![]() |
وحشتيني
[align=justify]كانت كلما التقت عيناها به، يفضحها شوقها توهجاً، يحملها وتدور بها الدنيا
لتذوب خجلاً..كبرت وصار لها عند كتفه ملاذاً آمناً، إليه تشكو وجع قلبها دعاها لقضاء العمر سوية، ابتسمت، وبكل خجل همست: لا.. حدث وأن افترقا، لأن أمها أقنعتها بأن عليها أن تتجنب الحديث في الزواج فعيب أن تتحدث فتاة في مثل سنها بهذه الأمور.. وتقدم بها الشيب، والتقت به، يدعوها لحفل زفاف ابنه! بكت بمرارة كم كانت أمها متوحشة في تلقينها مفردات الحياة هي الأساسية في العمر.[/align] https://youtu.be/gFOHs-JQOa8?list=RDzNWO4kgafho استماع واستمتاع |
رد: وحشتيني
مؤثر.. أسجل إعجابي بالنص.. لك تحياتي عروبة
|
رد: وحشتيني
وحشتيني وحشتيني شكراً لك أستاذة عروبة على هذا النص , لك ألف تحية
|
رد: وحشتيني
وحشتيني عروبة .. ..
|
الساعة الآن 15 : 03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية