![]() |
صفعة
أول صفعة تلقتها منه كانت يوم دخلتها: - سأتزوج غيرك يومًا. وكل ما كان منه بعد ذلك كان صدى لتلك الصفعة. بقلم زاهية بنت البحر |
رد: صفعة
اقتباس:
مسكينة المرأة ,, في شرقنا ,, كم تبقى مصفوعة ,, بذكورية , تقتل الأنوثة , والرجولة , معًا حسن |
رد: صفعة
لا للعنف ضد المرأة بجميع أشكاله أيضا
يريد ذبح القط تحيتي |
رد: صفعة
اقتباس:
بارك ربي فيك أستاذ حسن. كان عليه ان يكون أكثر لباقة بالحديث معها، وكان عليها أن تكون أكثر تجلدا وذكاءًا، ولكن شاء الله وما قدَّر وقع. شكرا لحضورك الجميل أختك زاهية بنت البحر |
رد: صفعة
الرائعة دوما أختي زاهية
نحتاج لأدهر لنسيان باب الحارة وباقة قرنفل |
رد: صفعة
اقتباس:
احترام المرأة و رفع العنف عنها صار تحديا حضاريا أمامنا، شكرا لك لإثارة هذا الموضوع الكبير العريض.. مودتي. |
رد: صفعة
[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
مركزة وبليغة جداً هذه ال ق.ق. ج. أستاذة زاهية الصفعة على الوجه قد تزول آثارها أما ما تتركه من آثار على النفس والروح والكرامة تترك ندوبها على كل العمر الزوج هو الشريك والحبيب والصفعة تجعله لا هو بشريك ولا حبيب صفعة تفسخ شراكة القلب والروح وقديماً قالوا: " لا يصفع المرأة إلا جبان " مبدعة أنت دائماً يا غالية لك أعمق آيات مودتي واحترامي هدى الخطيب [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: صفعة
اعتقد أن ما قصدته الأديبة الرائعة / زاهية بنت البحر هي الصفعة المعنوية .........نتيجة أن المرأة حاولت التمسك بالشراكة في مقابل تمسك الرجل بالعبودية والتسلط ....
بالطبع رغم قصر القصة وبلاغتها الكبيرة وإيجازها إلا أنها تحمل في طياتها قضية خطيرة وكبيرة جداً....قد تلقي بظلالها على سنوات طويلة! وهنا أتسائل...... هل الزواج شراكة أم عبودية طرف لآخر؟؟! من مشاهداتي لزملائي وأصدقائي الذين سبقوني إلى القفص الذهبي، أبشركم خيراً... فالوعي بدأ ينتشر كالنار في الهشيم ، وبدأ مفهوم الشراكة والحب بلا أنانية يسيطر على علاقات الكثير من الشباب هذه الأيام شكرا لك أيتها الأديبة دمت ودام قلمك عامراً بالابداع |
رد: صفعة
الأخت الغالية الأستاذة زاهية بنت البحر قصة قصيرة جداً , ولكنها معبّرة جداً جداً , لا شك أن فيها من الواقع الكثير . صفعة بدأت ليلة الدخلة وستستمر الصفعات واحدة تلو الأخرى . عافانا الله . بانتظار المزيد من إبداعاتكِ وتألقكِ. فائق المحبة والتقدير. |
رد: صفعة
كم أنت زاهية فعلا يادرة بحر نور الأدب
مازالت ليلة الدخلة مذبحا تسفك فيه كرامة المرأة , وما زالت العجائز من نساء العائلة يوصين "العريس" بأن تلك الصفعة هي عنوان الفحولة . وإذا خانتك يدك منذ اليوم الأول , فاحلق شاربك حتى لاتنتسب إلى جنس الرجال . هكذا ظنوا وبئس الظن يا سيدتي الفاضلة . لك خالص التحية وأعطر السلام . |
الساعة الآن 02 : 05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية