![]() |
حكايات من طوكر (3-3)
عندما طرق بابه واعظ جليل ناصحا..هرول في الفجر يسلك طريق المسجد.. قبل وصوله ..تسمرت قدماه، وزاغ بصره، حتى شُلت حركته.. فعاد أدراجه زاحفا على بطنه.. لم يجد لبيته أثرا.. فضرب على جبهته بكفه.. فأدماها نتوء قد برز من جانبي جبهته .. فاستيقظ فزعا على فحيح زوجته.. كانت بقرنين في مقدمة رأسها !!
|
رد: حكايات من طوكر (3-3)
ولكنها بالتأكيد ليست أم ابناءه !
مساؤك الخير سيدي الكريم |
رد: حكايات من طوكر (3-3)
اقتباس:
** اخى الكريم رافت............ لم يكن سوى شيطان قد نسى من يكون للحظات ..!! تحايا عبقة بالزعتر............... |
رد: حكايات من طوكر (3-3)
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي الفاضل المبدع زياد صيدم إن هذه الفلذة تصنع فعلا الدهشة من خلال التكثيف الذي يفيء في الأخير ليصنع نهاية غير متوقعة تصنع بدورها ذهول المتلقي دمت ودامت إبداعاتك أيها الكريم نلتقي على صفحات أخرى مبدعة إن شاء الله تعالى أنتظر جديدك تقبل تحيات أخيك عادل سلطاني |
رد: حكايات من طوكر (3-3)
اقتباس:
** اخى الكريم عادل...... رمضان كريم لكم جميعا.. وكللا عام وانتم بخير.. شاكر قراءتك ومرورك الطيب.. تحايا لاعبقة بالزعتر...... |
رد: حكايات من طوكر (3-3)
متن سرديّ جيّد وقفلة مراوغة..
أسجل اعجابي..مودتي |
الساعة الآن 52 : 05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية