![]() |
هجوم بلونين
في عمق الأدغال تسرح بحرية.. يمنعها حارسها الودود من تخطي الحدود.. يرقب خطواتها المتعثرة خوفا من غدر البنادق.. من رصاصة ترديها صريعة.. يوجه أنظار القناصين إلى غير وجهتها.. يختفي باختفاءهم فيحلو لها الركض.. لكن الموقع أدغال.. إن سلمت من رصاص الصيادين فلن تسلم من هجوم الوحش. |
رد: هجوم بلونين
لأن الأدغال كلها خطر فإنها قد تقع فريسة سهلة ..
لا أدري لم أرجعت هذه التحفة الأدبية ذاكرتي إلى قصتي "البحث عن ظبية شاردة ". استمتعت بقراءة هذا النص الجميل . لك ليلى أجمل التحايا والأماني . ودي وورودي |
رد: هجوم بلونين
أوافق أ.رشيد ،عادت بي بطلة القصة للظبية الشاردة
اختارت أ.ليلى الأدغال مسرحا للقصة فالنهاية إما قتل وإما قنص ومن يركب البحر لايخشى من الغرق تحيتي |
رد: هجوم بلونين
أ. رشيد أشكر تعليقك الراقي على نصي المتواضع. هو بالفعل مستوحى من قصتك الرائعة و لا أجد في ذلك عيبا لأنها تركت في نفسي أثرا. لك ودي و احترامي |
رد: هجوم بلونين
سعيدة بمرورك أستاذة عروبة لن ينال الوحش من البطلة لأنها حذرة و لا تخشى الغرق في بحر تتقن تطويع أمواجه لك حبي و احترامي |
رد: هجوم بلونين
الآن الآن أريد أن أعرف قصة هذه الظبية الشاردة
رشيد وليلى وغدا في قسم الشعر ما الحكاية بالضبط ؟ سأبحث بنفسي وأرى ما الحكاية بالضبط قصتك يا ليلى ذكرتني بنوع من الحلوى الأردنية اسمها " بين نارين " وهذا ما حصل في قصتك بالضبط فهي بين نارين وربنا المنجي شكرا لك ولإبداعك يا ليلى ودومي |
رد: هجوم بلونين
اقتباس:
هذه شهادة سأضعها وساما على صدري أختي .. كل الشكر والامتنان لأنك أضفيت على قصتي ألقا . وشكرا لأنك أمتعتنا بخاطرتك . تحياتي وتقديري . |
رد: هجوم بلونين
اقتباس:
يابى مرحك وخفة ظلك إلا أن يضفيا على النصين (الخاطرة والقصة)وهجا .. ومن الروعة أن تكون خاطرة أختي ليلى مستوحاة من قصتي التي نشرتها منذ أيام .. وهذا شرف كبير لقاص مبتدئ مثلي يشق طريقه في مجال القصة .. لك ولليلى ولعروبة التي ورد إسمي في مداخلتها كل المحبة والتقدير . دامت لكن الأفراح والمسرات . ودي وورودي . |
رد: هجوم بلونين
أ. ميساء بعد أن تتقصي حكاية الظبية أخبرينا عنها راقني تعليقك مسحته المرحة أتمنى أن لا تغادر الضحكة فاك و تكوني دائما بخير لك حبي و ودي |
رد: هجوم بلونين
نهايتان متوقعتان ، إما القنص أو الافتراس ؛ كالحياة ؛ من لم يفترسنا يقنصنا ... وهكذا تسير بنا الأيام راقتني القصة جدا ، سلمت يمينك عزيزتي ودي ووردي |
الساعة الآن 59 : 02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية