هل مرًّ بكم كائن مثل هذا؟؟
 

رد: هل مرًّ بكم كائن مثل هذا؟؟
 

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

كيف لا أقبلك أيها الحبيب وأنت كل لا يمكن أن يتجزأ .. جميلة خاطرتك الواعية النابعة من معين تجربة لاتنضب ..
تحياتي لقلبك أيها المبدع الفاضل " محمد السنوسي الغزالي" دائما أجد الجديد لديك يا صافي السريرة والطوية .. هكذا أحببتك أيها النبيل

رد: هل مرًّ بكم كائن مثل هذا؟؟
 

هلا اخي عادل..سباق انت الى الود والمحبة والمكارم..شكرا لك

رد: هل مرًّ بكم كائن مثل هذا؟؟
 

هل أنت مطارد استاذي الفاضل ؟؟؟؟؟
هههههههههه
من يجرؤ على مطاردتك .. أنت وراءك كل نور الأدب .. كيف يجرؤ؟
ولا يهمك استاذي .. الدنيا هذه لا تخلو من بعض المنغصات
وهناك من يرافقك كظلك .. أحيانا تثور وأحيانا تسكت لأنك تعتاد على هذا الظل
سرني هذا البوح وهذه الشفافية وهذا الصدق
أتمنى لك أياما ً سعيدة بظلال وبدون ظلال .. ههههههههههههههه.

رد: هل مرًّ بكم كائن مثل هذا؟؟
 

ههههههههههههههه احيانا هناك مطاردات لاتخلو من الازعاج..مودة لك على مرورك الكريم عصفورتنا..

رد: هل مرًّ بكم كائن مثل هذا؟؟
 

[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
تحياتي لك أستاذ محمد
فعلا رائع هذا الطرح
" إيه الله وكيلك شي بيجنن "
أحياناً نجد العجب من بعض الناس
نغلق الباب فيقفزون من النافذة، هو ما حصل معي مرة
سيدة أنهكتني، ما أن أعود إلى البيت بعد يوم شاق وألف مسؤولية خلفي أجدها تنتظرني ولا تتركني وتظل تثرثر بما لا يهمني ولا يعنيني حتى أنهك من شدة النعاس وأغفو أمامها وأنا جالسة، وفي يوم عدت مبكرة بعض الشيء وكنت لوحدي في البيت فأغلقت الستائر ومنيت نفسي بساعات أصفو بها لنفسي فأعددت طعاماً وأحضرت كتاباً أقرأ به وأنا أتناول الطعام كما أحب، جاءت وأخذت تقرع الباب ولم أرد وبينما أضع أول لقمة في فمي وإذ بشيء فجأة يخبط أمامي فشرقت حتى انحشرت اللقمة وسدت حلقي وكدت أختنق !
حين لم أفتح لها الباب انتبهت أن باب شرفة غرفة الجلوس مفتوح فما كان منها إلا أن تسلقت إلى الشرفة وفجأة قفزت أمامي دون أن تفتح الستارة
طبعاً احتجت فيما بعد لأني في مثل هذا الوقت أكون وحدي انشغل فكرها أن يكون حصل لي شيء!!

ما رأيك؟ ههههه
والله هذا حصل معي، وإذا أردت لدي ما يملأ مجلد عن ثقيلي الظل من الصنف الذي يأسر حرياتنا ويخترق خصوصياتنا ويفرض نفسه على حياتنا ويلاحق حتى يخنق ويجبر الإنسان منا في النهاية أن يقولها لهم على بلاطة فيما يشبه النوبة الهستيرية:

ارحموني كرمال الله ما عاد فيني اتحمل

تفضل أستاذ محمد بقبول فائق آيات التقدير والاحترام
هدى الخطيب
[/align][/cell][/table1][/align]

رد: هل مرًّ بكم كائن مثل هذا؟؟
 

ههههههههههههههههههه نعم هدى اصدقك ويحدث هذا..ولذلك انا لسان حالك وحالي هنا..ذكرتني بقول الاعشي الذي قيل له: لماذا عمشت عيناك؟؟قال من كثرة النظر الى الثقلاء هههههه..وما اكثرهم في هذا الزمن سيدتي
شكرا لك على مرورك العميق والمثل الحي..تحية.

رد: هل مرًّ بكم كائن مثل هذا؟؟
 

ههه أستاذ محمد ذكرتني بزميلتين لي واحدة كانت تلاحق الأخرى، في البداية كانت صداقة و لكنها تحولت إلى اقتحام واحدة لحياة الأخرى لدرجة الإزعاج و الثقل .
فما حدث أن الأولى و التي وصلت حد التضايق الشديد قررت تغيير مقر عملها و قدمت طلبا في ثانوية أخرى و تم قبولها لكفاءتها لكنها فوجئت بعد أيام أن زميلتها الثقيلة الظل ستعمل معها مجددا ! لأنها قدمت طلب عمل للثانوية نفسها .
لم أرهما منذ ذلك الوقت ولا أعلم أين انتهت قصتهما.
مساء سعيد أستاذمحمد و أتمنى أن لا يثقل عليك أحد

رد: هل مرًّ بكم كائن مثل هذا؟؟
 

ههههههههههههه بجد يانصيرة هناك نماذج مماثلة كثيرة ولاشك في ذلك..وعلى فكرة الثقالة مواهب اقرب الى البلادة او الهبل ..شكرا لمرورك الكريم.