|
في أربعينية الراحل الحي طلعتْ !
قبعات من ضوء الروح بعد رحيل البوح !
[frame="1 98"] لعينيك غنيتُ ما أجملكْ ! هواك على كل عشق ٍ ملكْ ! خذيني لأني بغير هواك ِ حبيبٌ هلكْ!!.. وها قد هلكتُ ، وكنتُ لعينيكِ غنّيتُ ما أجملكْ ! وأمسيتُ عطرا يضمّخ أمكنتي الماضيهْ.. وفي النور حيث الأحبّهْ.. أخي صِفْ مكاني.. تلاشتْ معالمُه من كياني.. لأني هنالك ْ.. وكنتُ هنا بعضَ نبضٍ.. يسافر في الكون عطرًا .. يقبّل في القدس كلّ دَمٍ في هواها سُفكْ ! عشقتُ الرجوع إليكِ.. فطال انتظاري.. لذا قد رحلتُ إليكِ.. حروفا وآهًا ونبضَ مَلكْ !!![/frame] قسنطينة ـ الجمهورية الجزائرية ـ 2011/11/24 |
رد: في أربعينية الراحل الحي طلعتْ !
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]مؤثر هذا التكريم وهذا المزج بين سطور الراحل و سطورك أخ محمد وكأنها أخوة لاتعترف بحدود الموت و الحياة و الفناء و البقاء.
احترامي لك و تقديري[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: في أربعينية الراحل الحي طلعتْ !
أستاذي الفاضل محمد الصالح .. الرحيل بين حروفك له طعم آخر و خاص يمتزج فيه الألم مع نشوة الترقب و الحنين هو كذلك كما قلت رحل و لا زالت الأماكن تشهد .. لا زال نبضه هنا في النور و بين احبته لا زالت القصائد تطبع وجوده ... و كأنه يسكن في كل حرف سفك باسمه لعطره رائحة خاصة لا يكاد الجالس هنا يشمها بل يشعر بها يحسها في كل التفاتة مواساة .. سعدت بقراءة حرفك الجميل .. تقبل فائق التقدير و الاحترام . |
رد: في أربعينية الراحل الحي طلعتْ !
ربما يغادر الجسد .... ولكن تظل روحه تسكننا ....
|
رد: في أربعينية الراحل الحي طلعتْ !
اقتباس:
http://www.iraqnaa.com/ico/image/007.gif |
رد: في أربعينية الراحل الحي طلعتْ !
اقتباس:
|
رد: في أربعينية الراحل الحي طلعتْ !
اقتباس:
|
رد: في أربعينية الراحل الحي طلعتْ !
//**//بسم الله الرّحمن الرّحيم//**// ******** جميلٌ ما كتبت وأجمل منه ذلك الوفاء الجميل ... والتّمازج الرّوحي والانسجام التواصلي بين بعيدِي الجسد قريبِــي الرّوح.. دمت شاعرا ...وفيّا أخوك محمد نحال |
رد: في أربعينية الراحل الحي طلعتْ !
جميل هذا النص المسكوب من روحك النقية نقاء الأسلاف وها سكبت سر الجدة وبئرها للفقيد الحي ، أولست ذلك السر الأسلافي الخالد المعلق في سيرتا النوميدية ياسليل الملوك .
تحياتي أيها الصنو المعلق بيني وبيني |
رد: في أربعينية الراحل الحي طلعتْ !
بصدق إنها لسمفونية حزينة ومبكية غاية في الصدق والدفء والعزوبة والألم
يا صديقي محمد صالح إن موت الأحبة يزرع خنجرا في صدورنا كلما أردنا نزعه ارتد المه ودمه فالشاعر طلعت سقيرق كان أديباً تعملق ولم يتملق كلنا أحببناه وكلنا ألمنا فراقه تكريمك لشاعرنا الحاضر الغائب رائع سلمت يداك وإحساسك النابض دمت بخير |
| الساعة الآن 39 : 06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية