![]() |
دفء قارس
دفء قارس استقبلوه بدفء اللاحضن..أرادوا اكتشاف خبء أسراره.. فهم اللعبة منذ البداية.. و على خشبة مسرحهم تقمص دورا مزدوجا ليطلع على نواياهم من واجهتين ..و احتفظ بشمسه.. لأن سماءهم لا تقبل الصفاء. |
رد: دفء قارس
تقمُص دوراً مزدوجاً -وإن كان يختلف عنهم - ليس بالشيء الجيد ، اختلافنا عنهم هو ما يميزنـــا .. جميل ما كتبت عزيزتي أ. ليلى ودي ووردي |
رد: دفء قارس
دبلوماسية وذكاء البطل أدهشتني..!!! شكرا لك على هكذا فكرة..
|
رد: دفء قارس
في ظل الفوضى والخراب لا أحد يجرؤ أن يكشف عن وجهه الحقيقي
المهم أن ينفد برأسه لأن سيوف الفوضى والخراب تطال كل شيء حقيقي دمت ليلى وشكرا لك |
رد: دفء قارس
أحيانا تلزمنا الظروف والإكراهات على تقمص أدوار لا تعبر عن شخصياتنا ..
لكن القليل من يستطيع الاحتفاظ بصورته الأصيلة بدل ارتداء قناع الآخرين .. نص مليء بالدلالات أختي ليلى .. أنتظر المزيد من كتاباتك .. مودتي وتقديري . |
رد: دفء قارس
البطل في هذه الأقصوصة و إن كان التميز من صفاته التمست له العذر فعوض أن يتملى المحيط الذي دخله طواعية بسبر أغواره الخاصة رمى فيه طعما و اختار لدراسة الفضول المرتقب زاويتان ضبطهما على إطار منظاره فصادهم بسلاحهم شكرا لمرورك أختي المبدعة فاطمة تحياتي |
رد: دفء قارس
الدبلوماسية تفتح آفاقا في الأوساط المعتمة و الذكاء فطرة تستوجب المرونة أستاذي محمد صالح الغالي راقتني قراءتك الواعية احترامي و تقديري لشخصكم الكريم |
رد: دفء قارس
سيوف الفوضى و الخراب يكسرها صمود حقيقي و إرادة قوية بها ينجلي الليل أما الهروب فهو خيار يؤجج نار الفوضى و يطعم الخراب شكرا ميساء على مرورك تحياتي |
رد: دفء قارس
من لم يستطع الإحتفاظ بصورته الأصلية هامش على صفحة الحياة و يبقى البطل رمزا زئبقي المعنى حسب المتن أو شخصية يجيز لها الفن الراقي ارتداء كل الأقنعة سعيدة بمرورك أخي العزيز رشيد دمت مشجعا |
رد: دفء قارس
العزيزة ليلى
إلى أي مدى يستطيع الإنسان أن يختبئ وراء حقيقته ، لو اختبأ كل الناس وراء أقنعة ، سنعيش في عالم من الشك ويكون الحال مؤلم ، قصة عميقة المغزى ، لكني أرى أنها صعبة التطبيق أشكرك ليلى جعلتني في حيرة |
الساعة الآن 46 : 06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية