![]() |
قالوا...
قالوا ....
غدا ايها المسلمون اول أيام العيد أفرحوا وتزينوا وزوروا الاهل والصديق كلوا كل مالذ وطاب والبسوا اجمل الثياب وتعطروا فغدا عيد الفطر عيد يحتفل فيه القريب والبعيد فقلت في قلبي قبل أن ينطق لساني كيف لي أن أحتفل وأخوتي بغزة مازالوا الى الان صائمين وتحت القصف محاصرين رائحة الموت في غزة كالمسك تفوح من تحت الانقاض من جثث الشهداء المدفونين كيف لي أن أحتفل غدا بالعيد واطفال غزة تبكي على رحيل ذويهم والنوم في العراء وحيدين عذرا ايها العيد عذرا ليس لك مكانا الان في فلسطين عذرا ايها العيد عذرا ارحل فلن نحتفل ابدا قبل تحرير القدس وفك الحصار عن كل اهلنا بفلسطين |
رد: قالوا...
الشكر الجزيل لك د. محمد
كلمات نابعة من حب كبير . ووعي جسده الاحساس العميق بورك القلم وصاحبه |
رد: قالوا...
شكرا لك على إحساسك النبيل أخي د. الصواف..محبّتي..
|
رد: قالوا...
شكرا لك اخي علي
شاعرنا الكبير مرورك اسعدني وردك اخجلني فانا مهما بحت قلمي سيبقى مفصرا لايعكس مابداخلي من حزن ولايجيد فن التعبير |
رد: قالوا...
اخي
أ . محمد كلماتك زادتني حماسا جعلتني افرح قليلا رغم المي الكبير |
رد: قالوا...
كيف لهذا العيد أن يحل في بلاد المسلمين و فلسطين و سوريا و .. و .. يقهرهم الظلم فلا آدمية فينا و لا إنسانية تربطنا إن غمر القلب فرحة العيد و إخواننا يتجرعون الألم الشديد شكرا لك د. محمد الصواف على نثريتك المعبرة عن إحساس نشاطركه |
رد: قالوا...
شكرا لك اخت ليلى
على المرور والرد العيد الحقيقي عندما يطرد المحتل ويعود لكل البﻻد اﻻمن |
رد: قالوا...
شكرًا لك أستاذ محمد الصواف على هذه المشاعر النبيلة الصادقة
من القلب ، أكيد لا عيد ولا فرح ولا مباهج ، طالما أهلنا في غزة محاصرين وكل دقيقة شهيد ، فأي عيد هذا الذي قالوا عنه !!!!!!! حتى أن هذا الكلام ينطبق علينا هنا في سوريا ، في كل بيت مأساة اما شهيد وأما مخطوف وأما مهجر وأما لا تعرف عنه شيئا ، الله يفرجها يارب ويعود العيد وقد زالت هذه الغمة. عن سوريا وفلسطين تحياتي واحترامي |
رد: قالوا...
أخت بوران
مرورك اسعدني وردك افرحني العيد قادم لامحالة على كل العرب والمسلمين |
الساعة الآن 02 : 06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية