحبيبة أقول:
من مسرى نبينا محمد عليه أفضل الصلاة ...
من صرخات أطفالنا ..وأمهاتنا الثكالى ..من دموع أقصانا الحبيب ....ومن نفوس أمارة بالسوء تنغمس بشهوات الدنيا ..ولا تدري في أي متاهة ضائعة ...ومن نفوس طائعة الى ربها جل وعلا ..وذاقت معنى حلاوة الايمان ..أرسل إليكم باقة ورد محملة بأنغام الحزن والألم وممتلئة بقطرات من دموع الأقصى الحزين ....أصرخ بأعلى صوتي وأقول:
كفاك يا نفس سباتا ونوما ..كفاك يا نفس غرقا في بحر المعاصي والآثام .. تمسكي بطوق النجاة قبل فوات الأوان ..وارتدي لباس التقوى والايمان بالله ..والتسلح بالثقة والنصر .وأعلمو أن هذه الدنيا دار ممر ..لا دار مقر..وخير ماتعمل في هذه الدنيا قول كلمة الحق أين انتم يا عرب عن شعبنا نحن بشر لنا ام واب وزوجات واولاد مثلكم والله مثلكم عندما يستشهد ابناءنا نشعر بآلام مثل موت ابناءكم هبو يا شرفاء لنصرة مسرى نبيكم... نعم ...نعم هو مسرى نبيكم مثلنا ...أتعلمون ........أتفهمون ....أتسمعون


تابع في المرة القادمة

مازن شما 31 / 12 / 2008 56 : 01 AM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
[align=justify]
احذروا.. الاجتياح قد يأتيكم من البحر قبل البر
تحليل : موسى راغب

لست خبيراً في الشئون العسكرية، لكن ما يدعوني لإطلاق هذا التحذير ذلك الخبر الذي أعلنته وكالات الأنباء عن قيام زوارق إسرائيلية بقصف مرفأ الصيادين على شاطئ مدينة غزه، واستمرار تلك الزوارق في قصف أهداف أخرى غير المرفأ. والمعروف أن منزل رئيس حكومة تسيير الأعمال في غزه السيد هنيه يقيم في مخيم الشاطئ الذي يطل على ساحل البحر، كما أن العديد من المواقع العسكرية والمدنية كرئاسة الدفاع المدني ومقر البحرية ومعسكر أنصار تطل على الشاطئ.

وقد أكون على صواب في هذا التحذير، إذا ما قلت أن ثمة احتمالاً كبيراً في أن تتسلل عناصر من الكوماندوز والمشاة الإسرائيليين من البحر نحو تلك الأهداف وغيرها، بغية الاستيلاء عليها وجعلها نقاط ارتكاز تنطلق منها لاستهداف قادة حماس وفصائل المقاومة الأخرى وتصفية أفرادها، وتدمير بنيتها التحتية، بعد الالتقاء بالقوات الإسرائيلية المدرعة القادمة من الشريط الحدودي والتنسيق معها.

وما يدفعني لهذا الاعتقاد، تلك العقلية التي يتمتع بها وزير الحرب الإسرائيلي إيهود باراك، الذي يتميز بقدرة فائقة على المناورة والخداع. فقد سبق أن تسلل على رأس فريق من الكوماندوز الإسرائيلي في الستينات من القرن الماضي لبيروت، ونجح في اغتيال عدد من قادة حركة فتح، كما قاد عملية تحرير طائرة العال الإسرائيلية التي اختطفها رجال المقاومة الفلسطينية في مطار عنتيبي، في أوائل النصف الثاني من القرن ذاته، وقتل خاطفيها.

أضف إلى ذلك، أن ما يسميه العسكريون الإسرائيليون بالصيد الثمين الذي حصدوه في عملية "الرصاص المسكوب"، والتي ما زالوا يقومون بتنفيذها في القطاع، كان نتيجة عدد من التمويهات البارعة، لا بد أن باراك كان العقل المدبر لها والإشراف على تنفيذها لعل من أظهرها:

الأولى: قصف الطيران الحربي الإسرائيلي لأكثر من ثلاثين هدفاً في منتصف نهار السبت، وهو اليوم الذي يحرم على اليهودي (دينياً) مزاولة أي عمل طيلة ساعات النهار.

الثانية: قامت بعملية القصف نحو ستون طائرة ما بين مروحيات من نوع أباتشي المتطورة، والقاذفة المقاتلة F16 وطائرة الاستطلاع التي تعرف باسم "الزَّنَّانَة" التي تطير بدون طيار وتشارك - في الوقت ذاته – في عمليات القصف.

الثالثة: عملية القصف بدأت في وقت واحد، ولم تستغرق أكثر من ثلاثة دقائق، الأمر الذي لم يدع فرصة أمام الضحايا للاختباء في الملاجئ.

الرابعة: إعلان إسرائيل بأن مجلس الوزراء المصغر، سيعقد اجتماعاً يوم الأحد - وهو اليوم التالي لبدء الهجوم - لاتخاذ ما يراه مناسبا بشأن وقف إطلاق الصواريخ الفلسطينية على المستوطنات اليهودية.

الخامسة: إعلان إسرائيل - قبل ساعات من قيامها بالهجوم - عن سماحها بعبور عدد من الشاحنات التي تحمل معونات غذائية ومحروقات للقطاع، في الوقت الذي تشكو من الصواريخ الفلسطينية التي كانت تنهال على المستوطنات اليهودية والمدن الإسرائيلية الجنوبية.

ليس من شك أن وزير الحرب الإسرائيلي إيهود باراك، كان العقل المدبر لهذه العمليات التمويهية التي نجحت بامتياز. فقد ساعدت على تخلي الضحايا من قادة المقاومة ورجالها في ذلك اليوم الأسود عن الحيطة والحذر، لدرجة أنهم مضوا قدما نحو الاحتفال بتخريج دفعة جديدة من ضباط الشرطة، ما زاد من عدد الضحايا الذين استشهدوا نتيجة القصف.

غير أن التمويه الأخطر الذي خطط له باراك، ووقعت في شراكه حركة حماس وفصائل المقاومة الأخرى، هو حالة الاسترخاء التي يبدو أنها سيطرت على قادتها السياسيين والميدانيين. فأغلب الظن أنهم لم يأخذوا التهديدات التي كانت تصدر عن قادة العدو على محمل الجد، وكان آخرها ما جاء على لسان وزيرة الخارجية تسيبي ليفني في القاهرة، حيث قالت بوضوح، أن إسرائيل مُقدمةٌ على تغيير الوضع في القطاع.

والآن، وبعد هذا القصف المروع، الذي كلف الشعب الفلسطيني وفصائل المقاومة حتى اللحظة نحو أربعمائة شهيد وقرابة الألفي جريح .. يبدو أن باراك، في طريقه لممارسة ذات الأسلوب من الخداع والتمويه في المرحلة التالية من هذا العدوان، وأقصد به عملية الاجتياح البرية التي هدد بها للقطاع، والتي تناولتها وسائل الإعلام الإسرائيلية بكثافة عالية.

فقد أعلن باراك أن الجيش الإسرائيلي سيقوم بعملية برية في قطاع غزه، كما سُمِح لوسائل الإعلام الإسرائيلية والأجنبية بالتقاط صور للدبابات والمركبات المدرعة وهي تتخذ مواضع لها على الشريط الحدودي، الذي أعلن الجيش أنه منطقة عسكرية مغلقة.

غير أن ما يلفت النظر، أن تناول وسائل الإعلام الإسرائيلية والأجنبية لهذا الموضوع، كان على درجة عالية من الكثافة لا تتفق والتكتم المطلوب في مثل هذه الحالات. زد على ذلك إعلان إسرائيل عن استدعاء نحو 6500 من جنود الاحتياط قالت إن معظمهم من المشاة .. مع تكتمها الشديد على موعد هذا الاجتياح والمكان الذي سيبدأ منه.

ليس من شك أن أموراً كهذه لا بد أن تثير قدراً من الشكوك لا يصح تجاوزها، دون تحليل الأسباب التي تدعو إليها، والبحث عن الأهداف الحقيقية التي يسعى "باراك" لتحقيقها من ورائها. وفي نظرنا يمكن الوقوف على تلك الأسباب والأهداف من خلال تحليل عدد من الوقائع لعل من أبرزها:

الأول: إن الإعلام المكثف عن تجمع الدبابات على الشريط الحدودي مع غزه، واعتبار هذا الشريط منطقة عسكرية، يعني أن الهجوم قد يبدأ من أي موقع فيه، سواء باستخدام القوات البرية، أو بالإبرار الجوي. ومن الطبيعي أن يكون هدف العدو الإسرائيلي من ذلك، توزيع عناصر المقاومة وتشتيتها في مناطق واسعة تحسباً من الفصائل لهذا الاحتمال، ما يضعف من قوة تصديها للآلة العسكرية الإسرائيلية التي ستواجهها على الأرض ومن الجو.

الثاني: اعتبار الشريط الحدودي منطقة عسكرية مغلقة، يعني احتمال القيام بعمليات إنزال من الجو في أجزاء منه، سبق أن قامت برصدها وتحديدها طائرات الاستطلاع أو أية وسيلة استخبارية أخرى، دون أن تفطن لها فصائل المقاومة. ومن الطبيعي أن يكون لهذا الإنزال أهداف محددة، يتم بلوغها بالتنسيق مع قوات الاجتياح البرية.

الثالث: عادة ما يُنظر للشريط الساحلي في البلدان التي تطل على البحر على أنه واحد من أضلع حدودها. وهذا ينطبق على قطاع غزه، ما يعني أن بإمكان السلاح البحري الإسرائيلي القيام بعملية إنزال كثيفة على الشاطئ وبخاصة أمام مدينة غزه، يستطيع من خلالها الوصول لأهداف لا تستطيع قواته المدرعة الوصول إليها.

ومهما يكن من أمر تحسُّبنا لوقوع هذا الاحتمال (خطأً كان أو صواباً) بسبب إطلال مخيم الشاطئ على ساحل البحر، فثمة أمرٌ آخر لا بد أن يحظى على عناية فصائل المقاومة في غزه، ونعني به عدم الأخذ بالتحليلات السياسية التي تقول بأن إسرائيل تتخبط الآن بشأن تحديد أهدافها من هذا الهجوم، الأمر الذي قد يقلل من حالة الحذر والحيطة حيال هذا العدو الغادر. فإسرائيل - على النقيض من النتائج التي توصلت إليها تلك التحليلات - تعرف تماما ماذا تريد.

وإذا صدق حدسي .. فإن القضاء التام على الحالة الراهنة في غزه، (أي حالة المقاومة) التي تتزعمها حماس، هو الهدف الغائي والنهائي الذي تسعى إسرائيل لتحقيقه من وراء الحملة العسكرية التي تشنها على قطاع غزه الآن، كي تحصر مجمل مواقف فصائل المقاومة من القضية الفلسطينية في موقف واحد تعبر عنه سياسة رئيس السلطة محمود عباس في التعامل مع هذه القضية، والذي تنتظر إسرائيل منه الرضوخ لشروطها الخاصة بحلها بصورة نهائية.


لذلك، فليس من المتوقع أن تنهي إسرائيل هجومها الحالي على غزه مقابل إعادة التهدئة كما يردد البعض، أو بقيام حالة من التعايش السلمي بين إسرائيل وغزه وفق ما جاء في إحدى تصريحات ليفني مؤخراً، أو وقف القصف الصاروخي للمستوطنات والمدن الإسرائيلية الجنوبية، مقابل وقف إسرائيل لعمليات الاغتيال بحق عناصر المقاومة، وفتح جميع المعابر. ولو حدث أي من هذه الاحتمالات، فسيكون السبب، خسارة إسرائيل للحرب التي تشنها حاليا على القطاع، وهو أمر لا يمكن استبعاده.

إن دلالة المعركة الدائرة الآن، هي أبعد من القضاء فقط على حماس أو الجهاد أو فصائل المقاومة الأخرى. فالمعركة الحالية تدور أصلاً بين ثقافتين متناقضتين تتصارعان في المنطقة كلها، وليس في غزه وحدها، وهما: ثقافة المقاومة ضد إسرائيل وأمريكا والطامعين في ثروات المنطقة، وثقافة التفاوض والخضوع لإملاءات إسرائيل بشأن حل القضية الفلسطينية أولاً، ثم هيمنة أمريكا وأوروبا والكيان العبري على ثروات المنطقة وبخاصة النفطية منها ثانيا.
[/align]

مازن شما 31 / 12 / 2008 05 : 02 AM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
[align=justify]
30 كيلومتراً تفصل بين تل أبيب ومدى صواريخ القسام
محيط : أعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس "عن وصول سقوط صواريخها على بُعد 56 كيلومتراً من قطاع غزة, مما يعنى أن المسافة بين مدى الصواريخ الصهيونية وتل أبيب 30 كيلومتراً فقط.
وقالت الكتائب إنها وسعت بقعة الزيت بعد أن قامت بقصف مغتصبة "كريات منلاخي" ومجمع مدينة بئر السبع المحتلة، التي تبعد عن غزة عشرات الكيلو مترات، فيما أقرت القناة العبرية العاشرة بسقوط الصواريخ على بعد 56 كيلو متر من غزة.
وأكدت أن ذلك يأتي رداً على العدوان الصهيوني المستمر ضد الشعب الفلسطيني، ورداً على المجزرة الصهيونية الأخيرة في غزة والتي أدت إلى استشهاد أكثر من 350 شهيداً وإصابة المئات، وعلى الحصار الظالم المتواصل، واكدت "الكتائب" بأن العدو بارتكابه لهذا الحماقة فتح على نفسه أبواب جهنم ولينتظر فعلنا لا قولنا".
وقد عرضت القناة العاشرة العبرية صور للمغتصبين وهم يفرون من المغتصبة، حيث بدى عليهم الخوف والهلع بعد أن طالتهم صواريخ القسام، حيث أظهرت القناة صورة لأحد قادة جيش الاحتلال الذي كان في تلك المغتصبة لحظة القصف.
ويأتي هذه بعد ان شاهد الجميع صور وزير الصناعة الصهيوني وهو يهرب من صواريخ "القسام" ويلقي بنفسه بالقرب من أكياس القمامة وتحت إطارات السيارة، خوفا من القصف القسامي الذي استهدف أسدود.
يذكر أن المسافة بين قطاع غزة وتل أبيب عاصمة دولة الاحتلال الإسرائيلي تبلغ 86 كيلومتراً.
[/align]

مازن شما 31 / 12 / 2008 11 : 02 AM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
[align=justify]
جيش الاحتلال قلق من انضمام مقاومي الضفة للقتال بجانب حماس
محيط : كشفت صحيفة فرنسية أن احتمال دخول "حزب الله" وفلسطينيي الضفة الغربية في المواجهة الجارية بين حماس والكيان الصهيوني يمثل "السيناريو الكارثة بالنسبة للدولة العبرية لأنه سيقلب الموازين كلية في المنطقة ويعيد توزيع الحسابات من جديد بالنسبة لوزارة الحرب الصهوينة.
وأكدت جريدة "ليبراسيون" اليسارية الفرنسية إن دخول حزب الله الذي يمتلك 40 ألف صاروخ بعيد المدى، والذي يمكن أن تصل إلى كافة مدن شمال الكيان الصهيوني يمثل "سيناريو كارثة" بالنسبة للكيان الصهيوني التى لن تقوى على فتح جبهتين بشكل متوازٍ مع تنظيمين على شاكلة حماس بالجنوب وحزب الله في الشمال.
وكان زعيم حزب الله اللبناني الشيخ حسن نصر الله قد دعا في كلمة له أمام أنصاره إلى وضع مقاتليه في حالة تأهب قصوى في الجنوب اللبناني توقعا لأي هجوم إسرائيلي.
كما لفتت الصحيفة إلى احتمال "اندلاع انتفاضة في الضفة الغربية مع فتح الجبهة الشمالية والجنوبية بالنسبة لإسرائيل يشكل أكثر الاحتمالات الكارثية والتي قد تؤدي إلى قلب موازين المعادلة بالمنطقة", لكنها أشارت إلى أنه لا شيء يدل حتى الآن على أن حزب الله سيقوم بفتح جبهة من هذا القبيل.
وأضافت أن حزب الله يتكتم على كل خطواته المستقبلية، في حين ركز نصر الله في كلمته أمام أنصاره على الدور المصري داعيا المصريين إلى الخروج إلى الشوارع من أجل إجبار حكومتهم على فتح معبر رفح أمام المساعدات إلى الفلسطينيين.
وكانت قد ظهرت في الضفة الغربية -المحكومة من جانب حركة فتح- معالم مقاومة أخرى مؤازرة لمقاومة غزة، ولكنها أكثر عفوية، وصفها المراقبون بأنها مؤشر على أن (الضفة) ستكون على أبواب انتفاضة ثالثة إذا استمر التصعيد الإسرائيلي.
وصدرت تصريحات من قيادات سياسية بحماس أكدت أن الحركة ستواصل المقاومة ضد الاحتلال، وأن الحملة التي تستهدف الحركة لن تحقق أهدافها، ولا تزال صواريخ المقاومة تنطلق من قطاع غزة تجاه المستوطنات الإسرائيلية منذ بدء العدوان، وكان آخرها اليوم؛ حيث سقط نحو 40 صاروخا على بلدات بجنوب إسرائيل أسفرت عن مقتل إسرائيلي وإصابة آخرين.
[/align]

مازن شما 31 / 12 / 2008 18 : 02 AM

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
 
[align=justify]
حكومة الاحتلال الصهيوني
تبحث عن مخرج سياسي للهجوم على غزة
زعمت صحيفة "هآرتس" العبرية اليوم الثلاثاء أنه بعد أربعة أيام من الحملة العسكرية على قطاع غزة، بدأت حكومة الاحتلال الصهيوني في البحث عن مخرج سياسي من القتال.
وأضافت الصحيفة العبرية أنه في الوقت الذي يجري فيه الاستعداد لتنفيذ عملية برية في قطاع غزة، وذلك بهدف زيادة الضغط على القطاع، تتبلور وجهة نظر أخرى لدى كبار المسئولين في الأجهزة الأمنية بأن الحملة أوشكت على تحقيق أهدافها.
ولفتت الصحيفة إلى أن حكومة الاحتلال الصهيوني معنية بالتوصل إلى تهدئة لفترة طويلة، وأنها على ما يبدو ستوافق على فتح المعابر الحدودية، بيد أن هذا الموقف لم يتبلور نهائيا بعد.
كما جاء أنه في الوقت الذي يعتقد فيه عدد من الوزراء الإسرائيليين أنه يجب مواصلة العملية العسكرية، فإن وزير الدفاع إيهود باراك ورئيس هيئة أركان الجيش غابي أشكنازي "أكثر حذرا".
وفي المقابل، أشارت الصحيفة العبرية إلى أن "الساعة السياسية" تتحرك ببطء شديد نسبيا بسبب عطلة عيد الميلاد ورأس السنة الجديدة، حيث تتوقف كافة الفعاليات في الولايات المتحدة وأوروبا.
واعتبرت الصحيفة أن الانتقادات الدولية التي وجهت إلى حكومة الاحتلال الصهيوني لا تزال معتدلة نسبيا، كما أشارت إلى أن هناك "في العالم العربي من لا يأسف على ما يحصل في قطاع غزة". وتابعت أن هدف الحملة العسكرية، بحسب المجلس الوزاري والجيش، هو "خلق واقع أمني جديد في الجنوب من خلال تحسين الردع الإسرائيلي".
وقالت الصحيفة إن القوات البرية على استعداد للمرحلة القادمة، بيد أنها تشير إلى أن طبيعة أرض القطاع، الأوحال العميقة، سوف تعيق تحرك الدبابات والمدرعات عندما تبدأ العملية.
وزعمت الصحيفة أن حركة حماس قد بدأت استعداداتها لمثل هذه الحملة منذ شهور، الأمر الذي يعني أن الدخول البري إلى القطاع سيتضمن عددا غير قليل من الإصابات. وقد سبق وأن ألمح باراك إلى ذلك في كلمته في الكنيست يوم أمس.
وتشير الصحيفة إلى أن نتائج هذه الحرب، مثل الحرب الأخيرة على لبنان، سيكون لها إسقاطات بعيدة المدى من جهة ميزان القوى في الشرق الأوسط. وأشارت إلى أن قصف قطاع غزة يترك آثارا مباشرة ذات قدرة على التأثير على ما يحدث في المدن المصرية. كما أن المواجهات في قطاع غزة تضع على السطح من جديد الصراع بين المحور "المعتدل" بقيادة مصر والسعودية، وبين المحور "المتطرف.
[/align]


الساعة الآن 47 : 11 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية