![]() |
اطلال الاطلال
وانا فى هذا الوقع الان استمع الى اغنية الاطلال لام كلثوم وتوقفت عند قوله
"يا حبيبى كل شئ بقضاء ما بايدينا خلقناء تعساء واذا ما انكر خل خله وتلاقينا لقاء الغرباء ومضى كل الى غايه لاتقل شئنا فإن الحب شاء" ووجدتنى اقول ياحبيبى كل شئ بقضاء ما بأيدينا خلقنا غرباء فإذا ما انكر خل خله وتحاورنا حوار الفرقاء ومضى كل إلى بندقيته لا تقل شئنا فإن الغرب شاء |
رد: اطلال الاطلال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سلمت يداك استاذي الفاضل عبد الحافظ نعم ايها الفاضل اقولها -ولا ادري الى متى سنستمر في القول ؟ ألم يتضح المراد والمغزى للناس؟ ام على قلوب اقفالها؟؟- لما نبذنا كتاب ربنا وراء ظهورنا ورضينا بالحياة الدنيا زعزع الله قلوبنا وشتت صفوفنا ونزع المهابة من قلوب أعدائنا فوالله لقد قالها الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم ان الله اعزنا بهذا الدين فمن ابتغى العزة في غيره اذله الله حين ماتت قلوبنا استاذي الفاضل .........ماتت...شاء الله أن نذل ونخزى -على يد الانجاس والاقذار- قال تعالى: قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (14) وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (15) أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تُتْرَكُوا وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَا رَسُولِهِ وَلَا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (16) مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ (17) إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ (18) اين نحن من هذه الايات...... واين منها ذاك الذي يقول:ان التعايش السلمي بات امرا حتميا بين المسلمين والصهاينة؟؟؟؟ ولك مني اعمق تحية |
الساعة الآن 43 : 01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية