![]() |
شهوات عابرة
شهوات عابرة
أشبعت شهوات الرجال، لم تترك من يعتب على جسدها المسفوح في علب الحبّ والجنس السريع في شوارع روما وبروكسل وباريس، وما أن ينتهي الرجل من إطلاق زفراته الحميمة حتّى تحصل منه على المبلغ المتّفق عليه، حين عادت إلى ديارها تزوّجت لأجل معلوم، دفعت له ما يكفي كي يقبل بأن تصبح طليقته وتلعب دور الضحية أمام آخر، تمضي معه ما تيسّر من العمر دون أن يسألها ذات يوم "أين وكيف فقدتِ عذريتكِ؟". |
رد: شهوات عابرة
في هذه الحياة .. كل يتلمس سبيله بطريقته الخاصة .. هي معركة حياة أو موت في عالم يتحكم في قانون الغاب ..
جميل طرحك أخي خيري .. محبتي . |
رد: شهوات عابرة
اقتباس:
شكرًا لحضورك، خالص مودّتي. |
رد: شهوات عابرة
شكرا لك أخي خيري ..
تعرف ؟ في هذا الصباح خطرت على ذهني وأنا أشرح للطلبة درسا يتعلق بالمغامرات وتحدثنا عن الغابات والأنهار .. وبما أني أحبذ التوسع في الشرح وإعطائهم فرصة إغناء ثقافتهم العامة ، حدثتهم عن الدانوب "نهر العواصم" وطلبت منهم الاستماع إلى معزوفة الدانوب الأزرق . تحية محبة لك . |
رد: شهوات عابرة
ومضة صادمة من الحمداني !! لغة راقية جدا أهمدت الإباحية وحدّتها القاسية ..شكرا لك أخي الغالي..
|
رد: شهوات عابرة
اقتباس:
خالص المودّة لأديبنا العزيز رشيد الميموني ولتلاميذه الأعزّتء. |
رد: شهوات عابرة
اقتباس:
دمت بمحبّة. |
رد: شهوات عابرة
للأسف هو جزء من واقعنا المرير.. جزء من الواقع العبثي الذي نتخبط فيه
|
الساعة الآن 58 : 07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية