![]() |
في الذاكرة ..
قال : ماذا تبقى من نصيبي في الذاكرة ؟
قالت : كتبت اٍسمك في شرايينى فكلما مرّ دمي سقاه واذا ماغفوت عن ذكرك نبضت بك عروقي واهتزت للنبض كل ذراتي لأنك إنسان مميز ولأنك عالم مميز أرختك في ذاكرتي لتظل بعد عمري معك أحسست قلبي فاق كل القلوب وكان خيالي يفوق كل خيال وكانت لي أحلام لن تضاهيها أحلام ولأنك مميز منحتنى مساحة وتركت ريشتي تلون أحلى الصور ولأنك مميز استخرجت من أعماقي أبدع العبارات وجعلتنى طيرا يغرد وتركت فاهي يبتسم رغم الجراح ليتك تعلم أنك كنت ........... بلسما لكل الجراح ... فتحية عبد الرحمن 09/19/2011 من مجموعة إعترافات ... |
رد: في الذاكرة ..
جميل هذا البوح من خلال خاطرة محكمة المعمار الفنى تكشف عن تماهى ذات الانثى فى ذات المحبوب الذى نحتته الكاتبة نحتا كأنما تريده كما تهوى وتحب وهو اعتراف به كفاعل فى رسم المشاعر وصنع الحياة الجميلة
كل محبتى وعظيم تقديرى لك سيدتى |
رد: في الذاكرة ..
أهلا بك عزيزتي أستاذة فتحية عبد الرحمن في نور الأدب
وفي قسم الخاطرة تحديدا سعدت بهذه الخاطرة الجميلة وفي انتظار المزيد من هذا البوح العذب دمت ودام يراعك أيتها العزيزة وأهلا وسهلا ومئة مرحبا . |
رد: في الذاكرة ..
أخي عبد الحافظ شكرا لحضورك الراقي ولكلماتك الأرقى
تحية ود وتقدير |
رد: في الذاكرة ..
شكرا ميساء على الترحيب اللطيف
تقبلي أسمى آيات المودة والتقدير تحياتي .. |
رد: في الذاكرة ..
وكثيرا ما اختزنت ذاكرتنا ارق كل بلسم نضمد به جرح كل بعاد
وكثيرا ما تمنحنا الشجاعة بالاعتراف بما تخفيه العيون بين نبض الوجود هو البلسم وكفى بالذاكرة الاحتفاظ شعرت بما هو اكثر باعترافك ايتها الانثى |
رد: في الذاكرة ..
أحسست بالفخر والإعتزاز وأنا بينكم
شكرا Arouba لك أسمى آيات المودة والتقدير |
رد: في الذاكرة ..
الغالية قتيحة خاطرة رقيقة وناعمة وهادئة ومريحة جعلتني أسترخي بعد عناء وكلماتها رائعة متناسقة جذابة يسلم قلمك وتسلمي يا حلوة جعلتيني أبتسم وأرتاح وهذه ابتسامة أرسلها إلى دارك ابتسامة ما تكلفكم اضحك للدتيا تضكلك علشان تكون لك شفاء شكرا فتيحة ريما [imgr]http://www12.0zz0.com/2012/04/07/02/144059873.jpg[/imgr] |
رد: في الذاكرة ..
شكرا ريما ...
رافقتي عناء كلماتي سعيدة أنك تذوقتها كما نطقتها روحي لقلبك ورد وود / تحياتي |
رد: في الذاكرة ..
الذاكرة فسحة من فضاء حر، يسلو فيه المرء أحزانه، ويمسك بخيوط أطياف مضت، ويحركها بالطريقة التي تضفي عليه سروراً حرمه إياه الحاضر وليت خيوطها مسالمة دوماً، فلنحذر منها تلك المدببة التي يدمي القلوب إمساكها خاطرة لطيفة بأحرف رقيقة مع كل الاحترام |
الساعة الآن 27 : 04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية