![]() |
عرس
جلست عند رأسه وقبلته، كان عرسه الليلة ودعها بابتسامة ويده تحتضن خاتم الزواج، همست في أذنه: كم هن الحواري اللاتي ستزف إليك!، تلك الدماء يا بني هي مهرك .. نهضت تنظر إليه يُحمَل بين أيدي الرجال .. وكأنه ما زال في عرسه مبتسماُ.
|
رد: عرس
وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169)...ممتعة ورائعة...
|
رد: عرس
[align=justify]الأخ فؤاد، أسعد الله أوقاتك..
أرحِّب بانضمامك إلى نور الأدب أولاً، ويُسعدني امتلاكك هذا القدر من البراعة القصصية التي تجلت في نصك هذا الذي على قِصَرِه كان قصة قصيرة جداً مكتملة الأركان، جليل المضمون، قادراً على التأثير في متلقيه.. أرجو أن تمتعنا بقصص من هذا المستوى دائماً، وتقبَّل محبتي وتقديري..[/align] |
الساعة الآن 15 : 02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية