![]() |
قالت : أنا !
سألتها ..
والشوقُ منتكس المنى والخوف يكبح دمعنا من ترى خان الهوى؟ قالت : أنا ! ...... أنا يا رفيق الدرب ما عدت أنا نبت الحرير على خصري ولآليءٌ فوق وجه ضفائري سكن الماس على صدري ولكم سكنت بخاطري عقدٌ من الماس وقلبٌ من ذهب أه يا عمري الذي ذهب أه يا قلبي الذي يومًا أحب لماذا اعتقلت مشاعري والعشق صعب البحر في عينيك صعب كم أبحرت شرقًا إليك مشاعري وأنا بغرب أنا بغربٍ يستبيح برائتي سهمٌ يشق مشاعري ويقيم حرب بيني وبين طفولتي بيني وبينك يا ربيع طهارتي يقيم سدًا من ذهب .............. قالت أنا وانفرط عقدٌ ضمنا طوقٌ من الياسمين أزهر حولنا يا حبنا يا من زرعت الأمنيات بدربنا فتفتحت عيوننا وقلوبنا بالله من أغراك كي تغدر بنا ؟! من علم الورد الخيانة واشترى أحلامنا ؟ قالت .. أنا ! |
رد: قالت : أنا !
قالت أنا ؛ ومازالت تحمل حباً طاهراً بريئاً لطالما رعاها ، قالت أنا ؛ وقلبها يعترف أن قلبك لقلبها خير رفيق ... قالت أنا ، وقلتُ أنك أبدعت رسم المشاعر ونسج الحروف .. دمت متألق أ. عادل أبو عمر " ودي ووردي |
رد: قالت : أنا !
اقتباس:
|
رد: قالت : أنا !
وما زال القول لديها مستمرا..
لعل الغيرة قد كوتها فأطلقت العنان لاعترافات صادقة كاذبة ولكنها من قلب محب إلى قلب محب.. |
الساعة الآن 54 : 11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية