![]() |
رجاءٌ
بدموع حارقة دون أنين مجهور كفكفتها الطفلة، وتسمرت تنظر من شباك منزل والديها لعل لحظة أمل تحلُّ فيأتي من يمنح لأبيها المقعد كرسيا متحركا..فمتى يتحرك القدريا ترى؟ هكذا كانت الطفلة تدمدم والعينان تشعّان ألما وحزنا وهما مغرورقتان بدمع بريئ...
|
رد: رجاءٌ
كم هي مؤلمة قصتك أ / جوهر .. بعض الأقدار السماوية قد لا تردها وى أقدار أرضية بمعنى أصج إنسانية
.تحيتى . فعلا كم قصص مؤلمة تعاش في الواقع ؛ وجوانا في الآن ذاته حياك الله شكرا على مرورك الجميل وتفاعلك الراقي |
رد: رجاءٌ
بسطرين،وبعدد محدود من الكلمات يتمكن جوهر من التأثير في النفوس وإشعال حركة تشارك الحركات المتسارعة في النص.. دموعا وألما ثم أملا
|
رد: رجاءٌ
كلمات قليلة اختزلت الألم بكل تجلياته .
في انتظار نزف آخر لقلمك الخصب تقبل اخي محمد مودتي الدائمة |
رد: رجاءٌ
نص معبر في شديد اختصار؛ انتظار، أمل، وتساؤل، ألم وحزن براءة؛ بعنوان الرجاء الذي به نطمع في المزيد من سيل حبرك أ. محمد جوهر.
إفادة: إذا كانت القصة حقيقية فإمكانية كف دموع الطفلة محققة، شاور لتراها فرحة، وإن كانت متخيلة فقد أصبت شغاف القلب تأثيرا. |
رد: رجاءٌ
جلست القرفصاء أمام مقر الوزارة ليلا تنير حلكة ظلمتها بعود الثقاب وهي تنتظر خروج الأسد معتقدة أنه خلاصها صاحت بأعلى صوتها لم تسمع كلماتها فجأة ظهر أمامها خالته أنه سي..لم يعرها اهتماما تجمدت الصغيرة في مكانها عانقت ضوء حلمها وتجمع حشد من المارة يتساءلون. ..كيف؟ ؟ولماذا؟ ؟
|
رد: رجاءٌ
اقتباس:
تقبلي مني أغلى التحايا |
رد: رجاءٌ
اقتباس:
|
رد: رجاءٌ
اقتباس:
|
الساعة الآن 17 : 03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية