![]() |
پوغروم--نصيرة تختوخ
قرأت يوم أمس قصة قصيرة انتهت بپوغروم.
كانت أمنية الطفل المثابر فيها ,بامتلاك حَمَامٍ , شديدة الرمزية وهي تتحقق في مكان تحول لمسرح نهب وقتل. لم أستطع للأسف الذوبان بإنسانية في نفسية الولد والخروج بتعاطف هائل لأن صورة اليهودي المضغوط وألمه التاريخي تتكرر كل مرَّة في الأدب والمتاحف في خضم عالم لم يسكنه السلام بعد ولاتمحى منه مصائر بشرية فظيعة. أحس بأسبقية تجميل الحاليّ على مداواة جراح الماضي . Nassira 30-1-2014 |
الساعة الآن 01 : 10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية