اشرفت واهرمت
 

رد: اشرفت واهرمت
 

رد: اشرفت واهرمت
 

رد: اشرفت واهرمت
 

رأيت المنايا خبط عشواء من تصب // تمته ومن تخطيء يعمر فيهرم
هذا حال الإنسان في هذه الدنيا أيتها الشاعرة الرقيقة .
قصيدتك إنذار لنا وتحذير وتذكير أيضا بواجب الإحسان والبر بوالدينا
و عدم إهمالهم حتى نجد من بنينا وبناتنا من يحسن إلينا و لا يهملنا قبل
رحيلنا الأبدي .
شكرا لك على هذه الزجلية القيمة .

رد: اشرفت واهرمت
 

غاليتي فتيحة
الله يسعد أوقاتك
زجلية رائعة يا غاليتي ولكني لم أرها بنفس المنظار الذي
رآها فيه الأحبة بل رأيتها من وجه آخر .. وجه طبيعي
فالكبار بالسن يصبح حضورهم جميلاً لأنهم يثيرون جوا من البهجة
دائماً والفرح دائماً وقد لا نستطيع أخذ رأيهم لأنهم يصابون بقدر
من النسيان وعدم التركيز ولكن هذا لا يعيبهم بل يضفي عليهم
جو من الطفولة المتأخرة تجعلهم مقربين من الجميع ومحبوبون جدا
هذا رأيي المتواضع والله أعلم..
المهم .. المهم .. المهم .. اللهم أحسن خاتمتنا
واحم كبرتنا واعف عنا أجمعين
والله يبارك بأحلى زجلية في منتدانا الحبيب
رفيقتي الرائعة فتيحة ألف شكر وبوركت
ونلتقي في السبعين
هههههههههههه

رد: اشرفت واهرمت
 

أهلا بك أستاذة فاطمة البشر من جديد في صفحتي غبتي عني وكنت أحاول معرفة السبب في المنتدى لكني لم أعرف شيئا، المهم اطمئن بالي عليك الآن ، شكرا على المرور عزيزتي، أطال الله عمرك ومتعك فيه بالصحة والعافية حتى تلقين ربك ؤاضية مرضية.

رد: اشرفت واهرمت
 

أخي رشيد، نقول بالعامية المغربية" لهلا يتلينا بين اليدين" ونقول كذلك " الله إيدينا ف طرف من صحتنا" وكذلك الله إيقاد لعمر مع لبصر" كل هذه الأمثال قديمة وكلها مأخوذة من تجارب أناس هرموا وعاشوا ما عاشوه، فصدرت من أفواههم هذه الحكم التي عاشت مع مر السنين.
أخي علينا أن نعامل الكبار في السن معاملة حسنة خصوصا الوالدين" لا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا" مهما بلغوا من الكبر في السن ومهما تدهورت صحتهم، علنيا تحملهم، ولنكن متأكدين أننا مهما فعلنا معهم فإننا لن نوفيهم حقهم، وكل شيء بتوابه عند الله.
أخي رشيد شكرا على المرور ، وعلى المشاعر النبيلة ، تحياتي القلبية.

رد: اشرفت واهرمت
 

الله يبارك لك في صحتك وفي أولادك، وكن على يقين تام، كما تدين تدان/ أخي فهيم الله يقوينا ويهدينا لفعل الخير، ويبعد عنا طمع الدنيا وساوس الشيطان، مرورك وتجاوبك مع قصيدتي أسعدني ، لك تقديري واحترامي. :nic77:

رد: اشرفت واهرمت
 

غاليتي ميساء فهمتها أنت بهذا المفهوم لأنك طيبة جدا، وربما لأن عيونك لم تر قط معاملة سيئة لرجل او امرأة كبيرة، أحس بك وأحس بقلبك الطيب، لكن إذا تمعنت القصيدة جيدا ستتفقين مع آراء الأعضاء/ هناك عزيزتي من يملك من القسوة والغلظة ما يجعله فرعونا لا يملك ذرة من الرحمة ، الله يحفظنا من أمثال هؤلاء.
عزيزتي ميساء لم لا نلتقي في السبعين إذا أطال الله في العمر؟ نلتقي وأقول لك شعرا من نوع آخر ربما يكون أحسن، على فكرة سألت شاعرا كبيرا في السن نظره ضعيف ويتكأ على عكاز كي ينزل الدرج ، قلت له قلي هل الإلهام يبقى كما هو في سن الشيخوخة أم يقل ؟ أجابني بل يزداد لا أحس بأي نقص في كتابتي، وما زلت أجد سعادة كبيرة في الكتابة وفي حضور المهرجانات .
غالتي ميساء ، شرد دهني لفترة ثم قلت ترى هل سيتحقق ما قلته الآن لصديقتي ميساء ؟ هل سأعيش حتى أصل السبعين؟ وهل يا ترى سأنضم شعرا؟
في السبعين سنشاغب شغب " الشارفات"وسيكون لنا فم بدون أسنان وسيكون شغبنا من نوع آخر هههههههههههههههههههه
عزيزتي الغالية تمنياتي لك بالصحة والعافية نلتقي عما قريب تحياتي.