![]() |
ِبالقرب من حافة الرمش
تحت نافذة
عيونك ِبالقرب من حافة الرمش أتسلل خفية أراقب ظلا ً يحوم قرب ظل ٍ يشبه ظلي بقربك ********* أعود متكئا على زغب ٍ من وبر ٍخفيف نمى على أطراف خدك **************** بخفة روح الفراش أطير أحلق على غمازة ٍ نبتت بعشوائية ٍ بالقرب من مفترق شَفتك **************** للرمادي الذي تكسر من عسل العيون وإنعكاس المرايا تحت الرموش وليل الدجى إستعارات جفنك |
رد: ِبالقرب من حافة الرمش
عنوان مغرٍ للقراءة.. وحروف شهية تذوقتها هنا أخي خالد... أتراها دمعة حزن؟ أم دمعة فرح؟ أم مجرد ظلال تتهادى أمام تقاسيم وجه محبوب أحببتها كلماتٍ وقصيدةَ نثر وخاطرةً... أحببتها تعابيرَ فريدةً عن غزل رقيق.. يطيب لي أن أتخيله مرة بعد أخرى خالص مودتي لك |
رد: ِبالقرب من حافة الرمش
أعتذر كأن العنوان خطأ
أو كتابته غير صحيحة ولا أعلم كيف أعدله عنوان القصيدة بالقرب من حافة الرمش |
رد: ِبالقرب من حافة الرمش
هكذا هو العنوان... فأي خطأ قد رأيت فيه؟ هي هكذا بكامل بهائها ولم أقصد أن تفهم إشارتي إلى العنوان بشكل عكسي |
رد: ِبالقرب من حافة الرمش
اقتباس:
قد تكون كل ذلك مجتمعة خليط من دمعة فرح وحزن وهي رسم للأنثى التي تسكنني قد تكون شيء من الواقع أو شيء من تخاريفي بصدق محمد لست أدري نورت صفحتي المتواضعه والفقيرة لك مني خالص المودة وعطر الياسمين |
رد: ِبالقرب من حافة الرمش
قرأت حرفك و جلت بين تقاسيم الكلمات .. فوجدتها شاعرية مبتسمة .. سعيدة لأنّني فتحت حقيبتي عن حرف جميل .. تقبّل مروري و تقديري أخي الكريم .. |
رد: ِبالقرب من حافة الرمش
اقتباس:
كم أسعدني مرورك الرائع وتلك الكلمات أنعشت قلبي الحزين الذي يشعركم هو وحيد هذه الأيام أحيانا أقول لن أكتب لماذا ولمن أكتب هل أكتب لنفسي وحيد أنا لا شيء يؤنس غربتي ولا أحد قد أعلن عدم الكتابه لكن لا بأس سأنتظر ولو قليلا أو قد أكتب وأنثر ما أهرفه مع الريح دمت صديقتي |
رد: ِبالقرب من حافة الرمش
[align=justify]الغالي خالد ..
لامست كلماتك شغاف القلب وتناهت إلى مسامعي همساتها كأنشودة شجية أو كمويجات بحر تتداعى على شاطئ الإبداع بهاء ورقة .. ممتعة حروفك أخي .. وأنتظر المزيد .. شكرا مع كامل محبتي .[/align] |
رد: ِبالقرب من حافة الرمش
اقتباس:
ما أجمل حضورك جمال روحك وبهاء قلبك الجميل الشفاف الذي يأسر القلوب سأنتظرك دائما |
رد: ِبالقرب من حافة الرمش
اقتباس:
يا صديقي .. أكتب فالكتابة هي لنفسك قبل غيرك .. هي شعور بأنّك موجود .. و أنّ حرفك يستطيع أن يحفر في ذات الآخرين لأنّه ينتمي لك .. و لأنّك الوحيد الّذي يستطيع أن يفهم نفسه .. لذلك حين تكتب تجد الكلمات في كلّ مرة تسلّم لك مفاتيحها .. فتجرك لأكثر من مجرّد الكتابة .. حتّى الرضى .. صديقي .. الحزن كما أرى هو الواقع الوحيد في هذه الأيام .. لذلك سنتجاوزه .. سنعتبره شيئا عاديا .. رفيق يومي للحياة .. سأنتظر أن أقرأ لك المزيد .. أما قضية التجاوب و القراءة من الآخرين فهي .. أيضا مشكلتي .. لكنّي سأكتب حين أشاء و أتوقف متّى أشاء .. و انتظر .. مثلك .. هههه دمت رقيقا أخي الكريم .. تحياتي .. |
الساعة الآن 48 : 10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية