![]() |
لحظة بين ضفّتين..
[frame="15 98"][align=justify]((( هي عشر سنوات خواء كانت ، فأضحت عشر سنوات إضافية ، أثرت تاريخ ميلادي بسنوات لا أعلم محلها من الإعراب في قاموس .. العمر.
هي سنوات مرت بمحاذاة عمري ..دون أن تترك أي أثر ، كي أواصل البحث عنها وتعقبها ، فاكتفيت.. بالنظر إليها كغيمة رمادية بين عمرين .. عمر انقضى وآخر .. مازلت أنتظره...))) ـــــ الدكتورة رجاء ـــ من وحي هذه الفكرة..كانت هذه الومضة الشعرية : لحظة بين ضفّتين !! هيَ العشْرُ كانتْ صدًى بِجوارِ العُمُرْ.. هيَ العشْرُ مرّتْ..خواءً ..فراغاً.. كلمْحِ البَصرْ.. وَحينَ جَمَعتُ سنينَ العُمُرْ .. نسِيتُ بأنّي ـ كمنحوتةٍ خالدهْ ـ نُقِشْتُ على صفحاتِ القَدَرْ.. فلا تَعْجَبُوا مِنْ حياتيْنِ في لحظةٍ واحدهْ ! حياةٍ نعيشُ تفاصيلَها.. وأخرى كحُلْم تَمُرْ.. [/align] [/frame] |
رد: لحظة بين ضفّتين..
لله درك أيها الجار الأصيل ,,, استجابة سريعة وقمة في الرقي والإبداع ,,, شكرا لك أستاذنا الفاضل
لك كامل المحبة والود والتقدير |
رد: لحظة بين ضفّتين..
اقتباس:
|
رد: لحظة بين ضفّتين..
[align=justify]وماذا تقول صاحبة الخاطرة الأديبة والأخت والجارة الدكتورة رجاء...[/align]
|
رد: لحظة بين ضفّتين..
رائعة ومعبرة تلك الومضة
ورائع ما تفضلت به الدكتورة رجاء كثيراً جداً ما يكون لنا جانب مظلم في عمرنا سنوات ضياع لا نشعر بها إلا بعد ضياعها ونبقى نتساءل؟ هل للإنسان عمرين أو أكثر؟ وكانت الإجابة عندك واضحة أؤيدك الرأي وأثني على إبداعك أستاذي الغالي بوركت |
رد: لحظة بين ضفّتين..
اقتباس:
|
رد: لحظة بين ضفّتين..
خاطرة محفورة في عمق الجرح ... وترجمها الشاعر الى معزوفة و لوحة مزجت بين الألم و الجمال ، فكان التناغم جميلا..
نقل من حالة الى حالة و القاسم المشترك ما نحسه جميعا ... العمر ثمين ، و كل ما يضيع منه مؤلم ... حييت شاعرنا . محمد الصالح الجزائري .. |
رد: لحظة بين ضفّتين..
اقتباس:
|
رد: لحظة بين ضفّتين..
وأنتظر معكم د. رجاء
لنشكرها ونهنئها على هذا الإبداع قد تكون تعبت وملت من انتظار شتاتنا وهو يتأرجح فوق سطح البحر أشكرك أخي العزيز أ. محمد على هذه الإضاءة القيمة لنص الدكتورة رجاء دام لكما الإبداع |
رد: لحظة بين ضفّتين..
اقتباس:
|
الساعة الآن 58 : 02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية