|
على الرصيف الثاني
أبحث عنه ويبحث عني فحيثما أكون تجده وحيثما يكون تجدني في المرة التي مضت كنا مسافرين وقطارانا - كما تعلم - متخالفان وقفت على رصيفه ووقف على رصيفي انتظرت قطاره وانتظر قطاري بحثت عنه بين الوجوه لعلني أراه وبحث بين الوجوه لعله يراني وانتظرت وانتظرت وكان في انتظاري وجاءت صديقه حملت معي حقائبي وكنت كالغريقه أستنجد بالتفاتة لن أراه قبل الرحيل؟! وصلت إلى هناك... كان يجلس مع صديق في صف طويل أنا كنت مكانه... وكان هو مكاني.... إلى أي حد يمكن أن يتشابه التفكير! !؟ وعلا الصفير وغادر وكان آخر من أراه |
رد: على الرصيف الثاني
نصّ يكاد يكون خاطرة ..السردية غلبتْ على النصّ فابتعد عن الشعرية إلا في مواطن قليلة..أضف إلى ذلك هناك أخطاء مثل:
فحيثما أكون تجده وحيثما يكون تجدني والصواب: فحيثما أكنْ تجدْه (أجدْه) وحيثما يكنْ تجدْني (أجدني) ف: حيثما شرطية جازمة لفعلين... شكرا لك على المحاولة الين..مودتي.. |
رد: على الرصيف الثاني
شكرا أستاذ محمد الصالح الجزائري على ملاحظاتك
تحيتي |
| الساعة الآن 58 : 07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية