نُشاركك الوفاء وتقدير أ.بوران شما
الاستاذ مازن شما تفرغ للتاريخ الفلسطيني، وتاريخ بلاد الشام
فنقل لنا العديد من الوثائق والأحداث على مدى الأسابيع والسنوات التي مضت
نُقدم له الشكر والعرفان وأرقى آيات التحيات
دُمتم ورعاكم الله بخير وحفظكم

الأخت الغالية حفيدة الأميرة الشماء أستاذة بوران شما

أشكر لك لفتتكِ الكريمة وهذا وسام أضعه فوق جبيني أفخر وأعتز به
عملك الرائع واهتمامك بالموسوعة الفلسطينية جعلك تشعرين بأهمية التوثيق

في الحقيقة أشعر بتقصير كبير أمام حجم التوثيق المهدد بالضياع والإندثار
عندي ثقة كبيرة بأجيال فلسطين الصاعدة
وبتعاطف وتأييد ودعم أجيال العرب والمسلمين الغيورين على عروبة فلسطين

فلسطين أرض الأنبياء والقدس الذي باركها الله

سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى
الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آَيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ* سورة الإسراء، الآية: 1.

بوركت وسلمت
وفقكم الله ورعاكم

الأخوات والاخوة الغوالي


الأخت الغالية أستاذة عروبة .. Arouba Shankan
الأخ الغالي أستاذ علي ابو حجر
الأخ الغالي أستاذ محمد الصالح الجزائري
الأخت الغالية أستاذة ميساء البشيتي
الأخ الغالي أستاذ رشيد الميموني

من أعماق قلبي أشكركم على كلماتكم المشجعة
فمنكم أستمد العزيمة والأمل بالمستقبل
وبكم وبفضل تشجيعكم ومتابعتكم ينبع الاستمرار
أحييكم وأحيي نشاطكم
دمتم وسلمتم
وفقكم الله ورعاكم

الأستاذة بوران شما
حياك الله *ولك جزيل الشكر * واحترامي
واسمحي لي الآن أن أتوجه شاكرا للأستاذ الأديب الأب مازن شما بكل ما أحمل من حبٍ ابتداء من فلسطين داري ودرب انتصاري الى أشواقنا تفاحتان تصليان على الوتر *
وجزا الله الأستاذ مازن شما كل خير
جزاك الله كل خير