![]() |
إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
((( ... إليك جراوي عصري ... )))
إليك جراوي عصري .. تعبت .. جراوي ذاك الزمان المطير تعبت .. وها عصفت بي .. دروب هوت في مسافات عمري .. تعبت أجل يااندياح العطور .. أجل ياصدى البئر .. هل جدتي .. أنبأتك .. أما أنبأتك .. ؟ عن العاتري الحزين .. أما أنبأتك عن القلب .. عن كاهل الحزن .. عن بعض عري .. يجوب المدى .. ها تعبت .. وأسدلت رحل الهوى .. والفصول .. تعبت .. تعبت .. وأرهقني الدور .. يا صنو .. هجرة قلبي .. أجر جناحي .. على غيمة من رخام عتيق .. أجر رحاي وشعري .. وعهد الأزاميل .. يا إرث جدي .. لعلي أنحت قلبا .. وحبا يغير شكل الوجود كتبها عادل سلطاني ببئر العاتر يوم الثلاثاء 5 أكتوبر 2010 على الساعة الواحدة وعشرين دقيقة ظهرا |
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
أيها النحات , العاتري , ما أجملك وأنت تكتب للآخر , وما أحزنك وأنت تكتب عن روحك , وما أرقاك وأنت تعلق ,وما أبرعك وأنت تنحت , وما أكسلك وأنت تعشق , ويالشدة تعلقك بابن جدتك الجراوي , لكما محبتي وتقديري .
حسن ابراهيم سمعون / سوريا / |
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
اقتباس:
بأن خبّأتْ سرك السرمدي ، هنا بين روحي وروح أزاميلك الحائرات.. نعم أنبأتني ، وقصّت علي ، حكاية فارسها العاتري.. الحزين.. تعبتَ.. لأنك تنحتنا من جديد.. تعبتُ.. لأني عشقتُ أزاميلك مذ نُحتُّ ، ورددتُ حزنك في القادمين... لعلي أنحت قلبا .. وحبا يغير شكل الوجود ... ــــــــــــــــــ ...صنوي الحزين الجميل...لم تدع لي فضاء ألجأ إليه !! الأجواء كلها عاترية ..رائحة الأسلاف وعطورهم تملأ كياني...هديتك سافرت بي بعيدا بعيدا...إلى جزر تسكنها النوارس وقوس قزح وروح جدتنا الخالدة...دعني أقبل فيك جبهة تحدت الشمس وظلمة أزمنة الجفاف... وأنامل لا تتقن إلا السحر...تضيق اللغة ، تتأكسد الكلمات ، تتلاشى المعاني ، أمام هذه المنحوتة الناحتة... شكرا لشاعر يحوّلنا فراشات حسان... |
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
اقتباس:
|
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أهلا أيها السمعوني الصنو الأخضر المشرق على جفافي الأبيد أحبك سيدي .. رفقا بقلبي العاتري فأنا غيض من فيضك وقطرة من بحرك أيها الآرامي العتيق الإنسان ما أنبلك أيها السيد الأخضر تحن إليك أزاميل القلب في صدى صادق طاهر يامن أعدتني إلى النحت والطين والجرار ورحلة الهمس والحزن .. تحياتي أيها السحر الآرامي المعتق أيها المنسكب من جرار الخلد .. |
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أجل ..أنبأتك .. أجل ..ياجراوي عمري .. هي البئر تحكيك .. ياقبضة من زمان عتيق.. أجل .. أيها العطر .. هل أنبأتك الخوابي .. أجل أيهذا الأثر .. أجل ..جدتي أنبأتك .. أجل أنبأتك .. هكذا أنت أيها الصنو المعلق بيني وبيني يكفيك أيها القلب أنك تسكن في سري وسر جدتك أيها البوح الأصيل المعتق فهنيئا لإزميل نحتك أيها العمق الأسلافي الهائم في زمن أخضر .. تحياتي |
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
هنيئا لي بكما حبين صنوين عتيقين السمعوني الآرامي العتيق والجراوي العتيق هنيئا لي بكما يامن علمتماني كيف أبصر من قلبيكما الأخضرين الوجود .. هنيئا لي بكما أيها السيدان تحياتي |
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]وكأنك ديوجين يحمل هَمّا ويبحث عن إنسان حقيقي يجده في الشاعر الفاضل محمد الصالح.
كل الأزمات إلى انفراج وبعد كل ظلام حالك فجر وللقلوب المتعبة هناك قلوب تواسيها فانعم بصداقتك مع الطيبين. دامت أشعارك تزين صفحات نور الأدب ودمت والأستاذ محمد الصالح بكل خير. تحيتي لك أستاذ عادل.[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
..وبعد سنتين ونيّف..ها سيدة التخاطر والحرف المشرق تعيد إلى الواجهة أرق أشعار العاتري..شكرا لأنك هنا دائما بالجوار..النور بألف خير..مودتي التي لا تنتهي..
|
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
اقتباس:
أحدهما .... فتعطل العمل ... وارتكز على قطب أوحد ,, وهذا المنطق في عالم وجوب الوجود , أما في عالم الإمكان ونحن به , فاللازم قطبان ,,, السالب والموجب , الخير والشر , القبح والجمال , الليل والنهار ,,,وووووووووو وهذه الثنائية بعالم الإمكان لإثبات الفرادة , والتفرد لعالم وجوب الوجود .... بجناح واحد لن يطير الطير , فابحث عن الجناحين ... حسن إبراهيم سمعون |
الساعة الآن 39 : 06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية