![]() |
راحة ضمير
ذات ليلة ، جلست تتحسس أعماقها ...كان قلبها الدافئ بالذكريات و الكبرياء يحميها من عواصف جسدها الصارخ أنوثة .....
تنهدت ....ثم ابتسمت ابتسامة الرضى.... ألجأت بشقها الأيمن و فوضت أمرها الى الله مستسلمة ...راضية.... حتى أخذها النوم في سباته العميق. |
رد: راحة ضمير
ترفعت بكبريائها عن الرضى بالذل فكان حصنها الحصين و سر قوتها. فكيف لن تنام قريرة العين!!!؟ هنيئاً لها. شكراً لك أستاذة مغربي على هذا النص الباذخ بالجمال و العبر. |
رد: راحة ضمير
نص جميل مبدعتنا الفاضلة " مغربي سعاد" يطل على الأنوثة في مشهدها المؤمن حينما تستحضر حواء رقابة الله عز وجل لتخسأ الهواجس الشيطانية التي يقذفها اللعين في القلب والفكر ليجني بعدها المؤمن حلاوة الطاعة ، لغة شفيفة تخدم الغرض تعكس حرفية مبدع النص وتمكنه من اختيار المناسب للغرض الإبداعي .
تحياتي أختاه |
رد: راحة ضمير
سيدي اسعدني مروركم العطر
تحياتي |
رد: راحة ضمير
سيدي عادل سلطاني
تحليلكم هو من افاض على القصة رونقا و سحرا ...و مروركم عطر المكان لكم مني اجمل التحايا |
الساعة الآن 29 : 09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية