![]() |
يحبني لا يُحبني
[frame="13 95"]
بعناق حار، وفؤاد على العهد باق، التقيا في ساحة من ساحات الحياة، لتفتح في التذكار جُرحا فيعود تدفق الأشواق للأوردة مؤرقا الأيام والليالي.. ألقى بلومه على ابتعادها،، وألقت على كاهل الزمن خيانتها،، ربما في لغة العيون ماهو فوق المفهوم والواضح هل يُحبها حقا، أم كان وهما من سراب رحل ذلك الأنيق بعباراته، وشكله، وجاذبيته تاركا وراءه قلبها وحفنة ذكريات أكثر ما في مفرداتها، يُحبني، لايحبني [/frame] |
رد: يحبني لا يُحبني
شكرا لك أيتها الأديبة على روعة الحرف والكلمة ... جميل جدا ما قرأته هنا ...
ولك كامل الود والتقدير أستاذتنا الفاضلة |
رد: يحبني لا يُحبني
اقتباس:
مرور وتعليق مشكورين |
رد: يحبني لا يُحبني
قصة قصيرة..تختزل قيمة الحب كأكسير للحياة...والجميل في القصة انها نسجت بحبكة رفيعة..ممتطية صهوة البعد التراثي ..من منا لم يقع في غرام وردة (البابونج)..وجردها من أوراقها..عسى أن يقطف آخر ورقة تتقاطع مع أمانيه...شخصيا في الصبا كنت أغازلها على أنغام غدا يوم عطلة..غدا سندرس وهكدا دواليك... وغالبا ما كنت أقدم لها مفاتيح انكساراتي ...تحياتي الصادقة
|
رد: يحبني لا يُحبني
اقتباس:
سرني تقييمكم حرفي، نجحت في ايصال فكرة لذيذة، جميلة،، يعايشها أغلب الشبيبة أتمنى انك حظيت بها،، تلك التي غازلتها على أنغام عديدة مع التحية |
الساعة الآن 07 : 03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية