أشتاق الانعتاق ...
 

[frame="1 98"] [align=justify] الإصغاء الروحي .. هو أن تتلاقى أرواحنا المنسجمة المتآلفة في عالم بعيد عن العالم المادي، في عالم يستمد منه كل شيء منبعه ومعناه .. عالم فيه قدر من التوسع والعمق .. من الحرية والانعتاق .. من السمو والارتقاء .. من الطهر والصفاء .. من الجمال والنقاء ..
في مثل هذا العالم الذي تتفاعل فيه ذاتيات الأرواح بانسجام وتوافق .. والذي يتردد فيه الرنين والصدى بين ترجيع لخطاب عميق يحتاج التحرر للكشف والبوح والاسترسال دون قيود .. أقول للروح التي تتقن الإصغاء ، وتجيد تجاوز كل السلبيات والحواجز التي تحول دون التحليق ..
أقول لها : أشتاق الانعتاق ..[/align][/frame]

رد: أشتاق الانعتاق ...
 

[align=justify]وكلّنا ذلك الذي يريد الانعتاق ويشتاق إليه..خاطرة كلّها أمل وحرية وانعتاق..شكرا لسيّدة الحرف البليغ ، دكتورتنا الفاضلة رجاء..شرف لي أن أكون أوّل المارّين..تحيتي واحترامي..[/align]

رد: أشتاق الانعتاق ...
 

حررنا نبض الروح من جاذبية النصوص.. ليستريح بين أفياء الاسترسال والبوح مُنفرداً

تم التثبيت
تحيتي

رد: أشتاق الانعتاق ...
 

رد: أشتاق الانعتاق ...
 

رد: أشتاق الانعتاق ...
 

طربت أمام حرفك سيدة الحرف البليغ ، اليوم دخلت عالمكِ البديع فأتعلم الإصغاء الروحي وكبف يكون كشف البوح والإسترسال دون قيود وكيف نجيد التحليق ....
شكراً لكِ سيدتي ، صغير أنا أمام حرفك البديع ، وبوحك البليغ ، وحروفك التي حلقت عالياً عالياً ...

رد: أشتاق الانعتاق ...
 

رد: أشتاق الانعتاق ...
 

اصبحنا نشك يا دكتورة حيال هاتين القيمتين العظيمتين في انفسنا
هل فعلا نشتاق للحرية والإنعتاق؟ ......وهل عدنا نقدر القيم الإنسانية
الراقية حق قدرها أو حتى تقديرا قليلا؟ .....اعتذر لك يا دكتورة على
تناول بنظرة سياسية خاطرتك و هذا لا يليق طبعا ومرد ذلك أنني قررت
خوض الإنتخابات لكن ما يخفيني ان خروفا كلما قال مااااع التفت
اليه الجميع و تركوني وحيدا مع اوراقي المحشوة بكل فنون البيان.
لتدارك هذا الخلل قررت شراء تيس كلما هم الخروف بقول ماع باغته
بصولات من صيحاته التي تقض مضاجع سكان مدينة بكاملها .
يقول احدهم يا دكتورة :لو كانت الحرية مطرا لمشى بعض الناس
بمظلات ( نحن نمشي في سراديب ) . موضوعك فتح لي شهية
تناول وجبة خاصة .....ولكن واجب الإحترام و التقدير لك اجبراني
على الإكتفاء بهذه الملاعق القليلة ......دمت سامقة متألقة .

رد: أشتاق الانعتاق ...
 

رد: أشتاق الانعتاق ...