![]() |
مجنون المجانين
تسلق شجرة شاهقة العلو في الصباح الباكر، جلس على أحد أغصانها ليسترق بعض النظرات من النافدة المطلة على غرفة نومها، كانت في غاية الجمال بفستانها الأحمر الشفاف وشعرها المنساب على كتفيها، أحس برعشة خفيفة في جسده، نسي أنه فوق الشجرة وخطى خطوة نحوها وهو غارق في أحلامه ليستيقظ على إثر صدمة قوية على رأسه أردته قتيلا.
|
رد: مجنون المجانين
رحمة الله عليه .. شكرا لك الفاضلة.خديجة السويدي .. بداية طريفة،ونهاية مآساوية.. جمعت الضحك ،والدمع في آن .
|
رد: مجنون المجانين
شكرا الأستاذة عزة عامر على مرورك الجميل الذي ترك عطرا يزكي كل حرف من حروف قصتي، سعيدة بمعرفة اطباعك عن قصتي ...
تحياتي |
رد: مجنون المجانين
للفقيد الرحمة،، ولها الكبرياء. ولنا استراق النظر لكلماتك
وتخيلها شكراً لهذا النص الجميل بانتظارك على الدوام تحيتي |
رد: مجنون المجانين
ومن الجنون ما قتل طريف حرفك وإن كانت نهايته مأساوية دوما في انتظار ما تجود به قريحتك محبتي |
رد: مجنون المجانين
[align=justify]بدأ الجنون حين خطا نحوها..قبل ذلك كان سليما معافى (ابتسامة)..ومضة جمعت بين الهزل والمأساة بحرفية كبيرة..شكرا لك أديبتنا خديجة..[/align]
|
الساعة الآن 39 : 02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية