![]() |
بارودة جدي
بارودة جدي لجدي في عشق البنادق مذهب تجمعه ببارودته القديمة لغة تواصل حميمة لا أفقه تلابيبها يبدو أنه سعيد بها يحتضنها، يُقبّلها، و يضمها الى صدره ثم يمضي يحاكيها لا أعلم عن ماذا يُحدّثها! يرفض التحدث معي.. يتهمني بالهذيان كنت قد حاولت اقناعه من قبل بضرورة تعلم لغة التنازل و المساومات! |
رد: بارودة جدي
أغبطك , على جدك , وجدي , والحمدلله , لأنهم لم يرطنو ا يومـًا
وخاصة بمجال البنادق اقبل مرور ي أخي عبدالله أخوك حسن ابراهيم سمعون |
رد: بارودة جدي
اقتباس:
يُخيّل لي انه قال : لو لم يكن يحبك كثيرا لطخك بها :) استاذي الحبيب عبدالله هذا النوع من الأجداد من يمنح للسلاح شرفه . شكرا لك ألف شكر لإضاءتك على الذين بفضلهم تعلمنا معنى المقاومة تحيتي اليك زائد محبتي |
رد: بارودة جدي
نحن يا عبدالله لم نكسب من هذا الزمان إلا أجدادنا
.. قصة رائعة جدا يا عبدالله .. كعادتك حين تتحفنا بقصصك الجميلة ذات المغزى العميق .. شكرا لك ودمت مبدعا يا عبدالله . |
رد: بارودة جدي
اقتباس:
يسعدني مرورك الندي استاذي الحبيب حسن رحم الله أجدادنا لا أدري.. هل ينطبق مثلهم القديم علينا اليوم؟ " تبدلت غزلانها" محبتي و تقديري |
رد: بارودة جدي
اقتباس:
كل الشكر لمرورك المميز و ترك بصماتك الرائعة هنا أستاذ رأفت ليتنا ندرك أهمية تضحيات أجدادنا و نحافظ على شرف بنادقهم و قدسية ثوابتهم الوطنية محبتي و تقديري |
رد: بارودة جدي
اقتباس:
يا هل ترى.. هل حافظنا على سمعتهم؟ هل كنا كفؤ لذلك المكسب؟ هل حققنا لهم أدنى أمنياتهم؟ أسئلة بسيطة.. أجاباتها مخجلة. مرورك دائماً يضيء المكان أستاذة ميساء شكراً على هذا الفيض من النور الذي تشرق به حروفك محبتي و تقديري |
رد: بارودة جدي
الأديب القاص عبد الله الخطيب - رعاك الله ونصرك
قاص متمكن من أدوتك. تحمل شرف الكلمة بكل نبل وإخلاص أسجل إعجابي بما يخطه قلمك النابع من صدق جوهرك بارك الله بك وتقبل فائق تحياتي وتقديري |
رد: بارودة جدي
هل تعلم يا عبد الله أن للأجداد في بعض الثقافات قدسية وأن بعضالشعوب كانت تصنع الأصنام و تمارس طقوسا خاصة للتواصل مع الأجداد؟
البندقية التي يعشقها الجد في قصتك القصيرة جدا رمز من رموز التشبث بالمقاومة و الأرض و الجد ذاته رابط قوي بالجذور التي يصعب أن تقتلع أو يزيف تاريخها. تقديري لوطنيتك و قلمك الذي اختصر كلمات كثيرة في سطور معبرة |
رد: بارودة جدي
اقتباس:
الأستاذة الأديبة الراقية سها شريف.. بكل الأعتزاز.. أنا من يسجل الأمتنان و التقدير لمنحك إياي هذا الوسام الرفيع شكراً لك من الأعماق و كل عام و أنت بخير |
الساعة الآن 50 : 06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية