|
حُلم..
منذ أن نزل البرتقال إلى السوق وصلاح ما إن يدخل خيمته، ويستلقي على فراشه، حتى يغرق في حلم يرى نفسه فيه وهو يمسك برتقالة كبيرة وطازجة يمصّها بتلذذ، ويبلُّ بعصيرها قلبه وعروقه الناشفة.
ولما لم يستطع أن يحقق حلمه، لأنَّ البرتقال كان مرتفع الثمن جداً، راح صلاح يحلم ببندقية وقنبلة على شكل برتقالة. نُشرت هذه القصة في صحيفة الجندي، بتاريخ 1983/4/5 |
رد: حُلم..
تُشبهنا .. رغم طول الفترة الزمنية
تحيتي وتقديري |
رد: حُلم..
صحيح... أستاذة عروبة..
تشبهنا جداً.. رائعة هذه الطريقة الموجزة في الرد، والتي تُشبه الشيفرة في قدرتها على إبلاغي بأن قصتي وصلَت إلى قارئها.. شكراً لكِ.. |
رد: حُلم..
ليتنا نبلل ظمأ عارنا.. بنبيذ ثأرنا ..
كل التحية..والتقدير |
رد: حُلم..
ليتنا يا عزة.. ليتنا..
شكراً لمرورك... تحياتي.. |
رد: حُلم..
[align=justify](ثلج وحلم) حلمان جميلان ـ من ثلاثة حروف ـ كانا في يوم واحد من شخص واحد ـ ثلاثي الاسم ـ !!! ما أجملها من صدفة !! شكرا لك عميدنا الدكتور الصواف على سلّة الأحلام..[/align]
|
| الساعة الآن 56 : 07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية