![]() |
حكايةُ رائدِ الفضاءْ !
حكايةُ رائدِ الفضاءْ! بقلم علاء زايد فارس http://www.moutarjam.com/wp-content/...85736066_n.jpg وأنا صغير السنْ! كم كنت أحلم أن أطير إلى الفضاءْ كم كنت احلم أن أحلق في السماءْ مرَّ الزمانْ قبل الآوانِ كبرتُ من وقع الشقاءْ قد صار همي في الرغيفْ ودفنتُ حلْمي في الترابِ لأنهُ حقاً سخيفْ يا للعناءْ! ما أشرسَ الدنيا تدكُّ مواقع الأحلامِ بالقصفِ العنيفْ! في لحظةٍ مجنونةٍ قدْ صحتُ لا بلْ الف لا فوجدتُ صاروخَ الفضاءْ يا بهجتي! قد كانَ مرسوماً على ذاكَ الجدارْ يا فرحتي! فركبتهُ ذاكَ المساءْ حتى انطلقتُ إلى السماءْ! وهناك في ذاكَ العزاءْ كانوا بصمتٍ يهمسونَ لبعضهمْ: طوبى لروادِ الفضاءْ! طوبى لروادِ الفضاءْ! م. علاء زايد فارس 20/9/2014م |
رد: حكايةُ رائدِ الفضاءْ !
حلمت ان اركب الفضاء
واصل بحلمي للسماء فمات حلمي عندما كبرت ودفنت تحت صاروخ هطل من السماء لوحة تسرق اﻻضواء رسمت بريشة فنان عنوانها ابداع .....ابداع |
رد: حكايةُ رائدِ الفضاءْ !
ويثبّت الحلم..في :
2014/09/21 |
رد: حكايةُ رائدِ الفضاءْ !
اقتباس:
وكثيرة هي الأحلام التي قهرت على يد المتسلطين من ابناء جلدتنا شكرا لك دكتور محمد على ردك وحضورك الراقي تحياتي لك |
رد: حكايةُ رائدِ الفضاءْ !
اقتباس:
هذه شهادة أعتز بها من شاعر رائع وأديب راقي بأخلاقه وصفاته تحياتي لك ولشعب الجزائر الأصيل |
الساعة الآن 43 : 11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية