|
شمعدان و كتابة / פמוט וכתיבה
شمعدان و كتابة / פמוט וכתיבה "פמוט" شمعدان، صاح ياكوف ناقفاً الشيكل المعدني الى الأعلى داخل القبو البارد و المظلم إلا من مصباحٍ خافت في إحدى المستعمرات المحيطة بالقدس. صرخ باروخ مُنتشياً: "כתיבה" كتابة، نعم كتابة.. الشكر للرب.. الشكر للرب سأحظى أخيراً بمباركة الحاخام الأكبر. تراجع ياكوف و شدة الغيظ تملأ قلبه. تقدم باروخ بكل عنجهية و الحقد الأسود يملأ قلبه مصوباً فوهة رشاشه "العوزي" الى رأس حسن الأعزل و المعصوب العينين. |
رد: شمعدان و كتابة / פמוט וכתיבה
استاذي الحبيب عبد الله الخطيب
تتمتع بقدرة قوية على اختزال واقع بسطرين صغيرين بكل براعة أهنئك من القلب نعم يا سيدي فحياة الإنسان العربي الفلسطيني تحت الاحتلال مرهونة برهان تافه بين مجرمين فليغرقوا في بحر من اللعنات تحيتي اليك واحترامي ومحبتي |
رد: شمعدان و كتابة / פמוט וכתיבה
اقتباس:
** الاديب الراقى عبد الله / ابن البلد...... حتى فى غيهم فيما بينهم فان باسهم علينا واقع .. نعم انها عنجهية تمادت بفضل عبث عظيم يلتحف عالمنا العربى والاسلامى.. تحايا عبقة بالزعتر........................... |
رد: شمعدان و كتابة / פמוט וכתיבה
اقتباس:
و ما يزيد القلب حسرة و إنكسار هو أن حياة العربي بشكل عام و الفلسطيني بشكل خاص أصبحت لا تساوي حياة كلب أجلّك الله عند حكامنا الأشاوس فها هم لا يتقنون فن الصمت و المشاهدة فقط.. بل أجادوا فن التحريض على المقامرة بقتل شعبٍ بأكمله. كل التقدير أستاذي لمرورك المميز و الشكر الجزيل لأطرائك الجميل تحياتي |
رد: شمعدان و كتابة / פמוט וכתיבה
اقتباس:
إن طال الزمن أو قصر ستلفظهم فلسطين و تبصقهم بصقاً، و سيعيد الشعب الفلسطيني تصديرهم الى مزابل أوروبا التي وردّتهم إلينا يوماً. كل الشكر أخي و أستاذي ابو يوسف تحايا بعبق الياسمين في الكرمل |
رد: شمعدان و كتابة / פמוט וכתיבה
الفاضل عبد الله الخطيب الفلسطيني لن ينكسر ولا يستطيع كسره إلا الله سبحانه وتعالى لذلك الحقد الأسود الذي يملأ قلوبهم سينقلب عليهم إن شاء الله ولكن الله يمهل ولا يهمل دمت أيها الشاب الراقي دمت ودامت فلسطيننا ودام شعبها الأبي |
رد: شمعدان و كتابة / פמוט וכתיבה
سرد مختزل ودقيق
|
| الساعة الآن 48 : 09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية