|
لحظة بين السعادة والألم
في غمرة الفرحة والسعادة، ووسط اجتماع عائلي حميمي، رن جرس الهاتف، كانت رنته زلزالا هدم أولا أوثار أدني، بعدها أركان البيت كله، في لحظة وجيزة نعمنا فيها بسعادة المجمع العائلي ، واحترقنا بنارالفراق الأبدي.
|
رد: لحظة بين السعادة والألم
يبدو أنه حدث مؤسف ذاك الذي هز كيان الفرح في لحظة تقديري لك |
رد: لحظة بين السعادة والألم
ويا له من حدث مِؤسف أختي وسام، الله يخفظك من خبر الفاجعة، تحية لمرورك العطر .
|
رد: لحظة بين السعادة والألم
وما أكثرها من أمور تذيب الفرحة لحظة اشتعالها ... فلتكن أيامك كلها فرح وسرور عزيزتي "أ. فتيحة " ودي ووردي |
رد: لحظة بين السعادة والألم
الحياة تتأرجح بين السعادة و الألم
الله يديم عليك السعادة و يبعد عنك وعن الأمة العربية الألم تحياتي فتيحة و عطلة سعيدة |
رد: لحظة بين السعادة والألم
ما أصعبها من لحظة تفرق الأخ عن أخيه و الوالد عن ولده , أجارنا الله و إياكم و المسلمين أجمعين منها , شكراً لك .
|
رد: لحظة بين السعادة والألم
أخواتي الغاليتين أ. فاطمة وأ . ليلى وأخي الكريم د. محمد رأفت ، أشكركم جميعا على تفاعلكم وتشجيعكم ، لكم مني أيات الود والتقدير تحياتي.
|
| الساعة الآن 46 : 06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية