![]() |
(((لـِمَاذَا يَـمُوت..)))
لـِمَاذَا يَـمُوت..
لـِمَاذَا يَـمُوتُ الْـمِيژَابِيُّ يَاوَطَنِي؟ لَا لِشَيْءٍ يَـمُوتُ سِوَى أَنَّهُ بَرْبَرِيُّ الْـهَوَى وَالشُّعُورْ لَا لِشَيْءٍ سِوَى أَنَّهُ نَفْخَةُ الْـجَدِّ مَازِيغَ فِي رَحِمِ الْأَرْضِ ذَاتَ لِقَاءٍ مَطِيرِ الْعُصُورْ لِـمَاذَا ؟ لِـمَاذَا يَـمُوتُ الْـمِيژَابِيُّ يَا وَطَنًا مَاتَ فِيهِ الضَّمِيرْ؟ *** عادل سلطاني يوم 12 جويلية 2014. |
رد: (((لـِمَاذَا يَـمُوت..)))
ومثلك نتساءل متألّمين...أخي النّحّات شكرا لك على ومضة شديدة بعيدة الدّلالة..
|
رد: (((لـِمَاذَا يَـمُوت..)))
شكرا على ردك الراقي العميق المتسائل دائما ..سعيد ايهذا الجراوي بلمسة أسلافية دافئة تحمل روح الجدة المقاومة ياابنها وسر بئرها العتيقة..
تحياتي |
رد: (((لـِمَاذَا يَـمُوت..)))
حينما يموت الضمير يموت الإنسان..
تحياتي |
رد: (((لـِمَاذَا يَـمُوت..)))
لـِمَاذَا يَـمُوتُ الْـمِيژَابِيُّ يَاوَطَنِي؟
لَا لِشَيْءٍ يَـمُوتُ سِوَى أَنَّهُ بَرْبَرِيُّ الْـهَوَى وَالشُّعُورْ ----- شكرا استاذي الفاضل وابن بلدي عادل سلطاني على موضوعك الشيق والجميل وما اجمل اشعار الوطن والمواطنة لان من يهاجر يشعر بهذه الغربة وخصوصا الفلسطينين المهجرين من بلدهم قسرا تحياتي استاذي |
رد: (((لـِمَاذَا يَـمُوت..)))
شكرا على ردك الراقي أخي الفاضل الحبيب الصادق عبدالمالك ..سعيد بإطلالتك القارئة العميقة للمشهد المتأزم في غرداية الحبيبة وهانحن في انتظار سلطة العقل والتحكم ..
تحياتي |
رد: (((لـِمَاذَا يَـمُوت..)))
لا شكر على واجب اخي الفاضل عادل سلطاني والله ان المشهد الذي لا يزال متواصلا في ولاية غرداية يدمي كل القلوب الجزائرية فما هي الحلول التي يمكن ان يرضوا بها بعدما أتتهم كل الشخصيات السياسية من وزير الداخلية دحو ولد قابلية الى الوزير الاول عبد المالك سلال وغيرهم والله أمر كهذا لا يمكن تحمله انه فتنة قال تعالى: والفتنة أشد من القتل......صدق الله العظيم
|
رد: (((لـِمَاذَا يَـمُوت..)))
شكرا على ردك العاقل المتزن شاعرنا الفاضل الصادق عبدالمالك ..ولكن لو أراد أولو الأمر منا تطويق هذه الأزمة لفعلوا ولكن السؤال الاستفهامي المقض للمضجع أخي لماذا لم يفعلوا؟
تحياتي |
الساعة الآن 13 : 12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية