![]() |
بمناسبة يوم العلم..
[gdwl]البحث عن الاشتراكات اللغوية والدينية بين البشر[/gdwl] تنطلق اليوم، وعلى مدار يومين، فعاليات الملتقى الدولي الثاني حول حوارات في الدين والثقافة بقاعة القطب الجامعي في مستغانم، من تنظيم كلية العلوم الاجتماعية قسم الفلسفة احتفاء بيوم العلم،(16 أفريل) وبمشاركة نخبة من ذوي الاختصاص من الأساتذة والدكاترة من جامعات السعودية، ماليزيا، المغرب، تونس، السودان والجزائر، من أجل مناقشة 4 محاور كبرى تتمثل في:الدين، بالتطرق إلى ''الذات الإلهية.. النص الديني والاتجاه الهرمنوطيقي والنص الديني والعالم''، ومحور الغيرية الذي يتناول من خلاله المتدخلون ''الغيرية في الكتاب المقدس''، ''الغيرية في القرآن الكريم''، و''حوار الآخر بين النص الديني والوجود الإنساني''، إلى جانب ''نحول اللغة والسر الوجودي المعرفي''، ''اللغة والبعد التأويلي بين الغرب والعرب''، و''اللغة وشرعية أفق السؤال''. وتطرح في المحور الأخير إشكالية ''اللغة والبعد الحواري الوجودي.. حاملية الرسالة والبعد الحضري والحوار''، وإشكالية ''الجدل في النص الديني''. ويلخص الدكتور شعلال أحمد، رئيس الملتقى ونائب رئيس جامعة مستغانم، محاور الملتقى الأربعة بإيجاز في مبدأ الحوار على القناعة الكاملة في اتخاذ الطرف الآخر دليلا وجوديا ومعرفيا، مع التركيز على العلاقة الوجودية الكونية بين اللغة في سياقها الانطلاقي والدين في سياقه الشمولي الاستغراقي. (يومية الخبر الجزائرية) |
رد: بمناسبة يوم العلم..
شكرا لك أستاذ محمد على هذه المعلومة التي تندرج ضمن ما ينبغي
للجامعة الجزائرية أن تكون عليه . الجزائر في الماضي كانت قبلة لأهل العلم ، وكانت جامعاتها ومعاهدها مقصد لمن يرغب من طلاب العديد من الدول في التحصيل العلمي المعتبر. وكانت نسائم هذا التألق تهب على الثانويات بل وحتى على المتوسطات و الإبتدائيات . سلمك الله وأتابك . |
رد: بمناسبة يوم العلم..
شكرا لك أخي محمد الصالح على التنويه .
أشاطر الأخ فهيم الرأي تماما فيما قاله حول جزائرنا . |
رد: بمناسبة يوم العلم..
اقتباس:
|
رد: بمناسبة يوم العلم..
اقتباس:
|
رد: بمناسبة يوم العلم..
صلّى بالناس التراويح وعمره11 سنة ولم يقف على منبر في حياته
http://www.echoroukonline.com/ara/dz..._496039657.jpg لم يعمّر الشيخ عبد الحميد بن باديس أكثر من خمسين سنة وأربعة أشهر، وهي مدة قصيرة جدا في حياة عالم ومفكر ورائد نهضة، كان قد غرس بذور الحرية الفكرية في عقول الكثيرين من أصحابه وتلامذته، الشيخ الذي كان جادا، ونادرا ما يبتسم، تميّز أيضا بالروح المرحة، خاصة مع عائلته، بن باديس لم يكن منغلقا على نفسه، ففتاويه ومواقفه كلها عصرها من خبرته مع الأشياء ومن الناس على اختلاف معتقداتهم، فقد حضر حفلات غناء المالوف دون أن يقدم فتوى واحدة عنها، وحضر عروض سيرك عمار، وساهم في إنشاء فريق كرة .. بالمختصر المفيد ابن باديس كان أمة وهب حياته لأمته. |
الساعة الآن 55 : 05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية