![]() |
خاطرة \ أم تنادي ابنها في غربته
أم تنادي ابنها في غربته
اصرخي .... ربما يفيد الصراخ في زمن يسوده السفاح في زمن يسود فيه السلاح الصبي يهرب في وقت رياح صار شاباً وأمه في نواح تبكي الأحرف وتشكو الفراق ولدي مازال الجرح ينزف كل ذلك والمدافع تقصف وجلست في صمت طويل أفكر وعينيَ في الأفق البعيد تنطر عودة حبيبي ولدي من الغربة بالله عليك ألا يكفيني كربة |
رد: خاطرة \ أم تنادي ابنها في غربته
اقتباس:
نعم ما زال الجرح ينزف وسينزف ما دام حالنا على هذا الحال ( فحكوماتنا من ورق, وحكامنا لا يعرفون الالم ولا الارق , محاصلهم مليئة بالطعام وجيوبهم اصابتها التخمة ) لك الله يا ايها الشعب العربي |
رد: خاطرة \ أم تنادي ابنها في غربته
اصرخي .... ربما يفيد الصراخ في زمن يسوده السفاح في زمن يسود فيه السلاح الصبي يهرب في وقت رياح غاليتي استاذة ناهد حتى لو كان الصراخ لا يفيد هل تستطيع هي الا تصرخ لم يبقى الا الصراخ في هذه الأوطان المثخنة بالجراح خاطرة رائعة بروعتك ايتها الغالية دمت ودام حسك بالدنيا http://www.leblover.com/imgH/uploads/95ec2bb4b4.jpg |
الساعة الآن 30 : 12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية